الله يهديكم
بس عندي سؤال .. اذا هو مسميك نعوم و ابيض ..
ايش مسمي زوجته الاولى ؟

اتوقع اذا جاوبتي على هذا السؤال راح تعرفين هي ليش مقهوره .. و اتوقع انه اول خطوه لازاله المشكله هي تغيير اسمك في جواله و يخليه مثل اسمها ..
يعني مثلا يسمكم كلكم بااسمكم الاول او يحط لكل وحده اسم دلع ..

الشي الثاني كيف اقنعتيه يضرب زوجته ؟ و هل لو زوجته الاولى اتهمتك بموقف هل تسمحين انه يضربك علشانها ...؟؟ حاولي تجاوبين بكل صدق و امانه بينك و بين نفسك .. ماله داعي تحطين الاجابه لاني عارفتها

علشان تعرفين سبب تصرفها لازم دائما تحطين نفسك بمكانها ..

الله يهدي سركم و يهدي زوجك لزوجته الاولى مثل ما هو هاديه لك

هذا رائي

ياجماعه اللي بتدخل غلشان تتهجم على الاخت بندوره الافضل ما ترد احسن وعيب اللي كتبتو في ردودكم انتو شمتانين فيها ولا بتحاسبوها هي ما طلبت غير النصسحه واللي عندها كلمه حلوه تقولها ولا احسن لاترد افضل ولاتنسي انك محاسبه قدام ربك بالكلام اللي كتبتيه والرجال حبيبتي لما بتزوج على حرمته لا بستشيرها ولا بياخذ رضاها هو في عقل وهو عارف ايش بسوي واحنا هنا لنساعدها مو نزود الطين بله

عن معاذ بن جبل رضي الله عنه: قلت يا نبي الله وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به ؟ فقال ثكلتك أمك يا معاذ، وهل يكب الناس في النار على وجوههم إلا حصائد ألسنتهم.

عن عمرو بن العاص رضي الله عنه قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بمر الظهران فإذا بغربان كثيرة فيها غراب أعصم أحمر المنقار فقال : لا يدخل الجنة من النساء إلا مثل هذا الغراب في هذه الغربان.

‏عن ‏ ‏أسامة بن زيد ‏ رضي الله عنهما أن الرسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم قال: ‏ ‏قمت على باب الجنة فإذا عامة من دخلها المساكين وإذا ‏ ‏أصحاب الجد ‏ ‏محبوسون إلا أصحاب النار فقد أمر بهم إلى النار وقمت على باب النار فإذا عامة من دخلها النساء.

عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما أن الرسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلمقال أنا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقا ، وببيت في وسط الجنة لمن ترك الكذب وإن كان مازحا ، وببيت في أعلى الجنة لمن حسن خلقه.

أما آن لنا أن نتق الله في أنفسنا؟؟؟

حين نتهجم على أحد .. حين نسيئ لأحد .. حين نستهزء من أحد .. وحين نجرح أحداً .. فإنّا لسنا بضاريه إنما نضر أنفسنا أولاً

بالله عليكن إلى متى وهذا الجدال العقيم في مثل هذا الموضوع.. في مدة تقارب الشهر أرى الموضوع الثالث لزوجة ثانية وتتكرر المشاهد والجمل والألفاظ ويتكرر الجدل

نعترض ونحتج في موضوع لا يمت لنا بصلة.. فهي امرأة من خلق الله تزوجت برجل من خلق الله متزوج.. والزوجة الأولى هي أيضاً امرأة من خلق الله.. ولا نعرف أي منهم.. فلماذا نستهين بأعمالنا الصالحة؟؟ طلب منا النصح .. وجدنا في أنفسنا القدرة على النصح واضعين الله نصب أعيننا متقين له في كل ما نكتب .. ننصح وإلا فالصمت اولى

ألا يذهب سوء القول حسن عملنا؟ ألا يذهب الاستهزاء صالحاتنا؟
أوليس من ترك الجدال محقاً كان أجره أن بنى الله له بيتاً في الجنة؟ فكيف بنا نجادل وقد نكون على خطأ؟!!

حين نصلي ونصوم ونتلو القرآن ونتصدق ونكثر من الصالحات ثم نضحي بكل ذلك ونرميه عرض الحائط بلا مبالاة لكلمة سيئة خرجت منا.. ألا يكون ذلك ظلم منا في حق أنفسنا؟

إلى متى هذا الجدل؟؟

المرأة الأولى تزوج زوجها عليها... والثانية أنجبت وهي معه.. ماذا سيحدث من انتقاداتنا لما حصل.. أيعود الزمن للوراء؟ أتتغير الأحداث؟ ببساطة كل ما حدث هو أنا نحن من خسرنا

حين نقول نحن لا نعترض على شرع الله عز وجل.. ثم نعترض على زواج امرأة أو نتهمها لما فعلت.. أليس هذا سخط واعتراض على الشرع؟

عن زيد بن ثابت رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إن الله لو عذب أهل سماواته وأهل أرضه لعذبهم وهو غير ظالم لهم، ولو رحمهم كانت رحمته خيرا لهم من أعمالهم، ولو أن لك مثل أحد ذهبا أنفقته في سبيل الله ما قبله الله منك حتى تؤمن بالقدر وتعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك، وأن ما أخطئك لم يكن ليصيبك، وإنه من مات على غير هذا دخل النار .

فلنتمعن جيداً في هذا الحديث الشريف.. والغريب أنا نردده ونقول لبعضنا البعض اعلمي أن ما أصابك لم يكن ليخطئك، وأن ما أخطئك لم يكن ليصيبك.. لكن ما أن يذكر التعدد ننساه كأن التعدد ليس من القدر وكأن الزواج ليس من القدر.. أوليس في هذا شيئ من التناقض في شخصياتنا وسوء الفهم

ألا نخاطب أنفسنا فنقول: ويحكِ يا نفس تريثي.. إلا أين تقودينني .. هذا ليس بالأمر اليسير ولكنه اعتراض على قدر الله.. فيا نفس توبي وارجعي

إن كان موضوع التعدد يزعج المرأة ويكدر صفو حياتها وإن كانت لا تطيق الزوجة الثانية اياً كانت فالأولى الا تشارك لأن حسناتها أهم وأعظم من أن تضيع هباء منثورا

نحن معشر النساء نعلم أنا أكثر أهل النار ومع ذلك لا نتعظ وبدون قصد منا نخسر ما كسبناه من عمل صالح.. " ثكلتك أمك يا معاذ، وهل يكب الناس في النار على وجوههم إلا حصائد ألسنتهم"

الزوجة الأولى زوجة والزوجة الثانية زوجة وبمجرد أن يعدد الرجل تتشارك الزوجتان جميع الحقوق والواجبات ولا افضلية لأي منهما ومثلما الأولى هي أم أولاده فالثانية أيضاً هي أم أولاده لا فضل ولا تفضيل لأي منهما .. هذا هو شرع الله وعليهما تقوى الله

أما لم الزاوج من بلد أو آخر .. فهي أرزاق قسمها الله وجعل لها أسباباً لتقع قسمته فكيف لنا أن نعترض؟!!

أما القول للزوجة الثانية.. سيتزوج عليكِ زوجك.. لأن كما تدين تدان؟! هي لم تأتي بفعل محرم ولم تخرج عن شرع الله لنهددها.. وإن كان قُدِّر لزوجها أن يتزوج الثالثة فإنه سيتزوج عليها لا محالة لأن هذا قدر الله.. وفي التسليم بقدر الله راحة ما بعدها راحة.. لماذا نأسى ونحن نعلم أنه لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا .. جف القلم بما أنت لاق

أختي صاحبة الموضوع .. بندورة

أنتي في مجتمع يرى الزوجة الثانية امرأة مجرمة ظالمة دمرت بيتاً كانت السعادة ترفرف على أرجائه.. تتسائلين أليس في هذا ظلم وخروج على الشرع؟ نعم ولكن هذا حال المجتمع إلا من رحم ربي

حين تضعين موضوعاً كهذا تأكدي أن حرباً ضروساً ستشن عليكِ... واعلمي أن النصح لن ياتيك إلا من قلة وأما الكثرة فسيكونون من الغاضبين الجارحين

أولاً دعيني أعاتبك عتاب أخت محبة لك في الله.. طرحتي مشكلتك وهو أمر تفعله الكثيرات.. ولكن ما لم يجدر بك فعله ذكر زوجة زوجك الأولى بصفات لا تليق.. فهي قبل كل شيئ مسلمة وأخت لك في الله.. لا تستطيعين أن تحبيها لما تفعله بكِ.. هو شأنكِ ولكن لا تنعتيها فما لا يليق وإلا كنتِ ومن يسيئ إليكِ في كفة واحدة لأنك أنتِ ايضاً اسأتِ إليها

حين نطرح مشكلة الأوجب ألا نذكر أطرافها بما لا يليق.. نذكر ما نعانيه ونكتفي بلا زيادة

ثم تقولين أن زوجك حين اعترضت زوجته الأخرى على تسميتكِ في هاتفه غير الاسم لآخر يسبب لها سوءاً أكبر.. عليك أن توجهيه لا أن تسعدي وتشجعيه.. هي امرأة والمرأة غيور بطبعها.. فكيف يكون الحال حين يعمل الزوج على إشعال نار هذه الغيرة.. هي زوجته وأنتِ زوجته ولهذا عليه أن يحسن إليها مثلما يحسن إليك ولا تكفي المادة ليتم الإحسان ولكن يجب أن يتقي الله في مشاعرها حتى إن أحبكِ أكثر عليه أن يجاهد نفسه في أن يظهر لكما نفس القدر من المراعاة والاحترام والود والرحمة ومن إحسانه إليها أن يتجنب فعل ما يزعجها .. أترضين أنتِ أن يسميها في الجوال باسم محبب ثم ان يغيظكِ بجعله أكثر تحبباً.. وليكن في نهج رسول الله صلى الله عليه وسلم مع زوجاته قدوة لكما

تقولين زوجته تزعجكِ حين يكون زوجك عندكِ.. الحل عند الزوج .. هو من عليه أن يضع النقاط على الحروف.. وأن يوجهها لئلا تفعل ذلك ولتحترم وجوده عندك ولكن ليس بضربها أو الإساءة إليها ولكن باحتوائها وتعريفها بأهميتها في حياته .. هي تشعر بالخطر والتهديد من وجودكِ في حياته أن يشكل خطراً على وجودها هي في حياته وعليه هو أن يشعرها بالأمان

وتقولين هي اتهمتك بالسحر .. قد تكون فعلت وقد لا تكون.. لا أصدقكِ ولا أكذبكِ لأن الحق يقتضي السماع لطرفين لا طرف واحد

ولكن لنفرض أنها حقاً اتهمتك.. أيكون الحل بأن تخبري زوجك فيذهب هو ليضربها؟؟؟؟

أتضمنين أن الله لن يحاسبكِ على ذلك.. قد ترين أنكِ كنتِ مظلومة.. ونقول أنكِ كنتِ ولكن بفعلك هذا واخباركِ به هنا في المنتدى أخشى أن تكوني تحولت من مظلومة إلى ظالمة وأن الظلم وقع عليها هي.. فليس من شرع الله ولا من العدل أن يضرب الرجل زوجته ضرباً مبرحاً مهما كانت الأسباب وأن تكوني أنتِ المتسبب في ذلك

حين علمتِ أنها تكيد لكِ لِمَ لم تلجئي لله الرحمن الرحيم عوضاً عن إخبار زوجكِ؟؟

خذيها من أخت لك في الله نصيحة لوجهه سبحانه وتعالى.. دعي عنكِ الشكوى للبشر.. فأغلبهم قاصرو التفكير.. مهما أعجبتي برجاحة عقولهم فإنك قد ترين منهم موقفاً يصدمكِ ويريك محدودية تفكيرهم وقصر نظرهم.. ولكن فليكن توكلكِ على الله ولجوؤك إلى الله وشكواك لله وحده سبحانه وتعالى

إن أساءت لك زوجة زوجك أو أي من كان فليكن في قربكِ من الله راحة واكتفاء.. أدعي للمسيئ بالهداية وأن يكفيكِ الله شره ويشغله عنكِ بنفسه وستجدين الله حسبكِ

وإن كنتِ تحبين زوجكِ حقاً احرصي على أن تعينيه على العدل بينكِ وزوجته الأولى.. فما خلقنا الله في هذه الدنيا للخلود إنما المستقر في الآخرة فاطلبي الجنة لكِ ولزوجكِ ولا ترميه في نار جهنم بشق مائل

فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من كانت له امرأتان يميل لإحداهما على الأخرى، جاء يوم القيامة أحد شقيه مائل

واعملي لرضى الله ولوجهه سبحانه وتعالى.. قال تعالى: (وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمسلمون وستردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون)

إن أساءت زوجة زوجك إليكِ كوني أفضل منها راجية عفو الله وقابلي إساءتها بالإحسان
ودعي عنكِ آراء الناس فلا تحزني لما يظنون فيكِ من سوء فالله حسبكِ وعليكِ بالدعاء وستسعدين في حياتكِ بإذن الله

أسأل الله أن يوفقكِ وزوجكِ وزوجته الأولى وأن يؤلف بين قلوبكم وأن يجمعكم على طاعته

وعذراً على الإطالة

شوفي بلاش نكذب على أنفسنا ونقول دين وصالح وأخلاقه ممدوحه ..يعني ديرتكم مافيها ناس صالحين!!

انتي عارفه هدف الأجنبيات بالزواج من سعوديين ومايحتاج التصريح... وشفنا نماذج كثيره

اولا حبيبتي عيب اللي كتبتيه ان الاجنبيات ما يتزوجو سعوديين غير لغرض واذا انت صادفتك نماذج هاذا ما يحقلك تحكمي على كل الناس انا اعرف وحده سوريه متزوجه سعودي وعايشه معاه احلا عيشه وماشالله جايبه منه 7 ولعلمك هي الاولى وحبيبتي النصيب لما يجي يكون كاتبه ربي بالسما مو بكيفك ولا كيفي كان من جنسيتها ولا غير وياليت ماتحولين الموضوع عن محوره الاساسي