شرايكم يا بنات حواء ان نعمل
هذي الصفحة للاشعار الهزلية
او القصص القصيرة الي فيها طرفة
انا راح ابتدي اول وحدة واترك لكم المجال
وياريت تكون هناك مشاركات منكم
لا (( لوكس )) لا ( ديكسان ) لا( زيست ) لا ( تايت )
يقدر يخلي قلبك ابيض علينا
اذا القلوب (( بلاك )) ماتنقلب ( وايت )
واللي سواتك مانحبة يجينا
slawy @slawy
عضوة فعالة
هذا الموضوع مغلق.
slawy
•
السلام عليكم
بصراحة نضراً لتهور الشباب والطيش بغير تقيد بأي نوع من
الأنظمه في قيادة السيارة... أثرت فيني هذي السالفة
بقوه.. وحبيت الكتبها في المنتدى..
قرات أمس في احد المنتديات . عن هذي القصة
يقول اخينا
طلعت امس كل العادة أدور في شوارع الرياض ،، فاضي ما
عندي شغل وبعيد عن البيت ،،، المهم وأنا أتمشى في
هالشوارع ،،، والناس منتعشــة اللي طالع يتسوق وللي ياكل
في المطعم (طبعاً فاضي بالحالي اتفرج على العالم) ،،
وتدور في راسي الأفكار ،،، ( أي أفكار إلا شخابيط )
وفجأة انتبهت الا وفيه سيارة مسرعة على ما أظن ( بي إم )
وأنا أقول في نفسي وش معجله وين بيروح هذا ما عاد الا
خير ويطير خلاص لا ويساقط من يمين وشمال وأنا صراحة خفت
( الشارع ما يأهل أنه يسرع فيه والناس تقطع الشارع )
المهم قلت هذا مو معديها على خير بس لا يصير ناويني ،،،،
وطالعت قدام الا أشوف وحده معه بنتها على الرصيف قلت
الله يستر وفجأة قطعت البنت الشارع وأمها تطالع فيها
،،،،، انا مسكت راسي وغمضت عيوني قلت بس الدعوة فيها شي
،،، وصاحب البي إم ولا هامه شي ولا درى ،،، وفجأة انتبه
صاحب البي إم ولما شفته انتبه قلت زين على الله تعدي
حاول يمين يسار وهي تروح معه من الروعة ،، ( وكع
فرامل(بريك) ) ولكن ما فيه فايده قلت يا الله راحت البنت
لا حول ولا قوة إلا بالله وأمها ارتفع صوتهاووقف قلبها
،،، أشوف البنت صارت مثل الرماد ما تشوف منها شي دهس بكل
معناه والأم المسكينة جت مسرعة لبنتها ( لكن أشوا ماكان
أحد ورى البي أم إلا أنا وتمكنت من الوقوف في نص الشارع
وولعت الفلشر ومر علي واحد ولا كأن صاير شئ وقالي : وش
موقفك أنت في نص الشارع يله حرك لا تنصدم أنت الثاني)
،،، وصاحب السيارة ( البي إم)اللي كنت أتوقع انه راح
يوقف لكن للأسف ولا كنه سوى شي ،،، بالعكس زاد السرعة من
جديد ،،، ولا أحد شاف و أطالع في الأم المسكينة ما تدري
وش تسوي تمسح في دم بنتها ( وهي ساكته من قوة الصدمة)
،،،، وقفت في مكانها ولا حول ولا قوة لها ،،،،، وبعد
ثواني مرت سيارة الشرطة قلت زين يمكن يسوون شي ،،،، الا
صاحب الدورية ولا كنه شاف شي ،،،، وخفت أتكلم يقولون
مجنون هذا لان البنت ما باقي منها ولا شي ،،،، يعني ماتت
وإذا تكلمت قالوا أنت ،،،، وان سكت ما تطاوعني نفسي ولكن
قلت لازم أسوي شي ،،،،، ما ني مثل غيري
خذت الأم وكانت حزينه وتون من قوة الصدمة وبعدتها عن
بنتها على شان ما تتأثر بالمنظر اللي قدامها وأنا اشيلها
كانت تحاول تعضني بس انا خبير في القطاوه سايستها حتى جت
معي وحطيتها في مكان آمن ،،، على شان تربي باقي عيالها
،،،
ترى انا اقصد قطوه مو ادميه ...
LoooooooooooooooooooooooooooooooooooooL
بصراحة نضراً لتهور الشباب والطيش بغير تقيد بأي نوع من
الأنظمه في قيادة السيارة... أثرت فيني هذي السالفة
بقوه.. وحبيت الكتبها في المنتدى..
قرات أمس في احد المنتديات . عن هذي القصة
يقول اخينا
طلعت امس كل العادة أدور في شوارع الرياض ،، فاضي ما
عندي شغل وبعيد عن البيت ،،، المهم وأنا أتمشى في
هالشوارع ،،، والناس منتعشــة اللي طالع يتسوق وللي ياكل
في المطعم (طبعاً فاضي بالحالي اتفرج على العالم) ،،
وتدور في راسي الأفكار ،،، ( أي أفكار إلا شخابيط )
وفجأة انتبهت الا وفيه سيارة مسرعة على ما أظن ( بي إم )
وأنا أقول في نفسي وش معجله وين بيروح هذا ما عاد الا
خير ويطير خلاص لا ويساقط من يمين وشمال وأنا صراحة خفت
( الشارع ما يأهل أنه يسرع فيه والناس تقطع الشارع )
المهم قلت هذا مو معديها على خير بس لا يصير ناويني ،،،،
وطالعت قدام الا أشوف وحده معه بنتها على الرصيف قلت
الله يستر وفجأة قطعت البنت الشارع وأمها تطالع فيها
،،،،، انا مسكت راسي وغمضت عيوني قلت بس الدعوة فيها شي
،،، وصاحب البي إم ولا هامه شي ولا درى ،،، وفجأة انتبه
صاحب البي إم ولما شفته انتبه قلت زين على الله تعدي
حاول يمين يسار وهي تروح معه من الروعة ،، ( وكع
فرامل(بريك) ) ولكن ما فيه فايده قلت يا الله راحت البنت
لا حول ولا قوة إلا بالله وأمها ارتفع صوتهاووقف قلبها
،،، أشوف البنت صارت مثل الرماد ما تشوف منها شي دهس بكل
معناه والأم المسكينة جت مسرعة لبنتها ( لكن أشوا ماكان
أحد ورى البي أم إلا أنا وتمكنت من الوقوف في نص الشارع
وولعت الفلشر ومر علي واحد ولا كأن صاير شئ وقالي : وش
موقفك أنت في نص الشارع يله حرك لا تنصدم أنت الثاني)
،،، وصاحب السيارة ( البي إم)اللي كنت أتوقع انه راح
يوقف لكن للأسف ولا كنه سوى شي ،،، بالعكس زاد السرعة من
جديد ،،، ولا أحد شاف و أطالع في الأم المسكينة ما تدري
وش تسوي تمسح في دم بنتها ( وهي ساكته من قوة الصدمة)
،،،، وقفت في مكانها ولا حول ولا قوة لها ،،،،، وبعد
ثواني مرت سيارة الشرطة قلت زين يمكن يسوون شي ،،،، الا
صاحب الدورية ولا كنه شاف شي ،،،، وخفت أتكلم يقولون
مجنون هذا لان البنت ما باقي منها ولا شي ،،،، يعني ماتت
وإذا تكلمت قالوا أنت ،،،، وان سكت ما تطاوعني نفسي ولكن
قلت لازم أسوي شي ،،،،، ما ني مثل غيري
خذت الأم وكانت حزينه وتون من قوة الصدمة وبعدتها عن
بنتها على شان ما تتأثر بالمنظر اللي قدامها وأنا اشيلها
كانت تحاول تعضني بس انا خبير في القطاوه سايستها حتى جت
معي وحطيتها في مكان آمن ،،، على شان تربي باقي عيالها
،،،
ترى انا اقصد قطوه مو ادميه ...
LoooooooooooooooooooooooooooooooooooooL
الصفحة الأخيرة
نعتذر لك لعدم وجود ردود في مشاركتك هذه
لا تزعلين مننا غاليتي ولكن اريد ان اقول لك بالنسبه لي
اخاف اقول لك طيب وبعدين ما اوفي بعهدي 00لاني اعترف اني ما عندي اسلوب الطرفه00
او انني عندما اريد ان اكتب طرفه اشعر اني اتكلف فليس لدي المهاره في هذا المجال00
فسامحيني غاليتي اتاخر ردي وسامحيني لاني اعتذر من المشاركه المستمره في موضوعك00
الفكره جميله 00فياريت بقية الاخوان والاخوات يشاركوا فيها0
تحياتي للجميع0