كرامتي عاليه
كرامتي عاليه
الباذنجان بأقراص الكفتة أكلة لذيذة


المقادير


باذنجان من الحجم المتوسط


للكفته

,لحمه مفرومه ناعم , راس بصل مفروم ناعم , 3 اسنان من الثوم مهروس , قليل من البقدونس مفوم ناعم , قرن فلفل اخضر حار مفوم ناعم حسب الرغبه , رشه بقسمات . ملعقه صغيره من رب البندوره , البهارات فلفل اسود قرفه بهار حلو قرنفل جوزه الطيب

وللصلصه

حبتين بندوره 2 بصله متوسطه 3 الى 4 سن ثوم بقدونس مكعب ماجي رب بندوره ملعقه طعام كبيره فليفله حلوه 2 قرن فليفله متوسط الحراره حسل الرغبه

الطريقه راح اشرحها مع الصور


ونبتدي باذن الله

الباذنجان يقشر مقلم ويقطع حلقات للثلثين تقريبا بحيث يبقى عالق من طرف واحد وما ينقطع معك لما تقليه يكون ماسك نفسه زي الصوره




ثم يقلى بالزيت نصف قلوه وبيكون لونه اشقر فاتح
بس ان شوي انقلى معي زياده لاني التهيت عنه شوي

يعني هيك







وهذي مكونات الكفته اخلطيها كلها مع بعض حتى تكون جاهزه لحشي الباذنجان




وفي صينيه الفرن راح نفرم حبتين بندوره وراسين بصل وشي 4 الى 5 اسنان ثوم وراس فليفه حلوه و 1 قرن اخضر حد وكمان واحد خليه صحيح ما تقطعيه ومكعب ماجي وبقدونس مقروم ناعم وخليهم في ارض الصينيه مع ر شه ملح ورشه فلفل










نرجع للباذنجان بنحشيه باقراص الكفته زي الصوره








وبنحطها في الصينيه فوق الخضره يلي فرمناها مسبقا





كرامتي عاليه
كرامتي عاليه
يتبع
والكفته يلي بتفضل عندك اعمليها اصابع ورصيها بين حبات الباذنجان بتعطي نكهه كتير طيبه للطبخه




وهون بعد ما رصينا الكفته بين حبات الباذنجان





بتذوبي رب البندوره بكاستين ماء وبتضيفيها على الباذنجان





بحيث ما يكون الباذنجان غرقان كتير يعني زي الصوره




حطيه بالفرن على حراره 250 لمده 45 دقيقه تقريبا على الر ف بالاسفل




وهذا بعد ما استوى وطلعناه من الفرن




ويقدم مع الارز ساخنا

ويل ي بيحب ياكله مع الخبز كمان همممممممممممم يا سلام

وهذا الطبق الكم يا حلوين


هنادي ج
هنادي ج
كرامتي
شو هالاكل الطيب عند هالمسا ماشاء الله
اشتهيت الباذنجان وجعت عالاخر ,وصلت الريحة الزاكية لعندي
تسلم الايادي
بدوية
يسعد هالمسا ياعسل
شو هالنشاط الليلي ماشاء الله
كرامتي عاليه
كرامتي عاليه
أريد الطلاق


صالح الريمي


عدت للمنزل وكانت زوجتي بانتظاري ، وقد أعدّت طعام العشاء ، أمسكت يدها وأخبرتها بأنه لدى شي أخبرها به، جلست بهدوء تنظر إلي بعينيها، أكاد ألمح الألم فيهما، شعرت أن الكلمات جمدت بلساني، لكن يجب أن أخبرها ...

'' أريد الطلاق ''.. خرجت هاتان الكلمتان من فمي بهدوء، لم تبد زوجتي متضايقة مما سمعته مني لكنها بادرتني بهدوء وسألتني: ''لماذا''؟!

نظرت إليها طويلاً وتجاهلت سؤالها مما دفعها للغضب بأن ألقت ملعقة الطعام وصرخت بوجهي: ''أنت لست برجل''.

في هذه الليلة لم نتبادل الحديث، كانت تنحب بالبكاء، أعلم أنها تريد فهم ماذا حدث لزواجنا لكني بالكاد كنت أستطيع إعطائها سبباً حقيقياً يرضيها في هذه اللحظة. أحسست بأن زوجتي لم تعد تملك قلبي ... فقلبي تملكه امرأة أخرى الآن ''جيين''.

أحسست بأنني لم أعد أحب زوجتي ، فقد كنا كالأغراب، إحساسي بها لم يكن يتعدى الشفقة عليها.

في اليوم التالي وبإحساس عميق بالذنب يتملكني، قدمت لزوجتي أوراق الطلاق لكي توقع عليها، وفيها أقر بأني سوف أعطيها المنزل والسيارة و30٪ من أسهم الشركة التي أملكها.

ألقت لمحة على الأوراق ثم قامت بتمزيقها، فالمرأة التي قضت 10 سنوات من عمرها معي أصبحت الآن غريبة عني ، أحسست بالأسف عليها، ومحاولتها لهدر وقتها وجهدها، فما تفعله لن يغير من حقيقة اعترافي لها بحبي العميق لــ ''جيين''، وأخيراً انفجرت زوجتي أمامي ببكاء شديد، الأمر الذي كنت قد توقعت منها أن تفعله.

بالنسبة لي بكاؤها كان مصدر راحة فهو يدل على أن فكرة الطلاق التي كانت تراودني أسابيع طويلة قد بدأت تصبح حقيقة ملموسة أمامي.

في اليوم التالي عدت إلى المنزل في وقت متأخر من الليل لأجدها منكبةً تكتب شيئاً. لم أتناول ليلتها العشاء وذهبت على الفور للنوم، وسرعان ما استغرقت بالنوم، فقد كنت أشعر بالتعب جراء قضائي يوماً حافلاً بصحبة ''جيين''، فتحت عيني في منتصف الليل لأجدها مازالت تكتب ... في حقيقة الأمر لم أكترث لها كثيراً وأكملت نومي مرة أخرى.

في الصباح جاءت وقدمت لي شروطها لقبول الطلاق ، لم تكن تريد أي شي مني سوى مهلة شهر فقط ... لقد طلبت مني أنه في هذا الشهر يجب علينا أن نفعل ما في وسعنا حتى نعيش حياة طبيعية بقدر الإمكان كأي زوجين ، سبب طلبها هذا كان بسيطاً بأن ولدنا سيخضع لاختبارات في المدرسة، وهي لا تريد أن يؤثر خبر الطلاق على أدائه بالمدرسة.

لاقى طلبها قبولاً لدي، لكنها أخبرتني بأنها تريدني أن أقوم بشي آخر لها ، طلبت مني أن أتذكر كيف حملتها بين ذراعي في صباح أول يوم زواجنا، ثم طلبت مني أن أحملها لمدة شهر كل صباح من غرفة نومنا إلى باب المنزل!

اعتقدت لوهلة أنها قد فقدت عقلها !!! لكن حتى أجعل آخر أيام لنا معاً تمر بسلاسة ، قبلت أن أنفذ طلبها الغريب.

لقد أخبرت ''جيين'' يومها عن طلب زوجتي الغريب فضحكت وقالت باستهزاء : بأن ما تطلبه زوجتي شيء سخيف ، ومهما حاولت هي أن تفعل بدهاء لن يغير حقيقة الطلاق فهو واقع لا محالة .

لم نكن أنا وزوجتي على اتصال جسدي منذ أن أعربت لها عن رغبتي بالطلاق ، فعندما حملتها بين ذراعيي في أول يوم أحسست أنا معها بالارتباك، تفاجأ ولدنا بالمشهد فأصبح يصفق ويمشي خلفنا صارخاً فرحاً: ''أبي يحمل أمي بين ذراعيه''، كلماته أشعرتني بشيء من الألم، حملتها من غرفة النوم إلي باب المنزل مروراً بغرفة المعيشة، مشيت عشرة أمتار وهي بين ذراعي أحملها، أغمضت عينيها وقالت بصوت ناعم خافت : لا تخبر ولدنا عن الطلاق الآن، أومأت لها بالموافقة وإحساس بالألم يتملكني ، إحساس كرهته، خرجت زوجتي ووقفت في موقف الباص تنتظر، وأنا قدت سيارتي إلى المكتب.

في اليوم التالي تصرفنا أنا وهي بطبيعية أكثر، وضعت رأسها على صدري، استطعت أن اشتم عبقها ، أدركت في هذه اللحظة أنني لم أمعن النظر جيداً في هذه المرأة منذ زمن بعيد، أدركت أنها لم تعد فتاة شابة، على وجهها رسم الزمن خطوطاً ضعيفة، غزا بعض اللون الرمادي شعرها، وقد أخذ الزواج منها ما أخذ من شبابه، لدقيقة تساءلت ماذا فعلت أنا بها .

في اليوم الرابع عندما حملتها أحسست بإحساس الألفة والمودة يتملكني اتجاهها، إنها المرأة التي أعطتني 10 سنوات من عمرها.

في اليوم الخامس والسادس شعرت بأن إحساسنا بالمودة والألفة أصبح ينمو مرة أخرى، لم أخبر ''جيين'' عن ذلك، وأصبح حمل زوجتي صباح كل يوم يكون سهلاً أكثر وأكثر بمرور مهلة الشهر التي طلبتها، أرجعت ذلك بأن التمارين هي من جعلتني قوياً فسهل حملها.

في صباح أحد الأيام جلست زوجتي تختار ماذا ستلبس، لقد جربت عدداً لا بأس به من الفساتين لكنها لم تجد ما يناسبها فتنهدت بحسرة قائلة: ''كل فساتيني أصبحت كبيرة علي ولا تناسبني''، أدركت فجأة أنها أصبحت هزيلة مع مرور الوقت، وهذا هو سبب سهولة حملي لها.

فجأة استوعبت أنها تحملت الكثير من الألم والمرارة في قلبها ، لاشعورياً وضعت يدي على رأسها بحنان، في هذه اللحظة دخل ولدنا وقال : ''أبي حان الموعد لتحمل أمي خارج الغرفة''، بالنسبة إليه رؤية والده يحمل أمه أصبح جزءاً أساسياً من حياته اليومية. طلبت زوجتي من ولدي أن يقترب منها وحضنته بقوة، لقد أدرت وجهي عن هذا المنظر لخوفي بأنني سأغير رأيي في هذه اللحظة الأخيرة، ثم حملتها بين ذراعيي أخرجتها من غرفة النوم إلى الباب الخارجي مروراً بغرفة المعيشة وهي تطوق عنقي بيديها بنعومة وطبيعية، ضممت جسدها بقوة كان إحساسي بها كإحساسي بها في أول يوم زواج لنا، لكن وزنها الذي أصبح خفيفاً جعلني حزيناً.

في آخر يوم عندما حملتها بين ذراعيي لم أستطع أن أخطو خطوة واحد، ولدنا قد ذهب إلى المدرسة، ضممتها بقوة وقلت لم أكن أتصور أن حياتنا كانت تفتقر إلى المودة والألفة إلى هذه اللحظة.

قدت السيارة وترجلت منها بخفة ولم أغلق الباب خلفي خوفاً مني من أن أية تأخير قد يكون السبب في تغيير رأيي الذي عزمت عليه، صعدت السلالم بسرعة، فتحت ''جيين'' الباب وهي تبتسم وبادرتها قائلاً : ''أنا آسف جيين لكني لم أعد أريد أن أطلق زوجتي''.

نظرت جيين إلي مندهشة ومدت يدها لتلمس جبهتي وسألتني: ''هل أنت محموم''؟، رفعت يدها عن جبيني وقلت لها: ''أنا حقاً آسف جيين ... لكني لم أعد أريد طلاق زوجتي ، قد يكون الملل تسلل إلى زواجي لأنني وزوجتي لم نكن نقدر الأشياء الصغيرة الحميمة التي كانت تجمعنا، وليس لأننا لم نعد نحب بعضنا ، الآن أدركت أنه بما أنني حملتها بين ذراعيي في أول يوم زواج لنا لابد لي أن أستمر في حملها حتى آخر يوم في عمرنا''.

أدركت ''جيين'' صدق ما أقول وعلى قوة قراري، عندها صفعت وجهي صفعة قوية، وأجهشت بالبكاء وأغلقت الباب في وجهي بقوة، نزلت السلالم وقدت السيارة مبتعداً، توقفت عند محل بيع الزهور في الطريق، واخترت حزمة من الورد جميلة لزوجتي، سألتني بائعة الزهور ماذا تكتب في البطاقة، فابتسمت وكتبت : ''سوف استمر أحملك وأضمـّـك بين ذراعيي كل صباح إلى أن يفرقنا الموت''.

في هذا اليوم وصلت إلى المنزل وحزمة ورد بين يدي وابتسامة تعلو وجهي ركضت مسرعاً إلى زوجتي، لكن .. وجدتها وقد فارقت الحياة في فراشها، لقد كانت زوجتي تكافح مرض السرطان لأشهر طويلة دون أن تخبرني ، وأنا كنت مشغولاً مع ''جيين'' لكي ألاحظ ،



لقد علمت زوجتي أنها ستموت قريباً، وفضلت أن تجنبني أي ردة فعل سلبية من قبل ولدنا لي، وتأنيبه لي في حال مضينا في موضوع الطلاق، على الأقل هي رأت أن أظل أكون الزوج المحب في عيون ولدنا،

لا المنزل الفخم ولا السيارة ولا الممتلكات أو المال في البنوك هي مهمة،



المهم هو التفاصيل الصغيرة الحميمة في حياتكم، هي أهم شي في علاقاتكم، هذه الأشياء الصغيرة هي مصدر السعادة،


فأوجدوا الوقت لشركاء حياتكم، واستمروا في عمل هذه الأشياء الصغيرة لبناء المودة والألفة والحميمية.

ملاحظة: نشرت هذه القصة لكم اليوم التي وردتني عبر ''إيميلي'' إيماناً بالنصيحة التي وجهها كاتبها لي، وهي :



بأننا إن لم نرسلها لأحد لن يحدث شيء ما،


لكن إذا نشرناها أو أعدنا إرسالها فربما.. أقول ''ربما'' قد نكون سبباً في إنقاذ زواج ما، أو منع ''هدم'' عائلة وإبدال سعادتها بالحزن..




طلبنا ترك الذنوب فوجدناه بصلاة الضحى،


وطلبنا ضياء القبور فوجدناه في قراءة القرآن،


وطلبنا عبور الصراط فوجدناه في الصوم والصدقة،


وطلبنا ظل العرش فوجدناه في محبة الصالحين


السنبلة الفارغة ترفع رأسها في الحقل
والممتلئة بالقمح تخفضه،
فلايتواضع إلا الكبير،
ولا يتكبر إلا الحقير.......!
هنادي ج
هنادي ج
كرامتي
القصة روعة روعة روعة
شكرا لك عزيزتي لانني حقا بدات افقد ايماني بكل ماافعله من تفاصيل صغيرة
تعطي معنى وبعدا عاطفيا رائعا ,لانني وبعد 14 عاما لازلت اعملها وحدي وبدون مشاركة الطرف الاخر على امل ان تصبح مهمة للطرف الاخر .
وكنت اليوم فقط افكر في ماافعله وخصوصا مع اقتراب ذكرى زواجي , هل استمر ام يكفيني كل هذه السنين فجاءت قصتك لتعطيني الجواب فجزاك الله خيرا ياغالية .
الصمت \ ام الفتية
بعد قراءة قصتكم مع الكلب ومع الفار , حمدت الله انكم بخير وان ماواجهتموه من الخوف لم يضر بكم .الحمد لله على سلامتكم . تعرفون ان صديقتي واجهت "خفاشا " اقترب من وجهها وهي في البرندة "البلكونة " فخافت وصرخت بشكل كبير ومن يومها اختفى كل الشعر الذي في وجهها .للاسف لا رموش ولا حواجب وصار وجهها كمن يعالج كيماويا من مرض السرطان "لاسمح الله "
لذلك حمدت الله على سلامتكم وهي الاهم ياغوالي .