جاء شخص إلى أبي حنيفة فبادره سائلاً: ما تقول في رجل لا يرجو الجنه ولا يخاف من النار و لا يخاف الله تعالى .. و ياكل الميتة و يصلي بلا ركوع ولا سجود.. و يشهد بما لا يرى و يبغض الحق... و يحب الفتنه و يفر عن الرحمه و يصدق اليهود والنصارى؟؟
فالتفت ابو حنيفه إلى أصحابه فقال لهم: ( وما تقولون؟؟)
فقالوا: إنها من صفات الكافر..
فقال: بل هو من أولياء الله !!!
إنه يرجو رب الجنه و يخاف من رب النار... و لا يخاف الله تعالى أن يجور عليه.. و يأكل ميتة السمك... ويصلى صلاة الجنازه و يصلي على النبي محمد صلى الله عليه وسلم... و معنى شهادته بما لا يرى ان لا إله إلا إلا الله و أن محمداً رسول الله.. ويبغض الحق وهو الموت ليطيع الله و الفتنة في المال و الولد... و الرحمه المطر... و يصدق اليهود في ( ليست النصارى على شئ) و النصارى في ( ليست اليهود على شئ)....
هذا الموضوع مغلق.
tooop3
•
بسم الله الرحمن الرحيم
قصة رأئعة ولكن ......!!!! هل هى قصة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إنها درس لنا قال تعالى " إن بعض الظن إثم "
هكذا المؤمن الحق لا يكفر أحدا لأن الله سبحانة وتعالى هو من يحكم على القلوب وهو أعلم بالنوايا .
هل تعلمى أختى الفاضلة أن من أكبر أخطائنا أن كل منا يظن أنة هو المؤمن الحق و أن غيرة من الناس لا يرقى إلى مستواه الإيمانى
هكذا قالها بنو إسرائيل " نحن أبناء الله و أحباؤه"
ويجب أن نحترس من أن نصف غيرنا بالكفر أو نعظم من شاننا فكلنا فى حاجة إلى رحمة الخالق عز وجل .
ولنا فى الإمام أبو حنيفة خير مثال فى قولة وفعلة
ملحوظة هامة : المذهب الحنفى السمح هو مذهب إخواننا فى أفغانستان فتذكروهم بالدعاء ولا تنسوهم من تبرعاتكم فمن لهم غيرنا .
جزاكى الله خيرا أختى الفاضلة
قصة رأئعة ولكن ......!!!! هل هى قصة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إنها درس لنا قال تعالى " إن بعض الظن إثم "
هكذا المؤمن الحق لا يكفر أحدا لأن الله سبحانة وتعالى هو من يحكم على القلوب وهو أعلم بالنوايا .
هل تعلمى أختى الفاضلة أن من أكبر أخطائنا أن كل منا يظن أنة هو المؤمن الحق و أن غيرة من الناس لا يرقى إلى مستواه الإيمانى
هكذا قالها بنو إسرائيل " نحن أبناء الله و أحباؤه"
ويجب أن نحترس من أن نصف غيرنا بالكفر أو نعظم من شاننا فكلنا فى حاجة إلى رحمة الخالق عز وجل .
ولنا فى الإمام أبو حنيفة خير مثال فى قولة وفعلة
ملحوظة هامة : المذهب الحنفى السمح هو مذهب إخواننا فى أفغانستان فتذكروهم بالدعاء ولا تنسوهم من تبرعاتكم فمن لهم غيرنا .
جزاكى الله خيرا أختى الفاضلة
الصفحة الأخيرة
Nour alhoda