يا ضوءَ فوانيسِ الغربةِ في روحي
.. يا مطري.. يا كلماتي..
مازلتُ
– كعهدي الأولِ –
أرقبُ خلف زجاجِ المقهى
.. خطوتَكِ المسكونةَ بالدهشةِ..
أنسى قدحَ الشاي الساخن
.. أنسى وجعي..
وقصاصاتِ الورقِ البيضاء على طاولتي..
. وأظلُّ أطاردُ خلفَ شرائطكِ الحمراء,
غريباً
.. كالريح..
لـ عدنان الصائغ
يا ضوءَ فوانيسِ الغربةِ في روحي
.. يا مطري.. يا كلماتي..
...
.. يا مطري.. يا كلماتي..
مازلتُ
– كعهدي الأولِ –
أرقبُ خلف زجاجِ المقهى
.. خطوتَكِ المسكونةَ بالدهشةِ..
أنسى قدحَ الشاي الساخن
.. أنسى وجعي..
وقصاصاتِ الورقِ البيضاء على طاولتي..
. وأظلُّ أطاردُ خلفَ شرائطكِ الحمراء,
غريباً
.. كالريح..
لـ عدنان الصائغ