أم يحيى
أم يحيى
أختي أسومة
جزاك الله خير على هذه الإضافة
ذكرتيني بقصة أيضا للكاتب عبد الله الجعيثن
أذكرها باختصار
يقول فيها :
أن رجلا كان يتصف بسرعة الغضب ، عندما تزوج كانت زوجته طيبة جدا ، فإذا رأته غاضبا أخذت تبكي دون أن تناقشه في سبب غضبه ، إلى أن ذهبت ذات يوم إلى أهلها ولكنهم لم يسمحوالها بالعوده إليه لما لاحظوا تأثر نفسية ابنتهم ...

يقول أما زوجتي الثانية فعرفت كيف توقفني عند حدي ، فإذا ما رأتني غاضبا ناقشتني في سبب غضبي لأني كنت أغضب على الفاضي والمليان ...( صار يعترف )

وإذا ما رأتني أريد الخروج من البيت وانا غاضب أمسكت بيدي وذهبت بي إلى المغسلة وقالت توضأ فإن الوضوء يذهب الغضب ..

يقول وأخذت معي باللين حتى تغيرت تماما ،،،

أما تلك المسكينة فلها عند اهلها خمس سنوات مطلقة بسببي ...

جزاك الله خير مرة ثانية أختي أسومة.
عبدالعزيز
عبدالعزيز
اختي الفاضله
اسطر هنا اجلالي وتقديري لكل كلمه سطرتها اناملك مشاركة منك في هذا الموضوع
ونيابة عن كل الازواج اردد ما قالته الاخت عزيزه لو ان كل واحده عاملت زوجها مثل اختنا صاحبة سلاسل الحب فلن نجد زوج تعيسا في حياته الا اذا هو اراد التعاسه لنفسه (ولا اظنهم يعدون على روؤس الاصابع ) وستجني الزوجه كل النعيم وكل السعاده لان قلبه سيصبح اسيرا مكبلا بسلاسل الحب التي لن يرضي الخلاص منها طول عمره
أم يحيى
أم يحيى
نيارة
ماشاء الله تبارك الله عليك
إضافتك دائما متميزة ولا تحتاج إلى تعقيب

لكن ذكرتيني بما اسّرت إلى إحدى الزوجات ذات يوم ،،
قالت لي : في السنة الأولى من زواجنا ،، كان زوجي لا يزال متعلقا باصحابه ، وكأنه لم يتزوج ، فكنت أبقى في البيت أنتظره ، ولا أخرج إذا خرج، حتى يعرف بإني أحب بيتي واحب البقاء فيه والإستقرار ...
تقول الأخت : الحمد لله فما كان منه إلا أن فهم وتذكر وشعر بما أشعر وعاد إليّ.





وأخرى قالت لي :
في السنة الأولى من زواجي ، كنت أفرح بالذهاب إلى بيت أهلي كثيرا، وأعد الأيام أنتظر متى يخرج زوجي لأخرج ، وأنام في بيت أهلي ..
حتى نصحتني أختي الكبرى وقالت : ماهذا ؟
أهلك موجودين ، وستأتين إليهم في مناسبات كثيرة وليس الآن ، وستبيتين عندهم ، ولكن دعي ذلك للضرورة ، حتى لا يتعود زوجك فراقك ..
تقول : الحمد لله الذي جعلني اعمل بنصيحة أختي ، والآن زوجي لا يخرج إلا معي (بعد أكثر من عشر سنوات )،سوى في حالات الضرورة القصوى ... قولوا ماشاء الله تبارك الله عليها .
أم يحيى
أم يحيى
الأخ الفاضل عبد العزيز

( وشهد شاهد من أهلها )

جزاك الله خير الجزاء وبارك فيك

نصائحك ثمينة زادتني يقينا على يقين

بل وشجعتني أكثر على الأهتمام بزوجي والعناية به

فجزاك الله خيرا وبارك فيك وفي زوجك وذريتك .
أم يحيى
أم يحيى
عزيزة
يشرفني أولا ردك علي ّوعلى موضوعي ...

كلماتك تكتب بماء الذهب الخالص

وتحتاج للقراءة مرات ومرات

وجزاك الله خيرا

وجعل كل كلمة في ميزان حسناتك .