سماء عالي
سماء عالي
ههههههههههههههههه
ام الجسور
ام الجسور
هوايه

احسن من غيرها احسن مايكون هاوي نت مثلا ولا سفر ورحلات صيد

الله يكون بعونك
FARAH101
FARAH101
اذا تعرفين لعبة تريفيان علميه والله بينسي شي اسمه حمام والله يصبرك ويستر عليكم من انفلونزا الطيور
تعيسه
تعيسه
مربي الحمام لا تقبل شهادته والمعلومه ذي متأكده منها ميه الميه

والسبب ان الحمام يختلط مع بعضه يعني يجي حمام ليس له يصير مع حمامه وهذي فيها شبهه شرعية وكذلك لان تربية الحمام فيها اضاعة للاوقات فيما لايفيد

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم رَأَى رَجُلاً يَتْبَعُ حَمَامَةً فَقَالَ ‏"‏ شَيْطَانٌ يَتْبَعُ شَيْطَانَةً ‏"‏
تعيسه
تعيسه
هل تُقبل شهادة مربي الحمَام؟
لماذا لا تقبل شهادة مربي الحمام ( الحمام الزاجل وغيره ) ؟ كنت قد سمعت هذا مرة وأود التأكد من ذلك .


الحمد لله
لا بأس بتربية الحمَام من أجل الزينة ، أو من أجل فراخها لأكلها أو بيعها ، أو لاستعمالها في إرسال الرسائل – كما كانت تستعمل قديماً .
وأما تطييرها والعبث واللعب بها : فهو من الأفعال المذمومة شرعاً ، لما فيه من إيذاء الناس، ولما يتسبب به " المطيِّر " من سرقة حمام الآخرين ، وتضييع وقته فيما لا فائدة فيه ، فهذا هو الذي قال العلماء فيه إنه ترد شهادته ولا تُقبل .
قال الكاساني :
"والذي يلعب بالحمام فإن كان لا يطيرها لا تسقط عدالته , وإن كان يطيرها تسقط عدالته ; لأنه يطلع على عورات النساء , ويشغله ذلك عن الصلاة والطاعات" انتهى .
" بدائع الصنائع " ( 6 / 269 ) .
وقال ابن قدامة :
"اللاعب بالحمام يطيرها , لا شهادة له ، وهذا قول أصحاب الرأي ، وكان شريح لا يجيز شهادة صاحب حمَام ; وذلك لأنه سفه ودناءة وقلة مروءة , ويتضمن أذى الجيران بطيره , وإشرافه على دورهم , ورميه إياها بالحجارة ، وقد رأى النبي صلى الله عليه وسلم رجلا يتبع حماماً , فقال : (شيطان يتبع شيطانة) – رواه أبو داود ( 4940 ) وهو في " صحيح الجامع " ( 3724 ) - .
وإن اتخذ الحمام لطلب فراخها , أو لحمل الكتب , أو للأنس بها من غير أذى يتعدى إلى الناس , لم ترد شهادته" انتهى .
" المغني " ( 10 / 172 ، 173 ) .
وقال ابن القيم :
"وعلى الحاكم أن يمنع اللاعبين بالحمام على رءوس الناس , فإنهم يتوسلون بذلك إلى الإشراف عليهم , والتطلع على عوراتهم" انتهى .
وقال الشوكاني :
قوله : ( فقال : "شيطان يتبع شيطانة" فيه دليل على كراهة اللعب بالحمام ، وأنه من اللهو الذي لم يؤذن فيه , وقد قال بكراهته جمع من العلماء , ولا يبعد تحريمه ـ إن صح الحديث ; لأن تسمية فاعله شيطانا يدل على ذلك , وتسمية الحمامة شيطانة إما لأنها سبب اتباع الرجل لها أو أنها تفعل فعل الشيطان حيث يتولع الإنسان بمتابعتها واللعب بها لحسن صورتها وجودة نغمتها" انتهى .
" نيل الأوطار " ( 8 / 106 ) .
والله أعلم .