السلام عليكم

اخي الفاضل اعانك الله علي ما انت فيه... مهما تعددت النصائح سوى كانت سلبيه ام ايجابيه انت الوحيد الذي يستطيع حسم الامر.. نعم انها ماساه والظاهر انك لا بتقدر تعيش معها ولا بتقدر تعيش بلاها...

ملاحظه لو سمحت لي اخي الفاضل: ممكن يكون سلوكها حاله نفسيه مريضه مثلا خوفها من عدم الانجاب .. هذا السبب جدا مؤلم نفسيا وله توابع مثل الزلازل..

اخي الفاضل تقول انك تحبها بشكل خيالي .. فهل طريقتك في توصيل الحب والغرام كانت كافيه وترضيها.. نعم يا اخي بعض الرجال لا يستطيعون توصيل عواطفهم بالشكل الصحيح نتيجه لعده ظروف .. بالمقابل هناك نساء لا يكتفين .. يردن ان يسمعن كلمات الحب والغزل اكثر فهي التي تحرك مشاعرهم ... اذا قدر الله واستمرت الحياه بينكم فنصيحتي لك ان تغمرها بالحنان والامان فهم ما تطلبهم السيده التي شاء الله ان لا ترزق بطفل

واتمني من الله ان يساعدك في تجاوز هذه الازمه

أخي الفاضل : إذا كنت تأكدت من خيانة زوجتك لك فأنصحك بأن تطلقها ، إذا كان ضميرها لم يأنبها وهي ترى تعاملك الطيب معها وتعلم بحبك لها ولم تخاف الله سبحانه وتعالى فكيف ترجو منها خيراً وربما كونها عاقر فلعله خير لك من الله سبحانه وتعالى وحكمة وأنصحك بأن تطلقها فهذه لا تستحق أن تكون زوجة أو أم حتى لو كنت تخونها ليس معناه أن تخونك ...... وبصراحة أنت رجل اسمحلي أقول لك لست بالغيور كل هذه التصرفات ولم يصدر منك أي موقف أين رجولتك ولماذا تسمح لها بأن تدخل الأنترنت أو الشات تساهلك معها أدى إلى تماديها ولكن هي في الأصل ما عندها وازع ديني وإلا مافعلت ذلك أو حتى فكرت في ذلك ولو فرضنا وسوس لها الشيطان وتحدثت مع شخص لا يحل لها لو كان عندها وازع ديني فأن ضميرها سيأنبها وستتراجع فوراً أو على الأقل عندما واجهتها بالموضوع .....
وكون أنك تحبها هذا أمر تافه إذا ما قورن بالخيانة هذا إذا كنت رجل حر وغيور.
تحب أمرأة تخونك؟؟؟؟....... ماذا تنتظر أن ترى حتى تطلقها .....؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المرأة لا تحتمل أن ترى زوجها يخونها وربما تطلب الطلاق حتى لوكانت تحبه فكيف بالرجل
واسأل الله الحي القيوم أن يبدلك خيراً منها ودود ولود تسرك حين تنظر إليها وتحفظك وتصون بيتك حاضراً كنت أم غائب .......
وحتى لو كانت جميلة وفيها من الصفات مافيها هذا لا يعني شئ مقابل الخيانة .
( واظفر بذات الدين تربت يداك ).
ومن الواضح أنك رجل عاطفي جداً جداً جداً بحاجة إلى كثير من العطف والحب وفي داخلك فراغ عاطفي كبير ربما كان ينقصك في حياتك وهذا هو سبب تعلقك بها لذلك يستحيل عليك أمر تطليقها لأنك تعتقد أنك ستفتقد هذا العطف ولن تجده ربما أنها تبادلك المشاعر وتعبر لك عن حبها وربما تشبغ غريزتك تماماً كرجل وهذا ما تريده أنت ولكنها صدقني لا تحبك .....
وعندما يرزقك الله بزوجة صالحة تبادلك حبك وتغمرك بمزيد من الحب والعطف ستحبها وستنسى زوجتك الأولى تماماً .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احس ان الموضوع غريب ومن الخيال لانه لايوجد رجل شرقي يرضى بان تخونه زوجته ويبقى عليها

xxxxxxxxxxxxxxxx

ولماذا لا تصدقون هذه المشكلة

كل شي معقول حصوله في هذا الزمن

ساقول لك الحل يا صاحب المشكلة

اولا اخرج النت من بيتك وثانيا احرمها من الجوال يكفيها تليفون المنزل وهذا غقاب لها لما فعلته

مشكلتها يا اخي انها بعيده كل البعد ربها

ساعدها ان تعود الى الله وان تتوب الى الله اذهبوا الى اداء فريضة العمرة معا او الحج وعسى ان يهديها الله

صارحها بكل ما تعرفه وقل لها لولا حبك لها لما صبر عليها ولو كان رجل اخر لفضحها وضربها وشتمها وعاملها اسوأ معاملة وفي الاخير طلقها

دائما الانسان يحب الشي الصعب فاجعل حبك صعبا ولا تعطيها في كل وقت احرمها منه كي تشعر بقيمة حبك لها يا اخي

اخي اذا طلقتها الان ممكن ان تفعل اسوأ مما فعلته الان اصلحها واجعلها تتوب وبعد ذلك لك الخيار ان تطلقها او تبقيها على ذمتك وتتزوج عليها من اجل ان يكون لك ابناء ينفعونك في المستقبل.

المشكلة ليست في الجوال او النت المشكلة فينا نحن وفي مدى ارتباطنا بالله وخوفنا منه

نصيحه مني طلقها

هذه الانسانه لا تستاهلك

لانك انت اعطيتها فرصه وهي اعادة الكره

والافضل الان لانه ليس بينكم اطفال