طرائف وعادات وطبائع زوجيه يرجى المشاركه

والله لا يحضرني شيء لكن أذكر أنني حين تزوجت وذهبت لزيارة بيت عمي بعد العرس لم آكل كثيرا لأن طبعي هكذا فجاء أخو زوجي بعلبة ديتول وأخرى كلوروكس وقال لي والله أننا ناس بنفهم ونظاف ومانا وسخين وبنغسل إيدينا بالديتول والكلوركس والله ومن النوع الأصلي كمان .

لاأذكر شيئ الآن وان تذكرت أكيد راح اكتب ...

بس حبيت أقول لك أهلا بـك عضوة جديـدة بمنتدانا الحبيب ... وان شاء الله بتستفيدي وبتفيدي ...

وسعداء بانضمامك الى قافلة عضوات عالم حواء الغاليات... وحياك الرحمن أختنا حورية الطين...

أنا بقول لك قصة طريفة وأتمنى تعجبك حبيبتي ...

قصة زميلة معاي بالجامعة ...
كانت مخطوبة ...
وكان خطيبها يطلعها تتمشى معاه وأحياناً يمرون بيت أهل زوجها ...
غرفته لها باب خارجي من برا ...
والأبو منبه على الولد ما يآخذ خطيبته ويجلس معاها لوحده في الغرفة ...
عاد مرة من المرات أخذ الرجال خطيبته وراح بها بيته ... ( اللي هو بيت أهله ) ...
وهو داخل فكر إنه يجلس يدردش ويتسلى معاها شوي بغرفته ...
دخل الرجال وخلى نعاله ونعال زوجته برا !!!
عاد ما سمع الرجال إلا طق ومطاقق على الباب ، تقولون زلزال ...
قال : من هناك ؟ رد الطارق : أفتح يا الأثول :o:11: " طلع أخوه الصغير " ... طبعاً الرجال تفشل من هالكلمة !!! أحد يقول هذي الكلمة لرجال قدام خطيبته ؟!
عاد فتح الباب وشاف الأخو قابض " يعني ماسك " نعال خطيبة أخوه ومادنه عليه ، وهو يقول له : دخل نعال خطيبتك ، ابوي جاي يالخبل ...
الرجال من كثر ما هو معصب طق أخوه وقعد طق طاق طيق طوق وجلس يصرخ على أخوه ، إلا وجية ابوه " يسمع شحطة نعال ابوه وخرخشة مفاتيحه من بعيد " ، ويتبهدل الرجال عاد ويآخذ نعال زوجته ويرميه داخل الغرفة ...
جا الأبو : وقال : خير ، وش صاير ، لعن أبوك رتزال كبير وتطق الصغير ، بدل ما تحن وتعطف عليه ، تعال الله يرز ابليسك ...
قال له : يبا ، عندي شغل ، شوي وبجي ...
إلا والأبو متجه صوبه ...
قال الولد :o : وقف عندك ، أنا جيت ، جاي جاي ...
وبما إن غرفته برا متعود يقفل الباب لما يطلع ، قفل الباب وطلع إلا وابوه يقول له يبي يروح عند مشوار طويل " بصراحة مشوار رجال ، مدري مشوار شنو بالضبط "
وتظل زميلتي محبوسة بذيك الغرفة مسكينة ...
لكن من الملل جلست ترتب غرفته وسوتها زي الفل ...
رتبت دواليبه وكوت بعض الملابس ...
وكان فيه مكنسة يدوية صغيرة كنست بها الغرفة كلها ...
تخيلوا ...
والرجال هماك منهبل عليها ، يقول : ملت الحرمة ، طقت ، بتموت !!!
عاد لما رجع الرجال : وزززززززز على الغرفة ...
إلا وابوه جاي يطق الباب ...
انقهر الرجال ...
شيسوي ... وين يخبي الحرمة ؟!
إلا والأبو فاتح الباب ... الحرمة كانت متخبية وراء الدواليب !!!
كمشت حالها بوضع السجود وغطت نفسها بغترة كانت معلقة على العلاقة ...
وجلس يتكلم الأبو مع ولده وطول ، تعرفوا الشياب ...
إلا والأبو يقول : " على فكرة الأبو نظره عدم ، ميح ، خالص كلش ، يادوب يشوف نفسه في المراية "
المهم ، إلا والأبو يقول : من وين لك هالطاولة ؟! أنا أول مرة أشوفها يبا ...
صار الرجال كذا :42: وقال : :42: الله يهديك يبا ، هذي من زمان موجودة ، بس إنت نظرك تعبان شوي ...
خلص الأبو سواليف ومشى ...
عاد وتخيلوا شكل زميلتي وخطيبها ذيك الحزة ...
يلعن أبو الضحك اللي انهد عليهم ، مثل المجانين عدددددددددددل !!!

طولت عليكم بس أنا ما كتبت القصة إلا بعد ما أستأذنتها وتسلم عليكم ...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أهلا بك حورية الطين :

هذا الموقف اتذكره الآن حصل وقت زواجي :

بعد زواجي بيومين أو ثلاثة ، كنت رايحة مع زوجي عند أهلي ، وعندما جلست مع زوجي في غرفة الضيوف ، ساوو لنا أهلي من خلف الباب حفلة ، وشغلوا المسجلة ، وجلسو يتفرجو ( أخواتي وبناتهم ) من فتحة الباب ، و الأولاد الصغار عندنا في الغرفة ،

فجأة جاء أبي من الخارج ، وباب البيت جنب باب الغرفة مباشرة ، ...............
من المفاجأة والرعبة ، دخلو كلهم الى الغرفة بسررررررررعة وخرجوا من الباب الأخر المؤدي لغرفة أخرى ، حتى لا يراهم أبي ..........

واذا تذكرت كمان مواقف برجعلك ان شاء الله ...

سمعوا شصارلي..........

انابعد ماتزوجت وأول ليلة أبات فيها في بيت أهل زوجي وقبل الفجروالاضرب على باب الغرفة تقولون متفجرات وصراخ قحصت أنا وزوجي وتضاربت روسنا ببعض أنا في البداية حسبت انه فيه حريق ويبونا نخلي البيت

طلع أبو زوجي جزاه الله خير يقعدنا للصلاه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟مابعد أذن يالطيب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟