ام يوسف يوسف
ام يوسف يوسف
نصيحة ﻻ تعلقي قلبك غير برب العالمين
وتعلقي به
بري امك وابوكي
وصلي رحمك في حدود
كوني معتدلة في كل شيء
الله يسعدك ويوفقك
عطورالوفا
عطورالوفا
👍👍👍


وخذي الامور بالهدوء وبدون نرفزه وتعجل في اتخاذ القرار
ماقصر زوجك ماقال لك مافيه روحة لاهلك ابد بعد ماسويتي مشكلة معه
المفروض من اول ماقال اول يوم عند اهله مازعلتي
هذا المعروف واظن اغلب الناس كذا يعايدون اول يوم على اهل الزوج وبعد يوم يومين يعايدون على اهل الزوجه خاصه اذا كانو بعيدن عن بعض مسافة ساعات سفر
وتصير عجلة الحياه تمشي بدون مشاكل اهم شي الهدووووووء وماتفلتي اعصابك على شي مايسوى
هذا انا ما عايدت اهلي الا تاريخ 5 شوال 🤕
اهم شي الحياه تمشي بدون مشاكل واتفاق تام بين الطرفين
عشق وجفا
عشق وجفا
جزاكم الله خير اخواتي ربي يسعدكم دنيا واخره
انا طرحت الموضوع لاجل ماتقعوا في اغلاطي
مااحرض على احد
بس بعض العضوات يفهمن الموضوع من ايطار بعيد جدا عن موضوعنا
سيلين 💖
سيلين 💖
اختي معليش ما فهمت كيف يعني ما عبروني يعني انتو اهل والاهل معروف بينهم ميانة وياخدو راحتهم ليش تدققي وتحاسبيهم على التكة؟ يعني لازم لمن يشوفوكي يهلو ويرحبو ويعبروكي ويجلسوكي بصدر المجلس😂 اخوات انتو ولا ايش عشان التعامل يكون بدي الرسمية
crochet.kd
crochet.kd
قال أحمد -في امرأةٍ لها زوج وأمٌّ مريضة-: "طاعةُ زوجها أوجب عليها من أُمِّها، إلَّا أن يَأذَن لها"". انتهى. قال في "الإنصاف": "لا يَلزَمُها طاعة أبويها في فِراق زوجها، ولا زيارةٍ ونحوها، بل طاعة زوجها أحقُّ". وقال ابن حجر الهيتمي في "الفتاوى الفقهيَّة الكبرى" -بعد ذِكر الأحوال الضَّروريَّة التي يَجوز للمرأة الخروج فيها دون إذن زَوجها-: "لا لعيادة مَريض وإن كان أباها، ولا لموته وشهود جنازته. قاله الحموي". انتهى. وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في "الفتاوى": "المرأة إذا تَزوَّجت، كان زَوجُها أملك بها من أبويها، وطاعةُ زوجها عليها أَوجَبُ". انتهى. وقال أيضًا: "فليس لها أن تَخرُج من منزله إلا بإذنه، سواء أَمَرَها أبوها أو أمُّها أو غيرُ أبويها، باتِّفاق الأئمَّة". انتهى.
قال أحمد -في امرأةٍ لها زوج وأمٌّ مريضة-: "طاعةُ زوجها أوجب عليها من أُمِّها، إلَّا أن يَأذَن...
انا ما قلت لها تروح من غير اذن زوجها في ردي
بس مو معنى طاعة الزوج ان الوحدة ماتعرف حقوقها وواجباتها
وكل شي بالتفاهم والتعود الحياة سهلة والدين كفل حقوقنا كنساء وزوجات ولله الحمد