
دموع الرياض66
•
معاها

بدون اسم### :
الحب مو بالضرب والسب والأهانه لو ضرب مرا واعتذر وعرف بغلطته كان ممكن لو بينكم درزن وراعين ممكن لو اهلك مايبغوك وماصدقو افتكو منك ممكن في المقابل بنت عايله وناس محترمين والوضع المادي ممتاز ومكتفيه بعمرك وشايلع نفسك بالوظيفه وصغيره بالسن وحلوه لو استمريتي تكوني غبيه ما ابغى اكون مخببه بس بالعقل واحد سادي ويضرب ويخنق وجسمك معلم وحاولتي بالطب النفسي والاصدقاء وماجاب نتيجه وش تستني يموتك او يموت طفله هو حاسس بالنقص الجنسي يبغا يكسر عينك بالضرب انو انا رجال والسادي انتي حمستيه فعجبه الوضع انك احسن منه ماديا ونفسيا وجسديا وفوقها هو الي يعذبك ويستمتع بهالشي لو مكانك حاولت بكذا طريقه ووصلت فيه الى هالحد وقتها بنسحب من حياته وطفلي اقدر اعوضه يعيش معزز مكرم ولا يشوف امه تنضرب لاتقولي بكرا يتعدل الذيل اللعوج استخيري مرا واثنين وعشره وكلمي اخصائي نفسيه واجتماعي وشوفي وش يقولو لكالحب مو بالضرب والسب والأهانه لو ضرب مرا واعتذر وعرف بغلطته كان ممكن لو بينكم درزن وراعين ممكن...
اتفق معاها كلامها منطقي .... الانسان يعيش بحياته مره وانتي ما ارتحتي معاه وحياه كلها قلق وخوف لو انا مكانك احس مابصبر ولا كمل

اصعب شيء بالحياه انك ما تحسي بالامان .... احساسك بالقلق والخوف هذا بيدمرك .....هو واحد من الاثنين يا اما انك حتعيشي معاه حياه روتينيه وكلها تمثيل وخوف ورعب وشك وحتضغطي على نفسك عشان بنتك مثلا او ابنك وحتنتجوا طفل معقد واكلمك من واقع تجربه صديقتي صبرت عليه عشان عيالها وكم حاول يقتلها وبالاخير بعد ثمان سنوات تطلقت واخذ اولادها وهي اشترت راحتها وعوضها ربي بشخص اخر هاديء ومحترم وخلفت وعاشت حياتها اذا اخترتي هذا الطريق فانتي حتتعبي وحيضيع عمرك ....اما الطريق الثاني تشتري راحتك وصحتك وتشتري نفسك لان الزواج موده ورحمه وسكن كما وصف بالقران وانتي لم تلاقي السكن والرحمه ....فالقرار بيدك فكري واستخيري وحثيه انه يساعد نفسه لازم يتعالج نفسيا او انك بتتركيه ....


لااااااازم تستمروا مع أخصائي نفسي
الرجال مشكلته ثقته بنفسه معدوومة
خصوصا انك زي ماقلتي انتي اللي
ساعدتيه يوقف على رجوله.
هوا دخل في مرحلة وسوسة وعدم
ثقة لانه شاف انك تستحقي الأفضل
منه والله العالم
الرجال مشكلته ثقته بنفسه معدوومة
خصوصا انك زي ماقلتي انتي اللي
ساعدتيه يوقف على رجوله.
هوا دخل في مرحلة وسوسة وعدم
ثقة لانه شاف انك تستحقي الأفضل
منه والله العالم
الصفحة الأخيرة