بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية للجميع
أحببت أن أشارك معكم في هذا المنتدى الرائع بهذا الموضوع
يتقدم الرجل ويخطب المرأة ، وترحب المرأة بالموضوع وتوافق، وتبدأ الخطبة، ويكون الجو بينهم رومانسي وسحري .
يكون كل من المرأة والرجل مسرورين مع بعضهم البعض وفرحين لعمل الأشياء المشتركة والكلام المشترك، أذكر أيام خطبتي كنت لا أحس بالوقت كيف يمضي مع زوجي اطلاقا ، كنا عندما ننظر للساعة نتفاجأ من مرور الوقت، كنا فرحين جدا عندما نذهب لرؤية الأثاث والكهربائيات ، نخطط كيف سنعيش حياتنا وكم ولد نحب أن يكون لدينا ،كنت أرى الحياة من خلاله ويرى الحياة من خلالي.
عندما جهزت ملابسي ، كنت أنا وصديقاتي نذهب للمحلات ونكون سعيدين جدا ، كانت فترة رائعة.
وعندما اقترب موعد الزواج وبدأت التحضيرات النهائية أذكر انه من وقتها بدأت التوترات تظهر شيئا فشيئا.
توترات صغيرة ولكن بدأ كل منا في مرحلة الضغط لانه اقترب من الحياة الجديدة ، وتمر الأيام ونتزوج ويمضي شهر العسل بسلام.
هنا تبدأ الحياة الجديدة، نبدأ نلاحظ الفروق والإختلاف في التفكير والتصرفات بيننا وبينهم ، وننسى أو نتناسى أن هذه الفروقات كانت لا تسبب أي مشكلة أيام الخطبة ولكن الآن تغير الوضع، نبدأ بالتساؤل لماذا لا يفكر مثلما أفكر ؟ لماذا لا يشعر كما أشعر؟لماذا لا يحب هذا الشيء مع أني أحبه؟
أليس هذا الرجل الذي اقترنت به مثل أبي؟ لماذا لا يتصرف معي كما يتصرف أبي معي عندما أكون زعلانة أو متضايقة؟ لماذا لا يدللني كما كان أبي يفعل ؟أليس رجل كما أبي رجل؟لماذا لا يحبني كما يحبني أبي؟
طبعا ننشغل بهذه الأمور لماذا؟ ولماذا ولماذا ولا نحاول أن نتذكر أيام الخطبة أننا كنا نحسن الإستماع لشريك حياتنا ونحاول معرفة ميزاته وصفاته.
أتذكر أنني في بداية حياتي الزوجية كنت أغضب من زوجي على أمور ولا أفصح له لأنني كنت أتوقع أنه يعلم أنها تغضبني وأنه هو يفعلها عمدا عن سابق اصرار كي يغضبني ، وكنت أرفض الكلام عنها أو مناقشتها وكانت تتسبب بمشاكل وبعد ذلك اكتشفت أنه لا يعلم أنها تزعجني لانها برأيه امور عادية وكان يكون هو مستغرب لا يعلم لماذا أغضب وكان يفسر الأمر بأنني تدلعت عند أهلي زيادة عن اللزوم.
لقد نسيت أنا وهو أننا نختلف عن بعضنا البعض ، وفعلا واجهتني مشاكل عديدة وخصوصا أن زوجي لم يتعامل من قبل مع فتيات وكان كل مجتمعه روجولي، وطبعا أنا اعتقدت أن زوجي مثل أبي ، وبالتالي عليه أن يراعي مشاعري مثل أبي.
يتبع<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<
H2005 @h2005
عضوة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
مصرية رقيقة
•
منتظرين
H2005
•
غدير الزوجية :لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
في بداية تعرفنا على أزواجنا تكون الحياة عبارة عن حب في حب ويقولون عن الحب
الحب .. هو ذلك الشعور الخفي الذي يتجول في كل مكان ويطوف الدنيا
بحثاً عن فرصته المنتظرة ليداعب الإحساس .. ويسحر الأعين ..
ليتسلل بهدوء .. ويستقر في غفلة من العقل ورغماً عنك ..
داخل تجاويف القلب .... ليمتلك الروح والوجدان ..
ليسيطر على كل كيان الإنسان ..
الحب .. هو ذلك الوباء اللذيذ المعدي الذي يصيب جميع الكائنات بدون استثناء ..
له مغناطيسية تجذب الكائنات إلى بعضها البعض ..
وبدونه لن تستمر الحياة على أي كوكب ..
للحب .. معاني عظيمة وتعاريف عديدة تختلف من عاشق لأخر .. فكل محب لديه تصور وتعريف
خاص لمعنى الحب ..
وبعد ذلك يبدأ شعورنا بالحب بالتغير:
لماذا ومتى وكيف نتغير
قد تقسو الظروف على الإنسان، فلا يملك بعضنا ممن مسّه ولو سهمٌ واحدٌ من قسوتها حيلة للتغلُّب عليها، ولا وسيلة قادرة للانتصار في موقف كهذا، أو الظَّفر بما تتمنّاه النفس ويرتاح له الضمير.
وقد يواجه المرء الكثير من التحدِّيات وقسوة هذا النوع من الظروف، دون أن تكون لديه القدرة على الصمود أمامها، فيتأثَّر مع الزمن مزاجه وسلوكه وتعاملاته وكلُّ ما يؤثِّر في شخصيته، بما قد يكون سبباً مهماً بما شابها من متغيِّرات.
ان ما نواجهه في حياتنا اليومية من ضغوط نفسية مستمرة يترسب ويتراكم الى الحد الذي يجعل البعض منا ينفجر فجأة بعد اول موقف شديد حتى تظهر الاعراض،ولا توجد فترة زمنية مباشرة او واضحة بين وقوع الحدث وبداية الاعراض ،فهي عادة لا تتجاوز بضع دقائق ام لم تكن فورية حتى يقع الانهيار الكلي فضلا عن ان الاعراض تعكس نمطا مختلطا وغالبا يكونمتغيرا فبالاضافة الى شدة الحالة وشدة الذهول في مراحلها الابتدائية فقد يشاهد البعض الاكتئاب والقلق والغضب واليأس وزيادة النشاط او انسحاب الفرد التدريجي من دوامة العمل المرهق والاختلاط الاجتماعي الكثيف الى العزلة والانسحاب.
ان الناس باستمرار يسايرون ضغوط الحياة اليومية والعادية من دون ان يدركوا ذلك في الغالب،فأذا كانت الحياة وعاء لأي شئ فأنها في المقام الاول وعاء يحوي ضغوطاً كثيرة ومتنوعة بالنسبة الى الافراد،وحتى البشر السعداء والمرتاحين والميسرة احوالهم المالية او الانفعالية النفسية يواجههم الكثير من خيبات الامل والصراعات والاحباط والازمات والانواع المختلفة من الضغوط اليومية.
وتحت وطأة كل هذا يبدأ الحب بالتلاشي تدريجيا.
يتبع
الحب .. هو ذلك الشعور الخفي الذي يتجول في كل مكان ويطوف الدنيا
بحثاً عن فرصته المنتظرة ليداعب الإحساس .. ويسحر الأعين ..
ليتسلل بهدوء .. ويستقر في غفلة من العقل ورغماً عنك ..
داخل تجاويف القلب .... ليمتلك الروح والوجدان ..
ليسيطر على كل كيان الإنسان ..
الحب .. هو ذلك الوباء اللذيذ المعدي الذي يصيب جميع الكائنات بدون استثناء ..
له مغناطيسية تجذب الكائنات إلى بعضها البعض ..
وبدونه لن تستمر الحياة على أي كوكب ..
للحب .. معاني عظيمة وتعاريف عديدة تختلف من عاشق لأخر .. فكل محب لديه تصور وتعريف
خاص لمعنى الحب ..
وبعد ذلك يبدأ شعورنا بالحب بالتغير:
لماذا ومتى وكيف نتغير
قد تقسو الظروف على الإنسان، فلا يملك بعضنا ممن مسّه ولو سهمٌ واحدٌ من قسوتها حيلة للتغلُّب عليها، ولا وسيلة قادرة للانتصار في موقف كهذا، أو الظَّفر بما تتمنّاه النفس ويرتاح له الضمير.
وقد يواجه المرء الكثير من التحدِّيات وقسوة هذا النوع من الظروف، دون أن تكون لديه القدرة على الصمود أمامها، فيتأثَّر مع الزمن مزاجه وسلوكه وتعاملاته وكلُّ ما يؤثِّر في شخصيته، بما قد يكون سبباً مهماً بما شابها من متغيِّرات.
ان ما نواجهه في حياتنا اليومية من ضغوط نفسية مستمرة يترسب ويتراكم الى الحد الذي يجعل البعض منا ينفجر فجأة بعد اول موقف شديد حتى تظهر الاعراض،ولا توجد فترة زمنية مباشرة او واضحة بين وقوع الحدث وبداية الاعراض ،فهي عادة لا تتجاوز بضع دقائق ام لم تكن فورية حتى يقع الانهيار الكلي فضلا عن ان الاعراض تعكس نمطا مختلطا وغالبا يكونمتغيرا فبالاضافة الى شدة الحالة وشدة الذهول في مراحلها الابتدائية فقد يشاهد البعض الاكتئاب والقلق والغضب واليأس وزيادة النشاط او انسحاب الفرد التدريجي من دوامة العمل المرهق والاختلاط الاجتماعي الكثيف الى العزلة والانسحاب.
ان الناس باستمرار يسايرون ضغوط الحياة اليومية والعادية من دون ان يدركوا ذلك في الغالب،فأذا كانت الحياة وعاء لأي شئ فأنها في المقام الاول وعاء يحوي ضغوطاً كثيرة ومتنوعة بالنسبة الى الافراد،وحتى البشر السعداء والمرتاحين والميسرة احوالهم المالية او الانفعالية النفسية يواجههم الكثير من خيبات الامل والصراعات والاحباط والازمات والانواع المختلفة من الضغوط اليومية.
وتحت وطأة كل هذا يبدأ الحب بالتلاشي تدريجيا.
يتبع
H2005
•
H2005 :في بداية تعرفنا على أزواجنا تكون الحياة عبارة عن حب في حب ويقولون عن الحب الحب .. هو ذلك الشعور الخفي الذي يتجول في كل مكان ويطوف الدنيا بحثاً عن فرصته المنتظرة ليداعب الإحساس .. ويسحر الأعين .. ليتسلل بهدوء .. ويستقر في غفلة من العقل ورغماً عنك .. داخل تجاويف القلب .... ليمتلك الروح والوجدان .. ليسيطر على كل كيان الإنسان .. الحب .. هو ذلك الوباء اللذيذ المعدي الذي يصيب جميع الكائنات بدون استثناء .. له مغناطيسية تجذب الكائنات إلى بعضها البعض .. وبدونه لن تستمر الحياة على أي كوكب .. للحب .. معاني عظيمة وتعاريف عديدة تختلف من عاشق لأخر .. فكل محب لديه تصور وتعريف خاص لمعنى الحب .. وبعد ذلك يبدأ شعورنا بالحب بالتغير: لماذا ومتى وكيف نتغير قد تقسو الظروف على الإنسان، فلا يملك بعضنا ممن مسّه ولو سهمٌ واحدٌ من قسوتها حيلة للتغلُّب عليها، ولا وسيلة قادرة للانتصار في موقف كهذا، أو الظَّفر بما تتمنّاه النفس ويرتاح له الضمير. وقد يواجه المرء الكثير من التحدِّيات وقسوة هذا النوع من الظروف، دون أن تكون لديه القدرة على الصمود أمامها، فيتأثَّر مع الزمن مزاجه وسلوكه وتعاملاته وكلُّ ما يؤثِّر في شخصيته، بما قد يكون سبباً مهماً بما شابها من متغيِّرات. ان ما نواجهه في حياتنا اليومية من ضغوط نفسية مستمرة يترسب ويتراكم الى الحد الذي يجعل البعض منا ينفجر فجأة بعد اول موقف شديد حتى تظهر الاعراض،ولا توجد فترة زمنية مباشرة او واضحة بين وقوع الحدث وبداية الاعراض ،فهي عادة لا تتجاوز بضع دقائق ام لم تكن فورية حتى يقع الانهيار الكلي فضلا عن ان الاعراض تعكس نمطا مختلطا وغالبا يكونمتغيرا فبالاضافة الى شدة الحالة وشدة الذهول في مراحلها الابتدائية فقد يشاهد البعض الاكتئاب والقلق والغضب واليأس وزيادة النشاط او انسحاب الفرد التدريجي من دوامة العمل المرهق والاختلاط الاجتماعي الكثيف الى العزلة والانسحاب. ان الناس باستمرار يسايرون ضغوط الحياة اليومية والعادية من دون ان يدركوا ذلك في الغالب،فأذا كانت الحياة وعاء لأي شئ فأنها في المقام الاول وعاء يحوي ضغوطاً كثيرة ومتنوعة بالنسبة الى الافراد،وحتى البشر السعداء والمرتاحين والميسرة احوالهم المالية او الانفعالية النفسية يواجههم الكثير من خيبات الامل والصراعات والاحباط والازمات والانواع المختلفة من الضغوط اليومية. وتحت وطأة كل هذا يبدأ الحب بالتلاشي تدريجيا. يتبعفي بداية تعرفنا على أزواجنا تكون الحياة عبارة عن حب في حب ويقولون عن الحب الحب .. هو ذلك...
أي واحدة منا عندما تشتري جهاز جديد ، تبدأ بقراءة الكتالوج أو تطلب من البائع أو شخص ما أن يدلها على طريقة عمله .
تعالوا معا نرى كيف يفكر الرجال
المرأة تسأل كيف يفكر الرجل.. والعلم يجيب ..
اسئلة ترددها المرأة دائما عن الزوج أو الحبيب أو الابن.. ماذا حدث للرجال.. لماذا لا يلاحظ الرجل حجم الجهد المنزلي.. لماذا لا يريد ان يتكلم. فى رأى مايكل جوريان الفيلسوف الاجتماعى والكاتب ان الاجابات لا تكمن فى الكسل أو اختلاف الاجناس أو العناد ولكن فى الاختلافات العميقة بين مخ الذكر والانثي. توصل علماء الى تكنولوجيا تؤكد هذا. اجريت أبحاث عصبية/بيولوجية استغرقت عقدين فى طريقة تفكير الرجل على عينات من الحياة العائلية اليومية لتقديم صورة جديدة لنفسية الرجل. ويأمل جوريان ان تساعد هذه الرؤية فى تفهم أفضل للرجال ويبدد اعتقادا خطيرا فى رأيه ولد قبل 40 عاما على ايدى حركات نسائية متشددة بأن الرجال باتوا زائدين عن الحاجة. قال "كثقافة نحن ارتكبنا أخطاء فادحة فى العقود الاخيرة بافتراض انه لا حاجة الى الرجال.. وكثيرون ذهبوا الى أبعد من ذلك بأن نفوا جوهر الرجل". وجوريان مؤلف كتاب "روعة الاولاد" ثم كتاب "روعة البنات" ليس مناهضا للمرأة فهو متزوج وله ابنتين.
تلعب الثقافة دورا ولكن جوريان يجادل ان هناك عوامل بيولوجية أكثر مما يعتقد الناس. وقال انه اينما ذهب يعرض صورا ضوئية تؤكد الاختلافات بين مخ الذكر ومخ الانثى وان هذا يمكن ان يحدث تغييرا فى الحياة. وبلغ التقدم فى تكنولوجيا المخ ان مسحا اشعاعيا او مغناطيسيا للمخ يظهر ما اذا كان هناك حب بين الرجل والمرأة وذلك بقياس كمية النشاط بمركز العواطف بالمخ حسبما يقول جوريان. وكدليل فى غابة يقود كتابه الشخص العادى فى عالم المخ المعقد. يقول ان مخ الرحل يفرز كمية من مادة اوكسيتوسين التى تلعب دورا فى الارتباط العاطفى ومادة سيروتنين المهدئة اقل مما يفرزه مخ المرأة. اذن بينما تحب المرأة الاحاديث العاطفية وتجد فيها راحة وخروجا من متاعب اليوم فان مخ الرجل المتعب يحتاج الى الخروج من هذه الاحاديث والاسترخاء ولهذا يلجأ الى مشاهدة التلفزيون.
كما ان مخ الرجل يهتم بالحديقة ومكان العمل أكثر من اهتمامه بداخل البيت ولذلك لا يبالى كثيرا بعمل البيت. وتحفز هرمونات تستسترون و فاسوبريسين الذكرية الرجل على التنافس لتأكيد ذاته وهويته ولهذا السبب يشغل نفسه أكثر بالعمل بمجرد انجابه اطفالا حتى يثبت لنفسه ان الانجاب يستحق هذا الجهد. ويقول جوريان ان كتابه موجه للنساء لان الرجال يفهمون هذا بالفعل على عكس النساء. ويقول جوريان ان الرجال يستطيعون تعلم مهارات جديدة وتغيير سلوكهم ولكن لا يستطيعون تحقيق كل ما تريده النساء منهم.
أما بالنسبة لحل المشاكل ، فالرجل يحتفظ بمشاكله لنفسه ، لانه يعتقد ان اشراك أحد في مشكلته وهو الخبير الذي يقدر على حلها يعتبر علامة ضعف.
أما بالنسبة لمشاكل المرأة ، فينظر اليها الرجل بان المرأة بحاجة لحل منه هو الخبير وبالتالي يقوم باعطاءها الحل، ولكن اذا ظلت المرأة تشتكي من نفس المشكلة بعدما أعطاها الحل ، فيصبح لديه صعوبة في الإستماع لها لانها برأيه رفضت حله.
ألا ترين أن هناك تطابق بين هذه الصفات وبين صفات زوجك؟
وللموضوع بقية
تعالوا معا نرى كيف يفكر الرجال
المرأة تسأل كيف يفكر الرجل.. والعلم يجيب ..
اسئلة ترددها المرأة دائما عن الزوج أو الحبيب أو الابن.. ماذا حدث للرجال.. لماذا لا يلاحظ الرجل حجم الجهد المنزلي.. لماذا لا يريد ان يتكلم. فى رأى مايكل جوريان الفيلسوف الاجتماعى والكاتب ان الاجابات لا تكمن فى الكسل أو اختلاف الاجناس أو العناد ولكن فى الاختلافات العميقة بين مخ الذكر والانثي. توصل علماء الى تكنولوجيا تؤكد هذا. اجريت أبحاث عصبية/بيولوجية استغرقت عقدين فى طريقة تفكير الرجل على عينات من الحياة العائلية اليومية لتقديم صورة جديدة لنفسية الرجل. ويأمل جوريان ان تساعد هذه الرؤية فى تفهم أفضل للرجال ويبدد اعتقادا خطيرا فى رأيه ولد قبل 40 عاما على ايدى حركات نسائية متشددة بأن الرجال باتوا زائدين عن الحاجة. قال "كثقافة نحن ارتكبنا أخطاء فادحة فى العقود الاخيرة بافتراض انه لا حاجة الى الرجال.. وكثيرون ذهبوا الى أبعد من ذلك بأن نفوا جوهر الرجل". وجوريان مؤلف كتاب "روعة الاولاد" ثم كتاب "روعة البنات" ليس مناهضا للمرأة فهو متزوج وله ابنتين.
تلعب الثقافة دورا ولكن جوريان يجادل ان هناك عوامل بيولوجية أكثر مما يعتقد الناس. وقال انه اينما ذهب يعرض صورا ضوئية تؤكد الاختلافات بين مخ الذكر ومخ الانثى وان هذا يمكن ان يحدث تغييرا فى الحياة. وبلغ التقدم فى تكنولوجيا المخ ان مسحا اشعاعيا او مغناطيسيا للمخ يظهر ما اذا كان هناك حب بين الرجل والمرأة وذلك بقياس كمية النشاط بمركز العواطف بالمخ حسبما يقول جوريان. وكدليل فى غابة يقود كتابه الشخص العادى فى عالم المخ المعقد. يقول ان مخ الرحل يفرز كمية من مادة اوكسيتوسين التى تلعب دورا فى الارتباط العاطفى ومادة سيروتنين المهدئة اقل مما يفرزه مخ المرأة. اذن بينما تحب المرأة الاحاديث العاطفية وتجد فيها راحة وخروجا من متاعب اليوم فان مخ الرجل المتعب يحتاج الى الخروج من هذه الاحاديث والاسترخاء ولهذا يلجأ الى مشاهدة التلفزيون.
كما ان مخ الرجل يهتم بالحديقة ومكان العمل أكثر من اهتمامه بداخل البيت ولذلك لا يبالى كثيرا بعمل البيت. وتحفز هرمونات تستسترون و فاسوبريسين الذكرية الرجل على التنافس لتأكيد ذاته وهويته ولهذا السبب يشغل نفسه أكثر بالعمل بمجرد انجابه اطفالا حتى يثبت لنفسه ان الانجاب يستحق هذا الجهد. ويقول جوريان ان كتابه موجه للنساء لان الرجال يفهمون هذا بالفعل على عكس النساء. ويقول جوريان ان الرجال يستطيعون تعلم مهارات جديدة وتغيير سلوكهم ولكن لا يستطيعون تحقيق كل ما تريده النساء منهم.
أما بالنسبة لحل المشاكل ، فالرجل يحتفظ بمشاكله لنفسه ، لانه يعتقد ان اشراك أحد في مشكلته وهو الخبير الذي يقدر على حلها يعتبر علامة ضعف.
أما بالنسبة لمشاكل المرأة ، فينظر اليها الرجل بان المرأة بحاجة لحل منه هو الخبير وبالتالي يقوم باعطاءها الحل، ولكن اذا ظلت المرأة تشتكي من نفس المشكلة بعدما أعطاها الحل ، فيصبح لديه صعوبة في الإستماع لها لانها برأيه رفضت حله.
ألا ترين أن هناك تطابق بين هذه الصفات وبين صفات زوجك؟
وللموضوع بقية
H2005
•
,,,بـنـت نـجـد,,, :سلمت..سلمت..
لنرى الآن المرأة
المرأة تحب السعادة والفرحة والمرح
المرأة تحب أن تلعب
المرأة تحب أن تبادر
المرأة تحب أن تتطور وتحسن من وضعها وتريد المزيد
المرأة تفكر بالرجل كثيراً
المرأة تحب بعمق وصدق
المرأة تغضب بسرعة وترضى بسرعة
المرأة تفكر في الزواج والأبناء أكثر من العمل
المرأة لا تستلم بسهولة
المرأة مبدعة
المرأة كائن شفاف
المرأة تحب من يعتني بها
المرأة تحب الخروج والتفسح والتسوق
المرأة لها أكثر من تفكير في نفس الوقت
المرأة لا يوقفها شيء ولا تقف عند حد
لنرى الآن الفرق بين تفكير كلا من الرجل والمرأة
من المعروف ان الرجل يستحدم الجانب الأيسر من عقله ,
بينما المرأه تستخدم الجانب الأيمن من عقلها
وصفات الجانب الأيسر ( الأرقام - التحليل - الترتيب - الخدمات التي يقدمها
- القرارات - التخطيط - الواقعيه)
اما صفات الجانب الأيمن من العقل ( العاطفه - الخدمات - الخيال - ا
لإبداع- التناسق - الالحان - الذوق )
ولايمنع لإنسان أن يدرب بحيث يمتلك المهارات ويكون
قادراً على تشغيل النظامين معاً..
فعندما تتكلم المرأه لاتتكلم بصيغة قرارات او أوامر وإنما
( سواليف - او قصص) واحياناً دلع حتى ترى معزتها ,
بينما الرجل يأخذ كل كلامها بقرارات..
فعندما المرأه تحكي قصه معينه او موقف عابر فإن الرجل يعتقد انها تتنظر
او تريد منه في النهايه حل او علاج لمشكله , بينما هي تحكي
لمجرد أنها تريده ان يسمع لما تقوله..
اوضحت الدراسات أن المرأه تتكلم اكثر مما تسمع ,
بينما الرجل يسمع اكثر مما يتكلم ..
فالمرأه تتكلم تقريباً 14000 كلمه في اليوم ,
بينما الرجل يتكلم 8000 كلمه في اليوم.
كشفت الدراسات الحديثه وجود صمام يربط بين المخ الأيسر والمخ الأيمن ,
فإذا الرجل اراد ان يستخدم العاطفه مثلاً وهي الصفات الموجوده في القسم
الايمن يحتاج إلى ان ينتقل عن طريق هذا الصمام وينتقل إلى القسم الأيمن
ويستفيد من هذه الصفات الموجوده في القسم الأيمن .. وكذلك المرأه..
والصمام الموجود عند المرأه اوسع من الصمام الموجود عند الرجل
وذلك بحكم طبيعة المرأه..
فطبيعة المرأه وتكوينها السيكولوجي وطرق تفكيرها
هي أقدر من الرجل في إدارة المنزل
وأوضحت الدراسات ان اصعب الإدارات في العالم ,
بل أصعب من إدارة الدول هي( إدارة المنزل)
لذلك المرأه انجح في علاقاتها الإنسانيه من الرجل..
نظرة الرجل للأمور:-
-الرجل ينظر إلى الامور او إلى الصوره بشكل كامل ,
أما المرأه فتنظر إلى تفاصيلها.. المرأه نظرتها تفصيليه
اما الرجل فاالنظره العامه تكفيه ..
إذن طبيعة الرجل ( الإجمال) بينما طبيعة المرأه ( التفاصيل)..
وقد يكون ذلك ناتج عن طبيعة حركة الرجل في المجتمع ,
ويكون هدفه تأمين مستقبل زوجته وأولاده..
-إحتياج الرجل لوقت أكثر من المرأه حتى يجمع عواطفه ويخرجها ,
فاالرجل عندما يتكلم عن العاطفه لابد من الإنتقال من الأيسر إلى الايمن
عبر الصمام وينسق الكلام ويقول عما في خاطره لذلك يحتاج لوقت ,
إلا إذا كان الرجل نشأ في بيت وأسره كلامهم طيب يحتوي على العاطفه الدائمه ,
لذلك يتحتم عللى الزوجه فهم طريقة تفكير الزوج ومعرفة نفسيته لإدراك
مدى عاطفته , وليس لإتهامه بإنه عديم الإحساس..
- طريقة تفكير المرأه ونفسيتها العاطفيه الموجوده دائماً ذلك بحكم انها
هي التي تحتضن الأولاد وتربي وترضع وتراعي شئؤن المنزل.....
طريقة التعبير عن العواطف:-
- القسوه موجوده دائما ًبحكم البيئه الصحراويه -
يقول رسولنا الكريم ( مامن نيباً إلا كان راعياً للغنم )
- فبعض الرجال لايتكلموا مع زوجاتهم الكلام الجميل المدلل ,
لكن يثبتوا حبهم لزوجاتهم وذلك بالإنتاج ..
وهذه طريقه اخرى لتفسير الزوج حبه لزوجته ..
فهو يفسر لها بجلب الاغرض والمساعده لها في الأعمال ( تفسير مادي)
ع** المرأه التي تثبت حبها لزوجها باالكلام الجميل ..
لإن الرجل بالنسبه له الكلام ليس له قيمه.. وإنما القيمه في الاعمال
- الرجل مهيئ للتفكير في حل المشاكل بينما المراه مهيأه للتنفيذ او القيام بالأعمال
- الرجل عنده تميز في التخطيط وفي الترتيب , المرأه تميزها في التنفيذ..
أثر الإختلاف الجسدي والعضوي للرجل والمرأه :-
المرأه وظرفها الجسديه وأثرها الدائم على نفسيتها , فمرور المرأه بظروف صحيه
كاالدوره الشهريه او ظروف حمل وولاده - للذلك لابد للزوج ان يفهم ظروف المرأه
وفهم ومراعاة نفسيتها , فالمرأه تتقلب طبعها ومزاجها بإختلاف ظروفها الصحيه ,
عن عبدالله بن عمر رضي الله عنه , عندما طلق إمرأته , واخبر النبي عليه الصلاة والسلام,
فقال له : هل هي على حيض , إرجع لها فإنها لم تطلق .. )
فالإسلام لم يطلق المراه وهي في حيض ولذلك حكمه نستفيد منها..
-إنشغال الزوج او الرجل في الإنتاج والعمل والمشاريع طوال اليوم
فبمجرد دخوله للمنزل لابد من الزوجه مراعاة نفسيته وصحته ,
وفترة النقاهه التي لابد ان يمر بها
-مراعاة غيرة الرجل من المرأة بسبب عملها او إنتاجها ,
فعدم إنتاج الرجل وإنتاج المرأه ونجاحها يسبب الغيره
والمرض لإن الرجل مخلوق للإنتاج..
- فيكون الحل في تلك الامور : تخاطب الزوجه لزوجها ( إحنا , نحن)
بدلاً من (أنا) , مشاركته في الأعمال , إسماعه المشاكل والبحث عن
الحل لديه وشكره وإحساسه بنجاحه .. عدم الكلام عن نجاحها عندما
يكون لديه مشاريع خاسره , ومحاولة نسب الفضل لديه ..
المرأة تحب السعادة والفرحة والمرح
المرأة تحب أن تلعب
المرأة تحب أن تبادر
المرأة تحب أن تتطور وتحسن من وضعها وتريد المزيد
المرأة تفكر بالرجل كثيراً
المرأة تحب بعمق وصدق
المرأة تغضب بسرعة وترضى بسرعة
المرأة تفكر في الزواج والأبناء أكثر من العمل
المرأة لا تستلم بسهولة
المرأة مبدعة
المرأة كائن شفاف
المرأة تحب من يعتني بها
المرأة تحب الخروج والتفسح والتسوق
المرأة لها أكثر من تفكير في نفس الوقت
المرأة لا يوقفها شيء ولا تقف عند حد
لنرى الآن الفرق بين تفكير كلا من الرجل والمرأة
من المعروف ان الرجل يستحدم الجانب الأيسر من عقله ,
بينما المرأه تستخدم الجانب الأيمن من عقلها
وصفات الجانب الأيسر ( الأرقام - التحليل - الترتيب - الخدمات التي يقدمها
- القرارات - التخطيط - الواقعيه)
اما صفات الجانب الأيمن من العقل ( العاطفه - الخدمات - الخيال - ا
لإبداع- التناسق - الالحان - الذوق )
ولايمنع لإنسان أن يدرب بحيث يمتلك المهارات ويكون
قادراً على تشغيل النظامين معاً..
فعندما تتكلم المرأه لاتتكلم بصيغة قرارات او أوامر وإنما
( سواليف - او قصص) واحياناً دلع حتى ترى معزتها ,
بينما الرجل يأخذ كل كلامها بقرارات..
فعندما المرأه تحكي قصه معينه او موقف عابر فإن الرجل يعتقد انها تتنظر
او تريد منه في النهايه حل او علاج لمشكله , بينما هي تحكي
لمجرد أنها تريده ان يسمع لما تقوله..
اوضحت الدراسات أن المرأه تتكلم اكثر مما تسمع ,
بينما الرجل يسمع اكثر مما يتكلم ..
فالمرأه تتكلم تقريباً 14000 كلمه في اليوم ,
بينما الرجل يتكلم 8000 كلمه في اليوم.
كشفت الدراسات الحديثه وجود صمام يربط بين المخ الأيسر والمخ الأيمن ,
فإذا الرجل اراد ان يستخدم العاطفه مثلاً وهي الصفات الموجوده في القسم
الايمن يحتاج إلى ان ينتقل عن طريق هذا الصمام وينتقل إلى القسم الأيمن
ويستفيد من هذه الصفات الموجوده في القسم الأيمن .. وكذلك المرأه..
والصمام الموجود عند المرأه اوسع من الصمام الموجود عند الرجل
وذلك بحكم طبيعة المرأه..
فطبيعة المرأه وتكوينها السيكولوجي وطرق تفكيرها
هي أقدر من الرجل في إدارة المنزل
وأوضحت الدراسات ان اصعب الإدارات في العالم ,
بل أصعب من إدارة الدول هي( إدارة المنزل)
لذلك المرأه انجح في علاقاتها الإنسانيه من الرجل..
نظرة الرجل للأمور:-
-الرجل ينظر إلى الامور او إلى الصوره بشكل كامل ,
أما المرأه فتنظر إلى تفاصيلها.. المرأه نظرتها تفصيليه
اما الرجل فاالنظره العامه تكفيه ..
إذن طبيعة الرجل ( الإجمال) بينما طبيعة المرأه ( التفاصيل)..
وقد يكون ذلك ناتج عن طبيعة حركة الرجل في المجتمع ,
ويكون هدفه تأمين مستقبل زوجته وأولاده..
-إحتياج الرجل لوقت أكثر من المرأه حتى يجمع عواطفه ويخرجها ,
فاالرجل عندما يتكلم عن العاطفه لابد من الإنتقال من الأيسر إلى الايمن
عبر الصمام وينسق الكلام ويقول عما في خاطره لذلك يحتاج لوقت ,
إلا إذا كان الرجل نشأ في بيت وأسره كلامهم طيب يحتوي على العاطفه الدائمه ,
لذلك يتحتم عللى الزوجه فهم طريقة تفكير الزوج ومعرفة نفسيته لإدراك
مدى عاطفته , وليس لإتهامه بإنه عديم الإحساس..
- طريقة تفكير المرأه ونفسيتها العاطفيه الموجوده دائماً ذلك بحكم انها
هي التي تحتضن الأولاد وتربي وترضع وتراعي شئؤن المنزل.....
طريقة التعبير عن العواطف:-
- القسوه موجوده دائما ًبحكم البيئه الصحراويه -
يقول رسولنا الكريم ( مامن نيباً إلا كان راعياً للغنم )
- فبعض الرجال لايتكلموا مع زوجاتهم الكلام الجميل المدلل ,
لكن يثبتوا حبهم لزوجاتهم وذلك بالإنتاج ..
وهذه طريقه اخرى لتفسير الزوج حبه لزوجته ..
فهو يفسر لها بجلب الاغرض والمساعده لها في الأعمال ( تفسير مادي)
ع** المرأه التي تثبت حبها لزوجها باالكلام الجميل ..
لإن الرجل بالنسبه له الكلام ليس له قيمه.. وإنما القيمه في الاعمال
- الرجل مهيئ للتفكير في حل المشاكل بينما المراه مهيأه للتنفيذ او القيام بالأعمال
- الرجل عنده تميز في التخطيط وفي الترتيب , المرأه تميزها في التنفيذ..
أثر الإختلاف الجسدي والعضوي للرجل والمرأه :-
المرأه وظرفها الجسديه وأثرها الدائم على نفسيتها , فمرور المرأه بظروف صحيه
كاالدوره الشهريه او ظروف حمل وولاده - للذلك لابد للزوج ان يفهم ظروف المرأه
وفهم ومراعاة نفسيتها , فالمرأه تتقلب طبعها ومزاجها بإختلاف ظروفها الصحيه ,
عن عبدالله بن عمر رضي الله عنه , عندما طلق إمرأته , واخبر النبي عليه الصلاة والسلام,
فقال له : هل هي على حيض , إرجع لها فإنها لم تطلق .. )
فالإسلام لم يطلق المراه وهي في حيض ولذلك حكمه نستفيد منها..
-إنشغال الزوج او الرجل في الإنتاج والعمل والمشاريع طوال اليوم
فبمجرد دخوله للمنزل لابد من الزوجه مراعاة نفسيته وصحته ,
وفترة النقاهه التي لابد ان يمر بها
-مراعاة غيرة الرجل من المرأة بسبب عملها او إنتاجها ,
فعدم إنتاج الرجل وإنتاج المرأه ونجاحها يسبب الغيره
والمرض لإن الرجل مخلوق للإنتاج..
- فيكون الحل في تلك الامور : تخاطب الزوجه لزوجها ( إحنا , نحن)
بدلاً من (أنا) , مشاركته في الأعمال , إسماعه المشاكل والبحث عن
الحل لديه وشكره وإحساسه بنجاحه .. عدم الكلام عن نجاحها عندما
يكون لديه مشاريع خاسره , ومحاولة نسب الفضل لديه ..
الصفحة الأخيرة