
:icon28: :icon28: :icon28:
اوييييييييييييها ورجعت الايقونات



اويييييييييييييها وبدى يزين منتدانا :icon28:
اوييييييييييها ابكتب موضوع :icon28:
ولوووووووووووووولويش :icon28:
حيا الله كل من تعنا وفتح مويضيعي المتواضع<<<<<<ابووووووك يالسجع

طبعا اليوم انا قررت اني اكمل مسيرتي الرؤايه يعني خلاص ابفتح لي مكتبه واحط فيها رواياتي بس <<<<<<منتب عاقله يالروائيه
الموووووووهيم روايتي الجديده باسم
مصقال جنب الحفره
عاااااااارفه ان الاسم رومانسي بس لاتنحتونه خخخخخخخخخ

نجي للقوصه
في حديقة الأثل الأخضر في ضواحي باريس ... كان السيد جوليت يمارس رياضته
اليومية وهي المشي .. بعد تناول العشاء وكان السيد جوليت يشعر بشي من
التخمة .. وخصوصا أنه تناول وجبة دسمة من المرقوق في العشاء ...
وبينما هو يسير في أحد الأزقة الضيقة في الحديقة .. أرتطمت قدمه بش ملقى
على لارض .. وعندما دنق راسه ... ياللهول ... أنها جثة ملقاة على قارعة
الطريق..
وتفقد ملامح الجثة .. فاذا هي لشابة في العشرين من عمرها تعرضت لضربة
قوية بعجراء على دمجتها ...
فقام السيد جوليت باخراج جواله بكل هدوء وأتصل على الشرطة ..ليخبرهم
بالأمر ...
وعلى الطرف الثاني كان الرقيب مشبب يستفسر من جوليت عن موقع الجريمة ..
وخلال ثلاث ساعات وكالمعتاد وصلت سيارة الشرطة .. الى مكان الجريمة ..
ونزل منها الرقيب مشبب والعريف عيضة .. وقاما بتصوير الجثة ورفع البصمات
من مكان الجريمة ... وطلبا من السيد جوليت رقم هاتفه للأتصال به عند الحاجة ..
وغادرا المكان بعد أن حملا الجثة في سيارة أسعاف ...
وفي اليوم التالي كان السيد جوليت مع زوجته فكتوريا يلعبا منبولي في
الصالة ... فرن جرس الهاتف .. فقامت فكتوريا بكل رزانة لترد على الهاتف فاذا
هي جارتهم ليزبيث .. وهي تدعوهم الى تناول طعام العشاء معها وأنها أعدت
طبق من الجريش مع القرصان مع حليب النياق ...
فشكرتها فكتوريا ووعدتها بالحضور أن شاء الله ...
وفي المساء كان الجميع في منزل ليزبيث لتناول طعام العشاء .. وعند جلوسهم
على الطاولة للعشاء رن هاتف السيد جوليت .. وكان على الطرف الثاني الرقيب
مشبب ... فرد عليه السيد جوليت ... فطلب منه الرقيب الحضور بشكل سريع الى
قسم الشرطة حيث أنهم بحاجة اليه من أجل التحقيق في جريمة البارحة...
فوضع السيد جوليت ملعقته وهو ينظر الى طبق الجريش ... وطلب من زوجته أن
تأخذ له شي من الجريش والقرصان لياكله عندما يعود .. وأكد عليها أن تغطيه
جيد حتى لا يلحس كما حدث في المرة السابقة ...
وفي قسم الشرطة جلس السيد جوليت أمام الرقيب مشبب على الطاولة .. وسئله
الرقيب عدة أسئلة ....
الرقيب مشبب : ماذا كنت تفعل البارحة في الحديقة ؟؟؟
السيد جوليت: كنت أمارس رياضتي اليومية المشي بعد العشاء
الرقيب مشبب : كم كانت الساعة عندما عثرت على الجثة؟؟
السيد جوليت : للأسف كنت لا احمل معي ساعة ولكن الوقت في الساعة العاشرة ليلا حسب أتصالي عليكم من الجوال
الرقيب مشبب: هل شاهدت أحد في مكان الجريمة ؟؟
السيد جوليت : لا لقد كان المكان خالي تماما ...
فقال الرقيب مشبب : الأن يمكنك الأنصراف ....
وعندما وصل السيد جوليت الى السيارة عثر على ورقة مكتوب فيها
((السيد جوليت سنقتل زوجتك كما قتلنا الشابة بالأمس ... لا تخبر
الشرطة سنتصل بك لأحقا ...))
التفت السيد جوليت في كل النواحي ولم يعثر على أحد ...
فوضع الورقة في جيبة وركب السيارة ...
وفي الطريق تلقى أتصال على هاتفة يفيده من شخص مجهول يخبره بان زوجته
والسيدة ليزبيث راهن عندهم ولن يتم أطلاق سراحهم الى بدفع مليون يورو ..
وقال له السيد جوليت من أنتم ؟؟؟
فقال المتصل نحن عصابة الجنط المنعفط ..

وذهب السيد جوليت الى الصراف وسحب المبلغ ووضعه في جيبه ...<<<<<<يازين الصرافات الي تسحب مليون مهوب صرافاتنا خمس الاف بعدين لقد تجاوزت حدود السحب اليومي هم ووجيهم تقل يصرفون علينا
وأتصال على زعيم العصابة وطلب منه مكان ليعطيه المبلغ ؟؟
فقال له زعيم العصابة .. الوعد عند شيشة سواقين التاكسي خارج باريس ..
وفي الطريق كان السيد جوليت متوتر بشكل كبير ... حتى انه نتف نصف شنبه ولم يبقى لديه الا النصف الاخر
ووصل السيد جوليت الى المكان المحدد وطلب منه زعيم العصابة أن يركب معهم
في سيارتهم ...
فركب السيد جوليت معهم وهو معصوب العينين والسيارة تسير بهم في سهول
فرنسا..
وعندما وصلت السيارة الى المكان المحدد ..
وقف مذهولاً عندما شاهد أمامة زعيم العصابة الذي لم يكن سوى الرقيب مشبب
ومعه العريف عيضة ....
وأزداد ذهول عندما شاهد معهم نفس الفتاة التي عثر عليها مقتولة في الحديقة ..
فقال لهم بصوت متحشرج ...
ماذا يحدث هل أنا في حلم ..
أين زوجتي ..
فقال له الرقيب مشبب ... تقدر تسمي ماحدث فساد أداري
وقال له أيضا ... هل تظن أنك ستخرج من هنا حي ؟؟؟
فقال السيد جوليت : أين زوجتي وجارتي
فأحضرو له راس زوجته وراس جارته ...
فلم يتأثر السيد جوليت ولم تهتز له شعرة ...
ولكن عندما شاهد العريف عيضة يأكل من بادية الجريش والقرصان ...
ثار ثورة عظيمة
وقام وادخل راس العريف عيضة في البادية الى أن فطس تماما
وأخذ سلاحة وتبادل أطلاق النار مع البقية

وأستطاع ان يقتلهم ويثأثر الزوجته وجارته ...
ولكن للأسف أنه اصيب برصاصة في عتراه لم تمهلة طويلا حتى فطس
هو يردد بادية الجريش لا تنلحس :icon33:
الله يرجك يالدبا والله موتيني من الضحك
.. فقامت فكتوريا بكل رزانة لترد على الهاتف فاذا
هي جارتهم ليزبيث .. وهي تدعوهم الى تناول طعام العشاء معها وأنها أعدت
طبق من الجريش مع القرصان مع حليب النياق ...
ياكثر النياق في فرنسا هههههههههههههههههههههههههه
والله وأبدعتي :)
مشكوره يالغاليه
م ي م و