تعبت اقوم واطيح
•
عشق انا كذا يوم جاتني الدوره تجرشات بس حطيت بالكوتكس قبل لا البسه مسك اسود وبطني من تحت وظهري من تحت وشغلت الانفال ونمت ولاجاني شي
الله يشفيكِ أختي عشق ..اتبعي طريقه أختي تعبت وإن شاء الله يفيدكِ ..في كمان الخطه الرباعيه للشيخ عبد الله الخليفه في منتداه طريقته مرره ممتازه ..طبقتها في البيت الحمد لله نفع الله بها ..إلا أنها ما تُستخدم في الدوره الشهريه بس ممكن أي لوشن عندكِ ما له ريحه أو ريحه بسيطه وتخلطيه بالمسك الاسود وتقرأي عليه الرقيه وتدهني من عند منطقه السره إلى ما فوق العوره تحيطها بالمنطقه كلها من الظهر إلى البطن..الله ينفعكِ بكل سبب إن شاء الله ..
اليوم إن شاء الله نكمل تفسير سورة الواقعه ..ذكرنا قبل فئه المقربين ( اللهم اجعلنا منهم) واليوم إن شاء الله فئه أصحاب اليمين..نبدأ بسم الله ...
{وأصحاب اليمين مآ أصحاب اليمين } هذه الطبقة الثانية وهي دون الأولى، والاستفهام في قوله: {مآ أصحاب اليمين } استفهام تعجب وتفخيم، يعني: أي قوم هؤلاء؟! {في سدر مخضود } السدر شجر معروف ظله بارد ومنشط، ولكن السدر الذي في الجنة ليس كالسدر الذي في الدنيا، الاسم واحد والمعنى مختلف، كما قال تعالى: {فلا تعلم نفس مآ أخفي لهم من قرة أعين جزاءً بما كانوا يعملون } ولو كان ما في الجنة كالذي في الدنيا لكنا نعلم. والمخضود الذي لا شوك فيه {وطلح منضود } الطلح قيل: إنه شجر الموز، والمنضود الذي ملىء ثمرة {وظل ممدود } أي: لا نهاية له؛ لأن الجنة ليس فيها شمس بل هي ظل، وصفها بعض السلف بأنها كالنور الذي يكون قرب طلوع الشمس، تجد الأرض مملوءة نوراً ولكن لا تشاهد شمساً، فهو ظل ممدود في المساحة والزمن {وماء مسكوب } أي: ماء مستمر دائماً، كما قال تعالى: {فيهما عينان تجريان } وغير الماء أنهار أخرى من عسل ولبن وخمر، فالأنواع أربعة، وقد ورد أن هذه الأنهار تجري في غير أخدود، قال ابن القيم - رحمه الله تعالى - في النونية:
أنهارها في غير أخدود جرت سبحان ممسكها عن الفيضان
فإذا قال قائل: هل هذا ممكن؟!
فالجواب: نقول لا تتحدث هل هذا ممكن، بل صدق، وأخبار الغيب لا يمكن أن يرد عليها هذا السؤال، أليس النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أخبر أن الله تعالى ينزل إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر (9) ؟ الجواب: بلى، والواجب التصديق، وأن لا نقول: كيف؟ ولِمَ؟ لأن أمور الغيب ثابتة في القرآن والسنة فلا تسأل مثل هذا السؤال، لأنه لا يمكن الإحاطة بها، بل قل: آمنت بالله ورسوله، واستقم.
{وفاكهة كثيرة } الفاكهة كل طعام أو شراب يتفكه به الإنسان؛ لأن الطعام والشراب يكون أحياناً ضرورياً معتاداً لا تتفكه به بل هو ضروري للبقاء، وأحياناً يكون الطعام والشراب فاكهة يتفكه به الإنسان {كثيرة } أي: في أي وقت من الأوقات تجد هذه الفاكهة بينما في الدنيا الفواكه لها أوقات معينة تنقطع، ولهذا قال تعالى: {لا مقطوعة} أي: لا تقطع أبداً في كل الأوقات {ولا ممنوعة } أي: لا أحد يمنعها، بل قد قال الله تعالى: {قطوفها دانية } أي: ما يقطفه الإنسان من الثمرة داني، حتى إنه إذا اشتهى الإنسان الثمرة وهي فوق تدلى الغصن حتى يكون بين يديه بدون تعب، وفاكهة الدنيا مقطوعة تأتي في وقت دون وقت، وممنوعة فلا يمكن أن تدخل بستان أحدٍ إلا بإذنه، أما في الآخرة فلا {وفرش مرفوعة } الفراش ما ينام عليه الإنسان {مرفوعة } أي عالية، ولما كان الذي مع الإنسان في الفراش الحور العين، قال الله تعالى: {إنآ أنشأناهن *****ً } أي: أنشأناهن *****ً عجيباً غريباً بديعاً، وفسر هذا ال***** بقوله تعالى: {فجعلناهن أبكاراً } أي: هؤلاء الزوجات أبكار مهما أتاها زوجها عادت بكراً {إنمآ أمره إذآ أراد شيئاً أن يقول له كن فيكون } ونساء الدنيا إذا افتض الزوج بكارة الزوجة لا تعود، ولكن في الآخرة تعود بكراً {عرباً أتراباً } العرب المتحببات إلى أزواجهن، وهذا يدل على كمال المتعة أن تكون الزوجة تتحبب إلى زوجها وتتقرب إليه وتغريه بنفسها، وتفعل كل ما يوجب محبته لها، {أتراباً } أي: على سن واحدة لا تختلف {لأصحاب اليمين } أي: ذلك المذكور من النعيم النفسي والبدني لأصحاب اليمين.
{ثلة من الأَولين( وثلة من الأَخرين} هؤلاء هم أصحاب اليمين الذين هم في المرتبة الثانية، والمرتبة الأولى السابقون السابقون، قال الله تعالى فيهم: {ثلة من الأَولين وقليل من الأَخرين} يعني ثلة من الأولين من هذه الأمة، وقليل من الآخرين، فإن خير قرون الأمة القرن الأول الذي هو قرن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم، ثم الثاني، ثم الثالث، ثم تتناقص، أما أصحاب اليمين فقال الله تعالى فيهم: {ثلة من الأَولين وثلة من الأَخرين} أي: جماعة من هؤلاء وجماعة من هؤلاء.....إن شاء الله نكمل بعد غد ..
وصل الله على محمد وعلى آل محمد
اليوم إن شاء الله نكمل تفسير سورة الواقعه ..ذكرنا قبل فئه المقربين ( اللهم اجعلنا منهم) واليوم إن شاء الله فئه أصحاب اليمين..نبدأ بسم الله ...
{وأصحاب اليمين مآ أصحاب اليمين } هذه الطبقة الثانية وهي دون الأولى، والاستفهام في قوله: {مآ أصحاب اليمين } استفهام تعجب وتفخيم، يعني: أي قوم هؤلاء؟! {في سدر مخضود } السدر شجر معروف ظله بارد ومنشط، ولكن السدر الذي في الجنة ليس كالسدر الذي في الدنيا، الاسم واحد والمعنى مختلف، كما قال تعالى: {فلا تعلم نفس مآ أخفي لهم من قرة أعين جزاءً بما كانوا يعملون } ولو كان ما في الجنة كالذي في الدنيا لكنا نعلم. والمخضود الذي لا شوك فيه {وطلح منضود } الطلح قيل: إنه شجر الموز، والمنضود الذي ملىء ثمرة {وظل ممدود } أي: لا نهاية له؛ لأن الجنة ليس فيها شمس بل هي ظل، وصفها بعض السلف بأنها كالنور الذي يكون قرب طلوع الشمس، تجد الأرض مملوءة نوراً ولكن لا تشاهد شمساً، فهو ظل ممدود في المساحة والزمن {وماء مسكوب } أي: ماء مستمر دائماً، كما قال تعالى: {فيهما عينان تجريان } وغير الماء أنهار أخرى من عسل ولبن وخمر، فالأنواع أربعة، وقد ورد أن هذه الأنهار تجري في غير أخدود، قال ابن القيم - رحمه الله تعالى - في النونية:
أنهارها في غير أخدود جرت سبحان ممسكها عن الفيضان
فإذا قال قائل: هل هذا ممكن؟!
فالجواب: نقول لا تتحدث هل هذا ممكن، بل صدق، وأخبار الغيب لا يمكن أن يرد عليها هذا السؤال، أليس النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أخبر أن الله تعالى ينزل إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر (9) ؟ الجواب: بلى، والواجب التصديق، وأن لا نقول: كيف؟ ولِمَ؟ لأن أمور الغيب ثابتة في القرآن والسنة فلا تسأل مثل هذا السؤال، لأنه لا يمكن الإحاطة بها، بل قل: آمنت بالله ورسوله، واستقم.
{وفاكهة كثيرة } الفاكهة كل طعام أو شراب يتفكه به الإنسان؛ لأن الطعام والشراب يكون أحياناً ضرورياً معتاداً لا تتفكه به بل هو ضروري للبقاء، وأحياناً يكون الطعام والشراب فاكهة يتفكه به الإنسان {كثيرة } أي: في أي وقت من الأوقات تجد هذه الفاكهة بينما في الدنيا الفواكه لها أوقات معينة تنقطع، ولهذا قال تعالى: {لا مقطوعة} أي: لا تقطع أبداً في كل الأوقات {ولا ممنوعة } أي: لا أحد يمنعها، بل قد قال الله تعالى: {قطوفها دانية } أي: ما يقطفه الإنسان من الثمرة داني، حتى إنه إذا اشتهى الإنسان الثمرة وهي فوق تدلى الغصن حتى يكون بين يديه بدون تعب، وفاكهة الدنيا مقطوعة تأتي في وقت دون وقت، وممنوعة فلا يمكن أن تدخل بستان أحدٍ إلا بإذنه، أما في الآخرة فلا {وفرش مرفوعة } الفراش ما ينام عليه الإنسان {مرفوعة } أي عالية، ولما كان الذي مع الإنسان في الفراش الحور العين، قال الله تعالى: {إنآ أنشأناهن *****ً } أي: أنشأناهن *****ً عجيباً غريباً بديعاً، وفسر هذا ال***** بقوله تعالى: {فجعلناهن أبكاراً } أي: هؤلاء الزوجات أبكار مهما أتاها زوجها عادت بكراً {إنمآ أمره إذآ أراد شيئاً أن يقول له كن فيكون } ونساء الدنيا إذا افتض الزوج بكارة الزوجة لا تعود، ولكن في الآخرة تعود بكراً {عرباً أتراباً } العرب المتحببات إلى أزواجهن، وهذا يدل على كمال المتعة أن تكون الزوجة تتحبب إلى زوجها وتتقرب إليه وتغريه بنفسها، وتفعل كل ما يوجب محبته لها، {أتراباً } أي: على سن واحدة لا تختلف {لأصحاب اليمين } أي: ذلك المذكور من النعيم النفسي والبدني لأصحاب اليمين.
{ثلة من الأَولين( وثلة من الأَخرين} هؤلاء هم أصحاب اليمين الذين هم في المرتبة الثانية، والمرتبة الأولى السابقون السابقون، قال الله تعالى فيهم: {ثلة من الأَولين وقليل من الأَخرين} يعني ثلة من الأولين من هذه الأمة، وقليل من الآخرين، فإن خير قرون الأمة القرن الأول الذي هو قرن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم، ثم الثاني، ثم الثالث، ثم تتناقص، أما أصحاب اليمين فقال الله تعالى فيهم: {ثلة من الأَولين وثلة من الأَخرين} أي: جماعة من هؤلاء وجماعة من هؤلاء.....إن شاء الله نكمل بعد غد ..
وصل الله على محمد وعلى آل محمد
بنات عندي حاجة تقرقع بقلبي
انا من 4 سنوات بدية اقراء البقره في البدايه حبيتها وحفظتها وفترة وتركتها وبين فتره وفتره اقرها
يعني ما تمر سنه الا وانا قاريتها شهر شهرين واتركها
بس السبب اني سرت ما اقدر اركز فيها يعني استغفر الله صرت امل منها من كثر ما اقراها
وحتى لو غصبت نفسي احسني ما اقدر اركز اسرح بعيد وما اقدر اقرها بخشوع
فا تركت الرقية فيها وجالسه اتخبط بين رقيه ورقيه بس الحين ما بدية بشي
وانا بطبعي ملوله اذا استمريت على رقيه اسبوع بالكثير واتركها
انا من 4 سنوات بدية اقراء البقره في البدايه حبيتها وحفظتها وفترة وتركتها وبين فتره وفتره اقرها
يعني ما تمر سنه الا وانا قاريتها شهر شهرين واتركها
بس السبب اني سرت ما اقدر اركز فيها يعني استغفر الله صرت امل منها من كثر ما اقراها
وحتى لو غصبت نفسي احسني ما اقدر اركز اسرح بعيد وما اقدر اقرها بخشوع
فا تركت الرقية فيها وجالسه اتخبط بين رقيه ورقيه بس الحين ما بدية بشي
وانا بطبعي ملوله اذا استمريت على رقيه اسبوع بالكثير واتركها
بنات عندي حاجة تقرقع بقلبي انا من 4 سنوات بدية اقراء البقره في البدايه حبيتها وحفظتها وفترة وتركتها وبين فتره وفتره اقرها يعني ما تمر سنه الا وانا قاريتها شهر شهرين واتركها بس السبب اني سرت ما اقدر اركز فيها يعني استغفر الله صرت امل منها من كثر ما اقراها وحتى لو غصبت نفسي احسني ما اقدر اركز اسرح بعيد وما اقدر اقرها بخشوع فا تركت الرقية فيها وجالسه اتخبط بين رقيه ورقيه بس الحين ما بدية بشي وانا بطبعي ملوله اذا استمريت على رقيه اسبوع بالكثير واتركهابنات عندي حاجة تقرقع بقلبي انا من 4 سنوات بدية اقراء البقره في البدايه حبيتها وحفظتها وفترة...
كله ولا التخبط والله عن تجربه تضيعي وقت وما تستفيدي ويمكن يزيد عليك الوضع ..لازم من الاستمرار واستقري على رقيه واحده ..أدعي أن الله يبصركِ بعلاجكِ ويكتب لكِ فيه الشفاء ..أم سورة البقره فأنا مثلكِ فيها والحين اعتمدت رقيه ورده الاشراف مع ختم القرآن ولله الحمد أحس أني مستقره نفسيا والفرج بإذن الله قريب ...الله يفتح على بصيرتكِ
كله ولا التخبط والله عن تجربه تضيعي وقت وما تستفيدي ويمكن يزيد عليك الوضع ..لازم من الاستمرار واستقري على رقيه واحده ..أدعي أن الله يبصركِ بعلاجكِ ويكتب لكِ فيه الشفاء ..أم سورة البقره فأنا مثلكِ فيها والحين اعتمدت رقيه ورده الاشراف مع ختم القرآن ولله الحمد أحس أني مستقره نفسيا والفرج بإذن الله قريب ...الله يفتح على بصيرتكِكله ولا التخبط والله عن تجربه تضيعي وقت وما تستفيدي ويمكن يزيد عليك الوضع ..لازم من الاستمرار...
هذا الي ودي فيه اقراء القران كامل من غير تخصيص مدري متى ببداء من بداية شوال وانا ناويه الشيطان يلعب فيني يمين يسار بس بإذن الله اخلص صوم وببداء ما عندي عذر بعد الصوم
الله يشفينا ويفرج علينا ويطهر اجسادنا من الشياطين
الله يسعد قلبك بالي تتمنينه دنيا واخره حمستيني
الله يشفينا ويفرج علينا ويطهر اجسادنا من الشياطين
الله يسعد قلبك بالي تتمنينه دنيا واخره حمستيني
الصفحة الأخيرة