فصيلة دمي يابنات تكفووون طمنوني

الحمل والإنجاب

تكفون طمنوني والله خايفه
انا فصيلتي o-وزوجيo+
وأسقطت حملي الأول وعمره 6 أسابيع بس الدكتورة ماقالت لي أني لازم آخذ الإبره حتى لو أجهضت
ولا أخذتها ولا كنت أدري <بكريه
والآن أنا حامل في الشهر الثاني يمديني آخذها ولا لا تكفووون طمنووووووووووووني مررررررررررر خايفه
وعلى فكرة في حملي هذا انا داخله الأسبوع السادس والحمد لله ما أعاني لا من دم ولا إفرازات بنيه اللي يتمم لي بخير
والله عجزت أنام هالموضوع شغل بالي كثييييييييييييييييييييييييييييير
الله يرفع درجاتها بالجنة اللي ترفع موضوعي ولو بدعوة
10
5K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

!!zozo!!
!!zozo!!
دورت لعيونك هالمعلومات ونقلتها وربي يثبت حمللك ويرزق كل متاخره بالحمل السليم الثابت ..


ماذا يحدث إذا كانت فصيلة دم الأم سالبة والجنين موجبة؟ ت









إذا كانت فصيلة دم الأم سالبة والجنين موجبة تحدث المشكلة عندما تدخل كرات الدم الحمراء التي تحمل عامل ريسس إلى الدورة الدموية للام الحامل ذات الفصيلة السالبة من دم الجنين، مما يؤدي لتكوين مضادات لعامل ريسس في الجهاز المناعي للأم، وفي الحمل التالي تمر هذه المضادات من خلال المشيمة إلى الجنين، وتقوم بتكسير كرات الدم الحمراء، وإصابته بفقر الدم، ونقص الأوكسجين الذي ينتج عنه في الحالات المتأخرة توقف وظائف القلب، وانتفاخ المولود، واستسقاء بالبطن والصدر، أما في الحالات البسيطة، فإن المولود يصاب بمرض الصفراء في خلال الـ24 ساعة التالية للولادة. ت
لذلك بعد الولادة إذا كانت فصيلة دم الأم سالبة والجنين موجبة، يجب إعطاء الأم حقنة للقضاء على الأجسام المضادة حتى لا يتأثر الجنين في الحمل التالي.


السلام عليكم.
قرأت في بعض المنتديات عن موضوع اختلاف فصيلة الأم عن الأب فإذا كانت الأم فصيلة دمها سالبة والأب موجبة يجب على الأم أخذ إبرة بعد الولادة في حالة إذا كانت فصيلة دم المولود موجبة ووجدت أيضا أن هناك من تأخذها أثناء فترة حملها و بعد الولادة فما صحة هذا الكلام؟ و هل يجب أخذها بعد كل ولادة؟

الجواب:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
نعم، فعلا هذه المسألة التي ذكرتم تمثل إشكالية بالنسبة لسلامة الحمل والجنين.

وهذا يكون حينما تكون فصيلة الأم سالبة، وفصيلة الأب موجبة، وتمثل نسبة الأمهات اللواتي عندهن فصيلة سالبة 15% في حين تبقى 75% من النساء غير معرضات لهذه الإشكالية الصحية.

والسِّر من وراء هذا أن الجنين يأخذ العامل الموجب المتعلق بالكريات الحمراء من والده، فبمجرد يتم التقاء دم الجنين مع دم الأم، أثناء إجهاض مثلا أو نزيف خلال الحمل، أو الولادة، يحدث تمنيع عند الأم ضد هذا العامل الذي لا تتوفر عليه الأم، فتعتبره مناعتها عاملا دخيلا، وبالتالي في الحمل الموالي، إذا قدر الله كانت فصيلة الجنين موجبة مرة أخرى، يحدث هجوم على الكريات الحمراء للجنين، وقد تظهر عنده تعقيدات خطيرة.

وسبب هذا، أن المناعة تحتاج إلى مرحلة تعرف أولي، يتم فيه التقاء العامل الأجنبي مع الخلايا المناعاتية التي تعتبره دخيلا، فيتطلب الأمر مدة ليتم إنتاج المضادات الخاصة به، وعند الالتقاء الثاني بنفس هذا العامل تحصل ردة الفعل مباشرة.

والمقصود بالسالب في الفصيلة الدموية غياب توفر العامل المسمى علميا D على سطح الكريات الحمراء للأم، والموجب يعني وجوده، وإن كان ليس ضروري أن ينقل الأب للجنين العامل الموجب، ولكن تبقى كل هذه الاحتمالات صعبة من حيث التحقق منها أثناء الحمل، وتستلزم تحاليل معقدة للوصول إلى دم الجنين في بطن أمه وإجراء الفحص المخبري عليه.
أما فيما يخص الوقاية، فتكون بمراقبة فصيلة الدم عند جميع الأمهات الحوامل، فإذا قدر الله وجدنا الفصيلة سالبة، فينبغي إعطاؤها تلقائيا الحقنة التي تقضي على العامل الذي قد يكون موجودا في دمها، ويتم هذا مرتين، مرة أثناء الحمل في الشهر السادس، ومرة بعد الولادة مباشرة في أجل لا يتعدى 72 ساعة.

هذه الحقنة دورها هو تدمير جميع الكريات الجنينية الحاملة للعامل D والتي قد تكون تسربت لدم الأم، قبل أن تتولد عليها مناعة مضادة، وهذا حتى نتفادى ذلك الالتقاء الأول، وليبقى الحمل الموالي في مأمن من كل خطر.
ولابد أن يكون هذا خلال كل حمل وولادة، لاحتمال حصول المشكلة نفسها في كل حمل جديد.

وبالرغم من كل هذه الاحتياطات تبقى هناك حالات ناذرة قد تحصل فيها مشاكل، كأن يتم التمنيع عند الأم خلال نفس الحمل، وتهجم مناعتها على الكريات الحمراء للجنين رغم كونه الحمل الأول، ويكون ذلك أحيانا بسبب نزيف بسيط تسبب في مرور دم الجنين إلى الدورة الدموية الأمومية.

كما قد توجد حالات خاصة يكون فيها عدم التوافق قي العامل غير متعلق بالعامل D المعهود، كأن يكون c أو E، وغير ذلك، وفي هذه الحالات، وإن كانت ناذرة، لا نتوفر بعد على مضادات لهذه العوامل، ويبقى علاج النتائج عند الجنين هو الحل الوحيد المقترح.

أرجو أن يكون جوابي واضحا، وفي الحقيقة هذا الموضوع معقد، ويحتاج إلى شرح مفاهيم كثيرة حتى تفهم جميع حيثياته. وأهم شيء أركز عليه هو ضرورة إجراء أي أم حامل لتحاليل كشف الفصيلة الدموية، وإذا قدر الله كان العامل سالبا، يلزم إجراء متابعة طبية صارمة، بغض النظر عن فصيلة الأب، التي لا يمكن أن نعمم الاعتماد عليها عند جميع الأزواج، لكونها مسألة مرتبطة بمستوى التدين وتقوى الله عز وجل عند الأم.

والله ولي التوفيق.
سمهورة
سمهورة
الله يستر
روحي لاستشاري نسائي
شيهانه على يدصقار
اختي انا طلعت موضوعي لك أقرأيه بالكامل

وهو عن العامل ريسوس وفصيلة دم الام سالب في هذاااا القسم#####


وضروري تاخذي ابرررره


ليييه مااخذتي الابره بعد اجهااضك دكتورتك ماتفهم @

الابره تؤخذ بعد اول ولاده او اجهاض اقصد اول حمل

ارجعي لمووووضوعي
آم سعد
آم سعد
انا اختي نفس مشكلتك وعادي
وعطون ابره بالاسبوع 28 يعني بالسابع

وتقول بنشوف اذا ولدت بنعطيك او لا علشان فصيله دم البيبي بس مافهمت عليه مره بس تراه مره مهمه
وان شاءالله بيعطونك اياه لا تخافين خوذيه
ماااشي الحال
ماااشي الحال
انا اختي نفس مشكلتك وعادي وعطون ابره بالاسبوع 28 يعني بالسابع وتقول بنشوف اذا ولدت بنعطيك او لا علشان فصيله دم البيبي بس مافهمت عليه مره بس تراه مره مهمه وان شاءالله بيعطونك اياه لا تخافين خوذيه
انا اختي نفس مشكلتك وعادي وعطون ابره بالاسبوع 28 يعني بالسابع وتقول بنشوف اذا ولدت بنعطيك او...
مشكورين بنات جميعا الله يعطيكم العافية




يعني انتي سبق لك حمل او اجهاض؟؟؟
وعطوك اياها وانتي حامل؟؟

تكفين رديييييييييييييييي