السؤال الثالث ....
وصف الله سبحانه وتعالى القرآن الكريم بالعديد من الأوصاف منها...
إنّه أحسن الحديث: قال تعالى: (اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ) (الزّمر/ 23)،
إنه نور: وذلك في قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمْ بُرْهَانٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُبِينًا) (النساء/ 174)
الروح: وذلك في قوله تعالى: (وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا) (الشورى/ 52
الهدى : (إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ) (الإسراء/ 9).
الفرقان: قال الله - تعالى -: ( تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الفُرقَانَ عَلَى عَبدِهِ لِيَكُونَ لِلعَالَمِينَ نَذِيراً ) ( 8 )
فهو يفرق بين الحق والباط
السؤال الأول
من ثمرات تلاوة القرآن :
١/ نزول الرحمة والسكينة وتحف الملائكة بهم .
٢/ شفاء للنفوس ودواء للقلوب من الأهواء والشبهات .
٣/ حفظ من الشياطين وشرورهم .
٤/ القرآن يحصن القلب من الشرك والأمراض المتنوعة .
٥/ الأجر العظيم والثواب الجزيل الذي أعده الله لقارئ القرآن
من ثمرات تلاوة القرآن :
١/ نزول الرحمة والسكينة وتحف الملائكة بهم .
٢/ شفاء للنفوس ودواء للقلوب من الأهواء والشبهات .
٣/ حفظ من الشياطين وشرورهم .
٤/ القرآن يحصن القلب من الشرك والأمراض المتنوعة .
٥/ الأجر العظيم والثواب الجزيل الذي أعده الله لقارئ القرآن
ريحان 🌿🌿 :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.. جواب السؤال الثاني : أهل القرآن هم : حَفَظَةُ القُرآنِ العامِلونَ به ، الذين يتْلونَه آناءَ اللَّيلِ وأطرافَ النَّهارِ ، وإنَّما يكونُ هذا في قارئِ القُرآنِ الَّذي انتفَى عنه جَورُ القلْبِ ، وذهَبَتْ عنه جِنايةُ نفْسِه ، وتطهَّرَ مِن الذُّنوبِ ظاهرًا وباطنًا ، وتزيَّنَ بالطَّاعةِ ؛ فلا يكفي مُجرَّدُ التِّلاوةِ ؛ ليكونَ مِن أهْلِ القُرآنِ ، حتَّى يعمَلَ بأحكامِه ، ويقِفَ عندَ حُدودِه ، ويتخلَّقَ بأخلاقِه ، قال تعالى : ( الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلَاوَتِهِ أُولَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ ) . قال ابن القيم رحمه الله : قال بعض السلف :نزل القرآن ليُعمل به فاتخذوا تلاوته عملاً ، ولهذا كان أهل القرآن هم العاملون به ، وإن لم يحفظوه عن ظهر قلب ، وأما من حفظه ولم يفهمه ولم يعمل بما فيه فليس من أهله ، وإن أقام حروفه إقامة السهم . اللهم اجعلنا من أهل القرآن الذين هم أهلك وخاصتك ..وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.. جواب السؤال الثاني : أهل القرآن هم : حَفَظَةُ القُرآنِ...
آمين !
أحسنت ياريحان الورد وأجبت مفصلاً فجزاك الله خيراً♡
أحسنت ياريحان الورد وأجبت مفصلاً فجزاك الله خيراً♡
السؤال الثالث .... وصف الله سبحانه وتعالى القرآن الكريم بالعديد من الأوصاف منها... إنّه أحسن الحديث: قال تعالى: (اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ) (الزّمر/ 23)، إنه نور: وذلك في قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمْ بُرْهَانٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُبِينًا) (النساء/ 174) الروح: وذلك في قوله تعالى: (وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا) (الشورى/ 52 الهدى : (إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ) (الإسراء/ 9). الفرقان: قال الله - تعالى -: ( تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الفُرقَانَ عَلَى عَبدِهِ لِيَكُونَ لِلعَالَمِينَ نَذِيراً ) ( 8 ) فهو يفرق بين الحق والباطالسؤال الثالث .... وصف الله سبحانه وتعالى القرآن الكريم بالعديد من الأوصاف منها... إنّه أحسن...
إجابة مميزة وافية يانون الغالية
كما وصف أنه شفاء ورحمة وموعظة
جزاك الله خير الجزاء ♡
كما وصف أنه شفاء ورحمة وموعظة
جزاك الله خير الجزاء ♡
الصفحة الأخيرة
جواب السؤال الثاني :
أهل القرآن هم : حَفَظَةُ القُرآنِ العامِلونَ به ، الذين يتْلونَه آناءَ اللَّيلِ وأطرافَ النَّهارِ ، وإنَّما يكونُ هذا في قارئِ القُرآنِ الَّذي انتفَى عنه جَورُ القلْبِ ، وذهَبَتْ عنه جِنايةُ نفْسِه ، وتطهَّرَ مِن الذُّنوبِ ظاهرًا وباطنًا ، وتزيَّنَ بالطَّاعةِ ؛ فلا يكفي مُجرَّدُ التِّلاوةِ ؛ ليكونَ مِن أهْلِ القُرآنِ ، حتَّى يعمَلَ بأحكامِه ، ويقِفَ عندَ حُدودِه ، ويتخلَّقَ بأخلاقِه ، قال تعالى : ( الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلَاوَتِهِ أُولَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ ) .
قال ابن القيم رحمه الله :
قال بعض السلف :نزل القرآن ليُعمل به فاتخذوا تلاوته عملاً ، ولهذا كان أهل القرآن هم العاملون به ، وإن لم يحفظوه عن ظهر قلب ، وأما من حفظه ولم يفهمه ولم يعمل بما فيه فليس من أهله ، وإن أقام حروفه إقامة السهم .
اللهم اجعلنا من أهل القرآن الذين هم أهلك وخاصتك ..