8
آمين
لكن انا ما بي أخوفها بشئ مو متأكدة منه من قال ان الممسوس يكلم نفسه ؟
اللي متأكدة منه الضغوط النفسية تسوي كذا واكثر

غيرلان
•
مافي دراسه اوشي يثبت انه اللي فيه مَس
لازم يكلم نفسه
بس اللي لاحظته على الأشخاص اللي فيهم مَس
المس فيهم يكلمهم او يتكلم بلسانهم
بعد مايطلع المس يكتشفون انه بسبب المس
الحديث مع النفس غالبا يكون بسبب ضغوط نفسيه
بس هذا اللي لاحظته
لازم يكلم نفسه
بس اللي لاحظته على الأشخاص اللي فيهم مَس
المس فيهم يكلمهم او يتكلم بلسانهم
بعد مايطلع المس يكتشفون انه بسبب المس
الحديث مع النفس غالبا يكون بسبب ضغوط نفسيه
بس هذا اللي لاحظته

ღRORO27ღ
•
شيبه مرتزه :
صحيح ان عندنا عقل لكن ليس كلنا عنده علم بن تيمية !! وهو اكثر علما من الغزالي والشوكاني والزمخشري .. وعلى فرضا أخطأ بن تيمية ايش رايك في هذه الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه أتته امرأة بابن لها قد أصابه لمم – أي مس الجنِّ - فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: ( اخرج عدو الله أنا رسول الله) قال: فبرئ فأهدت إليه كبشين وشيئاً من أقط وشيئاً من سمن. فقال صلى الله عليه وسلم: خذي الأقط والسمن، وأخذ أحد الكبشين ورد عليها الآخر) والحديث أخرجه الإمام أحمد في المسند من طريقين، وخرجه الحاكم في المستدرك وصححه الحافظ الذهبي والعراقي وغيرهما واقعة أخرى أخرج ابن ماجة في السنن عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه جاءه عثمان بن أبي العاص – رضي الله عنه – فقال: (لما استعملني رسول الله صلى عليه وسلم على الطائف جعل يعرض لي شيء في صلاتي حتى ما أدري ما أصلي - أي يعرض له الشيطان حتى أصبح يلبس عليه صلاته - فلما رأيت ذلك رحلت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال صلى الله عليه وسلم: ابن أبي العاص؟! فقلت: نعم يا رسول الله. فقال: ما جاء بك؟ قلت: يا رسول الله؛ عرض لي شيء في صلواتي حتى ما أدري ما أصلي. فقال صلى الله عليه وسلم: ذاك الشيطان، ادنه -أي اقترب- فدنوت منه فجلست على صدور قدميه. قال: فضرب صدري بيده وتفل في فمي وقال: اخرج عدو الله، ففعل ذلك ثلاث مرات، ثم قال: الحق بعملك. فقال عثمان بن أبي العاص – رضي الله عنه -: فلعمري ما أحسبه خالطني بعد). وهذا إسناد صحيح ثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم السؤال من الذي كان يتحدث إليه الرسول صلى الله عليه وسلم ويأمره بالخروج من الجسد اخرج عدو الله ؟؟؟ الوهم مثلا او الحالة النفسية او الضغوط او الصرع او الجني ؟؟صحيح ان عندنا عقل لكن ليس كلنا عنده علم بن تيمية !! وهو اكثر علما من الغزالي والشوكاني والزمخشري...
ردي أولاً .. ابن تيمة مجتهد كغيره له اجتهادات وله أخطاء وسقطات كغيره من المجتهدين ..
وكلامه غير حجة في النهاية لانه بشر له وعليه وكلا يؤخذ من قوله ويرد ..
والاجتهاد حق للجميع .. وإعمال العقل واجب ع الجميع لا علاقة له برتبة علمية كثيرة أو قليلة ..
ثانياً ..أن الأحاديث خصوصاً اذا لم تكن متواترة وتناقضت مع ثوابت القرآن .. فالنص القرأني أولى بالإعمال من الحديث ..
ثالثاً: بالنسبة للأحاديث التي تشير لمس الجن للإنسان معظمها احاديث لم تشتهر أو تعرف الا في عهد ابن تيمية .. وتقريباً جميعها احاديث غير متواترة .. أو ضعيفة أو حسنة من ناحية الإسناد .. فهي اجتهادات
و لا يجوز ان تعبر حجة قطعية ع المسلمين ..
قال الإمام ابو حامد الغزالي رحمه الله :
((أهم النصوص التي احتجوا بها في الصرع وإثباته ، لا تخلو من أحد أمرين :الأول أن يكون معناها الذي ذكروا غير مسلم به ، بل ما لم يذكروا من معان أقوى في المسألة وأرجح .
الثاني : أن تكون ضعيفة ضعفاً لا يقبل معه الاحتجاج بها ، ولا تصلح بمجموعها أن تتقوى ، لأن أغلبها شديد الضعف واضح النكارة في بعض رواتها ، ولأن قسماً منها نشأ من خطأ بعض الرواة فأعرضنا عنها)).
رابعاً بالنسبة لحديث اخرج عدو الله .. هذا حديث ليس صحيح من ناحية الإسناد .. وبالتالي لا يجوز الاحتجاج به ..
واقتبس كلام أحد المشايخ المعاصرين المختصين في تحري الأسانيد :
((أن حديث اخرج عدو الله انفرد بتخرجيه ابن ماجه ..وفي اسناده محمد بن عبدالله الأنصاري وقد اختلط.. والراوي عنه محمد بن بشار ولم يثبت انه روى عنه بعد الإختلاط .. فهو حديث غير صحيح قطعاً)) ..
..
بالنسبة لحديث عثمان بن أبي العاص ليس ثابت كما ذكرتي واسناده فيه اختلاف ..
ذكر أحد المتحرين في علم الحديث تعقيب على هذا الحديث :
((إسناده حسن من أجل محمد بن عبد الله الأنصاري تابعه سعيد بن سفيان الجحدري))
وذكربعضهم أيضاً:
((إسناده ضعيف جداً فيه عبد ربه بن الحكم مجهول الحال ، وعبد الله بن عبد الرحمن متكلم فيه ، وله شاهد مرسل صحيح من طريق طاوس فالحديث حسن ))
خامساً: بالنسبة للآيات التي تشير لمصطلح المس ..هي ايآت لاتشير للمس بالمعنى المشهور عندنا نحن العوام .
قال العلماء : ((إن العرب درجت في أقوالهم رجل ممسوس أي مسه الجن ورجل مجنون أي ضربته الجن وهذا المعتقد ليس على حقيقته .قالوا إن العرب استخدمت مسه الجن والرجل المجنون أي ضربه الجن وهي على غير الحقيقة لذلك خاطبهم القرآن بما درجوا على استخدامه من ألفاظ لتقريب المعاني إلى أذهانهم وليس المقصود دخول الجان إلى الأجساد والعرب كانوا لا يحملون مسه الجن على دخول الجان بدن الممسوس))..
سادساً: اذا انتي وغيرك مقتنعة بهذا الموضوع فما راح اقدر اقنعك لو أجيب مليون دليل .. والموضوع فيه خلاف .. انا عن نفسي لا أؤمن قطعاً بخرافة المس .. وأراه يتناقض مع الفطرة الإنسانية والكرامة الإلهية للإنسان .. وأرى أن أدلة المنكرين أقوى من المؤيدين سواء ادلة نقلية او عقلية .. ولا يوجد أية واحدة في القرآن تؤكد هذا الموضوع .. هذا من الناحية الشرعية .. اما الناحية العلمية والنفسية ما عندي الاطلاع الواسع للحديث عنها ..
وبس ما عندي كلام اكثر من كدا .. واحترم رأيكم وقناعتكم والله يوفقكم ..
وكلامه غير حجة في النهاية لانه بشر له وعليه وكلا يؤخذ من قوله ويرد ..
والاجتهاد حق للجميع .. وإعمال العقل واجب ع الجميع لا علاقة له برتبة علمية كثيرة أو قليلة ..
ثانياً ..أن الأحاديث خصوصاً اذا لم تكن متواترة وتناقضت مع ثوابت القرآن .. فالنص القرأني أولى بالإعمال من الحديث ..
ثالثاً: بالنسبة للأحاديث التي تشير لمس الجن للإنسان معظمها احاديث لم تشتهر أو تعرف الا في عهد ابن تيمية .. وتقريباً جميعها احاديث غير متواترة .. أو ضعيفة أو حسنة من ناحية الإسناد .. فهي اجتهادات
و لا يجوز ان تعبر حجة قطعية ع المسلمين ..
قال الإمام ابو حامد الغزالي رحمه الله :
((أهم النصوص التي احتجوا بها في الصرع وإثباته ، لا تخلو من أحد أمرين :الأول أن يكون معناها الذي ذكروا غير مسلم به ، بل ما لم يذكروا من معان أقوى في المسألة وأرجح .
الثاني : أن تكون ضعيفة ضعفاً لا يقبل معه الاحتجاج بها ، ولا تصلح بمجموعها أن تتقوى ، لأن أغلبها شديد الضعف واضح النكارة في بعض رواتها ، ولأن قسماً منها نشأ من خطأ بعض الرواة فأعرضنا عنها)).
رابعاً بالنسبة لحديث اخرج عدو الله .. هذا حديث ليس صحيح من ناحية الإسناد .. وبالتالي لا يجوز الاحتجاج به ..
واقتبس كلام أحد المشايخ المعاصرين المختصين في تحري الأسانيد :
((أن حديث اخرج عدو الله انفرد بتخرجيه ابن ماجه ..وفي اسناده محمد بن عبدالله الأنصاري وقد اختلط.. والراوي عنه محمد بن بشار ولم يثبت انه روى عنه بعد الإختلاط .. فهو حديث غير صحيح قطعاً)) ..
..
بالنسبة لحديث عثمان بن أبي العاص ليس ثابت كما ذكرتي واسناده فيه اختلاف ..
ذكر أحد المتحرين في علم الحديث تعقيب على هذا الحديث :
((إسناده حسن من أجل محمد بن عبد الله الأنصاري تابعه سعيد بن سفيان الجحدري))
وذكربعضهم أيضاً:
((إسناده ضعيف جداً فيه عبد ربه بن الحكم مجهول الحال ، وعبد الله بن عبد الرحمن متكلم فيه ، وله شاهد مرسل صحيح من طريق طاوس فالحديث حسن ))
خامساً: بالنسبة للآيات التي تشير لمصطلح المس ..هي ايآت لاتشير للمس بالمعنى المشهور عندنا نحن العوام .
قال العلماء : ((إن العرب درجت في أقوالهم رجل ممسوس أي مسه الجن ورجل مجنون أي ضربته الجن وهذا المعتقد ليس على حقيقته .قالوا إن العرب استخدمت مسه الجن والرجل المجنون أي ضربه الجن وهي على غير الحقيقة لذلك خاطبهم القرآن بما درجوا على استخدامه من ألفاظ لتقريب المعاني إلى أذهانهم وليس المقصود دخول الجان إلى الأجساد والعرب كانوا لا يحملون مسه الجن على دخول الجان بدن الممسوس))..
سادساً: اذا انتي وغيرك مقتنعة بهذا الموضوع فما راح اقدر اقنعك لو أجيب مليون دليل .. والموضوع فيه خلاف .. انا عن نفسي لا أؤمن قطعاً بخرافة المس .. وأراه يتناقض مع الفطرة الإنسانية والكرامة الإلهية للإنسان .. وأرى أن أدلة المنكرين أقوى من المؤيدين سواء ادلة نقلية او عقلية .. ولا يوجد أية واحدة في القرآن تؤكد هذا الموضوع .. هذا من الناحية الشرعية .. اما الناحية العلمية والنفسية ما عندي الاطلاع الواسع للحديث عنها ..
وبس ما عندي كلام اكثر من كدا .. واحترم رأيكم وقناعتكم والله يوفقكم ..

الصفحة الأخيرة
انا اعرف شخص يكلم نفسه ويسألها وهو طبيعي جدا
وشخص عاقل وحكيم لكنه كتوم ويمر احيانا بضغوط شديدة
اتوقع ينفّس عن نفسه بالكلام