فلنجعلها " إنما نطعمكم لوجه الله "

الحلويات الشرقية والغربية

السلام عليكم أخواتي العضوات و الزائرات

أولاً : لازم نعرف إننا مسلمين
يعني لازم نتحلى بالصفات الإسلامية التي حثنا عليها نبينا صلى الله عليه و سلم
ثانياً : من أخلاق المسلم أن تكون أعماله خالصة لوجه الله لا يريد منها منة أحد و لا شكره
و الذي يحز في النفس أحياناً أن تكتب إحدى العضوات موضوعاً ثم تبدأ تحرج الأخوات
بأن اللي ما ترد لا تدخل
أو اللي ما ترد ما أسامحها و لا أحللها
أو إطلاق بعض التسميات على اللي يدخلون و ما يردون تكون فيها إستهزاء أو إنتقاص بأن اللي ما ترد فهي كذا أو تطلطل كأنها جاسوسة و غيرها
و هذا يحز في النفس و أحياناً البعض يردون من غير نفس لكن إتقاء هذه الردود من صاحبة الموضوع
أو لزيادة مشاركاتها في المنتدى ليس إلا
و بما إننا مسلمات لازم نتعلم أن تكون أعمالنا خالصة لوجه الله
كما قال تعالى : { إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاءً و لا شكوراً }
يعني مو لازم كل ما نزلت موضوع لازم أحد يرد علي
إذا وحده ردت فجزاها الله خير
و إذا دخلت و ما ردت فلنلتمس لها العذر
وقد روي عن عمر رضي الله عنه أنه قال: (لا تظن بكلمة صدرت من أخيك شراً وأنت تجد لها في الخير محملاً)
ممكن اللي دخلت استنفذت مشاركاتها اليومية
أو زائرة و ما عندها عضوية
و بعضهم ما تعرف للعضوية يا دوب تعرف تتصفح و تخرج
أو معاقة و لا تستطيع الكتابة
أو أو أو ....

و بعدين إذا أنا حطيت وصفة و أخذتها أخت وطبقتها و أعجبتها
أكيد بتدعي لي و الدعاء في ظهر الغيب مستجاب و هذا ما نريده
و ممكن سوتها و أدخلت بها السرور على قلب أحد
و كنتِ أنتِ يا صاحبة الوصفة السبب
و بكذا كسبتِ الأجر و هو من أسباب دخول الجنة
و نقلت بعض الأحاديث الصحيحة عن النبي صلى الله عليه و سلم من موقع الدرر السنية للأحاديث الصحيحة
و كلها تؤكد فضل مساعدة المسلم لأخيه في حاجته
و كم من وحده أصبحت فنانة في الطبخ من مواقع النت

قال صلى الله عليه و سلم :
"أفضل الأعمال إدخال السرور على المؤمن ؛ كسوت عورته ، أو أشبعت جوعته ، أو قضيت له حاجة "
الراوي: عمر بن الخطاب المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 2621
خلاصة حكم المحدث: حسن لغيره

قال صلى الله عليه و سلم :
" أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس ، وأحب الأعمال إلى الله عزوجل سرور تدخله على مسلم ، تكشف عنه كربة ، أو تقضي عنه دينا ، أو تطرد عنه جوعا ، ولأن أمشي مع أخ في حاجة ؛ أحب إلي من أن اعتكف في هذا المسجد يعني مسجد المدينة شهرا ، ومن كظم غيظه ولو شاء أن يمضيه أمضاه ؛ ملأ الله قلبه يوم القيامة رضا ، ومن مشى مع أخيه في حاجة حتى يقضيها له ؛ ثبت الله قدميه يوم تزول الأقدام "
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 2623
خلاصة حكم المحدث: حسن لغيره


قال صلى الله عليه و سلم :
" أحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم ، أو تكشف عنه كربة ، أو تطرد عنه جوعا ، أو تقضي عنه دينا "
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 955
خلاصة حكم المحدث: حسن لغيره


و مشكورين على تحملكم لي و قراءة موضوعي
و جزاكن الله خيراً

24
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

لؤلؤة الدار
لؤلؤة الدار
الله يجزاك الجنه ويجعله في موازين اعمالك
ريموو الغلا
ريموو الغلا
مشكوووووووره اختي على موضوعك القيم
زينه الرشيقه
زينه الرشيقه
الله يجزاك الجنه ويجعله في موازين اعمالك
nono16
nono16
الله يجزاك الف خير
دلع 2020
دلع 2020
والله اني اؤيدك مليوووون بالمية

مشكووووره ماقصرتي على طرحك