’’ مَنْفيٌّ هذا النّبْعُ ، ومَنْفَى
لِلظّامئِ هذا الماءُ، وهذا المَجْرى -
في الكَلمات وفي الأشياءْ
أَيَخُونُ النّبْعُ ، أَيَمْحُو
ما يكتُبُهُ قيثارُ الماءْ ؟! ‘‘

’’ كلّ شيء يليقُ / ابتكرْ ما تشاءُ -
المضارعُ ماضٍ،
والذي لم يكن كانَ،
والغيبُ حِسٌّ،
واضطربْ مثلَ لُجٍّ
إنه الحبُّ يكشف عن شمسكَ الغائره
في تجاعيدكَ النافرهْ ....... ! ‘‘
المضارعُ ماضٍ،
والذي لم يكن كانَ،
والغيبُ حِسٌّ،
واضطربْ مثلَ لُجٍّ
إنه الحبُّ يكشف عن شمسكَ الغائره
في تجاعيدكَ النافرهْ ....... ! ‘‘

لن أبلغ نقطة من فيض علمك..
إن هو إلا السعي فوفقني..
وإلا فكمال العلم لايليق إلا بجلالك العظيم.
إن هو إلا السعي فوفقني..
وإلا فكمال العلم لايليق إلا بجلالك العظيم.

في لحظات الوداع قل ما تريد دون تردد، أو خوف، أو خجل.
فربما لا تمنحك الحياة فرصة أخرى لقول ما تريد.
فربما لا تمنحك الحياة فرصة أخرى لقول ما تريد.
الصفحة الأخيرة
يقرأ للضوء كتابَ الظّلامْ
...
يحدث أن يُصغي شعري، وأن
يقولَ للشمس: هنا عهدُنا
...
صِرْنا دماً فرْداً، وصار المدى
في وجْهِنا ، مُستقبلاً للكلامْ ......! ‘‘