اخباركم ايه مه الاجااااااااااازة والصيف
وحشتوووووووووووووووووووونى
مع وااااااافر احترامى وتقديرى للجميع
لا تنسونى من صاااااااااالح دعائكم

كنزي1 :
ام البنات انا مشفتش حاجة علي العامام البنات انا مشفتش حاجة علي العام
مش فاهمه يعنى ايه ممكن اكون قلت حاجه ام افتكرت لا ياحبيبتى مش قصدك الايميل دة فى الملف الى فات حالا هبثهولك

miro
•

um susu
•
سلامة القلب
القلب هو وعاء الايمان.
القلب هو وعاء الايمان ومنبع الأخلاق الحميدة، ومن صلح قلبه صلح جسده كله كما يقول الحبيب المصطفى ص): مضغةإذا صلحت وطابت صلح لهاالجسد وطاب ، وإن سقمت وفسدت سقم الجسد كله وفسد ؛ وهي القلب] ثم اشار الى قلبه الشريف. (أبو نعيم).
من معاني سلامة القلب.
سلامة القلب تعني خلوه من الرياء والنفاق والكفر.
وسلامة القلب تعني طهارته من الغل والحقد والحسد والضغينة.
وسلامة القلب تعني سلامة النية، فتكون سليم النية صادق التوجه في كل أقوالك وافعالك فلا تمكر ولا تغدر وتحسن الظن بالناس.
سلامة القلب خلق الأنبياء.
(الصافات: 83-84).
وهذا خليل الرحمن ايضا في دعائه المشهور يطلب من ربه وخليله أن يهب له الحكمة والصدق والصلاح، فهي التي تبقى في ميزان عباد الله يوم القيامة، يوم لا ينفع مال ولا بنون، ولا ضياع ولا قصور، انما الذي ينفع هو أن يقابل العبد ربه بقلب سليم.
(الشعراء: 83-89).
سلامة القلب مع العدو .. كيف؟؟
حتى مع عدوك في الله، فان الله يأمرك ان مال عدوك الى الصلح والمهادنة ملت اليه وأجبته الى ما طلب - ان كان فيه مصلحة - وتفوض أمرك الى الله ليكون عونا لك على السلامة. ولا تميل الى الصلح من أجل أن تكسب وضعا أفضل لتغدر بعد ذلك، فالمنهج الألهي وهو يريد للمسلم أن يحتاط من عدوه في الحرب والصلح الا أنه لا يقبل منه الغدر ونكث المواثيق والعهود أبدا.
( الأنفال: 61).
سلامة القلب مع الجاهلين والسفهاء .. كيف؟؟
وحتى مع السفهاء والجهلة الذين يقعدون للمؤمنين كل مقعد، ويتربصون بهم الدوائر، ويخاطبونهم بما لا يليق قصد الاغاضة، فان المؤمن لا يقول الا خيرا، فليس من الحكمة أن ينحدر المؤمن ليرد على سفاهة السفهاء ويجادلهم بمثل ما يقولون والا فقد سلامة القلب.
(الفرقان: 63).
القلب السليم يكون تحت نظر الله تعالى.
يقول الرسول (r): (مسلم).
فالبر والعمل الصالح ينتجان في القلب السليم النقي التقي وليس في القلب المريض المعطب الممتلئ بالشهوات والكراهية والأحقاد.
تمن الخير لكل الناس تكن سليم القلب.
وسلامة القلب تفرض على المؤمن أن يسوق الخير للناس ما استطاع الى ذلك سبيلا، فان لم يقدر يتمن الخير للناس من كل قلبه.
وكذلك تجعله لا يربط بين حظه من الحياة ومشاعره مع الناس فربما أنعم الله على غيره أضعاف أضعاف ما يجده بين يديه، وربما فشل حيث نجح غيره وتخلف حيث سبقه الآخرون فلا يجد في قلبه حرجا من كل ذلك ولا يحمل حسدا أو غلا لأحد منهم أبدا.
عن عبد الله بن عمرو قيل: يا رسول الله أي الناس أفضل؟ قال: قيل صدوق اللسان نعرفه فما مخموم القلب؟؟ قال: (المنذري).
سلامة القلب تطرد الهموم.
وليس أروح للمؤمن ولا أطرد لهمومه من أن يعيش سليم القلب مبرءا من وساوس الضغينة ومشاعر الحقد ورياح الشك وشراك سوء الظن،حتى يتطهر قلبه ويخلو من كل غل أو حسد أو بغي، فيطرب لنعم الله التي يسوقها الله لمن شاء من خلقه حتى لو تجاوزته.
درس في سلامة القلب.
وهذا ابن عباس رضي الله عنه يعطينا درسا أخلاقيا في حب الخير وسلامة القلب فقد تحدث بنعمة الله عز وجل عليه في ثلاث فقال: (ما نزل غيث بأرض الا حمدت الله وسررت بذلك وليس لي فيها شاة ولا بعير، ولا سمعت بقاض عادل الا دعوت الله له وليس لي عنده قضية، ولا عرفت آية من كتاب الله الا وددت أن الناس يعرفون منها ما أعرف).
سليم القلب لا يظن بالناس سوءا.
وحثنا الحبيب المصطفى (ص) على عدم اذكاء نار الشك في النفوس بنقل ما نظن من سوء ببعضنا البعض حين قال: (ابو داود).
القلب السليم قلب مطمئن بالرضا والقناعة.
وسليم القلب يحيا راضيا عن الله وعن نصيبه في الحياة. وهو يعلم أن القلب الأسود المبتلى بالأحقاد والضغائن قلب فاسد سرعان ما يتسرب الايمان منه فيتركه كطبل أجوف لا خير فيه.
وصاحب القلب السليم يأسى بآلام الغير، ويشتهي العافية ويريد الخير لكل الناس.
فلتكن سلامة القلب خلقا نسعى جاهدين لاكتسابه والتمرن عليه ولتكن خصلة من خصالنا التي نعرف بها وما أجملها من خصلة تثبت خطانا على منهج الله وتمنحنا حب الناس وثقتهم وتجعلنا أهلا لرضى الرحمن ومغفرته.
g¯h
من كتاب والدي دستور الأخلاق
القلب هو وعاء الايمان.
القلب هو وعاء الايمان ومنبع الأخلاق الحميدة، ومن صلح قلبه صلح جسده كله كما يقول الحبيب المصطفى ص): مضغةإذا صلحت وطابت صلح لهاالجسد وطاب ، وإن سقمت وفسدت سقم الجسد كله وفسد ؛ وهي القلب] ثم اشار الى قلبه الشريف. (أبو نعيم).
من معاني سلامة القلب.
سلامة القلب تعني خلوه من الرياء والنفاق والكفر.
وسلامة القلب تعني طهارته من الغل والحقد والحسد والضغينة.
وسلامة القلب تعني سلامة النية، فتكون سليم النية صادق التوجه في كل أقوالك وافعالك فلا تمكر ولا تغدر وتحسن الظن بالناس.
سلامة القلب خلق الأنبياء.
(الصافات: 83-84).
وهذا خليل الرحمن ايضا في دعائه المشهور يطلب من ربه وخليله أن يهب له الحكمة والصدق والصلاح، فهي التي تبقى في ميزان عباد الله يوم القيامة، يوم لا ينفع مال ولا بنون، ولا ضياع ولا قصور، انما الذي ينفع هو أن يقابل العبد ربه بقلب سليم.
(الشعراء: 83-89).
سلامة القلب مع العدو .. كيف؟؟
حتى مع عدوك في الله، فان الله يأمرك ان مال عدوك الى الصلح والمهادنة ملت اليه وأجبته الى ما طلب - ان كان فيه مصلحة - وتفوض أمرك الى الله ليكون عونا لك على السلامة. ولا تميل الى الصلح من أجل أن تكسب وضعا أفضل لتغدر بعد ذلك، فالمنهج الألهي وهو يريد للمسلم أن يحتاط من عدوه في الحرب والصلح الا أنه لا يقبل منه الغدر ونكث المواثيق والعهود أبدا.
( الأنفال: 61).
سلامة القلب مع الجاهلين والسفهاء .. كيف؟؟
وحتى مع السفهاء والجهلة الذين يقعدون للمؤمنين كل مقعد، ويتربصون بهم الدوائر، ويخاطبونهم بما لا يليق قصد الاغاضة، فان المؤمن لا يقول الا خيرا، فليس من الحكمة أن ينحدر المؤمن ليرد على سفاهة السفهاء ويجادلهم بمثل ما يقولون والا فقد سلامة القلب.
(الفرقان: 63).
القلب السليم يكون تحت نظر الله تعالى.
يقول الرسول (r): (مسلم).
فالبر والعمل الصالح ينتجان في القلب السليم النقي التقي وليس في القلب المريض المعطب الممتلئ بالشهوات والكراهية والأحقاد.
تمن الخير لكل الناس تكن سليم القلب.
وسلامة القلب تفرض على المؤمن أن يسوق الخير للناس ما استطاع الى ذلك سبيلا، فان لم يقدر يتمن الخير للناس من كل قلبه.
وكذلك تجعله لا يربط بين حظه من الحياة ومشاعره مع الناس فربما أنعم الله على غيره أضعاف أضعاف ما يجده بين يديه، وربما فشل حيث نجح غيره وتخلف حيث سبقه الآخرون فلا يجد في قلبه حرجا من كل ذلك ولا يحمل حسدا أو غلا لأحد منهم أبدا.
عن عبد الله بن عمرو قيل: يا رسول الله أي الناس أفضل؟ قال: قيل صدوق اللسان نعرفه فما مخموم القلب؟؟ قال: (المنذري).
سلامة القلب تطرد الهموم.
وليس أروح للمؤمن ولا أطرد لهمومه من أن يعيش سليم القلب مبرءا من وساوس الضغينة ومشاعر الحقد ورياح الشك وشراك سوء الظن،حتى يتطهر قلبه ويخلو من كل غل أو حسد أو بغي، فيطرب لنعم الله التي يسوقها الله لمن شاء من خلقه حتى لو تجاوزته.
درس في سلامة القلب.
وهذا ابن عباس رضي الله عنه يعطينا درسا أخلاقيا في حب الخير وسلامة القلب فقد تحدث بنعمة الله عز وجل عليه في ثلاث فقال: (ما نزل غيث بأرض الا حمدت الله وسررت بذلك وليس لي فيها شاة ولا بعير، ولا سمعت بقاض عادل الا دعوت الله له وليس لي عنده قضية، ولا عرفت آية من كتاب الله الا وددت أن الناس يعرفون منها ما أعرف).
سليم القلب لا يظن بالناس سوءا.
وحثنا الحبيب المصطفى (ص) على عدم اذكاء نار الشك في النفوس بنقل ما نظن من سوء ببعضنا البعض حين قال: (ابو داود).
القلب السليم قلب مطمئن بالرضا والقناعة.
وسليم القلب يحيا راضيا عن الله وعن نصيبه في الحياة. وهو يعلم أن القلب الأسود المبتلى بالأحقاد والضغائن قلب فاسد سرعان ما يتسرب الايمان منه فيتركه كطبل أجوف لا خير فيه.
وصاحب القلب السليم يأسى بآلام الغير، ويشتهي العافية ويريد الخير لكل الناس.
فلتكن سلامة القلب خلقا نسعى جاهدين لاكتسابه والتمرن عليه ولتكن خصلة من خصالنا التي نعرف بها وما أجملها من خصلة تثبت خطانا على منهج الله وتمنحنا حب الناس وثقتهم وتجعلنا أهلا لرضى الرحمن ومغفرته.
g¯h
من كتاب والدي دستور الأخلاق
الصفحة الأخيرة
انت حقا انسانه راااااااااااائعة ..... شفاك الله وعافاك وبارك لك فى زوجك وولدك
لم اتخيا ابدا انك انت التى تملئين الملف بالبهجة والروح الجميلة عاااااااااااااانيت كل هذه المعاناه
حقا فى وقت الشدة تظهر المعادن .... ويبتلى المء على قدردينه
حقا انى اعتصر الما لما مررت به وايضا لما نحن فيه من نعم لا نؤدى شكرها
جعل كل ما مررت به فى ميزان حسناتك وارجو ان تتقبلى منى واااااااااااافر التقدير وتقبلينى اخت لك