
الشاكره الله
•
اللهم لك الحمدوالشكرعلى شفاء اختي في الله اللهم اجعل ابنها من الصالحين الباربوالديه وارزقها الصحه والعافيه مدي حياتها ورحم والديها وشفي مرضى المسلمين اجمعين اللهم امين


مليسيا :
وجعتى قلبى يا بلو روز ياحبيبتى ربنا يعافيكى و يعطيى الاجر والثواب ويعوضك خيرا ياربوجعتى قلبى يا بلو روز ياحبيبتى ربنا يعافيكى و يعطيى الاجر والثواب ويعوضك خيرا يارب
جزاكِ الله خيرا لدعائك و أعتذر بشدة عن تأخيري في الرد عليكي
العلاجات الشعبية التي استخدمتها كانت في البداية قبل الكيماوي
لأنني بعد الكيماوي لم أستطع تناول إلا القليل القليل من الطعام
و بالفعل هذه الأشياء رفعت مناعتي مع أنني كنت دائما أعاني من الضعف و فقر الدم
و تحاليلي في البداية كانت كلها ممتازة بفضل الله
ثم العسل و غذاء الملكات و الحبة السوداء و الحلبة و المشمش و الزبيب أيضا
لابد أن يكون العسل جبلي أصلي
الحلبة و عصير و المشمش فوائدهما لا تعد و لا تحصى
و قد كنت أبحث عن فوائدهما فانظري بعضا مما وجدت :
يؤمن المشمش الحماية ضد انواع عدة من السرطان
كسرطان الرئة والبنكرياس والجلد والبلعوم
لأنه غني بمادة البيتاكاروتين.
وتجدر الإشارة الى انه من الأفضل
تناول المشمش المجفف
كونه يحتوي على كميه اكبر بكثير من البيتاكاروتين.
الا انه يجب عدم تناول لب المشمش
كونه يحتوي على مادة سامة قاتلة هيAmygdalin
وبتحليل المشمش وجد أنه يحتوي على:
أملاح معدنية كثيرة،
خصوصاً الفسفور والحديد والكالسيوم والبوتاسيوم،
كما أنه غني جداً بفيتامين (a)
المفيد لغذاء شبكة العين
و(b) المفيد للدم
و(c) المفيد الذي يرفع من مناعة الجسم
لحماية الإنسان من نزلات البرد،
كما وجد أن 13% من وزنه يحتوي على السكر
وربع في المئة من وزنه مواد نشوية.
تؤكد الأبحاث أن المشمش
يعادل قيمته الغذائية الكبد الحيواني تقريباً
في صنع كريات الدم الحمراء في الدم،
كما أن المشمش يساعد في تنشيط حدة الإبصار،
ويزيد من قوة الجسم الدفاعية ضد الأمراض
لوجود فيتامين (a) فيه بنسب عالية جداً.
أما الحلبة فقد قيل فيها :
" لو علم الناس بما فيها من فوائد لاشتروها بوزنها ذهباً".
كما قال العالم الانجليزي كليبر :
"لو وضعت جميع الأدوية في كفة ميزان
ووضعت الحلبة في الكفة الأخرى لرجحت كفة الميزان.
وفي الطب النبوي لإبن القيم :
يذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم
" أنه عاد سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه بمكة ،
فقال : ادعوا له طبيباً ، فدعي الحارث بن كلدة ،
فنظر إليه ، فقال : ليس عليه بأس ،
فاتخذوا له فريقة ، وهي الحلبة مع تمر عجوة رطب يطبخان ،
فيحساهما ، ففعل ذلك ، فبرئ" .
وقوة الحلبة من الحرارة في الدرجة الثانية ،
ومن اليبوسة في الأولى ،
وإذا طبخت بالماء ، لينت الحلق والصدر والبطن ،
وتسكن السعال والخشونة والربو ، وعسر النفس ،
وتزيد في الباه ، وهي جيدة للريح والبلغم والبواسير ،
محدرة الكيموسات المرتبكة في الأمعاء ،
وتحلل البلغم اللزج من الصدر ، وتنفع من الدبيلات وأمراض الرئة ،
وتستعمل لهذه الأدواء في الأحشاء مع السمن والفانيذ .
وإذا شربت مع وزن خمسة دراهم فوة ، أدرت الحيض ،
وإذا طبخت ، وغسل بها الشعر جعدته ، وأذهبت الحزاز .
ودقيقها إذا خلط بالنطرون والخل ، وضمد به ، حلل ورم الطحال ،
وقد تجلس المرأة في الماء الذي طبخت فيه الحلبة ،
فتنتفع به من وجع الرحم العارض من ورم فيه .
وإذا ضمد به الأورام الصلبة القليلة الحرارة ، نفعتها وحللتها ،
وإذا شرب ماؤها ، نفع من المغص العارض من الرياح ، وأزلق الأمعاء .
وإذا أكلت مطبوخة بالتمر ، أو العسل ، أو التين على الريق ،
حللت البلغم اللزج العارض في الصدر والمعدة ،
ونفعت من السعال المتطاول منه.
وهي نافعة من الحصر ، مطلقة للبطن ،
وإذا وضعت على الظفر المتشنج أصلحته ،
ودهنها ينفع إذا خلط بالشمع من الشقاق العارض من البرد ،
ومنافعها أضعاف ما ذكرنا .
ويذكر عن القاسم بن عبد الرحمن ، أنه قال :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " استشفوا بالحلبة "
وقال بعض الأطباء : لو علم الناس منافعها ، لاشتروها بوزنها ذهباً أ.هـ.
عرف العرب الحلبة منذ القدم
وقد جاء في ( قاموس الغذاء والتداوي بالنبات )
أن الأطباء العرب كانوا ينصحون بطبخ الحلبة بالماء
لتليـيـن الحلق والصدر والبطن ولتسكين السعال
وعسر النفس والربو كما تفيد للأمعاء والبواسير ......
وكذلك إذا طبخت وغسل بها الشعر جعلته مجعدا وجميلا ,
ونظرا لفوائدها العديدة فقد قال فيها الأطباء
( لو علم الناس منافعها لاشتروها بوزنها ذهبا ) !!
وفي الطب الحديث تبـيـن من تحليل الحلبة
أنها غنية بالمواد البروتينية والفسفور والمواد النشوية
وهي تماثل في ذلك زيت كبد الحوت ,
كما تحوي أيضا مادتي الكولين والتريكو نيلين
وهما يقاربان في تركيبهما حمض النيكوتينيك
وهو أحد فيتامينات ( ب ) ,
كما تحتوي بذورها على مادة صمغية وزيوت ثابتة
وزيت طيار يشبه زيت اليانسون .
يا رب أكون أفدتك
أسأل الله العظيم أن يشفي أمك و مرضى المسلمين
العلاجات الشعبية التي استخدمتها كانت في البداية قبل الكيماوي
لأنني بعد الكيماوي لم أستطع تناول إلا القليل القليل من الطعام
و بالفعل هذه الأشياء رفعت مناعتي مع أنني كنت دائما أعاني من الضعف و فقر الدم
و تحاليلي في البداية كانت كلها ممتازة بفضل الله
ثم العسل و غذاء الملكات و الحبة السوداء و الحلبة و المشمش و الزبيب أيضا
لابد أن يكون العسل جبلي أصلي
الحلبة و عصير و المشمش فوائدهما لا تعد و لا تحصى
و قد كنت أبحث عن فوائدهما فانظري بعضا مما وجدت :
يؤمن المشمش الحماية ضد انواع عدة من السرطان
كسرطان الرئة والبنكرياس والجلد والبلعوم
لأنه غني بمادة البيتاكاروتين.
وتجدر الإشارة الى انه من الأفضل
تناول المشمش المجفف
كونه يحتوي على كميه اكبر بكثير من البيتاكاروتين.
الا انه يجب عدم تناول لب المشمش
كونه يحتوي على مادة سامة قاتلة هيAmygdalin
وبتحليل المشمش وجد أنه يحتوي على:
أملاح معدنية كثيرة،
خصوصاً الفسفور والحديد والكالسيوم والبوتاسيوم،
كما أنه غني جداً بفيتامين (a)
المفيد لغذاء شبكة العين
و(b) المفيد للدم
و(c) المفيد الذي يرفع من مناعة الجسم
لحماية الإنسان من نزلات البرد،
كما وجد أن 13% من وزنه يحتوي على السكر
وربع في المئة من وزنه مواد نشوية.
تؤكد الأبحاث أن المشمش
يعادل قيمته الغذائية الكبد الحيواني تقريباً
في صنع كريات الدم الحمراء في الدم،
كما أن المشمش يساعد في تنشيط حدة الإبصار،
ويزيد من قوة الجسم الدفاعية ضد الأمراض
لوجود فيتامين (a) فيه بنسب عالية جداً.
أما الحلبة فقد قيل فيها :
" لو علم الناس بما فيها من فوائد لاشتروها بوزنها ذهباً".
كما قال العالم الانجليزي كليبر :
"لو وضعت جميع الأدوية في كفة ميزان
ووضعت الحلبة في الكفة الأخرى لرجحت كفة الميزان.
وفي الطب النبوي لإبن القيم :
يذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم
" أنه عاد سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه بمكة ،
فقال : ادعوا له طبيباً ، فدعي الحارث بن كلدة ،
فنظر إليه ، فقال : ليس عليه بأس ،
فاتخذوا له فريقة ، وهي الحلبة مع تمر عجوة رطب يطبخان ،
فيحساهما ، ففعل ذلك ، فبرئ" .
وقوة الحلبة من الحرارة في الدرجة الثانية ،
ومن اليبوسة في الأولى ،
وإذا طبخت بالماء ، لينت الحلق والصدر والبطن ،
وتسكن السعال والخشونة والربو ، وعسر النفس ،
وتزيد في الباه ، وهي جيدة للريح والبلغم والبواسير ،
محدرة الكيموسات المرتبكة في الأمعاء ،
وتحلل البلغم اللزج من الصدر ، وتنفع من الدبيلات وأمراض الرئة ،
وتستعمل لهذه الأدواء في الأحشاء مع السمن والفانيذ .
وإذا شربت مع وزن خمسة دراهم فوة ، أدرت الحيض ،
وإذا طبخت ، وغسل بها الشعر جعدته ، وأذهبت الحزاز .
ودقيقها إذا خلط بالنطرون والخل ، وضمد به ، حلل ورم الطحال ،
وقد تجلس المرأة في الماء الذي طبخت فيه الحلبة ،
فتنتفع به من وجع الرحم العارض من ورم فيه .
وإذا ضمد به الأورام الصلبة القليلة الحرارة ، نفعتها وحللتها ،
وإذا شرب ماؤها ، نفع من المغص العارض من الرياح ، وأزلق الأمعاء .
وإذا أكلت مطبوخة بالتمر ، أو العسل ، أو التين على الريق ،
حللت البلغم اللزج العارض في الصدر والمعدة ،
ونفعت من السعال المتطاول منه.
وهي نافعة من الحصر ، مطلقة للبطن ،
وإذا وضعت على الظفر المتشنج أصلحته ،
ودهنها ينفع إذا خلط بالشمع من الشقاق العارض من البرد ،
ومنافعها أضعاف ما ذكرنا .
ويذكر عن القاسم بن عبد الرحمن ، أنه قال :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " استشفوا بالحلبة "
وقال بعض الأطباء : لو علم الناس منافعها ، لاشتروها بوزنها ذهباً أ.هـ.
عرف العرب الحلبة منذ القدم
وقد جاء في ( قاموس الغذاء والتداوي بالنبات )
أن الأطباء العرب كانوا ينصحون بطبخ الحلبة بالماء
لتليـيـن الحلق والصدر والبطن ولتسكين السعال
وعسر النفس والربو كما تفيد للأمعاء والبواسير ......
وكذلك إذا طبخت وغسل بها الشعر جعلته مجعدا وجميلا ,
ونظرا لفوائدها العديدة فقد قال فيها الأطباء
( لو علم الناس منافعها لاشتروها بوزنها ذهبا ) !!
وفي الطب الحديث تبـيـن من تحليل الحلبة
أنها غنية بالمواد البروتينية والفسفور والمواد النشوية
وهي تماثل في ذلك زيت كبد الحوت ,
كما تحوي أيضا مادتي الكولين والتريكو نيلين
وهما يقاربان في تركيبهما حمض النيكوتينيك
وهو أحد فيتامينات ( ب ) ,
كما تحتوي بذورها على مادة صمغية وزيوت ثابتة
وزيت طيار يشبه زيت اليانسون .
يا رب أكون أفدتك
أسأل الله العظيم أن يشفي أمك و مرضى المسلمين

الدانهـ
•
الحمدلله يااختي على شفاءك والله يتمم لك على خير...
والله استفدت من ثباتك وقوة ايمانك انا اعاني من مشكله كبيره في القلب وعملت عمليه لكن الآن عندي خوف كبير من المستشفى والاطباء
نسال الله الثبات لنا ولك وللمسلمين....
والله استفدت من ثباتك وقوة ايمانك انا اعاني من مشكله كبيره في القلب وعملت عمليه لكن الآن عندي خوف كبير من المستشفى والاطباء
نسال الله الثبات لنا ولك وللمسلمين....

**Blue Rose** :
جزاكِ الله خيرا لدعائك و أعتذر بشدة عن تأخيري في الرد عليكي العلاجات الشعبية التي استخدمتها كانت في البداية قبل الكيماوي لأنني بعد الكيماوي لم أستطع تناول إلا القليل القليل من الطعام و بالفعل هذه الأشياء رفعت مناعتي مع أنني كنت دائما أعاني من الضعف و فقر الدم و تحاليلي في البداية كانت كلها ممتازة بفضل الله ثم العسل و غذاء الملكات و الحبة السوداء و الحلبة و المشمش و الزبيب أيضا لابد أن يكون العسل جبلي أصلي الحلبة و عصير و المشمش فوائدهما لا تعد و لا تحصى و قد كنت أبحث عن فوائدهما فانظري بعضا مما وجدت : يؤمن المشمش الحماية ضد انواع عدة من السرطان كسرطان الرئة والبنكرياس والجلد والبلعوم لأنه غني بمادة البيتاكاروتين. وتجدر الإشارة الى انه من الأفضل تناول المشمش المجفف كونه يحتوي على كميه اكبر بكثير من البيتاكاروتين. الا انه يجب عدم تناول لب المشمش كونه يحتوي على مادة سامة قاتلة هيAmygdalin وبتحليل المشمش وجد أنه يحتوي على: أملاح معدنية كثيرة، خصوصاً الفسفور والحديد والكالسيوم والبوتاسيوم، كما أنه غني جداً بفيتامين (a) المفيد لغذاء شبكة العين و(b) المفيد للدم و(c) المفيد الذي يرفع من مناعة الجسم لحماية الإنسان من نزلات البرد، كما وجد أن 13% من وزنه يحتوي على السكر وربع في المئة من وزنه مواد نشوية. تؤكد الأبحاث أن المشمش يعادل قيمته الغذائية الكبد الحيواني تقريباً في صنع كريات الدم الحمراء في الدم، كما أن المشمش يساعد في تنشيط حدة الإبصار، ويزيد من قوة الجسم الدفاعية ضد الأمراض لوجود فيتامين (a) فيه بنسب عالية جداً. أما الحلبة فقد قيل فيها : " لو علم الناس بما فيها من فوائد لاشتروها بوزنها ذهباً". كما قال العالم الانجليزي كليبر : "لو وضعت جميع الأدوية في كفة ميزان ووضعت الحلبة في الكفة الأخرى لرجحت كفة الميزان. وفي الطب النبوي لإبن القيم : يذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم " أنه عاد سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه بمكة ، فقال : ادعوا له طبيباً ، فدعي الحارث بن كلدة ، فنظر إليه ، فقال : ليس عليه بأس ، فاتخذوا له فريقة ، وهي الحلبة مع تمر عجوة رطب يطبخان ، فيحساهما ، ففعل ذلك ، فبرئ" . وقوة الحلبة من الحرارة في الدرجة الثانية ، ومن اليبوسة في الأولى ، وإذا طبخت بالماء ، لينت الحلق والصدر والبطن ، وتسكن السعال والخشونة والربو ، وعسر النفس ، وتزيد في الباه ، وهي جيدة للريح والبلغم والبواسير ، محدرة الكيموسات المرتبكة في الأمعاء ، وتحلل البلغم اللزج من الصدر ، وتنفع من الدبيلات وأمراض الرئة ، وتستعمل لهذه الأدواء في الأحشاء مع السمن والفانيذ . وإذا شربت مع وزن خمسة دراهم فوة ، أدرت الحيض ، وإذا طبخت ، وغسل بها الشعر جعدته ، وأذهبت الحزاز . ودقيقها إذا خلط بالنطرون والخل ، وضمد به ، حلل ورم الطحال ، وقد تجلس المرأة في الماء الذي طبخت فيه الحلبة ، فتنتفع به من وجع الرحم العارض من ورم فيه . وإذا ضمد به الأورام الصلبة القليلة الحرارة ، نفعتها وحللتها ، وإذا شرب ماؤها ، نفع من المغص العارض من الرياح ، وأزلق الأمعاء . وإذا أكلت مطبوخة بالتمر ، أو العسل ، أو التين على الريق ، حللت البلغم اللزج العارض في الصدر والمعدة ، ونفعت من السعال المتطاول منه. وهي نافعة من الحصر ، مطلقة للبطن ، وإذا وضعت على الظفر المتشنج أصلحته ، ودهنها ينفع إذا خلط بالشمع من الشقاق العارض من البرد ، ومنافعها أضعاف ما ذكرنا . ويذكر عن القاسم بن عبد الرحمن ، أنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " استشفوا بالحلبة " وقال بعض الأطباء : لو علم الناس منافعها ، لاشتروها بوزنها ذهباً أ.هـ. عرف العرب الحلبة منذ القدم وقد جاء في ( قاموس الغذاء والتداوي بالنبات ) أن الأطباء العرب كانوا ينصحون بطبخ الحلبة بالماء لتليـيـن الحلق والصدر والبطن ولتسكين السعال وعسر النفس والربو كما تفيد للأمعاء والبواسير ...... وكذلك إذا طبخت وغسل بها الشعر جعلته مجعدا وجميلا , ونظرا لفوائدها العديدة فقد قال فيها الأطباء ( لو علم الناس منافعها لاشتروها بوزنها ذهبا ) !! وفي الطب الحديث تبـيـن من تحليل الحلبة أنها غنية بالمواد البروتينية والفسفور والمواد النشوية وهي تماثل في ذلك زيت كبد الحوت , كما تحوي أيضا مادتي الكولين والتريكو نيلين وهما يقاربان في تركيبهما حمض النيكوتينيك وهو أحد فيتامينات ( ب ) , كما تحتوي بذورها على مادة صمغية وزيوت ثابتة وزيت طيار يشبه زيت اليانسون . يا رب أكون أفدتك أسأل الله العظيم أن يشفي أمك و مرضى المسلمينجزاكِ الله خيرا لدعائك و أعتذر بشدة عن تأخيري في الرد عليكي العلاجات الشعبية التي استخدمتها...
الله يجزاك خير على المعلومات
وامين يارب وجميع المسلمين
وامين يارب وجميع المسلمين
الصفحة الأخيرة