ماشاء الله عليك انسانه رائعه وما توقعت في هالزمن مثلك انت وزوجته الاولى فعلا زي جيل الصحابيات
انا ما ادري من وين ابدا اعلق على موضوعك ،،، والبنات ماشاء كلن ادلى بدلوه شرقا وغربا ،، انتبهي انت ادرى بحياتك وهدفك اللي بتوصلين اليه .. ابحاول اعطيك نقاط قد تفيدك والله اعلم انت ادرى بزوجك وشخصيته
- واضح زوجك من جيل الطيبين على قولهم ،،، دقة قديمة يستحي من الحب ،، ويترفع عن ابداء مشاعره .. وخاصة انت صغيرة وتوك جديدة في حياته ما بعد تعود عليك ،، وتحسينه بير عميقة ما تعرفين له ..
- احتمال ان تطنيشه لك خاصة امام زوجته ليوهمها عدم انجذابه لك يعني يمتص غيرتها ،،، وممكن داخل قلبه شي ثاني وانت تكتشفين هذا في بيتك وبالاخص غرفة نومك ،، اعرفي بنفسك هل هو منجذب اليك مستمتع بحياته معك او مازال يتصدد ولا يبالي ،،
- ولأنك صغيرة ممكن تكون معاملته لك مثل بناته الراي الاساسي للام وخلاص تاكل مما ناكل ،،، وفي هذه الحاله ممكن يتغير مع المدة وخاصة اذا جبتي عيال فلا تستعجلين
- زوجته جمّل الله حالها وكثر خيرها انها متعاطفة معك وعرضت عليك انها تكلمه ،، هذي صراحة نااادرة الوجود بهذا الزمن ،،، وافقيها الراي قولي لها تنصحه ولكن كأنها هي من حالها لاحظت اياك تقول له انك اشتكيتي منه
- انتبهي من حركة التغلي عليه وانك تسحبين نفسك من حياته وتظهرين له انك زعلانة ممكن يكون فعلا يبيها تجي منك ويكون ماعنده مانع يطلق ،، وانتِ ما تبين الطلاق فأنصحك اهتمي بموضوع الحمل والانجاب واكيد بعد ما تصيرين ام عياله لابد انه يحترمك ويحسب لك حساب
- في حالة انه ما تغير واستمر حتى بعد الانجاب انصحك صبي حبك ومشاعرك الجياشة في عيالك تراهم هم الثمرة الحقيقية للزواج اهم من الزوج نفسه وانتي اهتمي بنفسك وبأطفالك وهم اللي بيدلعوك ويحطوك على روسهم ،، المهم ان زوجك فاتح لك بيت وينفق عليكم وعايشة مستقرة بدون صراعات ومشاكل ،، فكري في استقرارك وتوفر مقومات الحياة عنده شي يغطي عن شي
عليك بالصبر ،، والدعاء ،،، ولا تستسلمين للافكار الهدامة ولوساوس الشيطان الذي يبحث عن منفذ يدخل الحزن والقهر على قلبك ويوهمك انك مظلومة ومنبوذة ولا يرتاح الا ان يصل لطلاقك ..
انظري للايجابيات في حياتك معه ،، وتغافلي وتجاهلي السلبيات ،، واسعدي نفسك والحمد لله ان سخر لك زوجته متقبلتك وطيبة وبنت حلال ،، ترى مشاكل الضرات تجعل الحياة لا تطاق ،، وقارني وضعك الان مع زوجك ووضعك لو لا قدر الله تطلقتي ورجعتي بيت اهلك المقارنة تخليك فعلا تتغاضين عن تهمشيه وتستصغرين المشكلة في نفسك
ماشاء الله عليك انسانه رائعه وما توقعت في هالزمن مثلك انت وزوجته الاولى فعلا زي جيل...
انا ما ادري من وين ابدا اعلق على موضوعك ،،، والبنات ماشاء كلن ادلى بدلوه شرقا وغربا ،، انتبهي انت ادرى بحياتك وهدفك اللي بتوصلين اليه .. ابحاول اعطيك نقاط قد تفيدك والله اعلم انت ادرى بزوجك وشخصيته
- واضح زوجك من جيل الطيبين على قولهم ،،، دقة قديمة يستحي من الحب ،، ويترفع عن ابداء مشاعره .. وخاصة انت صغيرة وتوك جديدة في حياته ما بعد تعود عليك ،، وتحسينه بير عميقة ما تعرفين له ..
- احتمال ان تطنيشه لك خاصة امام زوجته ليوهمها عدم انجذابه لك يعني يمتص غيرتها ،،، وممكن داخل قلبه شي ثاني وانت تكتشفين هذا في بيتك وبالاخص غرفة نومك ،، اعرفي بنفسك هل هو منجذب اليك مستمتع بحياته معك او مازال يتصدد ولا يبالي ،،
- ولأنك صغيرة ممكن تكون معاملته لك مثل بناته الراي الاساسي للام وخلاص تاكل مما ناكل ،،، وفي هذه الحاله ممكن يتغير مع المدة وخاصة اذا جبتي عيال فلا تستعجلين
- زوجته جمّل الله حالها وكثر خيرها انها متعاطفة معك وعرضت عليك انها تكلمه ،، هذي صراحة نااادرة الوجود بهذا الزمن ،،، وافقيها الراي قولي لها تنصحه ولكن كأنها هي من حالها لاحظت اياك تقول له انك اشتكيتي منه
- انتبهي من حركة التغلي عليه وانك تسحبين نفسك من حياته وتظهرين له انك زعلانة ممكن يكون فعلا يبيها تجي منك ويكون ماعنده مانع يطلق ،، وانتِ ما تبين الطلاق فأنصحك اهتمي بموضوع الحمل والانجاب واكيد بعد ما تصيرين ام عياله لابد انه يحترمك ويحسب لك حساب
- في حالة انه ما تغير واستمر حتى بعد الانجاب انصحك صبي حبك ومشاعرك الجياشة في عيالك تراهم هم الثمرة الحقيقية للزواج اهم من الزوج نفسه وانتي اهتمي بنفسك وبأطفالك وهم اللي بيدلعوك ويحطوك على روسهم ،، المهم ان زوجك فاتح لك بيت وينفق عليكم وعايشة مستقرة بدون صراعات ومشاكل ،، فكري في استقرارك وتوفر مقومات الحياة عنده شي يغطي عن شي
عليك بالصبر ،، والدعاء ،،، ولا تستسلمين للافكار الهدامة ولوساوس الشيطان الذي يبحث عن منفذ يدخل الحزن والقهر على قلبك ويوهمك انك مظلومة ومنبوذة ولا يرتاح الا ان يصل لطلاقك ..
انظري للايجابيات في حياتك معه ،، وتغافلي وتجاهلي السلبيات ،، واسعدي نفسك والحمد لله ان سخر لك زوجته متقبلتك وطيبة وبنت حلال ،، ترى مشاكل الضرات تجعل الحياة لا تطاق ،، وقارني وضعك الان مع زوجك ووضعك لو لا قدر الله تطلقتي ورجعتي بيت اهلك المقارنة تخليك فعلا تتغاضين عن تهمشيه وتستصغرين المشكلة في نفسك