بارادايس محمد
بارادايس محمد
انتي ما عندك حزم
واللي تسويه بنفسك غير مضبوط
وصرتي فقط صرافة للي يريد
لازم تكوني حازمة وما عندي
القروض اللي أخطائها وحدها ضغط
عورني راسي وأنا أقرأ
بارادايس محمد
بارادايس محمد
حديث ( أنت وما تملك لأبيك)
قال الشيخ ابن عثيمين حفظه الله :
هذا الحديث ليس بضعيف لشواهده ، ومعنى ذلك : أن الإنسان إذا كان له مال : فإنَّ لأبيه أن يتبسَّط بهذا المال ، وأن يأخذ من هذا المال ما يشاء لكن بشرط بل بشروط :
الشرط الأول : ألا يكون في أخذه ضرر على الابن ، فإن كان في أخذه ضرر كما لو أخذ غطاءه الذي يتغطى به من البرد ، أو أخذ طعامه الذي يدفع به جوعه : فإن ذلك لا يجوز للأب.
الشرط الثاني : أن لا تتعلق به حاجة للابن ، فلو كان عند الابن أمَة يتسراها : فإنه لا يجوز للأب أن يأخذها لتعلق حاجة الابن بها ، وكذلك لو كان للابن سيارة يحتاجها في ذهابه وإيابه وليس لديه من الدراهم ما يمكنه أن يشتري بدلها : فليس له أن يأخذها بأي حال .
الشرط الثالث : أن لا يأخذ المال مِن أحد أبنائه ليعطيه لابنٍ آخر ؛ لأن ذلك إلقاء للعداوة بين الأبناء ، ولأن فيه تفصيلاً لبعض الأبناء على بعض إذا لم يكن الثاني محتاجاً ، فإن كان محتاجاً : فإن إعطاء الأبناء لحاجة دون إخوته الذين لا يحتاجون : ليس فيه تفضيل بل هو واجب عليه .
وعلى كل حال : هذا الحديث حجة أخذ به العلماء واحتجوا به ، ولكنه مشروط بما ذكرنا ، فإن الأب ليس له أن يأخذ من مال ولده ليعطي ولداً آخر .
والله أعلم . " فتاوى إسلامية " ( 4 / 108 ، 109 ) .
وهناك شرط رابع مهم وهو أن تكون عند الأب حاجة للمال الذي يأخذه من ولده ، وقد جاء مصرَّحاً بهذا الشرط في بعض الأحاديث .
أنا ندمانه
أنا ندمانه
مع البنات اول شي تعلمي تقولي لا واهم شي امك لها مصروف شهري منك وخلاص الباقي مانتي مسؤوله عنه ...
بين السموات والارض
بقولك كلمه حق
ما هم اللي ربوك وعلموكي ووصلتي لهذا المستوى؟؟
لولا الله ثم هم ماكان وصلتي للي انتي فيه
حتى لو بالغوا تعبوا عليكِ لهم حق


الزوج جا اخذك جاهزه بشهاده ووظيفه لكن ارتقيتي السلم عند اهلك


لكن لاتفرطي لاعليهم ولا على زوجك
اعطيي اهلك بلا منه والدك ووالدتك البقيه لستي مجبوره


زوجك لاتعوديه انك تصرفي على البيت ونفسك خلي صرفه الاساس
روانا🎈
روانا🎈
حديث ( أنت وما تملك لأبيك) قال الشيخ ابن عثيمين حفظه الله : هذا الحديث ليس بضعيف لشواهده ، ومعنى ذلك : أن الإنسان إذا كان له مال : فإنَّ لأبيه أن يتبسَّط بهذا المال ، وأن يأخذ من هذا المال ما يشاء لكن بشرط بل بشروط : الشرط الأول : ألا يكون في أخذه ضرر على الابن ، فإن كان في أخذه ضرر كما لو أخذ غطاءه الذي يتغطى به من البرد ، أو أخذ طعامه الذي يدفع به جوعه : فإن ذلك لا يجوز للأب. الشرط الثاني : أن لا تتعلق به حاجة للابن ، فلو كان عند الابن أمَة يتسراها : فإنه لا يجوز للأب أن يأخذها لتعلق حاجة الابن بها ، وكذلك لو كان للابن سيارة يحتاجها في ذهابه وإيابه وليس لديه من الدراهم ما يمكنه أن يشتري بدلها : فليس له أن يأخذها بأي حال . الشرط الثالث : أن لا يأخذ المال مِن أحد أبنائه ليعطيه لابنٍ آخر ؛ لأن ذلك إلقاء للعداوة بين الأبناء ، ولأن فيه تفصيلاً لبعض الأبناء على بعض إذا لم يكن الثاني محتاجاً ، فإن كان محتاجاً : فإن إعطاء الأبناء لحاجة دون إخوته الذين لا يحتاجون : ليس فيه تفضيل بل هو واجب عليه . وعلى كل حال : هذا الحديث حجة أخذ به العلماء واحتجوا به ، ولكنه مشروط بما ذكرنا ، فإن الأب ليس له أن يأخذ من مال ولده ليعطي ولداً آخر . والله أعلم . " فتاوى إسلامية " ( 4 / 108 ، 109 ) . وهناك شرط رابع مهم وهو أن تكون عند الأب حاجة للمال الذي يأخذه من ولده ، وقد جاء مصرَّحاً بهذا الشرط في بعض الأحاديث .
حديث ( أنت وما تملك لأبيك) قال الشيخ ابن عثيمين حفظه الله : هذا الحديث ليس بضعيف لشواهده ، ومعنى...
يحتاج امي وابو زوجي يشوفون هالمقاله
الله يهديهم