
الفـ دنا ــراشه
•
رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ . رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا.

يارب
يامن شكوت حالي إليه ارحم ضعفي وتقبل إنكساري بين يديك
وأعطني سؤلي واهدني سواء السبيل...؟ْ؟~
يامن شكوت حالي إليه ارحم ضعفي وتقبل إنكساري بين يديك
وأعطني سؤلي واهدني سواء السبيل...؟ْ؟~

يًآًرًبً إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنْ تُيَسِّرَ لِي أَمْرَ رِزْقِي، وَ أَنْ تَعْصِمَنِي مِنَ الْحِرْصِ وَ التَّعَبِ فِي طَلَبِهِ، وَ مِنْ كَثْرَةِ الْهَمِّ وَ التَّفْكِيرِ فِي تَحْصِيلِهِ، وَ مِنَ الشُّحِّ و الْبُخْلِ بَعْدَ حُصُولِهِ، وَ اجْعَلْهُ سَبَباً لإِقَامَةِ عُبُودِيَّتِكَ وَ اليَقِينِ بِرُبُوبِيَّتِكَ، وَ أَنْ تَتَوَلَّى أَمْرِي كُلَّهُ بِمَنِّكَ وَ كَرَمِكَ وَ فَضْلِكَ، وَ لاَ تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ، وَ لاَ أَقَلَّ مِنْ ذَلِكَ، وَ اهْدِنِي الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ، يَا مَنْ لَهُ مَا فِي السَّمواتِ وَ مَا فِي الأَرْضِ.
أَلاَ إِلَى اللَّهِ تَصِيرُ الأُمُورُ.
وَ لاَ حَوْلَ وَ لاَ قُوَّةَ إلاَّ باللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظيمِ

" يــــارب "
إِنْ كانَ قَلَّ زادِي فِي المَسِيرِ إِلَيْكَ
فَلَقَدْ حَسُنَ ظَنِّي بِالتَّوَكُّلِ عَلَيْكَ
وَإِنْ كانَ جُرْمِي قَدْ أَخافَنِي مِنْ عُقُوبَتِكَ
فَإنَّ رَجائِي قَدْ أَشْعَرَنِي بِالاَمْنِ مِنْ نِقْمَتِكَ
وَإِنْ كانَ ذَنْبِي قَدْ عَرَضَنِي لِعِقابِكَ
فَقَدْ اَّذَنَنِي حُسْنُ ثِقَتِي بِثَوابِكَ
وَإِنْ أَنامَتْنِي الغَفْلَةُ عَنْ الاِسْتِعْدادِ لِلِقائِكَ
فَقَدْ نَبَّهَتْنِي المَعْرِفَةُ بِكَرَمِكَ وَاَّلائِكَ
وَإِنْ أَوْحَشَ مابَيْنِي وَبَيْنَكَ فَرْطُ العِصْيانِ وَالطُّغْيانِ
فَقَدْ اَّنَسَنِي بُشْرَى الغُفْرانِ وَالرِّضْوانِ
أَسْأَلُكَ بِسُبُحاتِ وَجْهِكَ وَبِأَنْوارِ قُدْسِكَ
وَأَبْتَهِلُ إِلَيْكَ بِعَواطِفِ رَحْمَتِكَ وَلَطائِفِ بِرِّكَ
أَنْ تُحَقَّقَ ظَنِّي بِما أُؤَمِّلُهُ مِنْ جَزِيلِ إكْرامِكَ وَجَمِيلِ إنْعامِكَ
فِي القُرْبى مِنْكَ والزُّلْفى لَدَيْكَ وَالتَّمَتُّعِ بِالنَّظَرِ إِلَيْكَ
إِلهِي اسْتَشْفَعْتُ بِكَ إِلَيْكَ
وَاسْتَجَرْتُ بِكَ مِنْكَ
أَتَيْتُكَ طامِعا فِي إحْسانِكَ راغِبا فِي امْتِنانِكَ مُسْتَسْقِيا
وَابِلَ طَوْلِكَ مُسْتَمْطِرا غَمامَ فَضْلِكَ
طالِبا مَرْضاتَكَ قاصِدا جَنابَكَ وَارِدا شَرِيعَةَ رِفْدِكَ
مُلْتَمِسا سَنِيَّ الخَيْراتِ مِنْ عِنْدِكَ
مُرِيدا وَجْهَكَ طارِقا بابَكَ مُسْتَكِينا بِعظَمَتِكَ وَجَلالِكَ
فَافْعَلْ بِي ماأَنْتَ أَهْلُهُ مِنْ المَغْفِرَةِ وَالرَّحْمَةِ
وَلاتَفْعَلْ بِي ماأَنا أهْلُهُ مِنْ العَذابِ وَالنِّقْمَةِ
بِرَحْمَتِكَ ياأَرْحَمَ الرَّاحِمِين.
يارب تقبل
إِنْ كانَ قَلَّ زادِي فِي المَسِيرِ إِلَيْكَ
فَلَقَدْ حَسُنَ ظَنِّي بِالتَّوَكُّلِ عَلَيْكَ
وَإِنْ كانَ جُرْمِي قَدْ أَخافَنِي مِنْ عُقُوبَتِكَ
فَإنَّ رَجائِي قَدْ أَشْعَرَنِي بِالاَمْنِ مِنْ نِقْمَتِكَ
وَإِنْ كانَ ذَنْبِي قَدْ عَرَضَنِي لِعِقابِكَ
فَقَدْ اَّذَنَنِي حُسْنُ ثِقَتِي بِثَوابِكَ
وَإِنْ أَنامَتْنِي الغَفْلَةُ عَنْ الاِسْتِعْدادِ لِلِقائِكَ
فَقَدْ نَبَّهَتْنِي المَعْرِفَةُ بِكَرَمِكَ وَاَّلائِكَ
وَإِنْ أَوْحَشَ مابَيْنِي وَبَيْنَكَ فَرْطُ العِصْيانِ وَالطُّغْيانِ
فَقَدْ اَّنَسَنِي بُشْرَى الغُفْرانِ وَالرِّضْوانِ
أَسْأَلُكَ بِسُبُحاتِ وَجْهِكَ وَبِأَنْوارِ قُدْسِكَ
وَأَبْتَهِلُ إِلَيْكَ بِعَواطِفِ رَحْمَتِكَ وَلَطائِفِ بِرِّكَ
أَنْ تُحَقَّقَ ظَنِّي بِما أُؤَمِّلُهُ مِنْ جَزِيلِ إكْرامِكَ وَجَمِيلِ إنْعامِكَ
فِي القُرْبى مِنْكَ والزُّلْفى لَدَيْكَ وَالتَّمَتُّعِ بِالنَّظَرِ إِلَيْكَ
إِلهِي اسْتَشْفَعْتُ بِكَ إِلَيْكَ
وَاسْتَجَرْتُ بِكَ مِنْكَ
أَتَيْتُكَ طامِعا فِي إحْسانِكَ راغِبا فِي امْتِنانِكَ مُسْتَسْقِيا
وَابِلَ طَوْلِكَ مُسْتَمْطِرا غَمامَ فَضْلِكَ
طالِبا مَرْضاتَكَ قاصِدا جَنابَكَ وَارِدا شَرِيعَةَ رِفْدِكَ
مُلْتَمِسا سَنِيَّ الخَيْراتِ مِنْ عِنْدِكَ
مُرِيدا وَجْهَكَ طارِقا بابَكَ مُسْتَكِينا بِعظَمَتِكَ وَجَلالِكَ
فَافْعَلْ بِي ماأَنْتَ أَهْلُهُ مِنْ المَغْفِرَةِ وَالرَّحْمَةِ
وَلاتَفْعَلْ بِي ماأَنا أهْلُهُ مِنْ العَذابِ وَالنِّقْمَةِ
بِرَحْمَتِكَ ياأَرْحَمَ الرَّاحِمِين.
يارب تقبل

الصفحة الأخيرة