عزيزة
عزيزة
اختي القمورة
عدم الرد على الاساءة لااعتبره ضعفاً ... لاني لااعتقد ان هناك شخص لايستطيع ان يرد
لكن هناك شيء اسمه العفو عند المقدرة وهناك حديث عن الرسول اللهم صلي وسلم عليه:
(ليس الشديد بالصرعة ولكن الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب)
فهو الاقوى في كل الاحوال

شكرا لك وبارك الله فيك

اختي ام اليزيد
اضافات قيمة زادت من روعة المقال
اثابك الله عليها وبارك الله فيك

اختي ريآالسنين
لاتستغربي لو قلت لك ان هناك أناس فعلاً من هذه النوعية
لاتستطيع بذل اي نوع من المحبة والالفة على من اساء اليها
بل لو فعلت ذلك لمرضت .... وفي المقابل هناك من يتصنع الحب
والمعاملة الطيبة ولكن في داخله نار وألم
وفيه نوع يحاول ان يتأقلم وينسى الاساءة على الاقل في الوقت الحالي
ويقابل المسيء بكل حب صادق دون مجاملة

وكما قيل ان الناس الوان وستصادفي كل يوم نوعية جديدة
تعجزي عن فهمها

بالنسبة لتساؤلك المسيء عندما يسيء لشخص فهو يتوقع انه هو الصواب وغيره خطأ
ويضاعف هذا الاعتقاد هو عدم رد الآخر عليه فيزداد ثقة بصحة كلامه
لكن بمجرد ان يجد رد من الآخر يفيق من اوهامه

بارك الله فيك


اختي رائعة
العفو والصفح يشمل جميع امور الحياة ياغالية
وكما قلنا الناس انواع وكلاً يتصرف حسب مقدرته فمنهم من يكتم
ومنهم من لايستطيع ذلك بل تجدي رده على طرف لسانه وهذا النوع من الناس
بمجرد ان يرد ينسى الاساءة بعدها ولا يتذكرها ابداً لانه استطاع ان ينفس عما بقلبه

بارك الله فيك

اختي شمس النهار


هذا ماقصدته في ردي على رائعة
بالنسبة لطريقتك تستحق التجربة الله يجزاك كل خير


اختي رنااا
بارك الله فيك

اختي حب الرمان
كلامك صحيح .....وأعتقد ان الانسان اذا جنب نفسه المشاكل استطاع ان يجنب نفسه
التعرض لمثل هذه المواقف

افضل ان اكون ممن يصفح عن الناس طمعاً فيما عند الله



بارك الله فيكم جميعاً
عزيزة
عزيزة
اجتمع الصحابة في مجلس .. لم يكن معهم الرسول عليه الصلاة والسلام .. فجلس خالد بن الوليد .. وجلس ابن عوف .. وجلس
بلال وجلس ابو ذر .. وكان ابو ذر فيه حدة وحرارة
فتكلم الناس في موضوع ما .. فتكلم أبو ذر بكلمة إقتراح : أنا أقترح في الجيش أن يفعل به كذا وكذا .



قال بلال : لا .. هذا الإقتراح خطأ .

فقال أبو ذر : حتى أنت يابن السوداء تخطئني .!!!

فقام بلال مدهوشا غضبانا أسفا .. وقال : والله لأرفعنك لرسول الله عليه السلام .. وأندفع ماضيا إلى رسول الله .

وصل للرسول عليه الصلاة والسلام ..وقال : يارسول الله .. أما سمعت أبا ذر ماذا يقول في ؟

قال عليه السلام : ماذا يقول فيك ؟؟

قال : يقول كيت وكيت ..

فتغير وجه الرسول صلى الله عليه وسلم ..وأتى أبو ذر وقد سمع الخبر .. فاندفع مسرعا إلى المسجد ..

فقال : يارسول الله .. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

قال عليه السلام : يا أبا ذر أعيرته بأمه .. إنك امرؤ فيك جاهلية .!!

فبكى أبو ذر رضي الله عنه.. وأتى الرسول عليه السلام وجلس .. وقال يارسول الله استغفر لي .. سل الله لي المغفرة
ثم خرج باكيا من المسجد ..
.. وأقبل بلال ماشيا ..فطرح أبو ذر رأسه في طريق بلال ووضع خده على التراب ..وقال : والله يابلال لا ارفع خدي عن التراب حتى تطأه برجلك .. أنت الكريم وأنا المهان ..!!

فأخذ بلال يبكي .. وأقترب وقبل ذلك الخد ثم قاما وتعانقا وتباكيا .

هذه هي حياتهم يوم تعاملوا بالإسلام رضي الله عنهم أجمعين.

ان بعضنا يسيء للبعض في اليوم عشرات المرات .. فلا يقول : عفواً ويعتذر

إن بعضنا يجرح بعضا جرحا عظيما .. في عقيدته ومبادئه وأغلى شيء في حياته فلا يقول .. سامحني .

إن البعض قد يتعدى بيده على زميله .. وأخيه .. ويخجل من كلمة : آسف .

الإسلام دين التقوى لم يفرق بين لون أو حسب أو نسب ..

فلماذا يعجز أحدنا عن الإعتذار لأخيه .. بهدية صغيرة .. أو كلمة طيبة .. أو بسمة حانية .. لنضل دوما على الحب والخير أخوة

...................
هذه رسالة على البريد ووجدتها مناسبة للموضوع
جمال الروح
جمال الروح
الموضوع جميل جدا
تسلم صاحبة الموضوع


أنا طبعي بايخ

يعني لو حد أساء لي واعتذر لي بقول له : عادي ما بينا اعتذار
بس في الحقيقة أشيل الموقف في خاطري ولا أنساه
ولو أساءت لي مرة ثانية بتتولد الأحقاد والمواقف السابقة
ام رغد3000
ام رغد3000
صح لسانك قلت كل الي كنت ابقولة يا عزيزتي

ومشكوووورة ياعزيزة ع الموضوع المتميز مثلك
تحياتي للجميع:27:
إبريز
إبريز
نفس الرأي

ومشكوره عزيزه