سما اسبانيا
سما اسبانيا
تسلم اناملك يام التريس بالفعل اسئلة مهمة تبي ادان تسمع وعقول تعي وهده الفيديوهات والأدلة...
باريس: مؤشرات حل سياسي بليبيا

قال رئيس الوزراء الفرنسي فرنسوا فيون إن حلا سياسيا بليبيا بدأ يتبلور بينما أكد وزير خارجيته آلان جوبيه أن مبعوثين من طرابلس قالوا إن العقيد الليبي معمر القذافي مستعد لترك السلطة، في وقت أشار حلف شمال الأطلسي (ناتو) إلى احتمال استمرار عملياته العسكرية خلال شهر رمضان إن واصلت كتائب القذافي قصف الثوار. واعتبر فيون اليوم الثلاثاء أن هناك حاجة لحل سياسي في ليبيا حاليا أكثر من أي وقت مضى، مضيفا أنه يرى مؤشرات على قرب التوصل إلى حل. وصرح أمام لجنة برلمانية من المتوقع أن تعلن في وقت لاحق اليوم ما إذا كانت ستمدد العمليات في ليبيا أنه لا غنى الآن عن الحل السياسي، وأكد أن هذا الحل بدأ يتبلور.

يتنحى أم يرحل؟
من جهته قال آلان جوبيه لراديو فرانس أنفو اليوم إن مناقشات واسعة النطاق تجري لإنهاء الأزمة الليبية، وإن مبعوثين يقولون إن القذافي مستعد لترك السلطة. ولم يكشف جوبيه عن هوية هؤلاء المبعوثين، وقال إن هناك اتصالات لكنها ليست مفاوضات حقيقية في هذه المرحلة. وكرر جوبيه وفيون في تصريحاتهما اليوم المطالبة بتنحي القذافي دون أن يقولا ما إذا كان ذلك يعني تنحيه فقط أم أيضا رحيله عن البلاد. وقال جوبيه إن المسألة لم تعد متعلقة برحيل القذافي أم عدمه بل متى يحدث هذا وكيف، بينما أكد فيون في تصريحات لراديو أوروبا/ 1 أن القذافي عليه أن يرحل وعليه على الأقل أن يسلم السلطة وبعد ذلك سيكون القرار للشعب الليبي.وتريد فرنسا حلا سريعا للأزمة وتشعر بالقلق من تكاليف الحملة الجوية التي وصلت الآن إلى نحو 160 مليون يورو (228 مليون دولار).
وانضم وزير الخارجية الإيطالي فرانكو فراتيني الذي يزور الجزائر إلى الأصوات المطالبة بالتوصل إلى اتفاق سياسي. وقال فراتيني لصحيفة الخبر الجزائرية "نحن مقتنعون أن الأزمة الليبية تحتاج إلى حل سياسي يقوم على وقف القتال وأن يترك القذافي الذي فقد كل الشرعية المسرح وتبدأ عملية ديمقراطية شاملة تشارك فيها كل أطراف المجتمع الليبي".
وفي حديث مع صحيفة لوفيغارو الفرنسية اليوم الثلاثاء قال رئيس الوزراء الليبي البغدادي المحمودي إن العقيد الليبي يمكنه أن يتنحى ولن يتدخل في المناقشات، وإنه مستعد لاحترام قرار الشعب. وقال إن طرابلس مستعدة "للتفاوض بلا شروط" لكن يجب وقف القصف أولا، مشيرا إلى أن الديمقراطية لا تقوم تحت القصف ولا يمكن أن تعمل بهذا الشكل.
القصف في رمضان
وعلى صعيد العملية العسكرية قال حلف الناتو اليوم إن عملياته العسكرية ستتواصل خلال شهر رمضان إن واصلت كتائب القذافي هجماتها على المناطق التي يسيطر عليها الثوار. وقال الناطق باسم الناتو مايك بريكن إن الحلف سينتظر ما ستقوم به الكتائب خلال شهر رمضان الذي سيبدأ مطلع أغسطس/ آب القادم، وإذا واصلت هجماتها على الثوار فإن الناتو سيواصل استخدام التفويض الأممي له بحماية المدنيين.
ويتخوف الناتو من أن مواصلة قواته القصف خلال الشهر الكريم سيتسبب في ردود فعل غاضبة من قبل شعوب العالم الإسلامي. ميدانيا يواصل الثوار محاولات زحفهم نحو العاصمة طرابلس، وقالت مصادر طبية في مدينة مصراتة الساحلية إن تسعة من عناصر الثوار قتلوا وجرح أكثر من 35 جراء قصف كتائب القذافي لمواقعهم.
دعوة تركية
من جانب آخر دعت تركيا كلا من الصين وروسيا للمشاركة للمرة الأولى في اجتماع مجموعة الاتصال الدولية حول ليبيا المقرر عقده يوم الجمعة القادم بإسطنبول. وقال الناطق باسم الخارجية التركية سلسوك أونال إن الصين وروسيا تمت دعوتهما باعتبارهما عضوين دائمين في مجلس الأمن، وأشار إلى أنه يتوقع استجابتهما للدعوة من دون أن يعرف مستوى تمثيل كل بلد في هذا الاجتماع. وكان وزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو قد كشف الأسبوع الماضي أن اجتماع إسطنبول سيضم في جدول أعماله مناقشة حل القضايا والمطالب المالية التي قدمها المجلس الانتقالي. وتضم مجموعة الاتصال الدولية بشأن ليبيا والتي أنشئت في لندن يوم 29 مارس/ آذار الماضي كل الدول المشاركة في حملة الناتو العسكرية بليبيا. من جهة أخرى قررت سويسرا فتح ممثلية دبلوماسية ببنغازي بعد أن اعترفت بالوطني الانتقالي كمحاور شرعي وحيد.
نقلا عن: الجزيرة نت
سما اسبانيا
سما اسبانيا
واشنطن تشككك في الاتصالات بين مبعوثين ليبيين ومسؤولين من الناتو

عبرت الولايات المتحدة يوم الثلاثاء عن شكوكها بشأن الاتصالات بين مبعوثين من الزعيم الليبي معمر القذافي ومسؤولين من دول حلف شمال الاطلسي، قائلة ان الرسائل الصادرة "كانت متضاربة وغير واضحة". وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الامريكية فيكتوريا نولاند ان الولايات المتحدة على علم بأن هناك "الكثير من الناس" الذين يزعمون الحديث باسم القذافي على اتصال بدول غربية مختلفة. وقالت نولاند ان "الرسائل متضاربة" وليس هناك اتصال واضح بأن "القذافي مستعد لان يدرك بأن الوقت قد حان كي يرحل". وجاءت تصريحات نولاند بعد قول مسؤولين فرنسيين بأن مبعوثين من القذافي أشاروا الى أن الزعيم الليبي مستعد للتنحي وأن هناك حلا سياسيا "بدأ يتبلور" بشأن هذا البلد. وقلل مسؤولون أمريكيون باستمرار من شأن تقارير عن اتصالات بين مقربين من القذافي والتحالف الذي يقوده حلف الاطلسي لخلعه وقالوا ان انهاء النزاع ممكن فقط بالتزام واضح من جانب القذافي بوقف العنف والتنحي عن السلطة. وقالت نولاند ان الولايات المتحدة مازالت ملتزمة بانجاز التفويض الممنوح بموجب قرار مجلس الامن التابع للامم المتحدة رقم 1973 الصادر في مارس/ اذار باستخدام القوة العسكرية لحماية المدنيين الليبيين. واضافت "الى أن نتأكد من تنفيذ بنود القرار 1973 وأن (القذافي) أدرك ان الوقت حان للتنحي لن يكون هناك حل."


"مستعد للرحيل"
وكانت فرنسا قالت في وقت سابق مساء الثلاثاء إن لديها إتصالات مع مبعوثين من الزعيم الليبي أكدوا أن العقيد معمر القذافي "مستعد للرحيل". وأكد وزير الخارجية الفرنسي الان جوبيه لمحطة إذاعية فرنسية أن "النظام الليبي يبعث رسائل في كل اتجاه، إلى تركيا، إلى نيويورك، إلى باريس" يعرضون فيها مناقشة رحيل القذافي عن السلطة. واضاف "نستقبل مبعوثين يقولون لنا (القذافي مستعد للرحيل، دعونا نناقش هذا الأمر)". لكنه أضاف أن هذه الاتصالات لم تصل إلى مرحلة المفاوضات، ولم يكشف عن هوية اولئك المبعوثين. من جانبه قال بيرنارد فاليرو المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية "هؤلاء مبعوثون يقولون إنهم قدموا باسم القذافي، الشىء المهم أننا نرسل لهم نفس الرسائل ونبقى على اتصال وثيق مع حلفائنا بهذا الشأن".
"لا غنى عنه"
وكان رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا فيون قال في وقت سابق الثلاثاء إنه بدأ يرى بوادر على قرب التوصل الى حل سياسي للازمة في ليبيا، مشيرا إلى أن التدخل السياسي بات ضرورة ملحة في الوقت الراهن ولا يمكن الاستغناء عنه. وأضاف امام لجنة برلمانية "أصبح الحل السياسي لا غنى عنه أكثر من أي وقت مضى وبدأ يتبلور". ومن المقرر أن يصوت البرلمان الفرنسي في وقت لاحق اليوم على تمديد مشاركة القوات الفرنسية في العمليات العسكرية لحلف شمال الاطلسي الناتو في ليبيا. وافاد فيون إن فرنسا دعمت جهود الوساطة التي تقوم بها روسيا والاتحاد الافريقي. واوضح ان الاتحاد الافريقي "اكد في القمة الماضية على ان القذافي سيتمكن من المشاركة في عملية انتقال سياسي".
"تمرير رسائل"
وكانت فرنسا اقرت انها تقوم بتمرير "رسائل" إلى نظام القذافي "لكن لا توجد مفاوضات مباشرة" بين الجانبين، على عكس ما اعلن نجل القذافي.وقال سيف الاسلام، نجل الزعيم الليبي، في مقابلة نشرتها صحيفة الخبر الجزائرية "الحقيقة هي اننا نجري المفاوضات الفعلية مع فرنسا وليس مع الخوارج والمتمردين الذين خرجوا عن ولي الامر وعلى الملة". ومضى قائلا إن "الفرنسيين ابلغونا رسميا بانهم يريدون تشكيل حكومة انتقالية في ليبيا وتشكلها فرنسا طبعا، وساركوزي قال لمبعوث ليبي: انا لدي قائمة وهؤلاء هم رجال فرنسا". ورد الناطق باسم وزارة الخارجية الفرنسية برنار فاليرو الاثنين بان "فرنسا تؤيد حلا سياسيا كما كررت دائما. لا توجد مفاوضات مباشرة بين فرنسا ونظام القذافي لكننا نمرر له رسائل، فيما نتصل مع المجلس الوطني الانتقالي وحلفائنا". واضاف الناطق ان "هذه الرسائل بسيطة ولا لبس فيها" واي حل سياسي "يمر عبر انسحاب القذافي من السلطة وتخليه عن كل دور سياسي".
مصير القذافي
الا ان وزير الدفاع الفرنسي جيرار لونغيه لمح الى ان القذافي قد يبقى في طرابلس بعد وقف اطلاق النار وبدء الحوار. وقال لونغيه في برنامج اذاعي وتلفزيوني على محطتي "بي اف ام تي في" وراديو مونتي كارلو: "سنوقف القصف ما ان يتحدث الليبيون مع بعضهم ويعود العسكريون من كل الاطراف الى ثكناتهم، بما اننا برهنا على انه لا يوجد حل بالقوة". واعرب وزير الخارجية الفرنسي الان جوبيه الاثنين في نواكشوط عن انه يرغب في عقد اجتماع مجموعة الاتصال الدولية حول ليبيا في بلد افريقي، بعد اجتماع اسطنبول في 15 يوليو/تموز، وذلك "لتاكيد مشاركة افريقيا في العملية" الرامية الى ازاحة القذافي من السلطة. وفي نيويورك، استبعد موفد الامم المتحدة الى ليبيا عبد الاله الخطيب حلا سياسيا قريبا في ليبيا، وقال ان "عملية التفاوض بدأت، ولكن للاسف فان مسار ايجاد حل لا يزال طويلا جدا".
نقلا عن: الـ بي بي سي
سما اسبانيا
سما اسبانيا
أحداث مصراته ليوم الثلاثاء 12 يوليو

من محمد الرملي
شهدت الجبهة الشرقية لمدينة مصراته اشتباكات تبعها تبادل للقصف أسفر عنه استشهاد احد القادة الميدانيين ولا أنباء عن إصابات أخرى بالجبهة الشرقية كما شهدت نفس الجبهة من محورها الأيسر أي بمحاذاة البحر قصف لقوات التحالف لرتل من كتائب القدافي أثناء محاولتها التقدم باتجاه مصراته. في الوقت نفسه شهدت الجبهة الغربية لمدينة مصراته قصف بالراجمات ولكن بكثافة نيران اقل مما شهدته الأيام الماضية أسفر عن إصابة 5 من الثوار بإصابات متفاوته
سما اسبانيا
سما اسبانيا
اعتداءات على الآثار الليبية

سجلت مصلحة الآثار في مناطق ليبيا "المحررة" عدة اعتداءات على المواقع الأثرية القديمة في مدن طبرق ودرنة والبيضاء وشحات وطلميثة وبنغازي. وقال مسؤول الملف بالمجلس الانتقالي فضل الحاسي خلال حديث للجزيرة نت إنه أبلغ الشرطة الدولية قبل يومين في روما عن سرقة سبعة آلاف قطعة أثرية من العملات الفضية والبرونزية والذهبية كانت وديعة لدى المصرف التجاري الوطني في بنغازي منذ عام 1961. وحمل الحاسي المصرف المسؤولية الكاملة عن السرقة ونقل الوديعة من المقر الرئيسي في شارع عمر المختار إلى مقر بجوار فندق وجال دون إبلاغهم، مؤكدا أن النيابة العامة بدأت في إجراءات التحقيق لضبط المسؤولين وإرجاع المسروقات بعد خمسة أيام من تبليغ المصلحة يوم 25 مايو/ أيار الماضي.
سرقة وإهمال
وتحدث الحاسي عن إهمال الآثار في عهد القذافي، موضحا أنها كانت تعاني من نقص الإمكانيات، وانعدام الدعم لتشجيع المواطنين على تسليم المكتشفات في منازلهم وأراضيهم، مؤكدا أن الدولة كانت تصادرالأملاك الخاصة بدلا من التشجيع. وتحدث المسؤول عن اقتحام مقر البعثة البولندية في طلميثة، مشيرا إلى سرقة ثماني قطع من الاستراحة عثروا عليها في وادي الكوف لاحقا، مشيرا إلى أنه قلق على المناطق الأثرية الغربية التي مازالت تحت قبضة نظام "دكتاتوري" وفق تعبيره، مؤكدا أن دبابات وصواريخ القذافي تحتمي بالآثار في لبدة وصبراتة وجبل نفوسة. من جهته أفاد رئيس تحرير صحيفة "آفاق أثرية "خالد الهدار في حديث للجزيرة نت بأن الكنيسة البيزنطية التي تعد أحد الاكتشافات الجديدة بمستوطنة وادي عين خارقة الذي يقع شمال غرب مدينة البيضاء بمسافة أربعة كيلومترات تعرضت للإزالة والتدمير ما بين 24 و25 فبراير/ شباط، حيث قامت إحدى الأسر التي تقطن المنطقة بجرف أحجارها وأساساتها وفسيفسائها. وأكد أن ذلك يعتبر خسارة كبيرة لدارسي الكنائس البيزنطية في الإقليم، فقد حملت أرضيتها اسم أحد الأساقفة لم يكن موثقا من قبل. ولم يستبعد الهدار قيام الليبيين بسرقة الآثار في هذه الظروف، لكنه اتهم لصوصا من مصر بالتورط في سرقة آثار الجغبوب، مؤكدا أن الانفلات الأمني بعد الثورة، وغياب الحراسة والشرطة السياحية، أسباب أدت إلى الاعتداء على الآثار. وأشار إلى أن الاحتياطات التي قامت بها مراقبة شحات ساهمت في الحماية، عدا تسجيل حادثة تهريب تمثال من الرخام.
أكبر تهديد
ونقلت صحيفة "آفاق أثرية" في عدد هذا الأسبوع عن مصادر مطلعة، قولها إن آثار الجغبوب التي تقع جنوب شرق ليبيا على مسافة حوالي ثلاثمائة كيلومتر من مدينة طبرق، قد تعرضت مقابرها لعملية عبث كبيرة من بعض اللصوص. وأضافت أن مراقب آثار شحات نصر عبد الجليل شاهد الكثير من مقابر بوزيد والملفا وقد عبث بها بشكل كبير حيث نبشت الكثير من مقابرها، واستخرجت بقايا المدفونين والأثاث الجنائزي وبعض المومياوات. وكانت مديرة اليونسكو إيرينا بوكوفا قد طالبت أطراف النزاع المسلح باحترام اتفاقية حماية الممتلكات الثقافية، قائلة إن ليبيا ذات أهمية كبرى بالنسبة إلى البشرية جمعاء. وقال عضو مصلحة الآثار في بنغازي أحمد بوزيان إن الوضع الراهن ليس سيئا، مؤكدا أنهم رصدوا منذ بداية الثورة في 17 فبراير/ شباط محاولات اقتحام متاحف طبرق ودرنة وغرفة الحرب العالمية الثانية بطبرق أيضا، ونبش بعض القبور في مدينة شحات. واعتبر في تصريح للجزيرة نت زحف القمامة وفضلات البناء على بقايا مكتشفات بنغازي القديمة "يوسبريدس" التي تأسست عام 580 قبل الميلاد أكبر تهديد في الوقت الحالي. وأوضح بوزيان أن بعض المخزونات في استراحات البعثات في سوسة وشحات وطلميثة تعرضت للتدمير والعبث والسرقة.
خالد المهير
المصدر: الجزيرة
أم التريس
أم التريس
تسلم اناملك يام التريس بالفعل اسئلة مهمة تبي ادان تسمع وعقول تعي وهده الفيديوهات والأدلة...
تعرفي ياسما أكثر شئ يعذبني ويخليني زي مانقولوا بالليبي قريب نشرك شلاتيتي (خخخخخ ترجمي ياخيولة ) لما تجي وحدة مش فاهمة شئ وتبدأ تنظر وتشرح والمشكلة يخشوا حتى الدعاء وإلا الكلمة الطيبة مايقولوا فيها وحتى في صفحات الفيس بوك لما نلقى حد ينظر وهو مافاهم شئ نقعد نشرح ونوضح والحمدلله بالادلة وبالصوت والصورة مش إفتراء زيهم
والله ياحبيبة النت واليوتيوب مليان بتطاول القذافي وأتباعه وبالصوت والصورة غير الناس معمية مايقيدوا إلا في أحوال الشعب الغلبان بس ويقفوا على كل صغيرة وكبيرة أيديرها الشعب وكأن الانسان معصوم عن الخطأ ومع هذا الشعب والليبيين الشرفاء لم يصل بهم الامر للتطاول على الدين والحمدلله