رأي سديد ..بارك الله فيك ..
وأضيف /
أن صاحبة المشكلة ترى مشكلتها أمر طبيعي وكأي مشكلة زوجية تمر !!
سبحان الله !!
كيف تقبلين النظر إليه ، وأنت على علم بعلاقته اللوطية مع ابن أخيك أو غير ه ؟؟
أتعرفين ما معنى رقم ( 4) في رسائله ..؟
أين دينك وعفتك وخوفك من الله ؟
أين كرامتك ؟
أين خوفك على صحتك ؟
زوجك قذر وسافل بكل ما تحمله الكلمة من معنى ( هذا هو الواقع ) .
خافي الله في أخيك وابنه المسكين الذي وقع في براثن هذا الحقير الذي يقام عليه الحد في الإسلام لو علم أمره ..فهو محصن ولوطي ...
خافي الله في السكوت والتكتم على هذه النتانة التي تعيشينها في كنف هذا المسخ ..
خافي الله في المجتمع ككل من أفعال زوجك وأمثاله ..
إخجلي من نفسك ، وأنت تكررين ( أحبه ) ..وعودي إلى رشدك ..واحذري من العقوبة في صمتك ورضاك لما يحدث لأجل حبه ...
لا تقولين بانك لم تصمتي ، فقبولك العيش معه ( بعد اطلاعك على المسجات ) صمت وقبول غير مباشر ..وأتصور لو قال لك بعدها : أنا آسف ياعمري لأكملت حياتك معه ..وفي المرة التي تليها سترينه رؤى العين وستتقبلين ذلك ( كالتدخين ) ...لا حول ولا قوة إلا بالله ..
بلغي عنه الجهات المسؤوله ليراقبوه ، ويمسكوا به بالجرم المشهود ، ويلقى جزاءه قصاصا ، ليكون عبرة لمن يعتبر .
زوجك يفعل ذلك مع سبق الإصرار والترصد ..زوجك جعلك الجسر للوصول للولد ..ومن الممكن أنه تزوجك من خلال معرفة سابقة لهذا المراهق المسكين وأنت لا تعلمين عن ذلك ..
مراهق دمره زوجك وتقولين عنه رجل ومثل الرجال ..؟؟ أي رجل سيبقى وزوجك يعاشره جنسيا ؟؟ أين الرجولة في نظرك ؟ لقد كسر زوجك رجولته ، وانتهك عرضه ، ومسكه درب الرذيلة حسبنا الله عليه وعلى من تستر عليه ، أو قبل بهذا ، أو فكر مجرد تفكير بأن يصمت أمام ما يحصل ويؤخر الحلول الجذرية القاصمة لأمثال الحيوان المسمى زوجك ...
راجعي قصة قوم لوط ، وكيف كان عقابهم ، وتخيلي نفسك وأنت بينهم ولو للحظه ، وبعدها قولي ( أحبه ) فإن استطعت ، فأنت تستحقين ما أنت فيه وأكثر ..اللهم نسألك العافيه والسلامة .
أي نساء هؤلاء ...!!
تخيلي لو أن رجلا هتك عرض طفلك ؟
إرحمي الصبية ، وقلوب الأمهات المكلومات من هاتكي الأعراض أمثال زوجك ..إرحمي نفسك مما أنت فيه يا أختاه ..
اللهم لك الحمد أن عافيتنا مما ابتليت هذا الرجل ، وابتليت زوجته من تبلد وخنوع أمام ما يغضبك يارب العالمين .
رأي سديد ..بارك الله فيك ..
وأضيف /
أن صاحبة المشكلة ترى مشكلتها أمر طبيعي وكأي مشكلة...
وأضيف /
أن صاحبة المشكلة ترى مشكلتها أمر طبيعي وكأي مشكلة زوجية تمر !!
سبحان الله !!
كيف تقبلين النظر إليه ، وأنت على علم بعلاقته اللوطية مع ابن أخيك أو غير ه ؟؟
أتعرفين ما معنى رقم ( 4) في رسائله ..؟
أين دينك وعفتك وخوفك من الله ؟
أين كرامتك ؟
أين خوفك على صحتك ؟
زوجك قذر وسافل بكل ما تحمله الكلمة من معنى ( هذا هو الواقع ) .
خافي الله في أخيك وابنه المسكين الذي وقع في براثن هذا الحقير الذي يقام عليه الحد في الإسلام لو علم أمره ..فهو محصن ولوطي ...
خافي الله في السكوت والتكتم على هذه النتانة التي تعيشينها في كنف هذا المسخ ..
خافي الله في المجتمع ككل من أفعال زوجك وأمثاله ..
إخجلي من نفسك ، وأنت تكررين ( أحبه ) ..وعودي إلى رشدك ..واحذري من العقوبة في صمتك ورضاك لما يحدث لأجل حبه ...
لا تقولين بانك لم تصمتي ، فقبولك العيش معه ( بعد اطلاعك على المسجات ) صمت وقبول غير مباشر ..وأتصور لو قال لك بعدها : أنا آسف ياعمري لأكملت حياتك معه ..وفي المرة التي تليها سترينه رؤى العين وستتقبلين ذلك ( كالتدخين ) ...لا حول ولا قوة إلا بالله ..
بلغي عنه الجهات المسؤوله ليراقبوه ، ويمسكوا به بالجرم المشهود ، ويلقى جزاءه قصاصا ، ليكون عبرة لمن يعتبر .
زوجك يفعل ذلك مع سبق الإصرار والترصد ..زوجك جعلك الجسر للوصول للولد ..ومن الممكن أنه تزوجك من خلال معرفة سابقة لهذا المراهق المسكين وأنت لا تعلمين عن ذلك ..
مراهق دمره زوجك وتقولين عنه رجل ومثل الرجال ..؟؟ أي رجل سيبقى وزوجك يعاشره جنسيا ؟؟ أين الرجولة في نظرك ؟ لقد كسر زوجك رجولته ، وانتهك عرضه ، ومسكه درب الرذيلة حسبنا الله عليه وعلى من تستر عليه ، أو قبل بهذا ، أو فكر مجرد تفكير بأن يصمت أمام ما يحصل ويؤخر الحلول الجذرية القاصمة لأمثال الحيوان المسمى زوجك ...
راجعي قصة قوم لوط ، وكيف كان عقابهم ، وتخيلي نفسك وأنت بينهم ولو للحظه ، وبعدها قولي ( أحبه ) فإن استطعت ، فأنت تستحقين ما أنت فيه وأكثر ..اللهم نسألك العافيه والسلامة .
أي نساء هؤلاء ...!!
تخيلي لو أن رجلا هتك عرض طفلك ؟
إرحمي الصبية ، وقلوب الأمهات المكلومات من هاتكي الأعراض أمثال زوجك ..إرحمي نفسك مما أنت فيه يا أختاه ..
اللهم لك الحمد أن عافيتنا مما ابتليت هذا الرجل ، وابتليت زوجته من تبلد وخنوع أمام ما يغضبك يارب العالمين .