ام عفراء
ام عفراء
أعتذر أختي الغالية لعدم الرد بأستمرار لأني كنت أشكوا من مشاكل في جهاز الكمبيوتر
وأنا معكم أتابع وأحفظ وجزاك الله كل خير عنا جميعاً وجعله الله في ميزان حسناتك .
الملكةالحنونة
جزاكي الله عنا الخير و البركه وجعلها في ميزان اعمالك والله مجهود رائع وكبير الله ينفعنا فيكي ويعطيكي كل ما تتمنيه بس عندي سؤال صغير انتي مين استاذك ولا انتي بتستمدي علمك من الكتب وبس
نسيم الود
نسيم الود

وفقناالله واياك لمايحبه ويرضاه
وانامتابعه معك والحمدلله الحفظ ميسر
اسال المولى جلت قدرته ان يبارك فيك ويجزيك عناخيرالجزاء

& أسيــــــــــــــــل &
جزاك المولى خير الجزاء
أسال الله العظيم رب العرش العظيم كل ما تكتبينه في ميزان حسناتك
** المُحبّة للخير **
الإسم الثامن من أسماء الله الحسنى ..... (( العزيـــــــــــــــز )) .... عز أي قوي وسلم من الذل .. وعز فلان على فلان أي كرم عليه ، وعز على كذا أي شق على .. وعز فلانا أي غلبه وقهره .. وأعزه أي جعله قوياً عزيزاً. والعزيز اسم من أسماء الله الحسنى ويعني الغالب الذي لا يهزم ، وهو اسم يضم ثناياه العديد من الصفات: كالقوة والغلبة والقدرة على كل شيء والقيومية. وهذه العزة تتجلى في العديد من الآيات القرآنية الكريمة منها قوله تعالى : { الذين أخرجوا من ديارهم بغير حقٍ إلا أن يقولوا ربنا الله ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع صلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيراً ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز "40"} (سورة الحج) فالحق تبارك وتعالى بعزه قوته يحول دون تهدم المساجد والصوامع والبيع .. وبعزة قوته ينصر من يشاء من عباده، ولا يعوقه عن هذا النصر عائق؛ لأنه سبحانه العزيز بقوته التي لا تدانيها قوة. ومن هذه الآيات أيضا قوله تعالى: { يا أيها الناس ضرب مثل فاستمعوا له إن الذين تدعون من دون الله لن يخلقوا ذباباً ولو اجتمعوا له وإن يسلبهم الذباب شيئاً لا يستنقذوه منه ضعف الطالب والمطلوب "73" ما قدروا الله حق قدره إن الله لقوي عزيز "74"} (سورة الحج) فبعد أن لفتنا الحق جل وعلا إلي عجز وضعف الآلهة الباطلة والتي لا تستطيع مجتمعة أن تخلق ذبابة .. بل أنهم لا يستطيعون استرداد ما سلبه الذباب منهم، ويلفتنا في نفس الوقت إلي قوته وعزته، فهو سبحانه وتعالى قادر على ما يعجز عنه غيره. ويلاحظ من التقابل في هذه الآية الكريمة أن الضعف قرين المذلة والقوة قرينة العز. فضعف هذه الآلهة الزائفة بما يترتب عليه من عجز وذل وانكسار يلفتنا إلي استحالة كونها آلهة. في حين نجد العكس بالنسبة لله عز وجل ، فقوته وقدرته على إنفاذ إرادته بما يترتب على ذلك من عزته تبارك وتعالى يلفتنا إلي حقيقة ألوهيته، والحق تبارك وتعالى ختم الآية السابقة بقوله تعالى: (وما قدروا الله حق قدره إن الله لقوي عزيز) .. فإذا عجز من في الأرض جميعا على خلق ذبابة ولو اجتمعوا لذلك، فهذا يلفتنا إلي قوة الله عز وجل وقدرته اللامحدودة. إنه تبارك وتعالى قد خلق هذا الذباب الذي عجزنا عن خلقه رغم ضآلته، وخلقه بكلمة (كن) دون عناء أو إعياء، وإذا كنا لا نستطيع أن نستنقذ ما سلبه الذباب منا فهو جل وعلا قادر على ذلك. فالقوة الإلهية اللانهائية والقدرة اللانهائية تستوجب العزة للذات الإلهية، فالحق جل وعلا لا يضعف فينكسر ولا يذل لقوي يعينه أو يعجز فينكسر، أو يذل إلي قادر ينجز له ما عجز عنه. ولقد قرن الحق تبارك وتعالى صفة القوة بصفة العزة في آيات أخرى متعددة، منها قوله تعالى: { لقد أرسلنا بالبينات وأنزلنا معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس بالقسط وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد ومنافع للناس وليعلم الله من ينصره ورسله بالغيب إن الله قوي عزيز "25" } (سورة الحديد) وقوله تعالى: { كتب الله لأغلبن أنا ورسلي إن الله قوي عزيز "21" } (سورة المجادلة) إنه تبارك وتعالى عزيز بقوته فلا يهزم ولا يغلب، بل هو الغالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون، وهو عزيز بقدرته فلا يعجزه شيء، وكيف يعجز والعجز ذلة وانكسار وهو سبحانه العزيز؟ وإذا كانت العزة تعني القوة والغلبة .. فإن ذلك لا يعني أن عزة قوته تبارك وتعالى مبنية على الظلم، أو أن عزة غلبته مبنية على القهر؛ لأنه جل وعلا منزه عن الظلم ومنزه عن القهر .. ولذلك أشار عز وجل إلي أن عزته موصوفة بالعلم فقال: { إن ربك يقضي بينهم بحكمه وهو العزيز العليم "78" } (سورة النحل) وقال جل شأنه: { والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العلم "38" } (سورة يس) ووصفها تبارك وتعالى بالحكمة حتى لا يظن أحد أنها عزة بطش أو ظلم أو قهر أو استكبار فقال تعالى: {ولو شاء الله لأعنتكم إن الله عزيز حكيم "220" } (سورة البقرة) وقال جل وعلا: { وما النصر إلا من عند الله العزيز الحكيم } (سورة آل عمران ـ 126) وقال سبحانه: { ولكن الله ألف بينهم إنه عزيز حكيم "63" } (سورة الأنفال) وموصوفة بالرحمة كما في قوله تعالى: { وتوكل على العزيز الرحيم "217" الذي يراك حين تقوم "218"} (سورة الشعراء) كما قال سبحانه: { إلا من رحم الله إنه هو العزيز الرحيم "42" } (سورة الدخان) وموصوفة بالمغفرة كما في قوله تعالى: { رب السماوات والأرض وما بينهما العزيز الغفار "66"} (سورة ص) وكما قال سبحانه: {كل يجري لأجل مسمى ألا هو العزيز الغفار} (سورة الزمر ـ 5) فتبارك ربنا الملك الحق العزيز بقوته، العزيز بقدرته، العزيز بقيوميته وغناه عمن سواه .. فندعوه جل وعلا أن يهبنا من عزته عزا في الدنيا والآخرة .. وندعوه كما علمنا في قوله تعالى : { واغفر لنا ربنا إنك أنت العزيز الحكيم } (سورة الممتحنة ـ 5)
الإسم الثامن من أسماء الله الحسنى ..... (( العزيـــــــــــــــز )) .... عز أي قوي وسلم من...
بسم الله الرحمن الرحيم .

محبة_العلم
يا حبيبت ألبي إن شالله بتسلميلي يارب العالمين يا غالية , و تسلميلي على فهمك و ذكاءك الله يبارك فيك يارب , و مشكورة ألبي جزيل الشكر على تواصلك الغالي الله يجزيك كل الخير .

الغنادير
ياعيوني أنتي , الله يباركلي فيكي يارب , تسلميلي ياعيوني و الفضل لله وحده جل جلاله مالك الملك , تبارك و علا , الحمدلله رب العالمين و أسأل الله أن يتقبل منا و يجعل عملنا خالصاً لوجهه الكريم , كلك ذوق عيوني و الله يحفظك .

ام عفراء
يا حبيبت ألبي , لا تعتذري و لا شي , عذرك معك ياعيوني و الغيب عذره معاه و إن شالله خير يارب , و تسلميلي يا أم عفراء على تواصلك الغالي على ألبي بارك الله فيك .

الملكةالحنونة
أهلين عيوني الله يبارك فيك و لك مثل هذه الدعوات الطيبة بإذنه تعالى , أنا عيوني بصراحة و بكل فخر و ثقة و صدق بإذن الله .... أستاذي الوحيد هو :
منتدانا الحبيب ....

و الفضل لله وحده و من ثم منتداي الغالي و العزيز على ألبي و أخواتي و حبيباتي في الله هنا و لا أريد أن أذكر أسماؤهم كي يكون أجرهم إن شاء الله و عملهم لوجهه جل جلاله ... , جزاهم ربي كل الخير و وفقهم لكل أمر يحبه و يرضاه .

و لكن كله ألبي بفضل الله و تيسير و توفيق منه .
أتمنى كون فهمت سؤالك بشكل صحيح و أجبتك عليه أيضاً بشكل صحيح و جزاك الله كل خير ألبي و وفقك لكل أمر يحبه و يرضاه .

نسيم الود
يا حبيبت ألبي لك مثل دعواتك الطيبة إن شاء الله تعالى و أقول آآآآآآآآآآآآمين يارب العالمين , جزاك ربي الجنة حبيبت ألبي و أشكرك على تواصلك الحلو و الجميل .

& أسيــــــــــــــــل &
آمين يارب العالمين , شكراً جزيلاً لكي أختي الكريمة , جزاكي ربي كل خير و يسّر أمرك .