ماشاء الله تبارك الله .... فكرة الاحتفال بالعود للمدرسة جداً رااااااااااااااااااااااااائعة
وعادة الرغبة في العودة لمقاعد الدراسة يكاد يكون منعدم في الأيام الأولى عند أغلب الأسر خاصة الطلاب والطالبات على اختلاف مراحلهم.
وفكرة الاحتفال بالعودة للمدارس مع الأسرة أو الأقارب والأصدقاء أعتقد أنها ستخفف من الضغط النفسي والشعور بالقلق والتوتر الذي ينتابهم وللأسف الشديد أن أولياء الأمور يقضون الأيام القلية التي تسبق العودة للمدارس في شراء بعض الحاجيات من حقائب ودفاتر وملابس .....الخ
علماً أن هذا السلوك يساهم إلى حد كبير في زيادة التوتر النفسي لدى الطفل أو حتى منهم أكبر سناً ويشعره بالخوف والرهبة ونتيجة لكبت هذه المشاعر السلبية تظهر عليه بعض الأعراض كالشعور بالدوار أو آلام في البطن وقد تنتاب البعض منهم نوبة من البكاء أوحالة من الاستفراغ.
وفي بعض البيئات الأسرية التي يسود بين أفرادها مشاعر الحب والحنان والعطف قد يفصح الطفل عن مشاعرة بعدم رغبته في الذهاب للمدرسة وأنه يشعر بالخوف.
في كلا الحالتين لابد من التعامل مع الطفل بطريقة إيجابية تخفف من حدة التوتر لديه وليس إجبارة بالقوة أو برفع الصوت أو اللجوء أحياناً إلى التهديد بل أستخدام وسائل إقناع مناسبة للطفل.
منها هذه الفكرة الرائعة وأضيف أن يواصل الأحتفال حتى بعد العودة من أول يوم دراسي وإخبار الطفل بذلك مما قد ينعكس عليه بصورة إيجابية تخفف من حدة المشاعر السلبية لديه وذلك بإعداد وجبة غداء شهية تحوي على بعض الأطباق المحببة للطفل أو غير ذلك إحتفالاً بهذه المناسبة.
ولا ننسى أن الهدف هو جذب الطفل للمدرسة والتقليل من حدة القلق والرهبة التي قد تصيبه وكسر حاجز الخوف لديه.
يبدو أنني قد خرجت عن الموضوع لكن والله شدتني الفكرة وما وجدت نفسي إلا وأنا أسجل رأياً حولها.
جزاك الله خيراً وبارك الله فيك
وشكراً جزيلاً على هذه الفكرة الرائدة
عودة للموضوع >>>>> سلمت يداك اللي عملت الطبخة وفي نفس الوقت طبعت الفكرة.
وعادة الرغبة في العودة لمقاعد الدراسة يكاد يكون منعدم في الأيام الأولى عند أغلب الأسر خاصة الطلاب والطالبات على اختلاف مراحلهم.
وفكرة الاحتفال بالعودة للمدارس مع الأسرة أو الأقارب والأصدقاء أعتقد أنها ستخفف من الضغط النفسي والشعور بالقلق والتوتر الذي ينتابهم وللأسف الشديد أن أولياء الأمور يقضون الأيام القلية التي تسبق العودة للمدارس في شراء بعض الحاجيات من حقائب ودفاتر وملابس .....الخ
علماً أن هذا السلوك يساهم إلى حد كبير في زيادة التوتر النفسي لدى الطفل أو حتى منهم أكبر سناً ويشعره بالخوف والرهبة ونتيجة لكبت هذه المشاعر السلبية تظهر عليه بعض الأعراض كالشعور بالدوار أو آلام في البطن وقد تنتاب البعض منهم نوبة من البكاء أوحالة من الاستفراغ.
وفي بعض البيئات الأسرية التي يسود بين أفرادها مشاعر الحب والحنان والعطف قد يفصح الطفل عن مشاعرة بعدم رغبته في الذهاب للمدرسة وأنه يشعر بالخوف.
في كلا الحالتين لابد من التعامل مع الطفل بطريقة إيجابية تخفف من حدة التوتر لديه وليس إجبارة بالقوة أو برفع الصوت أو اللجوء أحياناً إلى التهديد بل أستخدام وسائل إقناع مناسبة للطفل.
منها هذه الفكرة الرائعة وأضيف أن يواصل الأحتفال حتى بعد العودة من أول يوم دراسي وإخبار الطفل بذلك مما قد ينعكس عليه بصورة إيجابية تخفف من حدة المشاعر السلبية لديه وذلك بإعداد وجبة غداء شهية تحوي على بعض الأطباق المحببة للطفل أو غير ذلك إحتفالاً بهذه المناسبة.
ولا ننسى أن الهدف هو جذب الطفل للمدرسة والتقليل من حدة القلق والرهبة التي قد تصيبه وكسر حاجز الخوف لديه.
يبدو أنني قد خرجت عن الموضوع لكن والله شدتني الفكرة وما وجدت نفسي إلا وأنا أسجل رأياً حولها.
جزاك الله خيراً وبارك الله فيك
وشكراً جزيلاً على هذه الفكرة الرائدة
عودة للموضوع >>>>> سلمت يداك اللي عملت الطبخة وفي نفس الوقت طبعت الفكرة.
""دمتي في حفظ الله ""