عمشه بنت شبيب
عمشه بنت شبيب
الله يعين انا توي في العشرين مجرد افكر في سن الثلاثين والاربعين احس يجيني شعور غريب ماقدر اوصفه
لكن ماقول غير ربي يعييين الجميع
عشق البداوهـ
عشق البداوهـ
الله يطول عمرك وانتي بالف خير وصحه وسلامه ويحقق كل امنياتك واحلامك..
وهذا شي طبيعي بتحسين بضيق وان خلاص ما بقى بالعمر كثر ما راح بس لا تخلين هالشي يأثر فيك ويغير نفسيتك هذا كله من الهرمونات ..
دل مي
دل مي
مشاءلله عقبال 100 سنه يارب
بصحه وعافيه على طاعه
والشكوى لله على احلام إللي ماتحققت
انا عمري 18 سنه واحس اني ماسويت شي ابد :(
جنب جبل
جنب جبل
شوفي حبيبتي الصغير راح يكبريعني انتي مامريتي في سن العشرة حتى الخمسة والثلاثين عاد نخلي الدور للجيل هذا ومصيرهم يكبروا ويحسوا نفس الأحساس مافي احد بيجلس على حال هذي الدنيا كذا وربنا خلقنا للأختبار لكن من نعيم الجنة كولنا عمر واحد وطول واحد مافي كبر ولا صغر لاكن الدنيا فانية هذا الشيطان يريد تحطيمك وتعجيزك ليخلو قلبك من السعادة والفرح وسوسة كل ماجاتك هذي قولي اعوذ ب**** من الشيطان وقومي شوفي لك شغلة اهتمي بنفسك اكثر حطي لك جدول حددي ايام مثلا بالأسبوع تحطي خلطة للجسم والوجة انزلي السوق خذي منظف واسكينول وكريم لمكافحة التجاعيد وامتلاء الخدود مثل ليفيان يجنن وعن تجربة وحددي ماسكين او ثلاثة للوجةتستمري عليهم واحد مغذي ولشد البشرة وواحد تقشير مرتين بالأسبوع وواحد تبييض شوفي اكتبي في قوقل وحددي ثلاث ماسكات وزبطيهم بالجدول واعملي رياضة مثل المشي وتمارين بعدها خفيفة ماتاخد وقت اهم شي وركزي البطن والخصر والأرداف والؤخرة لو سويتيها تكفي كل تمرين عشر مرات واتنفسي كل ماصحيتي من الصبح سوي رياضة اليوغا اللي هي النفس وكأنك تشدين بطنك على جوى والنفس بالعد لحتى خمسة وتزفري ببطء تكرريها 5 مرات كل صبح وقبل النوم 5 وشوفي الأفكار السلبية كيف تروح وتزول مع الأستمرار ودائما رردي انا متفائلة رددي انا سعيدة وشبابية وحيوية ومرغوبة روووعة صلي واقري قران لو صفحة كول يوم حتى تتغلبي على الشيطان والأفكار السلبية كول ماجاتك الأفكار سبحي واستغفري خلي معاك سبحة حتى تشجعك وتساعدك
غادة الرياض
غادة الرياض
حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ

( حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ ) أي: قوى وشب وارتجل ( وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً )

أي: تناهى عقله وكمل فهمه وحلمه. ويقال: إنه لا يتغير غالبا عما يكون عليه ابن الأربعين.


قال أبو بكر بن عياش، عن الأعمش، عن القاسم بن عبد الرحمن

قال: قلت لمسروق: متى يؤخذ الرجل بذنوبه؟

قال: إذا بَلَغْتَ الأربعين، فَخُذْ حذرك.

وعن عثمان، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "العبد المسلم إذا بلغ أربعين سنة خفف الله حسابه

وإذا بلغ ستين سنة رزقه الله الإنابة إليه

وإذا بلغ سبعين سنة أحبّه أهل السماء

وإذا بلغ ثمانين سنة ثبت الله حسناته ومحا سيئاته

وإذا بلغ تسعين سنة غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر

وشفَّعه الله في أهل بيته، وكتب في السماء: أسير الله في أرضه".


وقد روي هذا من غير هذا الوجه، وهو في مسند الإمام أحمد.


( قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي ) أي: ألهمني

( أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ ) أي: في المستقبل

( وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي ) أي: نسلي وعقـبي

( إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ ) وهذا فيه إرشاد لمن بلغ الأربعين أن يجدد التوبة والإنابة إلى الله، عز وجل، ويعزم عليها.


وقد روى أبو داود في سننه، عن ابن مسعود، رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم

كان يعلمهم أن يقولوا في التشهد: "اللهم، ألف بين قلوبنا، وأصلح ذات بيننا، واهدنا سبُل السلام

ونجنا من الظلمات إلى النور، وجنّبنا الفواحش ما ظهر منها وما بطن، وبارك لنا في أسماعنا وأبصارنا وقلوبنا، وأزواجنا

وذرياتنا، وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم، واجعلنا شاكرين لنعمتك، مثنين بها قابليها، وأتممها علينا".

من تفسير ابن كثير