* فرشاتــــــي: أرسميــــــــــــــــــــ *

الأدب النبطي والفصيح

هنـــا أمسكت بفرشاتي.. لأرسم صورة لهــا..
لأنقى إنسانة أسكنتها قلبـــــي ..
ولأعذب شعور خالط جنبات نفســـي ..
ماأسعد فرشاتي ،، أراها تتمايل فرحاً ولهفةً لاتدري من أين تبدأ..
أتبدأ من قلبها البلوري بصفائه الذي ينعكس على صفحاته البيضاء أرق الشعور..
أم من عينيها،، وبريقٌ ألماسي يشع منهما فيستحيل ظلامي الى ضياءٌ كوهجِ الشمس ..
أم من احتوائها الدافئ ولملمتها لبقايا قلب تناثرت أشلاؤه هنا وهناك ..
هيــــا يافرشــــــاتي..أرسميها... وأمزجي بين روحينا
ولونيهما بألوان الطيف ..
فهـــي من انتشلني من عالمي الكئيب إلى عالمٍ يعج بأزهى ألألوان..
هي غمامة ضللتني من لهيب الشمس المحرقه..
وأمطرتني بأسمى معاني الحب والوفاء..
ملأتِ حياتي عذوبة وفرحاً..فحفظك المولى صديقتي
7
787

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

تيهو
تيهو
هنيئاً لكِ فرشاتها التقلب بين أناملها...
مااسعدكِ بدفءٍ تتلقينه من راحة كفيها...
فرشاتها...
كوني بليدة في الرسم ، لتٌكثِّر المسح وتعيد الرسم ،، فيطول مكوثك معها.....
فرشاتها....
ماإن تبدأين برسم القلب ،،، إلا واعكسي قلبها على اللوحة.....اجعليه لوحة يتأمله البشر، يقتدون به، يحاكونه،،، فلا بد للنوادر من وقفات......
فرشاتها...
لاتثقين كثيراً بتناسق ألوان لوحتك،، فما لونها إلا مشاعرها الصادقة المخلصة،، فتفنني ببثها بنفس حرارتها،،،ألهبي اللوحة كما أن قلبها ملتهب....
عطاء
عطاء
أولاً ..بودي أن أحييك بعد طول غياب..

ثانياً.. أسعدني أن تعودي بهذه القطعةوهذه اللوحة من المشاعر الصادقة..

وهذه المعاني التي تاقت نفسك إلى رسمها من الصعوبة بمكان أن تترجمها الفرشاة ..

لأنها في الغالب لاترسم إلا ظواهرنا..

أقول في الغالب...

لاأعرف ياعزيزتي..نبض...

حين جعلتِ صديقتك غمامة تظللك أشعرني بضعف المعنى..ألا ترين معي ذلك؟؟!!

إذ السحابة أو الغمامة كما عبرت ستدفعها الريح وتنقشع..ولن تظللك إلا لزمن مؤقت..

هل من لفظ آخر تستبدلينه ..به..حتى يكون المعنى قوياً...

نبض...

لاأعرف شعرت بأشياء من خلف السطور..!!
نبض بلا قلب
نبض بلا قلب
تيهـــوأخجلتني ،، ماأرق كلماتك ،،
إن كان يطيب لفرشاتي المكوث بين يدي للأبد فماأسعدني بذلك..:39:
دمتي بخير
نبض بلا قلب
نبض بلا قلب
غاليتي...حيــــاك الرحمن ..... هاقد التقينا مجددا ياعطاء:)
حقيقة كنت أنتظر منك هذه الإطلاله والتعليق ....:27:



وهذه المعاني التي تاقت نفسك إلى رسمها من الصعوبة بمكان أن تترجمها الفرشاة ..
لأنها في الغالب لاترسم إلا ظواهرنا..


عطاء لم اتمكن من فهم عبارتك ،، هلا اوضحتي مقصدك لي؟؟؟


لاأعرف ياعزيزتي..نبض...

حين جعلتِ صديقتك غمامة تظللك أشعرني بضعف المعنى..ألا ترين معي ذلك؟؟!!
إذ السحابة أو الغمامة كما عبرت ستدفعها الريح وتنقشع..ولن تظللك إلا لزمن مؤقت..


تأملت في عبارتك طوييييلاً...وأراك مصيبة في ذلك..
ولكنني ماتأملتها حرصا مني على ضعف المعنى اوقوته..
ولكن بدأت افكر: هل من الممكن ان تكون الصديقه وكل ماتحملين لها من
مشاعر مجرد غمامة !! تضللك لزمن مؤقت وتعطيك كل ماعندها وبعدها تنقشع وتذهب!!!
أنا أريد غمامة لاتنقشع أبداً..أريدها اقوى من كل الرياح والعواصف..!!
لأن حاجتي لها لن تنتهي ولن تتوقف أبدا..!! فهل يوجد مثلها..؟!
بصراحة التعمق في هذا مخيف ،،ولكنه احتمال وارد للأسف..!!



نبض...

لاأعرف شعرت بأشياء من خلف السطور..!!



عطاء : أجبرتني عبارتك الأخيره وانا اقرأ ان اترك ماقبلها وأقفز اليها!!!
هلا أخبرتني بماشعرتي به،،فأنا في لهفة لمعرفة ذلك
نبض بلا قلب
نبض بلا قلب
اينك ياعطاء