ضرب الزوووجة مبرر او لااااااااا

الأسرة والمجتمع

:44::44::06::44::06: بنااااااااات ياليت نتناقش بها الموضوع انا ملاحظة ماافي مراة شفتها اوقابلتها سوا قريبة اااااو بعيدة تقول زوجي يضربني ليش طيب ؟؟ السبب يكوون جدا تافهة او هو طبيعتة عصبي اذا عصب شااااااااااتك مثل الكوووورة ليش الهذة الدرجة المراة لعبةةةةةةةةةة:06:
8
5K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

سحر الشرق
سحر الشرق
انا اقول ومتأكده من كلامي ان الرجل اللي يضرب زوجته يائس وشخصيته ضعيفه وما عنده ثقه بنفسه قولو ليش ؟؟
الرجال اللي من حولي واللي يضربون زوجاتهم والله كلهم عندهم مشاكل سلوكيه ونفسيه اللي ضعيف شخصيه والي يحس انه مايقدر يواجه المشاكل 00واللي ابوه كان يضرب امه يعني عقد نفسيه 00
صحيح ان نساء تستاهل الضرب بس صدقوني مايسويها الواثق من نفسه يستخدم عقاب اخر 00مع ان القسوه من طبع الرجال ترى 00
مرة تكلمت مع اخويا عن دا الموضوع وسألته اذا ممكن يضرب زوجته قالي : ما اسويها ابد اولا المرأه ضعيفه على الاقل جسمانيا فليش استخدم معاها دا الاسلوب 00ثانيا كرامتي كرجل ومكانتي ما تسمح لي ابد مهما عملت ما انزل نفسي لدا المستوى 00
حاجة تانيه اللي يستمتع بضرب زوجته 00ايش يسمووووه سادي ومضطرب 00
واعرف رجال من هم زوجي اذا ناقشتيه في موضوع الضرب ايش يقول : الله في كتابة قال اضربوهن 00
حسبي الله عليهم يفسروا على مزاجهم 00
مــــــــــــلاك2004

أعجبني كثيرا هذا الموضوع من أحد المواقع ......
وهو يتكلم عن نفس المشكلة من جميع جوانبها .....
وأيضا يحكي تجارب أزواج وزوجات مع الضرب لعله يفيدك.....
الموضوع طويل لكنه شامل .....



لا يزال كثير من الأزواج يلجأون لمعاقبة زوجاتهم بالضرب المبرح.. رغم أن الإسلام بريء من هذا الأسلوب الخاطيء الذى ينتهي بالزوجين الى حالة من التنافر وتصاعد الخلافات ثم الطلاق.


فهل من حق الزوج أن يضرب زوجته بهذه الصورة المهينة ؟ وما رأى الدين فى الضرب كعقاب تأديبي للزوجة؟ ورغم أوامر الله سبحانه وتعالى للرجل بأن يراعى المرأة بما يرضى الله أيا كانت العلاقة.. وأيضا وصايا الرسول صلى الله عليه وسلم وأشهرها (رفقا بالقوارير) إلا أن كثيراً من العوامل تضافرت على أن تظل المرأة عرضة للأذى البدني أو النفسي.. حول هذه القضية التقينا بعدد من الرجال والنساء ورجال القانون والدين وأطباء علم النفس وناقشنا معهم هذا الموضوع بكل أبعاده. ترى هناء التو يجرى، وهى زوجة وأم لثلاثة أبناء أن الزوج يصبح عنيفاً مع زوجته إما بفعل الضغوط النفسية التى تصنعها الزوجة، وذلك بكثرة طلباتها المادية مع علمها بعدم قدرة زوجها على تلبية هذه الطلبات، وإما بسبب جفاف العاطفة، حيث لا يشعر كلاهما بالآخر! وقد يحدث العنف أحيانا بسبب عدم التقارب الفكري، حيث يكون كل طرف فى واد بعيدا عن الآخر، ولا نستبعد دور البيئة والتنشئة فى ذلك، فالفتاة التي تفتح عينيها على أم تستهين بالقيم الأخلاقية، وتميل إلى الهمجية والابتزاز المادي، غالبا ما تحذو حذو أمها، وأيضا الابن الذي يرى والده ينزلق إلى الرذيلة غالبا ما يسير على منهج والده ولا يجد غضاضة فى الجنوح إلى العنف، وهناك عامل لا يقل أهمية عما تقدم وهو (الوازع الديني) فمن لا يحرم الحرام، ويتقى الله فى نفسه وفى بيته، لا يستحي أن يفعل آي شئ وبالتالي لا يحسن العشرة، ولا يعرف كيف يعامل زوجته بلطف وعاطفة.. والحنان شيء مهم جدا فى حياة المرأة حتى ولو أصبحت جدة ولهذا لابد أن نعرف كيف نربى أولادنا على القيم الدينية، وعلى صلة الرحم، ومادام هناك أسر تخيم على شؤونها القيم النبيلة، فإن الضرب لن يحدث، وفى رأيى أن ضرب الزوجة أمام الأولاد مسألة فى غاية الخطورة وكفيلة بزلزلة كيان الأسرة بالإضافة إلى أثره النفسي السيئ على الأبناء، فالولد عندما يكبر، ويتزوج فى الغالب سيعامل زوجته بمثل ما كانت تعامل به والدته من قبل.


ضربت زوجتي!


يقول حمد النبهان وهو موظف: لقد قمت بضرب زوجتي فى بداية حياتنا الزوجية وبالتحديد فى السنوات الأولى وللأسف لجأت الى أسلوب الضرب حتى تسمع كلامي وتحافظ على واجباتها المنزلية والزوجية فلقد اكتشفت بعد أيام قليلة من زواجي أن زوجتي لا تعتمد على نفسها فى شيء وإنما تهتم فقط بالتزين وارتداء أحدث الموديلات، ووجدت فجأة أن بيتى يكاد يخرب فكل شيء فى المنزل غير منسق بالشكل اللائق بالإضافة الى اعتمادها الدائم على الشغالة في أعمال المنزل والطبخ.. وكل شيء فى المنزل تركته للشغالة لأعود من عملي وأجد هذا الوضع المؤسف بينما زوجتى الحبيبة تتحدث مع صديقاتها فى الهاتف أو تتجمل أمام المرآة بالساعات ونصحتها أكثر منالحال كما هو عليه بل ازداد سوءا ونصحني ونصحني أحد الأصدقاء (بكسر ضلع) زوجتى حتى يطلع لها اثنان! ولذلك انهلت على زوجتى ضربا على كل جسدها وهددتها بالطلاق إذا لم ينصلح حالها ويعمر بيتنا.. وبعد أيام وجدت المنزل كالجنة والغداء جاهزاً قبل حضوري من الدوام وزوجتى تسمع الكلام فعادت الحياة الزوجية بيننا الى طبيعتها وعشت معها فى سعادة والفضل للضرب ولكن لم أستعمله مرة أخرى لأنها أصبحت تسمع الكلام ومطيعة وبالتالي نشأت بيننا لغة تفاهم وحب.


مسؤولية الزوجة


ترى سناء التهام أن الزوجة هى المسئولة أولا وأخيرا فى تحويل الزوج الى عنيف، وذلك بطريقة المعاملة، فالزوجة من الممكن أن تجعل من الزوج الشرير متقلب المزاج شخصا آخر، بل وتعدل من سلوكه إلى الأفضل، وذلك بالمعاملة الحسنة، وحسن التصرف معه، والعكس صحيح إذ يمكن للزوجة أن تقلب الزوج الطيب ذا الصفات الطيبة إلى شخص شرير حينما تقوم باستفزازه وتتفنن فى مضايقته.. مما يؤدى به الى توجيه عبارات التجريح لها وقد يتلفظ بألفاظ نابية ثم يضرب، وفى كثير من الأحوال تتعمد الزوجة طرح مشاكل المنزل على زوجها فى أوقات غير مناسبة، وتسيء معاملة زوجها، خصوصا إذا كان يحبها وتشعر أنه لا يستطيع الاستغناء عنها، وفى هذه الحالة تثور عند الزوج الغيرة على كرامته، الأمر الذى يؤدى به الى العنف. يقول المهندس عادل الجاسم: أنه لا يلجأ للضرب كعقاب لزوجته.. فكيف يضرب زوج زوجته؟! فهذا شيء بشع ولا يحق لأى رجل أن يضرب المرأة لأنها مخلوق ضعيف ولا تتحمل الضرب.. كما أننا لا نعيش فى عصر همجى يهجم فيه الزوج على زوجته بالضرب المبرح لينتقم منها، وأعتقد أنه ما دامت الصراحة والحوار قائمين بين الزوجين لا يجوز اطلاقا استخدام الضرب. ويضيف عبد الله العتيبى: إن الاعتداء على الزوجة بالضرب شئ غير منطقي ولا يقوم به إلا الجاهلون والهمج أما الزوج المتحضر والمثقف والعطوف على زوجته لا يمكن أن يقدم على هذه الأمور الوحشية التى لا تنتشر إلا فى الأوساط المتخلفة عن الحضارة والبعيدة عن الوعى الإسلامى والتى يعامل فيها الزوج زوجته وكأنها جارية عنده بينما فى المجتمعات المتحضرة فإن الزوج يقدر مجهود زوجته ووقوفها بجواره أمام صعوبة الحياة ومشكلاتها سواء بعملها داخلاً وخارج المنزل. وترى مريم العبيد (ماجستير فى الاعلام) وهى زوجة وأم: أن تحول الزوج الى رجل عنيف يضرب زوجته ويمتهن كيانها لا يرجع الى سبب واحد، وإنما هناك شبكة معقدة من الأسباب والمتغيرات الاجتماعية لكثيرة جدا، وعلى رأسها المشاكل الاقتصادية، التي هي أهم أسباب الشقاق بين الزوجين وذلك حين لا يقدر الزوج على تحقيق كل رغبات زوجته ومتطلباتها التى تبالغ فيها أحيانا وذلك بسب إمكانياته المادية المتواضعة، ومن هنا ينقلب الحال إلى عجز عن قضاء الحاجات، وبالتالى يتحول ذلك الى عنف في العلاقة، وهذا لا يعنى أن محدود الدخل جانح، وأن الغنى معصوم، ففى الأغنياء والمترفين أناس يجنحون إلى ارتكاب هذا العنف وهو الضرب، هذا بالإضافة الى غياب الوعى والود والتفاهم، وانعدام التقارب فى التفكير، وترجع هذه الأمور إلى التسرع فى الاختيار أو الخطأ فى الاختيار وعلى سبيل المثال من يتزوج سيدة تكبره فى العمر معتقدا أن الفلوس ستغطى على عيوب فارق السن، ويكتشف بعد الزواج أنه أصبح مجرد زوج (للست فقط)، وقد يقابل بما تأباه عليه كرامته، فيتحول إلى زوج عصبى، ويجنح في أي لحظة إلى العنف.


السكن النفسى


وتضيف ليلى الرشيد: العلاقة الزوجية الأصل فيها السكن النفسى، والاطمئنان والمودة والرحمة، حيث قال رب العالمين سبحانه وتعالى فى شأنها (ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها، وجعل بينكم مودة ورحمة) فإذا ما غاب الأصل أصاب هذه العلاقة الفتور الأمر إلذى قد يؤدى إلى الاختلاف فى أمور كثيرة، ويقود فى النهاية إلى الشقاق، وربما إلى التناحر بين الزوجين، وإذا ما حدث ذلك أصاب كيان الأسرة التفكك، ولهذا يحدث الشقاق العائلى لأهون الأسباب، والعائلة المفككة والزوجة النكدية كلها عوامل ممكنة لتدمير علاقة الحب والاحترام بين الزوجين ومن هنا يتولد العنف. وتزكى المحامية امتثال البغلى قول محدثتى، وتضيف عليه، بأنه إذا كان الوفاق بين الزوجين مستحيلا، فلماذا يجعلون الحياة بينهما عذابا مقيما، وهناك طرق سوى للخلاص، شرعه رب العالمين، وهذا أبغض الحلال إليه، حيث يقول الله سبحانه وتعالى (وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته) وهى ترى أن الطلاق حكمة لا يعلمها إلى الله سبحانه فى علاقة زوجية حلت فيها الكراهية، وساد الخصام محل الحب والوئام، وان جنوح الزوج إلى الضرب تهور، وعدم وعى.


لا للضرب!!


وتقول مها المهنا (مدرسة) أنها متزوجة منذ ثماني سنوات ولم تتعرض خلالها للضرب من زوجها لسبب واحد أن كل شيء فى حياتها الزوجية يتم بالتفاهم والاتفاق عليه وتقديم حلول مشتركة، وهذا لا يعني أنهما لم يتعرضا للخلافات والمشكلات ولكن الضرب لم يكن هو الحل وإنما توجد حلول أخرى تجعل الحياة تسير بطبيعتها دون تركأثر مبرح فى نفسية الزوجة. وترى الدكتورة انشراح الوهيب (طبيبة أمراض النساء) أن بعض الأزواج يفهمون (الضرب) خطأ فالرسول عليه الصلاة والسلام قال ما معناه واضربوهن بالسواك ولكن الفهم الخاطئ للضرب جعل بعض الأزواج ينزعون من قلوبهم الرحمة ويضربون زوجاتهم إلى درجة تترك عاهة مستديمة بهن بالإضافة إلى الأثر النفسى السيئ لنفسية الزوجة خاصة إذا ما كان الضرب أمام أولادها أو أقاربها أو أصدقائها وكثيرا ما ترفع الزوجة قضية طلاق لحدوث ضرر ووجود شهود ومن هنا تتذمر الحياة الزوجية وذلك لتصرف متهور قام به الزوج فى لحظة غضب، ولكن الزوجة أيضا ممكن أن يقع على عاتقها مسؤولية وصول الزوج الى هذه الحالة الغاضبة وممكن أن تستفزه والرجل بطبعة يريد السياسة فى التعامل معه ولا يريد من يقف أمامه بالند كما أنها يمكن أن تعمل فى شؤون منزلها أو لا تطيع أوامره كل هذا يجعل الزوج يخرج عن شعوره ويفقد أعصابه فينهار ويضرب زوجته ضربا مبرحا لذلك لا بد وأن تراعى كل زوجة تصرفاتها جيدا أمام زوجها وتطيعه لأن طاعته من طاعة الرب فالرسول صلى الله عليه وسلم قال: (لو أمرت الزوجة أن تسجد لغير الله لأمرتها بالسجود لزوجها).


باللكمات


تقول ن. ع: لقد تعرضت للضرب من زوجي طوال سنوات زواجي خاصة السنوات الأولى ولاتفه الأسباب إذ كان يثور ويهجم عليّ بالضرب وعلى وجهي باللكمات حتى أصبت بأمراض عدة ثم ذهبت إلى أهلي لأقيم معهم وطلبت من زوجي الطلاق.. وتضيف: ولكنه رفض وتدخل الأهل لصلحنا.. عدت اليه ولكني هددته إذا تكرر منه ذلك الضرب فسأنفصل عنه بالقانون وسأترك له المنزل والأولاد أيضا، ويبدو أنه خشى من انهيار المنزل فابتعد عن الضرب كعقاب إلا أنه يستخدم العنف والإهانات كلما سنحت له الفرصة ولكني أتحمل كل شيء من أجل أولادي حيث كلهم فى مراحل تعليمية مختلفة وفى حاجة الى مراعاة واهتمام. وتضيف: لقد شاء الله أن يمرض زوجى صاحب المركز الاجتماعى والعلمى المرموق بمرض خطير جعله جليس المنزل باستمرار ووقفت معه بكل وفاء وإخلاص وهنا فقط عرف أنه كان مخطئا معى وطلب منى السماح بل وقبل قدمى لأغفر له حتى يسامحه الله ويشفيه والزوجة دائما عطوفة على زوجها ولقد سامحته وأتمنى له الشفاء العاجل وربنا يسامحه.


رأي الدين يقول فضيلة الشيخ باقر عبد الحميد: ان استخدام الزوج أسلوب الضرب لزوجته كنوع من التأديب يجوز ولكن بشرط أن يكون ضربا غير مبرح فالنبى صلى الله عليه وسلم قال: (اتقوا الله فى النساء فإنهن عندكم عوان، ولكم عليهن الا يوطئن فرشكم أحدا تكرهونه، فإن فعلن فاضربوهن ضربا غير مبرح ولهن عليكم رزقهن وكسوتهن بالمعروف). ويضيف الشيخ باقر: لذلك لا يجوز ضرب الوجه ولا تقبيحه بالكلام كأن يعيرها بقبح وجهها. كما توجد أيضا أشياء أخرى للتأديب غير الضرب مثل الموعظة الحسنة حيث يذكر الزوج زوجته بغضب الله على من غضب عليه زوجها وتذكيرها بالحديث الشريف للرسول صلى الله عليه وسلم «لو كنت آمرا أحداً أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها من عظم حقه عليها» كذلك قوله: (إذا باتت المرأة هاجرة فراش زوجها لعنتها الملائكة حتى تصبح). كذلك يوجد الهجر فى المضاجع وهذا إذا لم تجده الموعظة. وآخر شئ يلجأ اليه الزوج هو الضرب ولكن ضرب بسيط لا يحدث ألما على جسم الزوجة.




تحقيق ـ محمد زغلول دياب
alsaida
alsaida
أن من رأيي انه لا يوجد أي مببر لضرب الزوجة بس للأسف الزوج عنما يكون عصبي جدا او مثلا حصلت له مشكلة خارج البيت بالتالي يريد أن ينفس عن الطاقة التي بداخله و للأسف يكون الحل بنظره الضرب
قد تقولون انه يوجد نساء لا يفهمن الا بلغة الضرب و أنا أقول أننا لو اتبعنا هدي حبيبنا المصطفى علية الصلاة والسلام لكانت أسرنا وحياتنا الزوجية في الف خير
لا للكابة
لا للكابة
انا ارى سبب ضرب الذكور لنسائهم نقص وضعف بعقلهم
فالمعروف ان الرجال تمسك اعصابها اكثر من النساء و لهذا اعطاهم الله الحق بالطلاق
اما بعض ذكور اليوم لا علاقة لهم بالرجولة فالرجولة صفة للنساء و الرجال و ليست جنس ذكر او انثى
جوريه زرقاء
جوريه زرقاء
ضرب النساء ليس رجووووووووووووووووووووووله


( رفقاً بالقوارير):26: