لمسة خير
لمسة خير
جزاك الله خير
مياسه المنحاسه
ســبـحــان الله و بــحــمــده ســبـحــان الله الــعــظــيــم
ســبـحــان الله و بــحــمــده ســبـحــان الله الــعــظــيــم
ســبـحــان الله و بــحــمــده ســبـحــان الله الــعــظــيــم
ســبـحــان الله و بــحــمــده ســبـحــان الله الــعــظــيــم
ســبـحــان الله و بــحــمــده ســبـحــان الله الــعــظــيــم
ســبـحــان الله و بــحــمــده ســبـحــان الله الــعــظــيــم
ســبـحــان الله و بــحــمــده ســبـحــان الله الــعــظــيــم
لمسة حنان*
لمسة حنان*
جزاك الله خير
لمسة حنان*
لمسة حنان*
لا إله إلا الله
إلـــيــن
إلـــيــن
إختي الله يسعدك الموضوع مو صحيح وجزاك الله خير
السؤال الأول....

صحة ثلاثة وديان في جهنم احذروا منها.. وادي الغي .. وادي الويل ....

س . ماصحة هذا

ثلاثة وديان في جهنم احذروا منها :


1-وادي الغي

2-وادي الويل

3-وادي سقر



إليكم تفصيلاتهم:


1- وادي الغي :وهي لمن يجمع الصلوات في صلاة واحدة ، قال تعالى {فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا}


وهذا الوادي " وادي الغي " تستعيذ منه جهنم كل يوم من شدة حرارته فهل يتحمله بشر ؟ .


2 وادي الويل : وهي لمؤخر الصلوات بدون عذر و هو وادي مليء بالعقارب والحيات لقوله تعالى { فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ
ساهُونَ الَّذِينَ هُمْ يُرَاؤُونَ وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ }.

3- وادي سقر : وهو لتارك الصلاة حيث قال تعالى { مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ ** قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ ** وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ ** وَكُنَّا

نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ ** وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ } و قال {وما أدراك ماسقر لاتبقي ولا تذر} ، وهذا الوادي بمجرد دخول تارك الصلاة تذوب عظامه

من شدة الحرارة وتارك الصلاة يحشر مع فرعون وهامان ويحرم من شفاعة النبي صلى الله عليه.

الإجابة



الجواب :


لا يصح في ذلك شيء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم .
وقد وردت آثار عن السلف ، فقد روى ابن جرير في تفسير قوله تعالى : (فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا) عِدّة أقوال عن السلف على أنه : وادٍ في جهنم ، أو نَهْر في جهنم .
كما نَقَل ابن جرير عن آخرين أن المراد بالغيّ هنا هو : الخُسران .
وعن آخرين أن المراد بالغيّ هنا هو : الشرّ .
ثم قال ابن جرير : وكلّ هذه الأقوال متقاربات المعاني . اهـ .

ولا يصحّ أن جهنم تستعيذ من حرّ وادي (غـيّ ) كل يوم من شدة حرارته .
كما لا يصِحّ أن ( ويل ) وادٍ في جهنم .

ولا يصح أن ( سقر ) أيضا وادٍ في جهنم ، بل هو اسْم للنار ، أو اسم باب مِن أبوابها .
قال ابن جرير في قوله تعالى : (وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ) : يعني تعالى ذكره بقوله : (سَأُصْلِيهِ سَقَرَ) سَأورِده بَابًا مِن أبواب جهنم اسمه سَقَر ، ولم يُجرَّ سَقَر لأنه اسْم مِن أسماء جهنم ، (وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ) يقول تعالى ذِكْره : وأيّ شيء أدراك يا محمد ، أيّ شيء سَقَر ؟ ثم بَيَّن الله تعالى ذِكْره ما سَقَر ، فقال : هي نار ( لا تُبْقي ) مَن فيها حَـيًّا ، ( وَلا تَذَرُ ) مَن فيها مَيتا، ولكنها تُحْرِقهم كلما جدّد خلقهم .

وقال البغوي في تفسيره : قال اللّه تعالى: (سَأُصْلِيهِ) ، سأُدْخِله ، (سَقَرَ) ، وسَقَر اسْم من أسماء جهنم.
(وَمَا أَدْراكَ مَا سَقَرُ(27) لا تُبْقِي وَلا تَذَرُ) ، أي لا تُبْقِي ولا تَذر فيها شيئا إلاَّ أكلته وأهلكته . وقال مجاهد : لا تُمِيت ولا تُحيي ، يعني لا تُبْقِي مَن فيها حيا ، ولا تَذَر مَن فيها ميتا كلما احترقوا جُدّدوا . وقال السُّدّي : لا تُبْقِي لهم لَحْمًا ولا تَذَر لهم عَظْمًا . وقال الضحاك : إذا أخَذَت فيهم لم تُبْق منهم شيئا ، وإذا أعيدوا لم تذرهم حتى تُفْنِيهم ، ولكل شيء مَلالة وفَتْرة إلاَّ جهنم .
وسبق
رفيق فرعون .. أفِـق !

والله تعالى أعلم .

الشيخ عبدالرحمن السحيم

وايضا عدد أودية جهنم من الأمور الغيبية التي لا تدرك إلا بوحي من الله تعالى، ولم نعثر في شيء من الوحي على ذكر عدد تلك الأودية، والذي ورد هو ذكر لبعض وديانها، ومع ذلك لا تخلو الأحاديث التي ذكر فيها ذلك من ضعف، ومنها الحديث الذي رواه الترمذي عن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: الويل وادٍ في جهنم يهوي فيه الكافر أربعين خريفاً قبل أن يبلغ قعره.
قال الترمذي: غريب لا نعرفه مرفوعاً إلا من حديث ابن الهيعة.
وروى أيضاً من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تعوذوا بالله من جُب الحَزَن. قالوا: يا رسول الله، وما جب الحزن؟ قال: وادٍ في جهنم، تتعوذ منه جهنم كل يوم مائة مرة.
قال الترمذي عن ابن مسعود موقوفاً في قوله تعالى: فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيّاً . قال: وادٍ في جهنم.
قال الألباني: ضعيف موقوف.