عند سدرة المنتهى
"إنَّ أعظَمَ النَّاسِ فِرْيَةً اثنانِ: شاعرٌ يهجو القبيلةَ بأَسْرِها ورجُلٌ انتفى مِن أبيه"

الراوي : عائشة | المحدث : ابن حبان | المصدر : صحيح ابن حبان
الصفحة أو الرقم: 5785 | خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه
عند سدرة المنتهى
"خَطَّ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ خَطًّا مُرَبَّعًا، وخَطَّ خَطًّا في الوَسَطِ خَارِجًا منه، وخَطَّ خُطَطًا صِغَارًا إلى هذا الذي في الوَسَطِ مِن جَانِبِهِ الذي في الوَسَطِ، وقَالَ: هذا الإنْسَانُ، وهذا أجَلُهُ مُحِيطٌ به - أوْ: قدْ أحَاطَ به - وهذا الذي هو خَارِجٌ أمَلُهُ، وهذِه الخُطَطُ الصِّغَارُ الأعْرَاضُ، فإنْ أخْطَأَهُ هذا نَهَشَهُ هذا، وإنْ أخْطَأَهُ هذا نَهَشَهُ هذا"

الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 6417 | خلاصة حكم المحدث :
عند سدرة المنتهى
"إنَّ لكلِّ أُمَّةٍ فتنةٌ، وفتنةُ أُمَّتي المالُ"


الراوي : كعب بن عياض | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترغيب
الصفحة أو الرقم: 3253 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
عند سدرة المنتهى
"النَّاسُ أربَعةٌ، والأعمالُ سِتَّةٌ، فالنَّاسُ مُوَسَّعٌ عليه في الدُّنيا والآخِرةِ، ومُوَسَّعٌ له في الدُّنيا، مَقتورٌ عليه في الآخِرةِ، ومَقتورٌ عليه في الدُّنيا، مُوَسَّعٌ عليه في الآخِرةِ، وشَقيٌّ في الدُّنيا والآخِرةِ. والأعمالُ مُوجِبتانِ، ومِثلٌ بِمِثلٍ، وعَشَرةُ أضعافٍ، وسَبعُ مِئةِ ضِعفٍ. فالمُوجِبتانِ: مَن ماتَ مُسلِمًا مُؤمِنًا، لا يُشرِكُ باللهِ شَيئًا، فوجَبَتْ له الجنَّةُ، ومَن ماتَ كافِرًا، وجَبَتْ له النَّارُ، ومَن هَمَّ بِحَسَنةٍ فلم يَعمَلْها، فعلِمَ اللهُ أنَّهُ قد أشعَرَها قَلبَهُ، وحرَصَ عليها، كُتِبَتْ له حَسَنةً، ومَن هَمَّ بِسَيِّئةٍ، لم تُكتَبْ عليه، ومَن عمِلَها، كُتِبَتْ واحِدَةً، ولم تُضاعَفْ عليه، ومَن عمِلَ حَسَنةً، كانَتْ له بِعَشْرِ أمثالِها، ومَن أنفَقَ نَفَقةً في سَبيلِ اللهِ، كانت له بِسَبعِ مِئةِ ضِعفٍ"

الراوي : خريم بن فاتك الأسدي | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند
الصفحة أو الرقم: 19035 | خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
عند سدرة المنتهى
"إنَّ اللهَ تعالى يُنْزِلُ المَعونةَ على قدرِ المؤنةِ ، و يُنْزِلُ الصَّبرَ على قدرِ البلاءِ"

الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع
الصفحة أو الرقم: 1919 | خلاصة حكم المحدث : صحيح