في ساعةٍ متأخرت ٍ من الليل يرن منبه جوالي مشيراً بوصول رسالة نصية جديدة .. مددت يدي نحو الجوال وفتحت الرسالة وإذا بي أجد زميلاً لي قد أرسل لي فرحاً كي يبشرني بصدور مقالاً قد كتبه في إحدى المجلات المشهورة .. أبتسمت وقلت في نفسي وجب أن أدعم المجلة التي قد نشرت مقال صديقي .. وأدعم صديقي ايضاً
أمسكت بالجوال وكتبته له الرسالة التالية : ما شاء الله تبارك الله .. مبرووووك صدور المقال وعقبال ما تنزل مجلة كاملة لك .. عموماً يا بعدي ما ابي أطول عليك , ياليت إذا خلصت من المجلة تعطني اياها ( من قال بخيل يا جماعة
؟؟ )عموماً لن أطيل عليكم .. دعوني أكمل لكم بعد إنتهائي من الموضوع
بغض النظر عن كلمة ( تلفيزيونات ) وبغض النظر عن ( مكينة الخياطة ) اللي داخله مع الأدوات الألكترونية .. أبي اعرف وشو الـ ( دي وي دي )
؟؟.
.
صورة لأحد البوفيات الكحيانه وهو يحاول أن يقتدي بالمطاعم الكبيرة والفاخرة أمثال " ماكدونلدز "
<<– ماك مطعم فاخر يا قروي 
.
.
هذا عاد مدري وش قصته بالضبط .. مدري هو اللي عبيط وباني البيت هنا ولا الشركة اللي مستقعدين له .. عموماً خذوا الحيطه والحذر وحاولوا تشبكون كل موظفين شركة الكهرب عشان لا يصير لكم مثلة وتنحطون في " البلاك لست "
.
يتبع
هنا نشاهد طيبة الغرب وهم قد وضعوا هذه اللوحة التعبيرية الجميلة واللتي تقول لنا بكل بساطة : أحذر تلعب بالسيكل هنا!!
.
.
ههههههههههه غريبه ما كتب تحت ( وشكراً يا مان )
.
.
ذا مير ما ينتحارش .. خفت وانا هنا لدرجة أني بغيت اروح اغير موقف سيارتي وهي عند البيت من الخوف
.
.
والأن اترككم مع أخر صيحات التقنيات الحديثة في أدوات السلامة والتي أبتكرها بني بنقال أخذهم الله
ما يمديكم على الخوذه الواقية
.
.
وهنا برضو ما يمديكم على قطعت المركى اللي فوق راسه
.
يتبع