الوائلي
الوائلي
بارك الله فيك أختي الكريمة ، وأظن أني مررتُ بهذه التجربة وسطرتها في الواحة الأدبية ، وهي عبر هذا الرابط :


http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?threadid=155764
lawsi
lawsi
صعب أن نتجرع الظلم ممن حولنا ونلوذ للنسيان بسهوله
عن شخصي
اتألم ويتعبني ذلك نفسيا ولكن في نفس الوقت اعود لنفسي واوؤنبَها
فلعلي شاركت في ظلم المرء لنفسي الضعيفه
بصراحه التجأ للدعاء وأقول اللهم انصرني على من ظلمني
وأكرر اللهم الف ما بين قلوبنا
ووالله أني أدعي لظالمي كيف ولا والملائكة تردد ولك مثله

وفي نفس الوقت أحاول أن أكون أكثر حذر مع ذلك المسئ
حتى لاتعاد الكرة فيني مرة أخرى !!!!!!1

جزاك الله خيرا أختي عزيزه على هذا الاختيار الرائع
وألف الله بين قلب تلك الزوجه وزوجها
كل الغلا22
كل الغلا22
الانسان ياعزيزتي موقف

قد نميل الى شخص من موقف وقد ننفرمنه ايضا"من موقف

لانستطيع التحكم في قلوبنا وعواطفنا
نسيان الأسائه يترتب عليه امور
اما ان يأخذ الأنسان حقه في نفس الموقف وينسى الطرفين ماحصل
او ان يكون من اصحاب الدهاء والتخطيط وينتظر الوقت المناسب للأنتقام
او ان يكون ممن يفسر الامور بطيبه ولديه قدره على العفو عند المقدره ولنا في رسول الله اسوة حسنه (صلى الله عليه وسلم)
او ان يكون ممن يتحمل الاسائه ولكن لاينسى الآلم
انا وان كنت ياعزيزتي افسر ماكتبتيه لاوضح انني لااستطيع ان اجعل من حبني وحرص في علاقته معي ان لايجرحني وان يبحث عن كل مايبعث السعاده في نفسي بمساواه مع من اصاب قلبي بسهام عنفه فأصبح جرحا"نازفا"في الوقت الذي احترمت فيها علاقتي معه و وضعت فيها يدي على فؤادي اعتصر الآلم وتجرعت الآلآلآلآلآلآه فلتقط قلبي سهامه
صمتا"وألما"
هل هذا هو الحقد
لالالالالالالالالالالالاوالف لالالالالالالالالالا
انا احبك ***************************ولكن لن اسامحك
اســـمـــهـــان
للاسف انا من النوع الاخير..
(((( النوع الذي تجرحه الإساءه ، تؤلم مشاعرة ، وتكسر قلبة لكنه لا يرد وقتها ولا يرد بعدها ، كما أنه لا يستطيع تجاهل آثارها المطبوعة في قلبه أبد الدهر فالألم يحفر خطوطه في أعماق نفسه ، والإساءة ظل على مدى السنين والأيام ماثلة أمام عينه ، مستيقظة في عقله وقلبه ، ولكنه لا يقوى على الدعاء على من أساء أليه ، ولا يشمت به في أثناء تعرضه لأي بلاء ، كما أنه يترفع عن إلحاق الضرر به لو تهيأت له الفرصه ومع ذلك فهو ينسى ... لا يستطيع أن يجرد نفسه من مشاعر الأسى والألم والغضب في مواجهة من أساء إليه يشعر بأنه لا ينتصر لنفسه التي تعرضت للإساءة ظلماً لذا فهو يعجز عن بذل مشاعر الود أوالحب لمن أساء إليه ))))
ديــــــــــار
اسود وابيض . . براءة

طالما أقحمنا الألوان في نزاعتنا وقمنا بلي أعناقها فقط لتخدم تبريراتنا ومزاعمنا . . فيقول احدهم أنا قلبي ابيض ولا اقصد إلا خيراً أما فلان فقلبه اسود ودائماً يغالط وهو حقود و.. و .. و ليس إلا لمجرد سوء تفاهم حدث بينهما . . بينما لو ارجع الأمر لاختلاف وجهات النظر وبسط احترام رأي الأخر علي طاولة الحوار و أسبغ رداء التلطف و التأدب و مراعاة مشاعر الاخرين لكففنا عن حمى التراشق بـالألوان .

8
8
8
مقالة صغيرة لي عفى عليها الزمن و ايقظتها من سباتها في ذاكرة جهازي




لكن أحب أن أقول أن النسيان نعمة

أسأل الله أن يرزقنا إياها لأن بعض الاساأة ينقشه بعضنا في ذاكرة الاخرين حفرا

و شكرا على هذا الموضوع الجميل الذي أكتسب من عرضك الاثارة و التشويق