سوير ونوير وفارس الاحلام حمادة

اهلين صبايا حبيت احكيلكم قصة نوير واختها سوير
من كتاباتى
يسوير هذى يبنات بنت طيبة مضحية تحب اختها نوير الفتانة دايم تنقهر منها وتحرش عليهاعند امها وابوها وكانو ساكنين عند قبيلة
المتاعيس فى شرم الشيخ جنوب ولاية تكساس ||حلوووها
المه هم جايات مع ابوهم وامهم ابوهم مطرود من عشير ة الشيخ فدعوس وجا قصير عند عشيرة المراصيع __اقتباس من طاش طاش
ماطاش ...ورحبون فيه ترحيب زين حتى حتى حاطين شعارات على شبوك الغنم والخرفان والتيوس والصخلات عاش عاش ابو سوير عاش عاش ابو سوير ........مع انة ماسوى لهم شى ..وتقوم نوير تنقهر من اختها وتقوم العشيرة سوت انتفاضة المهم كتبوا عاش عاش ابو نوير بعدين همانى اقول سوير حبوبة تنازلت عن حقها الادبى وخلت الشاعر بس نوير مع ان سوير الكبيرة
المهم وتصحى سوير من بدرى وتسوى الفطور والقهووة والتركية الى تجنن من ايد سوير وتروح تقول لاختها نوير قومى روحى جيبى المية من الغدير تقول نوير اااااااااااااااااية انى اريد انسدح اشوية تعبانة منسدحت البارح تقوولها قومى ولااقول لمى قالت يوووة
روحى انتى انا البارح سهرانة على النت مع البنات ...... عشيرة فدعوس واصلتهم الكهربة قبل سنة تلفون بس حاطينة عند قصيرهم ابو سوير وتقوم سوير متحزمة بحزام ارقش وتشيل القربة على راسة يجعلة الفضخ وتروح وتلتقى هناااك بفارس الاحلام

حيث سمعت زيير الخيل طربق طربق طربق

وتتطالع سوير يمينا ويسارا واذ بذالك الشاب الاسمرانى ابو رمش كحيل راكب حمار اجرب وقدامة قطيع من الخرفاان ماااا مااماا

قال اللة اكبر يارض انهدى معليكى ادى اية الحلاوة دى قالت سوير امشى بطريقك يولد وش هالحكى استح
عيباااااا ة قال انا اسف يااجمل بنت شفتها عنية
وتركض سوير مستحية تجيب الما ء وترجع لبيتها وتغيرت سوير مررة مررة صارت متغيرة والكل لاحظ تغيرها صارت تحب تروح للغنم اكثر من اول وطلعاتها زادت يم المراعى عشان تشوف حبيب القلب مزولا وتروح ذاك اليوم وتشوف الفارس المغوار صاحب الحمار الاجرب وتتعرف علية اكثر وقاام هو وعمة معاة يتفقدون الرعيان وشاف سوير هناك ورمى لها نظرة خاطفة اثرت على مشاعرها وكنة استحى من عميمة الى معة ورمى عليها كرت صغير راحت اخذتها وتركض راجعة والسعادة لاتسعها
ويوم وصلت الا الكرت فيى رقم الجوال حقة اسمة محمود حمادة مصرى يشتغل راعى عند الشيخ فدعوس ومانمت سوير ذيك اليلة تحترى ابوها يرقد عشان تسرق جوالة وتحترى وتحترى وتحترى الين جابتة وتروح تدق علية تعطية نغمة وتسكر خايف سوير بعدين خايفة من نظرة اهلها سوير البنت العاقلة الفاهمة تكلم وتكلم من حمادة الراعى ويدق حمادة عليها وسوير حديثة عهد بالجوال
ماتعرف ويدق الجوال ابوها حاط نغمة دق المحماس يسويلم نار.... ويصحى ابوها وتلعثم سوير وتقحص وترمى الجوال وتطمر لفراشها
ويقوم ابوها وياخذ الجوال ويقول اكيد نوير المسعوولة اكيد انا ارويها ويروح يكمل نومة وتجى سوير وتكلم حمادة تقول اقبلك عند شط الغدير الساعة 6 المهم تقوم سوير وش تقوم مانمت اصلن ويروحون مع بعض ويتكلمون ومحد يدرى عنهم وقال حمادة انا بكرة حجيلكم اخطبك من ابوكى قالت اسويرى لالاااا ياحماد لا يابو برعى انا بالعون انى خايفة على حبنا لاينهدم بسبب العادات والتقاليد وابوى ماهو مزوجنى لك لنك راعى وانا بنت ابو سوير طويل الرقبة يجعلها لشد العضلى من عندى
المهم يزعل حمادة ويروح بدون كلام سكاتى تقول سويرة حمادة بلعون انك شهم وكريم وكل بنت تتمناك وانا خايفة على حبنا ليضيع
المهم ترجع سوير وتلقى الشق فيه ام عزوز الخطابة جاى تخطب لسوير بدو مطوريين وتقول ام عزوز هلا هلا بزينت بنات العشيرة
وبعدين ابو سوير موقفة حساس عشانة لاجى سياسى ااا اقصد قصير عند الشيخ فدعوس وام عزوز تبى سوير لمحماس بن صنداح
ولد عم الشيخ فدعووس شوفوا حساسية فى الوضع وتجى سوير وتضرب ام عزوز بذيك النظرة الحقودية تقول اية هلا بيش
وتغمز ام سوير لبنتها تقول رحى جبى العصير وتروح وتلقى نوير دايم على النت الخط شغال سببت خسارة لعشيرة فدعوس
وترى عشيرة فدعوس سجلت اكبر احصايئة استهلاكية للكهربا كلة من نوير والنت وهذى قصة لحال
المهم وتصلح لها حليب غنم محميتة جايبة حمادة وتفيحة وتعطية ام عزوز الى ارعدتة لاخر لحظة شفطتة يعنى
المهم ويجى ابو سوير يبى ياخظ رايها يحترم بنتة عشانها الكبيرة ويقول تدرين منو شان عندنا اليوم يبنت قالت لا يبوة منهو
قال الشيخ محماس ابن صنداح جاى يخطبش قالت لالالا يبة ماريد بلعون انك تريد تذبحنى يبة لاتلالا يبة مريدة قال ابوها يبنتى وضعنا حساس بالعشيرة بلعون ان رفضتية تصير سيرتنا على كل لسان ابوها مثقف معة شهادة نحو الامية نحو وليس محو
المهم وتطمر سوير عند حمادة تقول انا نخطبت وش السوات قال اية يلهووى يهملالى اية الى قرالى حبيبتى تتخطف اودام عنية لالاااااااااااااااااااااااا قالت وش السوات اجل قال خلينى افكر




















الحين انتم تبونى اكمل ولا لا
ابى الردود على بال حمادة مايفكر