السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
الى اخواتى المشرفات ارجوا تثبيت هذا الموضوع لاننى ساجعلها مرجع خاص لسورة الاخلاص بما تحتوية من فضل وسبب التسمية .......................
وارجو من اخوات القارات عدم كتابت الردود وشكرا
سورة الاخلاص
عن انس الجهنى رضى الله عنة قال عن رسول الله صلى الله علية وسلم قال(من قراء قل هوالله احد حتى يختمها عشر مرات بنى له قصرا بالجنة)
...................................................
عن ابى سعيد الخدري رضى اللة عنةقال قال رسول الله صلى الله علية وسلم <ايعجز احدكم ان يقرا ثلث القران في ليلة>فشق ذلك عليهم وقالوا يا رسوا الله
كيف ؟فقال(الله الواحد الصمد ثلث القران)
......................................
عن عائشة رضى الله عنها ان رسول الله صلى الله علية وسلم بعث رجلا على سرية وكان يقراء على اصحابة فى صلاتة فيختم بقل هو الله احد فلم رجعوا ذكروا ذلك للرسول صلى الله علية وسلم فقال (سلوة لائ شئ يصنع ذلك ؟)فسالوة فقال لانها صفة الرحمن وانا احب ان اقراءبها فقال النبى صلى الله علية وسلم (اخبروة ان الله يحبة)
........................................
عن ابى الدرداء رضى الله عنة عن رسول الله صلى الله علية وسلم قال (ايعجز احدكم ان يقراء فى ليلة ثلث القران قال قل هو الله احد )تعدل ثلث القران
.......................................................
عن انس ان رجلا قال يارسول الله انى احب هذة السورة (قل هو الله احد)فقال رسول الله (ان حبك اياها يدخلك الجنة)
..........................................
عن ابى هريرة رضى الله عنه قال اقبلت مع رسول الله فسمع رجلا يقرا قل هو الله احد)فقال رسول الله (وجبت قلت وما وجبت يا رسوا الله قال الجنة)
.....................................
صغيرة حواء @sghyr_hoaaa
محررة ذهبية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
سمارت محامية :لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
ما سبب نزول سورة الإخلاص ؟
(( أن المشركين قالو للرسول صلى الله عليه وسلم : أنسب لنا ربك وصفه لنا ، فنزلت السورة ))
................................................................................
عن أُبيّ بن كعب أن المشركين قالوا للنبي صلى اللّه عليه وسلم: يا محمد انسب لنا ربك، فأنزل اللّه تعالى: {قل هو اللّه أحدٌ * اللّه الصمدُ * لم يلد ولم يولدْ * ولم يكن له كفواً أحدٌ} (أخرجه أحمد والترمذي وابن جرير)، زاد ابن جرير والترمذي،
قال:{الصمد} الذي لم يلد ولم يولد لأنه ليس شيء يولد إلا سيموت، وليس شيء يموت إلا سيورث، وإن اللّه عزَّ وجلَّ لا يموت ولا يورث،{ولم يكن له كفواً أحد} ولم يكن له شبية ولا عدل وليس كمثله شيء.
...................................................................
(( أن المشركين قالو للرسول صلى الله عليه وسلم : أنسب لنا ربك وصفه لنا ، فنزلت السورة ))
................................................................................
عن أُبيّ بن كعب أن المشركين قالوا للنبي صلى اللّه عليه وسلم: يا محمد انسب لنا ربك، فأنزل اللّه تعالى: {قل هو اللّه أحدٌ * اللّه الصمدُ * لم يلد ولم يولدْ * ولم يكن له كفواً أحدٌ} (أخرجه أحمد والترمذي وابن جرير)، زاد ابن جرير والترمذي،
قال:{الصمد} الذي لم يلد ولم يولد لأنه ليس شيء يولد إلا سيموت، وليس شيء يموت إلا سيورث، وإن اللّه عزَّ وجلَّ لا يموت ولا يورث،{ولم يكن له كفواً أحد} ولم يكن له شبية ولا عدل وليس كمثله شيء.
...................................................................
سمارت محامية :لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
ما سبب نزول سورة الإخلاص ؟
(( أن المشركين قالو للرسول صلى الله عليه وسلم : أنسب لنا ربك وصفه لنا ، فنزلت السورة ))
................................................................................
عن أُبيّ بن كعب أن المشركين قالوا للنبي صلى اللّه عليه وسلم: يا محمد انسب لنا ربك، فأنزل اللّه تعالى: {قل هو اللّه أحدٌ * اللّه الصمدُ * لم يلد ولم يولدْ * ولم يكن له كفواً أحدٌ} (أخرجه أحمد والترمذي وابن جرير)، زاد ابن جرير والترمذي،
قال:{الصمد} الذي لم يلد ولم يولد لأنه ليس شيء يولد إلا سيموت، وليس شيء يموت إلا سيورث، وإن اللّه عزَّ وجلَّ لا يموت ولا يورث،{ولم يكن له كفواً أحد} ولم يكن له شبية ولا عدل وليس كمثله شيء.
...................................................................
(( أن المشركين قالو للرسول صلى الله عليه وسلم : أنسب لنا ربك وصفه لنا ، فنزلت السورة ))
................................................................................
عن أُبيّ بن كعب أن المشركين قالوا للنبي صلى اللّه عليه وسلم: يا محمد انسب لنا ربك، فأنزل اللّه تعالى: {قل هو اللّه أحدٌ * اللّه الصمدُ * لم يلد ولم يولدْ * ولم يكن له كفواً أحدٌ} (أخرجه أحمد والترمذي وابن جرير)، زاد ابن جرير والترمذي،
قال:{الصمد} الذي لم يلد ولم يولد لأنه ليس شيء يولد إلا سيموت، وليس شيء يموت إلا سيورث، وإن اللّه عزَّ وجلَّ لا يموت ولا يورث،{ولم يكن له كفواً أحد} ولم يكن له شبية ولا عدل وليس كمثله شيء.
...................................................................
سمارت محامية :لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
ما سبب نزول سورة الإخلاص ؟
(( أن المشركين قالو للرسول صلى الله عليه وسلم : أنسب لنا ربك وصفه لنا ، فنزلت السورة ))
................................................................................
عن أُبيّ بن كعب أن المشركين قالوا للنبي صلى اللّه عليه وسلم: يا محمد انسب لنا ربك، فأنزل اللّه تعالى: {قل هو اللّه أحدٌ * اللّه الصمدُ * لم يلد ولم يولدْ * ولم يكن له كفواً أحدٌ} (أخرجه أحمد والترمذي وابن جرير)، زاد ابن جرير والترمذي،
قال:{الصمد} الذي لم يلد ولم يولد لأنه ليس شيء يولد إلا سيموت، وليس شيء يموت إلا سيورث، وإن اللّه عزَّ وجلَّ لا يموت ولا يورث،{ولم يكن له كفواً أحد} ولم يكن له شبية ولا عدل وليس كمثله شيء.
...................................................................
(( أن المشركين قالو للرسول صلى الله عليه وسلم : أنسب لنا ربك وصفه لنا ، فنزلت السورة ))
................................................................................
عن أُبيّ بن كعب أن المشركين قالوا للنبي صلى اللّه عليه وسلم: يا محمد انسب لنا ربك، فأنزل اللّه تعالى: {قل هو اللّه أحدٌ * اللّه الصمدُ * لم يلد ولم يولدْ * ولم يكن له كفواً أحدٌ} (أخرجه أحمد والترمذي وابن جرير)، زاد ابن جرير والترمذي،
قال:{الصمد} الذي لم يلد ولم يولد لأنه ليس شيء يولد إلا سيموت، وليس شيء يموت إلا سيورث، وإن اللّه عزَّ وجلَّ لا يموت ولا يورث،{ولم يكن له كفواً أحد} ولم يكن له شبية ولا عدل وليس كمثله شيء.
...................................................................
صغيرة حواء :ما سبب نزول سورة الإخلاص ؟ (( أن المشركين قالو للرسول صلى الله عليه وسلم : أنسب لنا ربك وصفه لنا ، فنزلت السورة )) ................................................................................ عن أُبيّ بن كعب أن المشركين قالوا للنبي صلى اللّه عليه وسلم: يا محمد انسب لنا ربك، فأنزل اللّه تعالى: {قل هو اللّه أحدٌ * اللّه الصمدُ * لم يلد ولم يولدْ * ولم يكن له كفواً أحدٌ} (أخرجه أحمد والترمذي وابن جرير)، زاد ابن جرير والترمذي، قال:{الصمد} الذي لم يلد ولم يولد لأنه ليس شيء يولد إلا سيموت، وليس شيء يموت إلا سيورث، وإن اللّه عزَّ وجلَّ لا يموت ولا يورث،{ولم يكن له كفواً أحد} ولم يكن له شبية ولا عدل وليس كمثله شيء. ...................................................................ما سبب نزول سورة الإخلاص ؟ (( أن المشركين قالو للرسول صلى الله عليه وسلم : أنسب لنا ربك وصفه لنا...
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ {1} اللَّهُ الصَّمَدُ {2} لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ {3} وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ {4}
التفسير:
قال عكرمة : لما قالت اليهود: نحن نعبد عزير بن اللّه ، وقالت النصارى: نحن نعبد المسيح بن اللّه ، وقالت المجوس: نحن نعبد الشمس والقمر، وقالت المشركون: نحن نعبد الأوثان أنزل اللّه على رسوله صلى اللّه عليه وسلم : {قل هو اللّه أحد} يعني هو الواحد الأحد، الذي لا نظير له ولا وزير، ولا شبيه ولا عديل، لأنه الكامل في جميع صفاته وأفعاله ، وقوله تعالى: {اللّه الصمد} يعني الذي يصمد إليه الخلائق في حوائجهم ومسائلهم ، قال ابن العباس: هو السيد الذي قد كمل في سؤدده، والشريف الذي قد كمل في شرفه، والعظيم الذي قد كمل في عظمته، والحليم الذي قد كمل حلمه، والعليم الذي قد كمل في علمه، والحكيم الذي قد كمل في حكمته، وهو الذي قد كمل في أنواع الشرف والسؤدد، وهو اللّه سبحانه، ليس له كفء وليس كمثله شيء، سبحان اللّه الواحد القهار، وقال الأعمش :{الصمد} السيد الذي قد انتهى سؤدده، وقال الحسن وقتادة : هو الباقي بعد خلقه، وقال الحسن أيضاً {الصمد} الحي القيوم الذي لا زوال له، وقال الربيع بن أنَس :هو الذي لم يلد ولم يولد كأنه جعل ما بعده تفسيراً له، وهو قوله: { لم يلد ولم يولد } وهو تفسير جيد، وقال ابن مسعود والضحّاك والسدي: {الصمد} الذي لا جوف له ، وقال مجاهد {الصمد} المصمت الذي لا جوف له ، وقال الشعبي: هو الذي لا يأكل الطعام ولا يشرب الشراب.
وقد قال الحافظ أبو القاسم الطبراني في كتاب السنة بعد إيراده كثيراً من هذه الأقوال في تفسير الصمد: وكل هذه صحيحة وهي صفات ربنا عزَّ وجلَّ، هو الذي يصمد إليه في الحوائج، وهو الذي قد انتهى سؤدده، وهو الصمد الذي لا جوف له ولا يأكل ولا يشرب، وهو الباقي بعد خلقه ، وقال البيهقي نحو ذلك، وقوله تعالى: {لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد} أي ليس له ولد ولا والد ولا صاحبة ، قال مجاهد: {ولم يكن له كفواً أحد} يعني لا صاحبة له، وهذا كما قال تعالى: {بديع السماوات والأرض أنّى يكون له ولد ولم تكن له صاحبة وخلق كل شيء} أي هو مالك كل شيء وخالقه، فكيف يكون له من خلقه نظير يساميه، أو قريب يدانيه؟ تعالى وتقدس وتنزه، قال تعالى: {وقالوا: اتخذ الرحمن ولداً لقد جئتم شيئاً إدّاً}، وقال تعالى: {وقالوا اتخذ الرحمن ولداً سبحانه بل عباد مكرمون * لا يسبقونه بالقول وهم بأمره يعملون}.وفي صحيح البخاري: " لا أحد أصبر على أذى سمعه من اللّه إنهم يجعلون له ولداً وهو يرزقهم ويعافيهم" (أخرجه البخاري).
وفي الحديث القدسي: " كذبني ابن آدم ولم يكن له ذلك، وشتمني ولم يكن له ذلك ، فأما تكذيبه إياي فقوله : لن يعيدني كما بدأني، وليس أول الخلق بأهون عليَّ من إعادته. وأما شتمه إياي فقوله: اتخذ اللّه ولداً وأنا الأحد الصمد لم ألد ولم أولد ولم يكن لي كفواً أحد " (أخرجه البخاري أيضاً
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ {1} اللَّهُ الصَّمَدُ {2} لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ {3} وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ {4}
التفسير:
قال عكرمة : لما قالت اليهود: نحن نعبد عزير بن اللّه ، وقالت النصارى: نحن نعبد المسيح بن اللّه ، وقالت المجوس: نحن نعبد الشمس والقمر، وقالت المشركون: نحن نعبد الأوثان أنزل اللّه على رسوله صلى اللّه عليه وسلم : {قل هو اللّه أحد} يعني هو الواحد الأحد، الذي لا نظير له ولا وزير، ولا شبيه ولا عديل، لأنه الكامل في جميع صفاته وأفعاله ، وقوله تعالى: {اللّه الصمد} يعني الذي يصمد إليه الخلائق في حوائجهم ومسائلهم ، قال ابن العباس: هو السيد الذي قد كمل في سؤدده، والشريف الذي قد كمل في شرفه، والعظيم الذي قد كمل في عظمته، والحليم الذي قد كمل حلمه، والعليم الذي قد كمل في علمه، والحكيم الذي قد كمل في حكمته، وهو الذي قد كمل في أنواع الشرف والسؤدد، وهو اللّه سبحانه، ليس له كفء وليس كمثله شيء، سبحان اللّه الواحد القهار، وقال الأعمش :{الصمد} السيد الذي قد انتهى سؤدده، وقال الحسن وقتادة : هو الباقي بعد خلقه، وقال الحسن أيضاً {الصمد} الحي القيوم الذي لا زوال له، وقال الربيع بن أنَس :هو الذي لم يلد ولم يولد كأنه جعل ما بعده تفسيراً له، وهو قوله: { لم يلد ولم يولد } وهو تفسير جيد، وقال ابن مسعود والضحّاك والسدي: {الصمد} الذي لا جوف له ، وقال مجاهد {الصمد} المصمت الذي لا جوف له ، وقال الشعبي: هو الذي لا يأكل الطعام ولا يشرب الشراب.
وقد قال الحافظ أبو القاسم الطبراني في كتاب السنة بعد إيراده كثيراً من هذه الأقوال في تفسير الصمد: وكل هذه صحيحة وهي صفات ربنا عزَّ وجلَّ، هو الذي يصمد إليه في الحوائج، وهو الذي قد انتهى سؤدده، وهو الصمد الذي لا جوف له ولا يأكل ولا يشرب، وهو الباقي بعد خلقه ، وقال البيهقي نحو ذلك، وقوله تعالى: {لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد} أي ليس له ولد ولا والد ولا صاحبة ، قال مجاهد: {ولم يكن له كفواً أحد} يعني لا صاحبة له، وهذا كما قال تعالى: {بديع السماوات والأرض أنّى يكون له ولد ولم تكن له صاحبة وخلق كل شيء} أي هو مالك كل شيء وخالقه، فكيف يكون له من خلقه نظير يساميه، أو قريب يدانيه؟ تعالى وتقدس وتنزه، قال تعالى: {وقالوا: اتخذ الرحمن ولداً لقد جئتم شيئاً إدّاً}، وقال تعالى: {وقالوا اتخذ الرحمن ولداً سبحانه بل عباد مكرمون * لا يسبقونه بالقول وهم بأمره يعملون}.وفي صحيح البخاري: " لا أحد أصبر على أذى سمعه من اللّه إنهم يجعلون له ولداً وهو يرزقهم ويعافيهم" (أخرجه البخاري).
وفي الحديث القدسي: " كذبني ابن آدم ولم يكن له ذلك، وشتمني ولم يكن له ذلك ، فأما تكذيبه إياي فقوله : لن يعيدني كما بدأني، وليس أول الخلق بأهون عليَّ من إعادته. وأما شتمه إياي فقوله: اتخذ اللّه ولداً وأنا الأحد الصمد لم ألد ولم أولد ولم يكن لي كفواً أحد " (أخرجه البخاري أيضاً
الصفحة الأخيرة
وسكرات الموت وظلمات القبر واحوال القيامه
كذلك ذكر الشيخ ابن عثيمين رحمة الله في سبب تسميتها بسورة الاخلاص لانها تضمن الاخلاص لله عزوجل وان من امن بها فهو مخلص فتكون بمعنى مخلصة لقارئها اي الانساناذا قراها مومنا بهافقد اخلص لله عزوجل
او لانها مخلصة بفتح اللام لان الله اخلصها لنفسة فلم يذكر فبها شئامن الاحكام ولا شئ من الاخبار بل هي اخبارة الخاصة
والوجهان صحيحان ولامنافاة بينهما وقال الفخر الرازي فب التفسر الكبير بعدما ذكر ان من اسما هذة السورة الاخلاص
ولان من اعتقدة كان مخلصا في دين الله ولان من مات علية كان خلاصة من النار