استغفر الله....( :
R]خذوا العلم من اهله بالنسبة لاختلاف المذاهب.. WIDTH=400 HEIGHT=350 WIDTH=400 HEIGHT=350 WIDTH=400 HEIGHT=350
R]خذوا العلم من اهله بالنسبة لاختلاف المذاهب.. WIDTH=400 HEIGHT=350 WIDTH=400...
اي والله محد تعرضلنا، ياشيخ بن عثيمين، الله يغفرلك ويرحمك.




الله يجزاك خير ياوراء النهر ، ماقصرتي الله يوفقك.





،
استغفر الله....( :
طيب انا عندي سؤال ودايم يدور براسي .. البنت اذا صارت مو حلوة .. ليش تتنقب ؟ لأن المزيونه صدق ممكن تفتن الرجال بس اللي مو حلوة ليش تتنقب .. .. هذا سؤال يدور براسي .. لأنها ممكن اذا كشفت عند حريم بيقولون على ايش متغطيه ..؟ يعني الكافرات .. بس حسيت انكم خواتي وحبيت تقولون رأيكم بهذا الشيء ..
طيب انا عندي سؤال ودايم يدور براسي .. البنت اذا صارت مو حلوة .. ليش تتنقب ؟ لأن المزيونه صدق...
اسلوبك جميل ياران وليس استفزازي، اشكرك على ذلك.



جوابي على سؤالك..



لاننا عبيد لله ، واذا الله سبحانه وتعالى امرنا بشيء يجب علينا ان نكون (اششششش) وليس لنا الا ان نقول ، سمعنا واطعنا ونبعد عن لماذا وكيف.


ولو ان المرأة الجميلة هي فقط من غطت وجهها بذلك اصبح من المعلوم لدى الرجال ان كل من غطت وجهها جميلة، ولكن اذا جميع النساء تحجبن ولم يرى منهن شيء فبهذا تساوت النساء ولا يعلم من الجميلة ومن القبيحة، ثم ان الجمال ليس له مقياس محدد فلكل رجل نظرة ومقياس للجمال ، والدول ايضاً مقياسها للجمال يختلف، فنحن نكره خطوط التمدد في الجسم ( السترتش مارك )، وهناك دولة افريقية تعد لديهم علامة من علامات الجمال، وعموماً الغير جميلة انثى ولها معالم الانثى،ومشاعر الانثى.


وايضاً نعلم ان الشيطان يزين لابن ادم الحرام مهما يكن، ونعلم انه يوجد رجال شاذين ينفتنون بما لاتتوقعين، وبعض الرجال لايفتن الا بالمرأة المسنة، ولذا قال الشرع حتى وان كشفت المسنة وجهها لاتضع الزينة، والافضل تغطية وجهها، ولذا نرا ان نساءنا الكبيرات بالسن مستمسكات بتغطية الوجه منذ صغرهن فلذا نرى رغم تحليل الشرع لهن بكشفه الا ان حياؤهن يمنعهن من ذلك.

ومن ناحية الكافرات لو قالوا لماذا المسلمة تغطي وجهها وهي قبيحة، والله نساء الغرب لم يفكروا بنا ولا بأهل بلدهم ودينهم ولا بأحد ، حينما انزلوا ثيابهم، ولبسوا Low Waist ونزعوا حياءهن رغم وجود القبيحة والجميلة فيهم.



والله وحده اعلم.



،
استغفر الله....( :
عموماً نقلت لكم هذا :



قصة بداية السفور في بلاد الشام كما يرويها الشيخ علي الطنطاوي - يرحمه الله–




بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



كان بدء انفلات النساء في البلاد الإسلامية تقليداً للبلاد الغربية حصل بترك الحجاب وكشف النساء وجوههن وتبع ذلك شيئاً فشيئاً كشف رؤوسهن وصدورهن وسواعدهن وأعضادهن وسوقهن وبعض أفخاذهن، وتبع ذلك أيضاً مخالطتهن الرجال ومشاركتهن لهم في سائر الأعمال والتسوية بينهم وبينهن، يوضح ذلك ما ذكره الشيخ علي الطنطاوي عن بدء السفور في بلاد الشام، حيث قال في ذكرياته (5/226): (( وكانت النصرانيات واليهوديات من أهل الشام يلبسن قبل الحرب الأولى الملاءات الساترات كالمسلمات، وكل ما عندهن أنهن يكشفن الوجوه ويمشين سافرات، أذكر ذلك وأنا صغير، وجاءت مرة وكيلة ثانوية البنات المدرسة سافرة فأغلقت دمشق كلها حوانيتها، وخرج أهلوها محتجين متظاهرين حتى روّعوا الحكومة فأمرتها بالحجاب وأوقعت عليها العقاب، مع أنها لم تكشف إلا وجهها، ومع أن أباها كان وزيراً وعالماً جليلاً، وكان أستاذاً لنا.


ومرّت الأيام وجئت هذه المدرسة ألقي فيها دروساً إضافية وأنا قاضي دمشق سنة 1949، وكان يدرِّس فيها شيخنا الشيخ محمد بهجت البيطار، فسمعت مرّة صوتاً من ساحة المدرسة، فتلفت أنظر من النافذة، فرأيت مشهداً ما كنت أتصور أن يكون في ملهى فضلاً عن مدرسة، وهو أن طالبات أحد الفصول ـ وكلهن كبيرات بالغات ـ قد استلقين على ظهورهن في درس الرياضة، ورفعن أرجلهن حتى بدت أفخاذهن عن آخرها! )).

إلى أن قال (ص 238): (( كان أن دمشق التي عرفناها تستر بالملاءة البنت من سنتها العاشرة، شهدت يوم الجلاء بنات السادسة عشرة وما فوقها يمشين في العرض بادية أفخاذهن، تهتز نهودهن في صدورهن تكاد تأكلهن النظرات الفاسقة، وشهدتُ بنتاً جميلة زُيِّنت بأبهى الحُلَل وأُلبست لباس عروس وركبت السيارة المكشوفة وسط الشباب... قالوا: إنها رمز الوحدة العربية! ولم يَدْر الذين رمزوا هذا الرمز أن العروبة إنما هي في تقديس الأعراض لا في امتهانها )).


إلى أن قال (ص 239): (( ألا مَن كان له قلب فليتفطر اليوم أسفاً على الحياء، مَن كانت له عين فلتَبْكِ اليوم دماً على الأخلاق، مَن كان له عقل فليفكر بعقله، فما بالفجور يكون عز الوطن وضمان الاستقلال، ولكن بالأخلاق تحفظ الأمجاد وتسمو الأوطان، فإذا كنتم تحسبون أن إطلاق الغرائز من قيد الدين والخلق، والعورات من أسر الحجاب والستر، إذا ظننتم ذلك من دواعي التقدم ولوازم الحضارة، وتركتم كل إنسان وشهوته وهواه، فإنكم لا تحمدون مغبة ما تفعلون...)).



هذه قصة بدء السفور وكشف النساء وجوههن في بلاد الشام، حكاها الشيخ علي الطنطاوي عن مشاهدة ومعاينة، وكانت وفاته سنة 1420 هـ ، والسعيد مَن وُعظ بغيره، ومثل هذا الذي حصل في بلاد الشام حصل في مصر وتركيا وإيران وغيرها، وكانت بداية السفور وكشف الوجوه في القرن الرابع عشر الهجري الموافق للقرن العشرين الميلادي، انظر كتاب (حراسة الفضيلة للشيخ بكر ابن عبد الله أبو زيد: ص 165، 168).




* مقتبس من رسالة " لماذا لا تقود المرأة السيارة في المملكة العربية السعودية " للشيخ عبدالمحسن العباد .





هل اتضحت لكم خطوات الشيطان؟

،
ريحانة التميمي
اشكر من كل من شارك بسؤال او طرح فكرة فجزاه الله خير الجزاء واخص بالشكر وراء النهر واستغفر الله المهم من يبحث عن الحقيقة فليقراء كتاب هل يكذب التاريخ لعبدالله الداود و ادلة الحجاب اسماعيل امقدم اما اذا كنا اصحاب اهواء فسنجد الف عذر واهي
القلب الطيبة
القلب الطيبة
**** يهديك ويهدي جميعا المسلمين