جواب السؤال الثالث :
دليل المشروعية من القرآن:
قوله تعالى: ((من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنًا فيضاعفه له أضعافا كثيرة))
ووجه الدلالة فيها / أن الله شبه الأعمال الصالحة والإنفاق في سبيل الله بالمال المقرض، وشبه الجزاء المضاعف على ذلك ببدل القرض، وسمى أعمال البر قرضًا، لأن المحسن بذلها ليأخذ عوضها، فأشبه من أقرض شيئًا ليأخذ عوضه. ومشروعية المشبه تدل على مشروعية المشبه به.دليل المشروعية من السنة:
قوله : ((ما من مسلم يقرض مسلما قرضا مرتين إلا كان كصدقة مرة)).
من الإجماع: أجمع العلماء قاطبة على جواز القرض .
جواب السؤال الثالث :
دليل المشروعية من القرآن:
قوله تعالى: ((من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنًا...
أجدت الإجابة ♡