راقية الفكر
راقية الفكر
حبيبتي يعني إيش المطلوب منا نتكلم عنه ونسبه ولا نتركه في حاله له رب يحاسبه بعدين هو الآن ( ميييت) أعماله عند من شاء حاسبه ومن شاء غفرله وماتدرين لو تاب توبه غفرت له جمييع ذنوبه اتركوه للي خلقه وبس
حبيبتي يعني إيش المطلوب منا نتكلم عنه ونسبه ولا نتركه في حاله له رب يحاسبه بعدين هو الآن (...
ميت بالنسبه للاحياء
لكن كتبه واقواله واعماله وخطب التحريضيه شاهده عليه
ووزرهاعليه الي قيام الساعه واقرؤوا قيئه المسمى: كتاب اللامذهبية وخطرها على الإسلام.
(انا نحن نحيي الموتى ونكتب ما قدموا وآثارهم)
هذااضافع مقتبسه للردعليك
البوطي قال في حق شيخ الإسلام لو كان ابن تيمية في زمني أو كنت في زمن ابن تيمية لن يستحق عندي ولو شهادة الإبتدائي ،وذلك عند شرحه لحديث (لاتشد الرحال الا لثلاثة مساجد....) قال ذلك عندما كان يشرح فقه السيرة في مسجد جمعية أرباب الشعائر الدينية المرجة دمشق،
وقبل ايام على قناة إخبارية النظام مفتيها حسون يرثي الدكتور البوطي، وضمن كلامه استشهد بقوله تعالى: (ومن يتولهم منكم فإنه منهم) وحاول بعد تلاوتها تأويلها! فيا لله كيف أجرى على لسانه هذا الاستشهاد!
فكم قُتل وظلم بسبب فتاويهما ومواقفهما، وما فتوى الجهاد وفتوى السجود على صورة بشار ببعيدتين، ومواقفه مظلمة بشعة يطول تعدادها، وكلامه عن باسل وحافظ معلوم، وعند الله تجتمع الخصوم، وهو الحكم العدل، وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون.
وللتاريخ: من كان يظن أن مواقفه هي وليدة هذه الأحداث فهو مخطئ، فكان هذا موقفه من قبل أيام مجازر الثمانينيات، التي حصل فيها من الأهوال على المسلمين ما حصل، لكن لم يكن إعلام كاليوم، ألف البوطي وقتها كتابه عن الجهاد، اعتبر الشباب المسلم الذي قاتل النصيرية حكمهم حكم الحرابة، لخروجهم على ولي الأمر المسلم المؤمن، وجزاؤهم تطبيق آية الحرابة عليهم!
ونفاقه للحاكم الكافر الظالم قديم، وحدثنا شيخنا المؤرخ محمود شاكر مرارا أنه لما حصل الانقلاب واستلم النصيرية الحكم اجتمع المشايخ في بيته لمناقشة الوضع، فيقول ما أحفظه بالحرف تقريبًا: جاء البوطي بلا دعوة، وتصدر بلا إذن، وطفق يؤكد قائلا: أهم شيء هذه المرحلة نحارب طائفتين: السفليين -قالها بتقديم الفاء على اللام- وجماعة كفتارو. فقال شيخنا محمود شاكر: أما السلفيين فمعروف أنك تتكلم عنهم حقدا، وأما جماعة كفتارو فأخشى أن يكون حسداً! يقول شيخنا: ودارت الأيام وتبين أن الرجل يبتغي الوصول للحاكم مثل المفتي كفتارو!
وقال شيخنا محمد أديب الصالح: كانت للبوطي مواقف في كلية الشريعة نستغربها، وما فهمناها إلا بعد أن توطدت صلته مع الحاكم!
قلت: وكلام الاثنين يتكلم عن مدة من نحو الخمسين سنة! ومن تأمل وصية والد البوطي لابنه، المنشورة في ترجمته سيجد مفارقة عجيبة.
وأما مواقف الدكتور البوطي من السنة وأهلها: فكرًا، وتأليفًا، وأذية، ورفع التقارير للمخابرات فشيء كثير، والكل يعرف أنه صديق حميم لمحمد ناصيف مدير مخابرات سوريا.
ومنه لما خطب على المنبر وحذر من الشيخ سعيد البستاني رحمه الله -تلميذ الألباني-، فأخذته المخابرات، وبعد أيام سُلِّم لأهله متوفى وعليه آثار التعذيب، أيامها سمعت شيخنا عبد القادر الارناؤوط رحمه الله متأثرا ويقسم قائلا: والله الشيخ سعيد في رقبة البوطي، يكررها.
طبعا وكان البوطي هو من تسبب في عزل شيخنا الأرناؤوط عن الخطابة ومعظم الدروس.
وهذا في مقابل دعاياته للشيعة، ومن أشهرها لما تمنى أن يكون إصبعا في حسن نصر اللات، وعلى المنبر! ومنها فتواه زواج السنية من النصيري!
أتذكر -وقد انتقل البوطي عن الدنيا- دموعه الغزيرة وهو يصلي إماما على حافظ الأسد، وأتذكر كلماته في تأبينه، وأنه تعلم منه الإيمان، وغير ذلك، أتذكر ذلك كله وغيره، فأضرع إلى الله أن يثبتنا ولا يفتنا، وأن لا يزيغ قلوبنا، ولا يخزينا ويفضحنا بين خلقه، وأن يحيينا على السنة والإيمان والطاعة والسداد ونصرة الحق، ويتوفانا عليها، آمين
http://www.muslm.net/vb/showthread.php?367674-%D9%83%D9%84%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%88%D8%B7%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D8%A3%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A-%D8%AD%D8%A7%D9%81%D8%B8-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%AF&p=2369386#post2369386
راقية الفكر
راقية الفكر
البوطي مات ، ولكن راجع الروابط تجد بعض طوامه البدعية والشركية!

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=24726

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=57453
راقية الفكر
راقية الفكر
كتب الشيخ محمد بن صالح المنجد مجموعة تغريدات على تويتر جاء فيها :
" مقتل البوطي : عِبر وعظات
الله يحيي ويميت، يميت كيف يشاء بالقتل والمرض والهرم ، لكل أجل كتاب، فإذا جاء أجلهم فلا يستأخرون ساعة ولايستقدمون .
اللهم أحسن خاتمتنا ، ويُبعث العبد على ما مات عليه .
تولي الظالمين إجرام ويصل إلى الكفر (ومن يتولهم منكم فإنه منهم) ، مظاهرة المجرمين حرام ، وتكون مظاهرتهم بأشكال المعاونة من الانضمام إليهم وتقوية موقفهم والإفتاء لهم وتصحيح مسلكهم والحث على الالتحاق بهم ومن أشنعها القتال معهم .
من أسوأ الناس من أضله الله على علم (آتيناه آياتنا فانسلخ منها فأتبعه الشيطان فكان من الغاوين)
يستعملون ماعندهم من العلم في الشرّ.
لاشك أن البوطي افترى على الله الكذب لما قال بعد هلاك باسل الأسد : "إنني أراه من هنا في الجنة جنباً إلى جنب مع الصديقين والأنبياء" : اطّلع الغيب أم اتخذ عند الرحمن عهدًا ؟!
وقد أساء أيما إساءة إلى الفاروق عندما شبّه الباطني النصيري الأب الهالك به .
وقد طعن في إسلام المجاهدين المظلومين الذين هبّوا يدافعون عن دينهم وقال عن المتظاهرين المسلمين : تأملت في معظمهم ووجدت أنهم لا يعرفون شيئاً اسمه صلاة ، والقسم الأكبر لم يعرف جبينه السجود أبداً" ( ستُكتب شهادتهم ويُسألون) .
ويصف المستضعفين المتظاهرين بأنهم حثالة ملاحدة يتمردون على الله كل جمعة .
وأما مواقفه القديمة المضادة لمنهج السلف وإيذاؤه لعدد من أهل السنة ( كالمحدّث الشيخ محمد ناصر الألباني ) فمعروفة ومشهورة .
لايجوز التفجير في المساجد وفي عامة المسلمين للتوصل إلى قتل مجرم مهما كان إجرامه
مسؤولية نظام الإجرام في التفجير الذي قضى فيها البوطي كبيرة ، وعلامات الاستفهام فيما حدث كثيرة : إصابات غريبة لأعداد في الرأس ، ولايوجد أثر حريق للانفجار ، في المسجد وطلاب مزعومون للبوطي ظهروا يلبسون سلاسل الذهب وعلى جلودهم وشوم صور النساء ! وانفجار صديق للبيئة لم يخلّف مايكون في العادة مع كل هذا العدد من القتلى فيما حصل مآرب من خلط الأوراق وتشويه سمعة أعدائهم من الكتائب باتهامهم بتفجير المساجد ثم تهديد هؤلاء الظلاميين بالانتقام
ليس البوطي معذورا أبدا في مواقفه فإذا لم يكن يريد منزلةأعظم الشهداء"ورجل قام إلى إمام جائر فأمره ونهاه فقتله" فلا أقلّ من أن يسكت ويعتزل أو يهرب كما هرب غيره ، ولاعذر له أبدا في مناصرة المجرمين فكيف وقد كان معهم قديما منذ تأييده لمجازر حماة بأنه "كان لابد من مواقف صارمة ، مرورا بمحطات مناصرة الظلم ثم الرجل إلى آخر خطبة وهو يدعو الناس للجهاد مع جيش بشار ، والله أخذ العهد العلماء ( لتبيننه للناس ولاتكتمونه) .
فكيف وقد صارت العامة تطلق لفظ "البوطية" على مذهب تشبيح العلميين في مؤازرة المجرمين وأنها تنتظم سلسلة ممن باع دينه لأجل دنيا المجرمين
لا يجوز لنا الحكم على مصير البوطي ولاغيره بعد الموت فالله أعلم بحاله وقد زعم بعضهم أنه أخرج أهله وكان سيلحق بهم ، وعلم النيات عند الله .
ومن قواعد أهل السنة والجماعة أننا لانحكم لشخص بجنة ولا نار إلا من حكم له الشرع ، والرجل قد أفضى إلى ما قدّم وإنما حسابه عند ربه ، نحن لنا الظاهر والله يتولى السرائر، وقد ظهر من الرجل الشر ، فنعامله بما ظهر منه ، ولم يُعرف عنه إلى آخر لحظة تراجع عن مواقفه .
وأما الفرح لخبر موته فصحيح شرعا لأنه هلاك عالم سوء من أعوان المجرمين ، وقد قال النبي : والعبد الفاجر يستريح منه العباد والبلاد .." ، ومن الولاء للمؤمنين الفرح بموت من يؤذيهم .
قيل للإمام أحمد بن حنبل: الرجل يفرح بما ينزل بأصحاب ابن أبي دؤاد عليه في ذلك إثم ؟ قال: ومن لا يفرح بهذا ؟!
وعن حمَّاد ، قال : بَشَّرْتُ إبراهيم ( أي النخعي ) بِموت الحجَّاج ، فسجد ، ورَأيتُه يبكي منَ الفرَح .
وقال طاووس لما تيقن موت الحجاج ( فقُطع دابر الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين ) .
وسجد الحسن لذلك الخبر وكان مختفيا وكذلك عمر بن العزيز .
يلاحظ أنه دافع عن البوطي أنواع من الناس منهم من أهل الشرك والبدعة كالجفري وعلي جمعة وحسون وغيرهم نسأل الله أن يهديهم وإلا يعجل بلحوقهم به . (ألم نهلك الأولين * ثم نتبعهم الآخرين * كذلك نفعل بالمجرمين ) ومنهم قوم دون ذلك قاموا يعتذرون له ويقولون إنه كان مهددا بأهله ونحو ذلك .
يحاول نظام الإجرام استغلال الحدث بتشويه سمعة أعدائه المسلمين الذين يقاتلونه كما تقدم ، هذا من جهة ومن جهة أخرى استقطاب محبي البوطي إلى صفه والتلاعب بالعواطف ، وفي هذا الشأن يقول الحسون أخزاه الله : إن دماء البوطي ستكون نارا تشعل العالم الإسلامي ، وكلّ هذا هراء سخيف وساقط .
النفاق بغيض والمنافقون لاحدّ لبغيهم وفجورهم في الكلام وخصوصا تشبيهاتهم السقيمة (الحسون يصف البوطي بأنه شهيد المحراب مثل عمر بن الخطاب !)- لابد أن يخاف المرء من سوء الخاتمة ( كيف وقد قال البوطي : ليتني ألقى الله ولو إصبعا في يد حسن نصر الله ) .
نسأل الله حسن الخاتمة .
نسأل الله أن يعيد الشام موئلا للعلماء المخلصين ومنارا للعلم والسنّة في العالمين ، وصلى الله النبي الأمين " .
غالتيدا
غالتيدا
ميت بالنسبه للاحياء لكن كتبه واقواله واعماله وخطب التحريضيه شاهده عليه ووزرهاعليه الي قيام الساعه واقرؤوا قيئه المسمى: كتاب اللامذهبية وخطرها على الإسلام. (انا نحن نحيي الموتى ونكتب ما قدموا وآثارهم) هذااضافع مقتبسه للردعليك البوطي قال في حق شيخ الإسلام لو كان ابن تيمية في زمني أو كنت في زمن ابن تيمية لن يستحق عندي ولو شهادة الإبتدائي ،وذلك عند شرحه لحديث (لاتشد الرحال الا لثلاثة مساجد....) قال ذلك عندما كان يشرح فقه السيرة في مسجد جمعية أرباب الشعائر الدينية المرجة دمشق، وقبل ايام على قناة إخبارية النظام مفتيها حسون يرثي الدكتور البوطي، وضمن كلامه استشهد بقوله تعالى: (ومن يتولهم منكم فإنه منهم) وحاول بعد تلاوتها تأويلها! فيا لله كيف أجرى على لسانه هذا الاستشهاد! فكم قُتل وظلم بسبب فتاويهما ومواقفهما، وما فتوى الجهاد وفتوى السجود على صورة بشار ببعيدتين، ومواقفه مظلمة بشعة يطول تعدادها، وكلامه عن باسل وحافظ معلوم، وعند الله تجتمع الخصوم، وهو الحكم العدل، وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون. وللتاريخ: من كان يظن أن مواقفه هي وليدة هذه الأحداث فهو مخطئ، فكان هذا موقفه من قبل أيام مجازر الثمانينيات، التي حصل فيها من الأهوال على المسلمين ما حصل، لكن لم يكن إعلام كاليوم، ألف البوطي وقتها كتابه عن الجهاد، اعتبر الشباب المسلم الذي قاتل النصيرية حكمهم حكم الحرابة، لخروجهم على ولي الأمر المسلم المؤمن، وجزاؤهم تطبيق آية الحرابة عليهم! ونفاقه للحاكم الكافر الظالم قديم، وحدثنا شيخنا المؤرخ محمود شاكر مرارا أنه لما حصل الانقلاب واستلم النصيرية الحكم اجتمع المشايخ في بيته لمناقشة الوضع، فيقول ما أحفظه بالحرف تقريبًا: جاء البوطي بلا دعوة، وتصدر بلا إذن، وطفق يؤكد قائلا: أهم شيء هذه المرحلة نحارب طائفتين: السفليين -قالها بتقديم الفاء على اللام- وجماعة كفتارو. فقال شيخنا محمود شاكر: أما السلفيين فمعروف أنك تتكلم عنهم حقدا، وأما جماعة كفتارو فأخشى أن يكون حسداً! يقول شيخنا: ودارت الأيام وتبين أن الرجل يبتغي الوصول للحاكم مثل المفتي كفتارو! وقال شيخنا محمد أديب الصالح: كانت للبوطي مواقف في كلية الشريعة نستغربها، وما فهمناها إلا بعد أن توطدت صلته مع الحاكم! قلت: وكلام الاثنين يتكلم عن مدة من نحو الخمسين سنة! ومن تأمل وصية والد البوطي لابنه، المنشورة في ترجمته سيجد مفارقة عجيبة. وأما مواقف الدكتور البوطي من السنة وأهلها: فكرًا، وتأليفًا، وأذية، ورفع التقارير للمخابرات فشيء كثير، والكل يعرف أنه صديق حميم لمحمد ناصيف مدير مخابرات سوريا. ومنه لما خطب على المنبر وحذر من الشيخ سعيد البستاني رحمه الله -تلميذ الألباني-، فأخذته المخابرات، وبعد أيام سُلِّم لأهله متوفى وعليه آثار التعذيب، أيامها سمعت شيخنا عبد القادر الارناؤوط رحمه الله متأثرا ويقسم قائلا: والله الشيخ سعيد في رقبة البوطي، يكررها. طبعا وكان البوطي هو من تسبب في عزل شيخنا الأرناؤوط عن الخطابة ومعظم الدروس. وهذا في مقابل دعاياته للشيعة، ومن أشهرها لما تمنى أن يكون إصبعا في حسن نصر اللات، وعلى المنبر! ومنها فتواه زواج السنية من النصيري! أتذكر -وقد انتقل البوطي عن الدنيا- دموعه الغزيرة وهو يصلي إماما على حافظ الأسد، وأتذكر كلماته في تأبينه، وأنه تعلم منه الإيمان، وغير ذلك، أتذكر ذلك كله وغيره، فأضرع إلى الله أن يثبتنا ولا يفتنا، وأن لا يزيغ قلوبنا، ولا يخزينا ويفضحنا بين خلقه، وأن يحيينا على السنة والإيمان والطاعة والسداد ونصرة الحق، ويتوفانا عليها، آمين http://www.muslm.net/vb/showthread.php?367674-%D9%83%D9%84%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%88%D8%B7%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D8%A3%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A-%D8%AD%D8%A7%D9%81%D8%B8-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%AF&p=2369386#post2369386
ميت بالنسبه للاحياء لكن كتبه واقواله واعماله وخطب التحريضيه شاهده عليه ووزرهاعليه الي قيام...
حبيبتي كل هالكلام اللي تقولينه عنه بحاسب عليه إذا كان صدق
وكل انسان بحاسب على كل صغيره وكبيره
لما يموت الواحد نجيب أعماله سوى كان ظالم أو مظلوم ونحاسبه ونتكلم عليه لييييييش ؟؟
بسألك مادامك تكلمتي عليه ترضين إن البوطي يأخذ أعمالك !!
ويعطيك من سيئاته !!
{جوود آلسنآبل..
استغفر الله