كشفت الثورة الليبية وجود وحدة خاصة تابعة للاستخبارات الليبية في نظام القذافي لمكافحة النجومية..........
وحدة خاصة للمكافحة النجومية في نظام القذافي
ثوار طرابلس: العاصمة تعج بآلاف المعارضين للقذافي
ذكرت مصادر صحفية – نقلا عن أحد قادة اللجان الثورية داخل العاصمة طرابلس- إن نظام العقيد الليبي معمر القذافي؛ يحرص على إظهار صورة طرابلس وكأنها “معقله الحصين”، في حين أنها تعج بالآلاف من المعارضين له بشدة. وقال القائد الثوري الذي رفض الكشف عن اسمه أن هناك شبكات متكاملة تربط الثوار في العاصمة ، وأن السلطات استخدمت “القمع الدموي” لمنع تحركاتهم في الشارع. وأوضح قائلاً: "من مصلحة نظام القذافي أن تبدو طرابلس وكأنها معقله القوي، وأنها تقف بالكامل خلفه، وخلف القذافي، ولكن هذا الأمر ليس إلا مجرد أكاذيب". ولفت إلى أن عشرات الآلاف خرجوا إلى شوارع طرابلس في بداية الثورة في فبراير الماضي، ولكن قوات الأمن لجأت إلى القوة المسلحة لسحقها. ووفقاً للمصدر فإن أنصار الثوار في العاصمة يعمدون إلى القيام ببعض النشاطات التي تهدف إلى تحدي النظام، ومن بين ذلك قيامه شخصياً بإحراق إحدى الصور العملاقة للقذافي وسط طرابلس بقنبلة مولوتوف. واعتبر أنه القائد الفعلي لمجموعة تطلق على نفسها اسم "حركة الجيل الحر" وهى تعمل بسرية مطلقة وتتواصل مع الخارج من خلال الأقمار الاصطناعية. وشرح أسباب نشاطه بالقول: "لقد حان الوقت لنجازف لأننا في مفصل تاريخي من حياتنا.. لقد عشنا بجو من عدم المبالاة طوال 42 عاما، وأنا عشت هذه الأجواء كذلك، ولكن حان الوقت لأن يقف الجميع لإسماع أصواتهم". ولدى سؤاله عما قد يحدث له إذا اكتشف السلطات هويته؛ قال إنه من الممكن أن يتعرض للقتل على أي حاجز دون أن يكترث له أحد. ووجه القائد الثوري ما اعتبره رسالة إلى الجميع في ليبيا والعالم قال فيها، إن النشاط المناهض للقذافي في العاصمة يتزايد، مشيراً إلى أن تحركات المجموعات المعارضة تتسع وصولاً إلى "ساعة صفر" التى ستكون حتماً ساعة سقوط النظام.
نقلا عن قورينا الجديدة
ذكرت مصادر صحفية – نقلا عن أحد قادة اللجان الثورية داخل العاصمة طرابلس- إن نظام العقيد الليبي معمر القذافي؛ يحرص على إظهار صورة طرابلس وكأنها “معقله الحصين”، في حين أنها تعج بالآلاف من المعارضين له بشدة. وقال القائد الثوري الذي رفض الكشف عن اسمه أن هناك شبكات متكاملة تربط الثوار في العاصمة ، وأن السلطات استخدمت “القمع الدموي” لمنع تحركاتهم في الشارع. وأوضح قائلاً: "من مصلحة نظام القذافي أن تبدو طرابلس وكأنها معقله القوي، وأنها تقف بالكامل خلفه، وخلف القذافي، ولكن هذا الأمر ليس إلا مجرد أكاذيب". ولفت إلى أن عشرات الآلاف خرجوا إلى شوارع طرابلس في بداية الثورة في فبراير الماضي، ولكن قوات الأمن لجأت إلى القوة المسلحة لسحقها. ووفقاً للمصدر فإن أنصار الثوار في العاصمة يعمدون إلى القيام ببعض النشاطات التي تهدف إلى تحدي النظام، ومن بين ذلك قيامه شخصياً بإحراق إحدى الصور العملاقة للقذافي وسط طرابلس بقنبلة مولوتوف. واعتبر أنه القائد الفعلي لمجموعة تطلق على نفسها اسم "حركة الجيل الحر" وهى تعمل بسرية مطلقة وتتواصل مع الخارج من خلال الأقمار الاصطناعية. وشرح أسباب نشاطه بالقول: "لقد حان الوقت لنجازف لأننا في مفصل تاريخي من حياتنا.. لقد عشنا بجو من عدم المبالاة طوال 42 عاما، وأنا عشت هذه الأجواء كذلك، ولكن حان الوقت لأن يقف الجميع لإسماع أصواتهم". ولدى سؤاله عما قد يحدث له إذا اكتشف السلطات هويته؛ قال إنه من الممكن أن يتعرض للقتل على أي حاجز دون أن يكترث له أحد. ووجه القائد الثوري ما اعتبره رسالة إلى الجميع في ليبيا والعالم قال فيها، إن النشاط المناهض للقذافي في العاصمة يتزايد، مشيراً إلى أن تحركات المجموعات المعارضة تتسع وصولاً إلى "ساعة صفر" التى ستكون حتماً ساعة سقوط النظام.
نقلا عن قورينا الجديدة
حكومة القذافي تمنح 20 ألف دينار عن كل قتيل
طرابلس ـ وضعت حكومة العقيد الليبي معمر القذافي، تسعيرة جديدة للمواطن، حيث قررت صرف مبلغ عشرين ألف دينار لأسرة كل قتيل، يتصدى للثوار المناهضين للقذافى والذين يسعون لإسقاط نظام حكمه المستمر منذ نحو 42 عاما. كما قررت حكومة القذافي – وفقا لما أعلنته وكالة الجماهيرية للأنباء الموالية للنظام- صرف مبلغ خمسة عشر ألف دينار لكل جريح حدثت له إعاقة دائمة أو فقد أحد الأطراف؛ وصرف مبلغ عشرة آلاف دينار لكل شخص أصيب بجروح جسيمة بسبب هذا العدوان، وتلك الجرائم . وقررت أيضاً ربط معاش بقيمة الحد الأدنى للمرتبات لأسرة الشهيد الذي لا يتقاضى مرتباً من الخزانة العامة أو إحدى الجهات التابعة للدولة.
نقلا عن العرب اونلاين
طرابلس ـ وضعت حكومة العقيد الليبي معمر القذافي، تسعيرة جديدة للمواطن، حيث قررت صرف مبلغ عشرين ألف دينار لأسرة كل قتيل، يتصدى للثوار المناهضين للقذافى والذين يسعون لإسقاط نظام حكمه المستمر منذ نحو 42 عاما. كما قررت حكومة القذافي – وفقا لما أعلنته وكالة الجماهيرية للأنباء الموالية للنظام- صرف مبلغ خمسة عشر ألف دينار لكل جريح حدثت له إعاقة دائمة أو فقد أحد الأطراف؛ وصرف مبلغ عشرة آلاف دينار لكل شخص أصيب بجروح جسيمة بسبب هذا العدوان، وتلك الجرائم . وقررت أيضاً ربط معاش بقيمة الحد الأدنى للمرتبات لأسرة الشهيد الذي لا يتقاضى مرتباً من الخزانة العامة أو إحدى الجهات التابعة للدولة.
نقلا عن العرب اونلاين
الصفحة الأخيرة
يميني و عن شمالي ، ومن فوقي ومن تحتي ، ولا تجعلني من الغافلين اللهم
إني أسألك الصبر عند القضاء ، و منازل الشهداء ، و عيش السعداء ، و
النصر على الأعداء ، و مرافقة الأنبياء، يا رب العالمين