طلب بحث

الطالبات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بنات الله يرزقكم يارب عاجلاً غير اجلاً يلي تساعدني

ابي بحث وحده من هالمواضيع

1- مهارة الاتصال مع الغير
2- مهارة الاصغاء والحوار
3-مكونات الشخصيه ومحدداتها
4- تحليل علاقات التفاعل بين الافراد

والله يجزاكم خير يارب
8
3K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

*FATMAH*
*FATMAH*
مهارة الانصات والاصغاء

--------------------------------------------------------------------------------


الكثير منا لا يملك مهارة الانصات والاصغاء الجيد للآخرين...واحيانا كثيرة قد تصبح هناك مشاكل جمة بين الازواج بسبب هذه المشكلة... وحتى بين الاباء والابناء

لذلك من الضروري..أن نتعلم هذه المهارة...لأنها ستفتح لنا مجال أكبر للتعرف على من حولنا بصورة أقرب...وأيضا ستفتح لنا المجال في بناء علاقات وتواصل ممتاز مع الاخرين ومميز.. وخصوصا في زمن أصبح فيه الانصات لغيرنا مشكله...



هذا الموضوع ليس منقولا من منتدى او كتاب.. وانما هو ملخص لكلاسات اتكيت مع الاستاذه مرفيت ضياء و دورة مهارات التعبير عن الذات( ومنها الانصات) مع د.ميسرة طاهر في الاكاديمية التي التحقت بها الشهر الفائت... اتمنى ان تستفيدو منه كما استفدت منها انا...



فن الإصغاء والانصات:

يعتبر أحد سمات التحضر وتعتبر القدرة على الاستماع فن..وليس فقط مهارة..وهو أحد مبادئ الاتيكيت وأصول وآداب الحديث والحوار..



السحر الابيض:: الانصات ::

لماذا خلق الله لساناً واحدأ واذنين؟؟

· لاشك أن الجواب سهل فحاجتنا للأذنين ضعف حاجيتنا للسان بالتأكيد..

· والانصات أفضل الطرق لإقناع الآخرين بان الشخص المنصت لطيف وذكي..





ماذا يعني الانصات؟!

1-توجية الاهتمام لما يقوله الاخر..

2-أنك تهتم كثيرا بما يقوله..

3-وأنك تنصت إليه باهتمام حتى لاتضيع كلمة واحدة ممايقول..



ماهو المهم حين نلتقي بالآخرين؟؟ :: الانصات ::

1. أن نعرف بالضبط مايريده الآخر..

2. أن نعرف بالضبط مما يشتكي الاخر..

3. أن نشجع الاخر على الحديث ومواصلة الكلام..

4. إن من ينجح في حعل الاخر يتكلم وهو ينصت اليه سيكون قد ساعده على البوح بمشاعره الحقيقة ودوافعه الحقيقية..



فوائد الانصات الجيد:

1. إتاحة الفرصة للاوعي المتحدث (عقله الباطن للمتحدث) ليخرج مابه من مشاعر حقيقية..

2. قد نحتاج لإبقاء اوراقنا غير مكشوفة حتى نطمئن لمن نتحدث إليه..

3. إن للانصات فائدة عظيمة وهي أنه يساعدنا على فهم أنفسنا..

4. يساعدنا على التخلص لفترات معقولة من التمركز حول انفسنا..

5. يساعدنا أن لا تحتكر أنفسنا كل اهتمامنا بل أن نخرج قليلا لننصت لغيرنا..

6. يساعدنا على التكلم بعفوية مع الاخر وستخرج من أفواهنا أقوال رائعه وذكية ومناسبة..

7. كما يساعدنا على التقرب من الاخرين.. ومعرفتهم بشكل اعمق..



طرق ممارسة الانصات:

1. النظر في عين الشخص المتحدث..وتجنب النظر الى شعره او حذائه..

2. إظهار الاهتمام بما يقوله المتحدث..(بقول نعم..يالله..أووه.......الخ)(أو بإيماء الرأس)

3. الميل باتجاه المتحدث إذا كان الطرفان متقابلان

4. طرح الاسئلة على المتحدث (في إطار الموضوع)

5. عدم مقاطعة المتحدث...قدر الاستطاعة..

6. عدم الابتعاد عن الحديث الذي يطرحه المتحدث حتى ينتهي من حديثه..

7. استخدام الكلمات التي استخدمها المتحدث والاسئلة التي طرحها ثناء حديثه..

8. وإن ضحك..فأشاركه الضحك..



الوصايا العشر التي وضعها خبراء الاتكيت للانصات الجيد:

1. توقف عن الكلام

2. اجعل المتحدث يشعر بالارتياح

3. اجعل المتحدث يحس أنك تريد الاصغاء..

4. تخلصي مما يشتت الانتباه..

5. تعاطفي مع المتحدث..

6. كوني صبورة..

7. حافظي على مزاجك..

8. لا تتوقفي عند النقاط التي تثير الجدل أو الانتقاد..

9. إسألي بعض الاسئلة في نهاية الحديث..

10.توقفي عن الكلام مرة اخرى..



بعد أن تعرفت على بعض الخطوات المهمة لفن الانصات... يستحسن بتطبيقها

{{ ورشة عمل : تمارين لممارسة الانصات للاخرين }}

قم بوضع كرسيين متقابلين.. واطلب من صديقك او اي شخص بالجلوس والتحدث معك في امراا ما..قم بتطبيق الخطوات أثناء حديثه..

وحاول تطبيق ذلك كلما شرع أحدهما بالتحدث إليك.. وان شاء الله ستجد اختلافاا عما سبق...

اتمنى للجميع الفائدة

كل المواضيع تلاقينها بكتب علم نفس

يعتبر الحوار من الوسائل الناجعة لإثراء عقولنا وقدراتنا لاسيّما إذا كان حواراً هادفاً و مقنناً؛ لأن الحوار عملية تبادل للأفكار وللثقافات بعد تمحيصها، وعملية بلورة لحصيلتنا الثقافية، فحاجتنا لمهارات الحوار غير مقتصرة على سن أو جنس معين ولا على موقف معين، بل الحياة كلها مواقف حوارية تستلزم منّا تعلّم هذه المهارة، ونحن للأسف نفتقر إلى الحوار حتى في أبسط صوره -الحوار الأسري- لذا ننمو ونحن لا نملك هذه المهارة.

قد نجالس من يسحرنا ببيانه، فندعوه للحوار ويقبل الدعوة، ولكنه ما أن يبدأ بالكلام حتى وكأنه خطيب! وأحياناً نحضر حواراً فنظنه نزاعاً! مما حذا بي أن أكتب هذا المقال، مشيرة فيه إلى بعض مهارات وآداب البيئة الحوارية، واقتراحات لرفع مستوى الأسلوب الحواري.

ذكرت سابقاً أن الحياة مواقف حوارية، وأضيف أن هذه المواقف مختلفة فالحوار الأسري يختلف عن الحوار المدرسي، والحوار مع الأبوين يختلف عنه مع الأصدقاء فلكل آدابه ومهاراته، ولكن هناك آداب ومهارات عامة يجب توافرها في كل بيئة حوارية:

1- تقسيم الأدوار وأعني بها أن يناط لكل فرد دوره في البيئة الحوارية وما يجب عليه، مثل:

• المخطط: وهو الذي يخطط لموضوع الحوار، ولمحاوره، وللمدة الزمنية التي يحتاجها كل محور لتغطية معظم جوانبه.

• المنظم وهو الذي يمسك زمام أمور الحوار برمتها: يلقي، يثير التساؤلات، يدير الحوار بين الأفراد، يلخص النتائج... وتختلف هذه الوظائف بحسب نوع الحوار.

• المراقب: وهو الذي يراقب الوقت، ويرشد المحاورين إذا تجاوزوا المدة المحددة لهم مسبقاً والمتفق عليها، تماماً كما في الندوات، حتى إن لم تٌستكمل فكرته.

• المقوم: وهو الذي يقيّم الحوار بجميع جوانبه -بعد الانتهاء-، وبعدم خروجه عن الحدود التي رسمت له، ويقوّم أو يعدل ما شذّ عما خطط له، فيدون كل ذلك في تقرير ويحتفظ به.

2- مهارة الإصغاء والتي تمر بـ (6) مراحل وهي:

السماع، التفسير، الاستيعاب، التذكر، التقييم، الاستجابة، ولا حاجة لنا هنا من الإسهاب في ذكر أهميتها في البيئة الحوارية، يكفي قول الإمام علي: (السامع شريك القائل)، وقوله : (من أحسن الاستماع تعجل الانتفاع).

3- حسن المخاطبة فلا نخاطب الناس إلاّ بما يحبون؛ حتى يكون حواراً وديّاً ونجني منه ثماراً يانعةً.

4- تقبّل وجهات النظر المختلفة والبعد عن التحيز الذاتي؛ حتى لا يتحول الحوار إلى نزاع.

5- التحدث بلغة يعرفها الجميع وهذا بالتأكيد يعرفه كل ذي لب.

وأما ما يتعلق بالآداب الخاصة ببعض البيئات الحوارية أذكر منها:

1- الحوار مع طبقة رجال الدين: أعتقد أن الحوار مع رجل الدين يختلف عنه مع الأصدقاء، فعندما أحاور رجل الدين وأقول (ok) أو(any way) مثلاً! أجدها غير لائقة بمقامه أبداً، فأخص هذا الحوار بضرورة مراعاة التحدث باللغة العربية قدر المستطاع، والبعد كل البعد عن الألفاظ غير العربية؛ لأنها توحي للسامع برفع الكلفة وبأخوية العلاقة.

2- الحوار مع طبقة المثقفين: يتطلب هذا الحوار استخدام اللغة العربية، وتفعيل دورها وإبراز وظائفها في إنتاج حوار راقي يليق بمقام المتحاورين، فهل يليق بالمثقف أن يخاطب أخيه المثقف بـ (زرنوق) بدلاً من (زقاق)! ثم ما حاجتهم لذلك وهم جمع من المثقفين.

ولي في هذا الصدد اقتراحات لتنمية الروح الحوارية بدءً بالأسرة -لبنة المجتمع-:

أقترح أن تكون هناك لدى كل أسرة طاولة يطلقون عليها (مائـــدة الحوار) يجتمع حولها أفراد الأسرة لمناقشاتهم وحل قضاياهم، على أن يكون هناك أدوار تناط بكل فرد منهم حتى أصغرهم، ويكون هناك تدوير لهذه الأدوار بحيث ممكن أن يكون الفرد مرة منظم ومرة أخرى مخطط مثلاً؛ للتنوع مهاراتهم وتتشكل شخصياتهم على الثقة بالنفس. ممكن أيضاً وضع صندوق (صندوق الاقتراحات) توضع فيه اقتراحاتهم حول حواراتهم.

أما بالنسبة للمدرِسة التي تمتلك ما يؤهلها لصقل مواهب طلابها، قادرة على عمل جلسات حوارية منهجية وغير منهجية، يٌكلف فيها الطالب بجمع معلومات من مصادر متفرقة، ويكون هناك تشجيع وتكريم من قبل الإدارة للمشاركين.

أما دور المجتمع يتمثل في عرض دورات تثقيفية في هذا المجال وبخلق جلسات حوارية.

والديوانيات التي تعجٌّ بالأصدقاء تستطيع تحويل جلسات السمر إلى جلسات حوارية استثماراً لأوقاتهم، والمسألة سهلة للغاية، فقط يبحثون عن أمور تهمهم، يقرئون عنها أكثر، ثم يعرضون ما قرؤوه على بعضهم ويتناقشون حوله، وهذا لن يعود عليهم بالنفع فقط من الناحية الحوارية، بل سيلحظون تطور فكرهم وميولهم، وسيتعلقون بالقراءة والبحث عن المعرفة.



دورة مهارات الاتصال الفعال

مقدمة:
يعد الاتصال من الأنشطة الإنسانية الهامة والضرورية التي تعمل على ضمان التواصل بين الإنسان ومحيطه، في العمل والمنزل والسوق والمجتمع والمؤسسة والمنتديات الحوارية عبر الإنترنت... ويعتمد نجاح الفرد في عمله بشكل كبير على ما يمتلكه من مهارات الاتصال الفعال مع الآخرين، بل إن الشخص الذي يفتقر إلى القدرة على الاتصال بفعالية في محيطه الإنساني لا تخلو حياته من مشاكل في الانسجام مع أقرانه وزملائه في العمل وحتى مع عائلته.

وإذا كان الإنسان العادي لا يستغني عن مهارات الاتصال الفعال في حياته، فإن الإنسان الذي يمارس أنشطة سياسية وصحفية وإعلامية وإدارية ودعوية وحركية في حاجة ماسة إلى هذه المهارات، حيث إن نجاحه في هذه الأنشطة وتحقيق أهدافه والوصول إلى غايته يعتمد بشكل كبير على نجاحه في الاتصال مع الآخرين والتواصل معهم.

مفهوم الاتصال:
الاتصال هي عملية هادفة يتم من خلالها نقل الأفكار والمعاني والمعلومات والاتجاهات من شخص إلى آخر، عبر وسائل متنوعة، كتابية وشفوية، وتكون هذه العملية مصحوبة بإيماءات وتعبيرات الوجه وحركات الجسم.


تعريف الاتصال:
للاتصال تعريفات عديدة تتوقف على السياق الذي تحدث فيه هذه العملية، منها:
• الاتصال هو عملية تبادل الأفكار والمعولمات والحقائق والعواطف والاتجاهات بين الأشخاص.
• الاتصال هو عملية جمع الكلمات أو الأحرف أو الرموز أو الرسائل لمشاركة الآخرين في مفاهيمهم وأفكارهم واتجاهاتهم وما لديهم من معلومات.
• الاتصال هو عملية تبادل الآراء والمعلومات مع الآخرين من أجل الوصول إلى التفاهم والثقة المتبادلة، أو من أجل إحداث علاقات إنسانية طيبة.

يتبين لنا مما سبق أن الاتصال ليس وسيلة للتواصل مع الآخرين فحسب، بل هو أيضاً وسيلة لتحقيق أهداف المؤسسة (الإدارية أو الدعوية أو السياسية أو الحركية...) التي ينتمي إليها الإنسان، وذلك من خلال التأثير على أنشطة الأفراد وتوجيهها لما فيه مصلحة المؤسسة، وبمعنى آخر فإن الاتصال وسيلة لتحسين أداء الأفراد في العمل وتعديل سلوكهم وتغييره، لتحقيق أهداف الجماعة أو المؤسسة التي ينتمي إليه هؤلاء الأفراد.

لذا فإن عملية الاتصال تهدف إلى تحقيق غرض ما، مثل طلب تنفيذ عمل أو رفع شكوى أو تقديم اقتراح للرئيس...، أي أن عملية الاتصال هي عملية هادفة.

وهذا يعني أن القيادة التي تفتقر إلى مهارات الاتصال الفعال تصبح ضعيفة الأداء غير قادرة على تحقيق أهدافها.

وحتى يكون الاتصال فعالاً، لا بد من التالي:
1- تحديد الهدف الحقيقي للاتصال
2- التعرف على الظروف المحيطة بالاتصال مع الأشخاص الآخرين
3- الاهتمام بنبرات الصوت وملامح الوجه وحركات الجسم
4- نقل رسالة ذات معنى يستطيع الآخرون فهمها واستيعابها
5- التواؤم بين الأفعال والاتصال

العناصر الاساسية للاتصال:
1- المرسل : وهو الشخص الذي يمتلك فكرة او معلومات يريد نقلها الى شخص آخر من خلال وسيلة اتصال محددة لتحقيق هدف ما.
2- الرسالة : وهي تتضمن تعبيراً عن الأفكار أو المعلومات التي يريد المرسل نقلها على هيئة كلمات وجمل ورموز وارقام وتعبيرات الوجه والجسم واليدين.
3- قناة الرسالة : وهي الوسيلة التي تتم من خلالها عملية الاتصال كالحديث وجهاً لوجه أو الرسائل الصوتية أو الرسائل العادية والإلكترونية أو المنتديات الحوارية...
4- المستقبل : الشخص الموجه له الرسالة ويقوم بدوره بالرد على الرسالة.
5- التغذية الرجعة : وهو رد المستقبِل للرسالة، وتتاثر التغذية الراجعة بمدى فهم المستقبِل للرسالة.
*FATMAH*
*FATMAH*
*FATMAH*
*FATMAH*
*FATMAH*
*FATMAH*
*FATMAH*
*FATMAH*