في قلب الغابات الاستوائية بسريلانكا، تقف صخرة عملاقة لا تشبه أي جبل…صخرة الأسد، حصن طبيعي محفور في حجر ضخم، يرتفع بشكل مفاجئ عن الأرض.على جانبيها آثار أقدام لأسد ضخم، لكن لا أحد يعلم من بناها، ولماذا اختار هذا المكان تحديدًا.قصر فوق القمة، وسلالم داخل الجبل، ورسومات عمرها مئات السنين…لكن السر الحقيقي لا يكمن في البناء، بل في الأسطورة التي تحيط به.أسطورة لم تُحسم حتى اليوم.
للمزيد من التفاصيل:

Ismail kasri @ismailkasri
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️