بي ام دبليو
•
لاله الاالله عدد ماكان وعدد مايكون وعدد الحركات وعدد السكون
~
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته‘
لا يكلف الله نفساً إلا وسعها ‘
قومي بقراءة ما تيسر من القرآن ‘
وانتِ ممسكة به ‘
انا أقرأ نصف حزب في كل ركعة ‘
اما عن اقتراح اختي هيللو كيتي جزاها الله خيراَ‘
لا انصحك به ‘
فصلاة القائم افضل من القاعد ‘
وكان الله في عونكِ ‘
لا إله إلا إنت سبحانك إني كنت من الظالمين ‘
‘
وصلوات ربي وسلامه على رسول الله خاتم النبيين والمرسلين..‘
دعواتكِ‘
ودي~
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته‘
لا يكلف الله نفساً إلا وسعها ‘
قومي بقراءة ما تيسر من القرآن ‘
وانتِ ممسكة به ‘
انا أقرأ نصف حزب في كل ركعة ‘
اما عن اقتراح اختي هيللو كيتي جزاها الله خيراَ‘
لا انصحك به ‘
فصلاة القائم افضل من القاعد ‘
وكان الله في عونكِ ‘
لا إله إلا إنت سبحانك إني كنت من الظالمين ‘
‘
وصلوات ربي وسلامه على رسول الله خاتم النبيين والمرسلين..‘
دعواتكِ‘
ودي~
*هبة
•
نردين عالم حواء :ايوه اقسمها طيب يعني ابقى واقفه وماسكه المصحف اقرأ يعني ؟ عادي ؟ايوه اقسمها طيب يعني ابقى واقفه وماسكه المصحف اقرأ يعني ؟ عادي ؟
حكم القراءة من المصحف في الصلاة
هل تجوز القراءة من المصحف في صلاة التراويح وصلاة الكسوف أو لا ؟ .
الحمد لله
لا حرج في القراءة من المصحف في قيام رمضان ،
لما في ذلك من إسماع المأمومين جميع القرآن ،
ولأن الأدلة الشرعية من الكتاب والسنة قد دلت على شرعية قراءة القرآن في الصلاة ،
وهي تعم قراءته من المصحف وعن ظهر قلب ،
وقد ثبت عن عائشة رضي الله عنها أنها أمرت مولاها ذكوان أن يؤمها في قيام رمضان ،
وكان يقرأ من المصحف ،
ذكره البخاري رحمه الله في صحيحه معلقاً مجزوماً به .
فتاوى إسلامية م2 - الشيخ ابن باز رحمه الله
هل تجوز القراءة من المصحف في صلاة التراويح وصلاة الكسوف أو لا ؟ .
الحمد لله
لا حرج في القراءة من المصحف في قيام رمضان ،
لما في ذلك من إسماع المأمومين جميع القرآن ،
ولأن الأدلة الشرعية من الكتاب والسنة قد دلت على شرعية قراءة القرآن في الصلاة ،
وهي تعم قراءته من المصحف وعن ظهر قلب ،
وقد ثبت عن عائشة رضي الله عنها أنها أمرت مولاها ذكوان أن يؤمها في قيام رمضان ،
وكان يقرأ من المصحف ،
ذكره البخاري رحمه الله في صحيحه معلقاً مجزوماً به .
فتاوى إسلامية م2 - الشيخ ابن باز رحمه الله
*هبة
•
هل يجوز القراءة من الحاسوب في صلاة التراويح؟
السؤال:
هل يجوز قراءة القرآن الكريم عن طريق الحاسوب ( الكمبيوتر )
خلال أداء صلاة التروايح ؟
الجواب:
الحمد لله
القراءة عن طريق الحاسوب في الصلاة لها حكم القراءة من المصحف في الصلاة ،
وهي مسألة مشهورة ، وفيها خلاف بين العلماء ، فأجازها الشافعية الحنابلة ،
وذهب أبو حنيفة إلى بطلان صلاة من قرأ من المصحف .
جاء في " الموسوعة الفقهية " ( 33 / 57 ، 58 ) :
"ذهب الشافعية والحنابلة إلى جواز القراءة من المصحف في الصلاة ،
قال الإمام أحمد : لا بأس أن يصلّي بالناس القيام وهو ينظر في المصحف ،
قيل له : الفريضة ؟ قال : لم أسمع فيها شيئاً.
وسئل الزّهريّ عن رجل يقرأ في رمضان في المصحف ، فقال :
كان خيارنا يقرؤون في المصاحف .
وفي شرح " روض الطالب " للشيخ زكريا الأنصاريّ :
إذا قرأ في مصحف ، ولو قلَّب أوراقه أحياناً لم تبطل - أي : الصلاة -
لأن ذلك يسير أو غير متوال لا يشعر بالإعراض ،
والقليل من الفعل الذي يبطل كثيره إذا تعمده بلا حاجة : مكروه .
وذهب أبو حنيفة إلى فساد الصلاة بالقراءة من المصحف مطلقاً ،
قليلاً كان أو كثيراً ، إماماً أو منفرداً ، أمّيّاً لا يمكنه القراءة إلا منه أو لا ،
وذكروا لأبي حنيفة في علة الفساد وجهين :
أحدهما : أن حمل المصحف والنظر فيه وتقليب الأوراق عمل كثير .
الثاني : أنه تلقنٌ من المصحف ، فصار كما لو تلقَّن من غيره ،
وعلى الثاني لا فرق بين الموضوع والمحمول عنده ، وعلى الأول يفترقان .
واستثني من ذلك ما لو كان حافظاً لما قرأه وقرأ بلا حمل فإنه لا تفسد صلاته ;
لأن هذه القراءة مضافة إلى حفظه لا إلى تلقّنه من المصحف
ومجرد النظر بلا حمل غير مفسد .
وذهب الصاحبان - أبو يوسف ومحمد - إلى كراهة القراءة من المصحف
إن قصد التشبّه بأهل الكتاب" .... انتهى باختصار .
والقول بالجواز هو الذي يفتي به علماء اللجنة الدائمة للإفتاء ،
والشيخ العثيمين ، والشيخ عبد الله الجبرين .
ولا شك أن الأولى هو أن لا يؤم الناس إلا من هو حافظ لكتاب الله تعالى ،
وأن يقرأ عن ظهر قلب .
السؤال:
هل يجوز قراءة القرآن الكريم عن طريق الحاسوب ( الكمبيوتر )
خلال أداء صلاة التروايح ؟
الجواب:
الحمد لله
القراءة عن طريق الحاسوب في الصلاة لها حكم القراءة من المصحف في الصلاة ،
وهي مسألة مشهورة ، وفيها خلاف بين العلماء ، فأجازها الشافعية الحنابلة ،
وذهب أبو حنيفة إلى بطلان صلاة من قرأ من المصحف .
جاء في " الموسوعة الفقهية " ( 33 / 57 ، 58 ) :
"ذهب الشافعية والحنابلة إلى جواز القراءة من المصحف في الصلاة ،
قال الإمام أحمد : لا بأس أن يصلّي بالناس القيام وهو ينظر في المصحف ،
قيل له : الفريضة ؟ قال : لم أسمع فيها شيئاً.
وسئل الزّهريّ عن رجل يقرأ في رمضان في المصحف ، فقال :
كان خيارنا يقرؤون في المصاحف .
وفي شرح " روض الطالب " للشيخ زكريا الأنصاريّ :
إذا قرأ في مصحف ، ولو قلَّب أوراقه أحياناً لم تبطل - أي : الصلاة -
لأن ذلك يسير أو غير متوال لا يشعر بالإعراض ،
والقليل من الفعل الذي يبطل كثيره إذا تعمده بلا حاجة : مكروه .
وذهب أبو حنيفة إلى فساد الصلاة بالقراءة من المصحف مطلقاً ،
قليلاً كان أو كثيراً ، إماماً أو منفرداً ، أمّيّاً لا يمكنه القراءة إلا منه أو لا ،
وذكروا لأبي حنيفة في علة الفساد وجهين :
أحدهما : أن حمل المصحف والنظر فيه وتقليب الأوراق عمل كثير .
الثاني : أنه تلقنٌ من المصحف ، فصار كما لو تلقَّن من غيره ،
وعلى الثاني لا فرق بين الموضوع والمحمول عنده ، وعلى الأول يفترقان .
واستثني من ذلك ما لو كان حافظاً لما قرأه وقرأ بلا حمل فإنه لا تفسد صلاته ;
لأن هذه القراءة مضافة إلى حفظه لا إلى تلقّنه من المصحف
ومجرد النظر بلا حمل غير مفسد .
وذهب الصاحبان - أبو يوسف ومحمد - إلى كراهة القراءة من المصحف
إن قصد التشبّه بأهل الكتاب" .... انتهى باختصار .
والقول بالجواز هو الذي يفتي به علماء اللجنة الدائمة للإفتاء ،
والشيخ العثيمين ، والشيخ عبد الله الجبرين .
ولا شك أن الأولى هو أن لا يؤم الناس إلا من هو حافظ لكتاب الله تعالى ،
وأن يقرأ عن ظهر قلب .
الصفحة الأخيرة