ضحكة الدنيا
•
لقد ذكرتيني عند مراجعتي لديوان الخدمه وبنفس الاسلوب الذي عانيتيه ولكن عندما وصلت لواحده منهن وجدتها تقرا صحيفه بيد وكوب القهوه باليد الاخري فسالتها ولكن لم ترد فقلت لها انظري لي هل انا جميله ام لا وهنا نظرت الي !!!!!!!
سبحان الله تتوقع نفسها أنها أحسن مني ومنكِ ومن غيرها ولاتدري ماقدرها عند رب العالمين .
صدقتي أخيتي ماوية كلنا عانينا أيام الجامعة والغالبية فيهم على قولتك ماتتنازل ترد السلام ولا حتى ترد عليكِ تحسي إنك من جد كأنك بتشحتي منها لامؤاخذة في الكلمة لأنه من جد تشعري إنه مو من حقك سؤالها بالرغم من إنه هي موجودة لخدمتك ومساعدتك ومساعدة غيرك .
من تواضع لله رفعه . ورب العالمين مايحب التكبر ولا المتكبرين .
الله يهدي ماخلق . ويرحمنا برحمته ولايجعل في قلبنا ذرة من كبر .
الله يعينك أخيتي ماوية والي صار معاكِ إن شاء الله مايتكرر وتجدي أحسن منهم .
وجزاكِ الله خيرا أخيتي أثير. كلامك صح.
صدقتي أخيتي ماوية كلنا عانينا أيام الجامعة والغالبية فيهم على قولتك ماتتنازل ترد السلام ولا حتى ترد عليكِ تحسي إنك من جد كأنك بتشحتي منها لامؤاخذة في الكلمة لأنه من جد تشعري إنه مو من حقك سؤالها بالرغم من إنه هي موجودة لخدمتك ومساعدتك ومساعدة غيرك .
من تواضع لله رفعه . ورب العالمين مايحب التكبر ولا المتكبرين .
الله يهدي ماخلق . ويرحمنا برحمته ولايجعل في قلبنا ذرة من كبر .
الله يعينك أخيتي ماوية والي صار معاكِ إن شاء الله مايتكرر وتجدي أحسن منهم .
وجزاكِ الله خيرا أخيتي أثير. كلامك صح.
omyosif
•
نعم أخواتى..
الكبر عادة سيئه..وما أشد غضبي عندما أجد مثل هذه النوعيات..
تصادفنا الكثير من المواقف في حياتنا نتيجة تعامل البعض بهذا الاسلوب..
لكن من ينكسر جناح الواحد أو يمرض أو يقع في مصيبه..
ترينه وقد انقلب حاله لشخص اخر..
يتكلم بطيبه ويحب معاونه الاخرين..
فلا اتمنى ان يكون الابتلاء هو سبب الاعتدال المؤقت..
بل علينا بالاعتدال الدائم..
بارك الله في طرحك وجزاك الله الف خير:)
الكبر عادة سيئه..وما أشد غضبي عندما أجد مثل هذه النوعيات..
تصادفنا الكثير من المواقف في حياتنا نتيجة تعامل البعض بهذا الاسلوب..
لكن من ينكسر جناح الواحد أو يمرض أو يقع في مصيبه..
ترينه وقد انقلب حاله لشخص اخر..
يتكلم بطيبه ويحب معاونه الاخرين..
فلا اتمنى ان يكون الابتلاء هو سبب الاعتدال المؤقت..
بل علينا بالاعتدال الدائم..
بارك الله في طرحك وجزاك الله الف خير:)
ماوية
•
زهور برية
هلا ومرحبا بك وسعدت بردك
وفعلا الكبر في الاوساط النسائية اكثر منه في الاوساط الرجالية وربما هذه له علاقة بتركيبة المرأة النفسية التي تختلف عن الرجل
وبعض الناس تجدين فيه صفه الكبر متأصلة حتى لو كان منصبة بسيط او عادي ...
ليالي الامارات حياك الله
ومرحبا بك اختي العزيزة
وجزاك الله خير .
جمانة
حياك الله عزيزتي
ولو انهن من الناس الذين يضعون خدمة الناس في اعتبارهن ماتكبرن ابدا
اعتقد ان طلبك منهن ترك مناصبهن اذا ما عندهن صبر شئ مستحيل فهن يرين ان المناصب تميزهن وترفعهن فوق الناس .
أثير حياك الله
انا عكسك تماما فلم اعاني من هذا الموضوع عندما كنت ادرس بالجامعه ربما لان اعظم الاستاذات او كلهن من جنسيات اخرى
واشكرك من كل قلبي على اضافتك التي اثرت الموضوع , جزاك الله خير .
هلا ومرحبا بك وسعدت بردك
وفعلا الكبر في الاوساط النسائية اكثر منه في الاوساط الرجالية وربما هذه له علاقة بتركيبة المرأة النفسية التي تختلف عن الرجل
وبعض الناس تجدين فيه صفه الكبر متأصلة حتى لو كان منصبة بسيط او عادي ...
ليالي الامارات حياك الله
ومرحبا بك اختي العزيزة
وجزاك الله خير .
جمانة
حياك الله عزيزتي
ولو انهن من الناس الذين يضعون خدمة الناس في اعتبارهن ماتكبرن ابدا
اعتقد ان طلبك منهن ترك مناصبهن اذا ما عندهن صبر شئ مستحيل فهن يرين ان المناصب تميزهن وترفعهن فوق الناس .
أثير حياك الله
انا عكسك تماما فلم اعاني من هذا الموضوع عندما كنت ادرس بالجامعه ربما لان اعظم الاستاذات او كلهن من جنسيات اخرى
واشكرك من كل قلبي على اضافتك التي اثرت الموضوع , جزاك الله خير .
ماوية
•
الداعية
مرحبا بك اختي الكريمة وجزاك الله خير .
ضحكة الدنيا
اضحك الله سنك والله انك ضحكتيني , فعلا عرفت كيف تتعاملين معهم .......
هنو حياك الله
وجزاك الله خير على اضافتك
وشكرا لك لدعواتك لي والله يوفق الجميع ان شاء الله .
ام يوسف
حياك الله اخت كريمة بيننا
وفعلا ان اغلب النوعيات مثل ماذكرتي لان الانسان مهما وصل الى مناصب ومراكز يبقى ضعيفا ..
مرحبا بك اختي الكريمة وجزاك الله خير .
ضحكة الدنيا
اضحك الله سنك والله انك ضحكتيني , فعلا عرفت كيف تتعاملين معهم .......
هنو حياك الله
وجزاك الله خير على اضافتك
وشكرا لك لدعواتك لي والله يوفق الجميع ان شاء الله .
ام يوسف
حياك الله اخت كريمة بيننا
وفعلا ان اغلب النوعيات مثل ماذكرتي لان الانسان مهما وصل الى مناصب ومراكز يبقى ضعيفا ..
الصفحة الأخيرة