أبو الحسن
أبو الحسن
فعلا كلمات مؤثرة...

ولقد استشعرتها بتصويرك لهذا الموقف الطفولي البريء.
نعم فكيف إذا كبر!
لاشك أنه سيكون مؤلما أكثر..

ولكني اذكرك أخيتي بأن الله يعطي الأجر والثواب على قدر المشقة..
وإنما يوفى الصابرون اجرهم بغير حساب..

ثم لاتيأسي أخيتي
فلكل علة دواء
ولكل مرض شفاء

وأأسف على التدخل ولكن هل مايشتكي منه أمر خلقي أم مرض أصابه؟
أخيتي إذا يزعجك الأمر فلا حاجة للإجابة..
وأسأل الله أن يعافيه من إعاقته..
آمين
slawy
slawy
جميل هذه المشاعر والاحاسيس


























ولكن






هناك










شيئ



................
Zena
Zena
ماارقاها من مشاعر وما اقساها بنفس الوقت.
من الصعب ان اقول لاتحزني .. ولكن أسالك ان
تثبتي وتصمدي فمنك وحدك سيستمد طفلك شجاعته
وثقته بنفسه.

اختي العزيزه ان العوق ليس عوق الجسد وانما
هو عوق الروح فاجعلي روحه غنيه بحب الله ليسعد
بحياته ويجابه الحياة بكل كبرياء وعندها لايمكن لاحد
في الكون ان يقول انه معوق بل سيقف الكل مشدوها
ومعجبا بهذا الفتى الرائع.

وفقك الله واعطاك كل الصبر والحنان في مهمتك الساميه.