يلاحظ بعض الآباء والأمهات أن أطفالهم يتحدثون مع أنفسهم ويتكلمون مع ألعابهم وكأنهم أشخاص لهم اسم وشخصية.

وباستطاعة الآباء تشجيع أبناءهم تدريجيا علة رسم ما يتخيلوه على الورقة والتعرف من الأبناء على صفة وشخصية كل لعبة في خيالهم وأن يحاولوا تدريجيا جعلها واقعا يمكن التعامل معه سواء من خلال خبرات حقيقية، أو قصص مكتوبة أو أفلام شاهدها الوالدان أو حتى القيام بمساعدة الطفل في تمثيل خياله فنحول هذه القدرة التخيلية إلى إبداعات يمكن إظهارها والتعامل معها دون خوف.
الان كبرت وبطلت لحالها هذه الامور لكنها لازالت تحب الالعاب كثيرا .