
تعبت اقوم واطيح
•
ألم فديت روحج قوي نفسج الله معاج ياقلبي والله يشفيج ان شاء الله عاجلا غير اجل وعظمي الله في قلبج ولاتنسين عظم الجزاء بعظم الأبتلاء اجرج مايضيع ان شاء الله


هلا لمى ..الحمد لله مستمرين ..في شيء طلع في الجسم ..عروق صغيره لونها أحمر قاتم ما أعرف إيش هي؟؟ بس أقول إن شاء الله شر وزال ..
فين الحلوات ..ما أحد سأل وين باقي تفسير سورة الواقعه ... ما عليه نكمل
ثم ذكر الله القسم الثالث، فقال: {وأصحاب الشمال مآ أصحاب الشمال} وهم الكفار والمنافقون {في سموم وحميم } هذا القسم في سموم، أي: حرارة شديدة - والعياذ بالله -، وقد بيَّن الله تبارك وتعالى في آيات كثيرة كيفيتها، فقال الله تعالى: {إن الذين كفروا بآياتنا سوف نصليهم ناراً كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلوداً غيرها ليذوقوا العذاب إن الله كان عزيزاً حكيماً } وأخبر أنه {يصب من فوق رءوسهم الحميم يصهر به ما في بطونهم والجلود ولهم مقامع من حديد} والآيات في هذا المعنى كثيرة، وقوله: {حميم}، الحميم هو الماء الحار الشديد الحرارة، فهم - والعياذ بالله - محاطون بالحرارة من كل وجه، ومن كل جانب {وظل من يحموم } اليحموم هو الدخان المحض، وقد وصفه الله بأنه {لا بارد ولا كريم} يعني ليس بارداً يقيهم الحر، ولا كريم حسن المنظر يتنعمون به، ويستريحون فيه فهو لا بارد كما هو الشأن في الظل، ولا كريم، أي: حسن المظهر لأنه دخان كريه منظره حار مخبره - نسأل الله العافية -، ثم بين حالهم من قبل فقال: {إنهم كانوا قبل ذلك مترفين }، وذلك في الدنيا، قد أترف الله أبدانهم، وهيأ لهم من نعيم البدن ما وصلوا فيه إلى حد الترف، لكن هذا لم ينفعهم - والعياذ بالله - ولم ينجهم من النار، {وكانوا يصرون على الحنث العظيم }، يصرون أي: يستمرون عليه، والحنث العظيم هو الشرك؛ لأن الأصل في الحنث الإثم، والعظيم هو الشرك، قال الله تعالى: {إن الشرك لظلم عظيم } وكانوا أيضاً ينكرون البعث: {وكانوا يقولون أءذا متنا وكنا تراباً وعظاماً أءنا لمبعوثون أو ءابآؤنا الأَولون } ينكرون هذا إنكاراً عظيماً، يقولون: أإذا بليت عظامنا وصارت رفاتاً هل نبعث؟ وأيضاً هل يبعث آباؤنا الأولون؟ ولهذا يحتجون يقولون: {ائتوا بآبائنا إن كنتم صادقين}، وهذه حجة باطلة؛ لأنه لا يقال لهم: إنكم ستبعثون اليوم، وإنما تبعثون يوم القيامة، فكيف تتحدون وتقولون هاتوا آباءنا؟ فاليوم الآخر ليس هو اليوم الحاضر حتى يتحدوا ويقولوا هاتوا آباءنا نقول: إن هذا يكون يوم القيامة، قال الله - عز وجل -: {قل إن الأَولين والأَخرين لمجموعون إلى ميقات يوم معلوم} الأولون من المخلوقين والآخرون كلهم سيبعثون في صعيد واحد، يسمعهم الداعي وينفذهم البصر، لا جبال ولا أشجار، ولا كروية بل تمد الأرض مسطحة، يرى أقصاهم كما يرى أدناهم، والآن لما كانت الأرض كروية فإن البعيد لا تراه؛ لأنه منخفض، لكن إذا كان يوم القيامة سطحت الأرض، وصارت كالأديم، أي: كالجلد الممدود، فيبعث الخلائق كلهم على هذا الصعيد، وقوله: {إلى ميقات يوم معلوم } أي: عند الله - عز وجل - لقول الله: {يسئلونك عن الساعة أيان مرساها قل إنما علمها عند ربي} {ثم إنكم} أي بعد البعث {أيها الضآلون المكذبون } الضالون في العمل فهم لا يعملون، المكذبون للخبر فهم لا يصدقون - والعياذ بالله - {لأَكلون من شجر من زقوم } أي: آكلون من شجر، وهذا الشجر نوعه من زقوم، كما تقول: خاتم من حديد، وباب من خشب، وجدار من طين، فقوله {من شجر من زقوم } من شجر متعلقة بأكلهم، ومن زقوم بيان للشجر، وسمي زقوماً لأن الإنسان - والعياذ بالله - إذا أكله يتزقمه تزقماً، لشدة بلعه لا يبتلعه بسهولة {فمالئون منها البطون } أي: أنهم يملأون البطون من هذا الشجر، مع أن هذا الشجر مرّ خبيث الرائحة، كريه المنظر، لكن لشدة جوعهم يأكلونه كما يأكل الجائع المضطر، فهم يأكلونه على تكره، كما قال الله - عز وجل -: {ويسقى من ماء صديد يتجرعه ولا يكاد يسيغه ويأتيه الموت من كل مكان وما هو بميت}، فهم يأكلون من هذا الشجر، ويملأون البطون منها، يأتيهم شغف عظيم جداً للأكل، حتى يملأوا بطونهم مما يكرهونه، وهذا أشد في العذاب - نسأل الله العافية - ثم إذا ملأوا بطونهم من هذا الطعام اشتدت حاجتهم إلى الشرب، فكيف يشربون؟ قال الله تعالى: {فشاربون عليه من الحميم} الحميم: هو الماء الحار، يشربون ماءً حارًّا بعد أن يستغيثوا مدة طويلة، وقد وصف الله هذا الماء بقوله: {بماء كالمهل يشوي الوجوه بئس الشراب وساءت مرتفقًا } وقال الله - عز وجل -: {وسقوا ماءً حميماً فقطع أمعاءهم } فتأمل يا أخي هذا: إذا قربوه من الوجه يشويه وإذا دخل بطونهم قطع أمعاءهم، ومع ذلك يشربونه بشدة: {شرب الهيم }، أي: شرب الإبل، والهيم: جمع هائمة، أو جمع هيماء، يعني أنها شديدة العطش لا يرويها الشيء القليل، فيملأون بطونهم - والعياذ بالله - من الشجر الزقوم، ويشربون من الحميم شرب الهيم، أسأل الله أن يجيرني وإياكم من النار.
{هـذا نزلهم يوم الدين } أي: هذه ضيافتهم، بخلاف المؤمنين فإن ضيافتهم جنات الفردوس {إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات كانت لهم جنات الفردوس نزلاً خالدين فيها لا يبغون عنهاحولاً }.... والحمد لله رب العالمين
فين الحلوات ..ما أحد سأل وين باقي تفسير سورة الواقعه ... ما عليه نكمل
ثم ذكر الله القسم الثالث، فقال: {وأصحاب الشمال مآ أصحاب الشمال} وهم الكفار والمنافقون {في سموم وحميم } هذا القسم في سموم، أي: حرارة شديدة - والعياذ بالله -، وقد بيَّن الله تبارك وتعالى في آيات كثيرة كيفيتها، فقال الله تعالى: {إن الذين كفروا بآياتنا سوف نصليهم ناراً كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلوداً غيرها ليذوقوا العذاب إن الله كان عزيزاً حكيماً } وأخبر أنه {يصب من فوق رءوسهم الحميم يصهر به ما في بطونهم والجلود ولهم مقامع من حديد} والآيات في هذا المعنى كثيرة، وقوله: {حميم}، الحميم هو الماء الحار الشديد الحرارة، فهم - والعياذ بالله - محاطون بالحرارة من كل وجه، ومن كل جانب {وظل من يحموم } اليحموم هو الدخان المحض، وقد وصفه الله بأنه {لا بارد ولا كريم} يعني ليس بارداً يقيهم الحر، ولا كريم حسن المنظر يتنعمون به، ويستريحون فيه فهو لا بارد كما هو الشأن في الظل، ولا كريم، أي: حسن المظهر لأنه دخان كريه منظره حار مخبره - نسأل الله العافية -، ثم بين حالهم من قبل فقال: {إنهم كانوا قبل ذلك مترفين }، وذلك في الدنيا، قد أترف الله أبدانهم، وهيأ لهم من نعيم البدن ما وصلوا فيه إلى حد الترف، لكن هذا لم ينفعهم - والعياذ بالله - ولم ينجهم من النار، {وكانوا يصرون على الحنث العظيم }، يصرون أي: يستمرون عليه، والحنث العظيم هو الشرك؛ لأن الأصل في الحنث الإثم، والعظيم هو الشرك، قال الله تعالى: {إن الشرك لظلم عظيم } وكانوا أيضاً ينكرون البعث: {وكانوا يقولون أءذا متنا وكنا تراباً وعظاماً أءنا لمبعوثون أو ءابآؤنا الأَولون } ينكرون هذا إنكاراً عظيماً، يقولون: أإذا بليت عظامنا وصارت رفاتاً هل نبعث؟ وأيضاً هل يبعث آباؤنا الأولون؟ ولهذا يحتجون يقولون: {ائتوا بآبائنا إن كنتم صادقين}، وهذه حجة باطلة؛ لأنه لا يقال لهم: إنكم ستبعثون اليوم، وإنما تبعثون يوم القيامة، فكيف تتحدون وتقولون هاتوا آباءنا؟ فاليوم الآخر ليس هو اليوم الحاضر حتى يتحدوا ويقولوا هاتوا آباءنا نقول: إن هذا يكون يوم القيامة، قال الله - عز وجل -: {قل إن الأَولين والأَخرين لمجموعون إلى ميقات يوم معلوم} الأولون من المخلوقين والآخرون كلهم سيبعثون في صعيد واحد، يسمعهم الداعي وينفذهم البصر، لا جبال ولا أشجار، ولا كروية بل تمد الأرض مسطحة، يرى أقصاهم كما يرى أدناهم، والآن لما كانت الأرض كروية فإن البعيد لا تراه؛ لأنه منخفض، لكن إذا كان يوم القيامة سطحت الأرض، وصارت كالأديم، أي: كالجلد الممدود، فيبعث الخلائق كلهم على هذا الصعيد، وقوله: {إلى ميقات يوم معلوم } أي: عند الله - عز وجل - لقول الله: {يسئلونك عن الساعة أيان مرساها قل إنما علمها عند ربي} {ثم إنكم} أي بعد البعث {أيها الضآلون المكذبون } الضالون في العمل فهم لا يعملون، المكذبون للخبر فهم لا يصدقون - والعياذ بالله - {لأَكلون من شجر من زقوم } أي: آكلون من شجر، وهذا الشجر نوعه من زقوم، كما تقول: خاتم من حديد، وباب من خشب، وجدار من طين، فقوله {من شجر من زقوم } من شجر متعلقة بأكلهم، ومن زقوم بيان للشجر، وسمي زقوماً لأن الإنسان - والعياذ بالله - إذا أكله يتزقمه تزقماً، لشدة بلعه لا يبتلعه بسهولة {فمالئون منها البطون } أي: أنهم يملأون البطون من هذا الشجر، مع أن هذا الشجر مرّ خبيث الرائحة، كريه المنظر، لكن لشدة جوعهم يأكلونه كما يأكل الجائع المضطر، فهم يأكلونه على تكره، كما قال الله - عز وجل -: {ويسقى من ماء صديد يتجرعه ولا يكاد يسيغه ويأتيه الموت من كل مكان وما هو بميت}، فهم يأكلون من هذا الشجر، ويملأون البطون منها، يأتيهم شغف عظيم جداً للأكل، حتى يملأوا بطونهم مما يكرهونه، وهذا أشد في العذاب - نسأل الله العافية - ثم إذا ملأوا بطونهم من هذا الطعام اشتدت حاجتهم إلى الشرب، فكيف يشربون؟ قال الله تعالى: {فشاربون عليه من الحميم} الحميم: هو الماء الحار، يشربون ماءً حارًّا بعد أن يستغيثوا مدة طويلة، وقد وصف الله هذا الماء بقوله: {بماء كالمهل يشوي الوجوه بئس الشراب وساءت مرتفقًا } وقال الله - عز وجل -: {وسقوا ماءً حميماً فقطع أمعاءهم } فتأمل يا أخي هذا: إذا قربوه من الوجه يشويه وإذا دخل بطونهم قطع أمعاءهم، ومع ذلك يشربونه بشدة: {شرب الهيم }، أي: شرب الإبل، والهيم: جمع هائمة، أو جمع هيماء، يعني أنها شديدة العطش لا يرويها الشيء القليل، فيملأون بطونهم - والعياذ بالله - من الشجر الزقوم، ويشربون من الحميم شرب الهيم، أسأل الله أن يجيرني وإياكم من النار.
{هـذا نزلهم يوم الدين } أي: هذه ضيافتهم، بخلاف المؤمنين فإن ضيافتهم جنات الفردوس {إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات كانت لهم جنات الفردوس نزلاً خالدين فيها لا يبغون عنهاحولاً }.... والحمد لله رب العالمين

يابنات انا ذبحني الكسل ماعمري واضبت ع برنامج اكثر من شهر اطفش بشكل مو طبيعي اقول انا موفاضيه ماعندي وقت مع اني جالسه بالبيت لاشغله ولاعمله بس اتكاسل خصوصا بقراية الموية والزيت احس مالي خلق وانا اعاني من دمامل وخطوبات تتفركش اللي يقول معك مس واللي يقول حسد ومشكلتي مو كثير اتاثر بالرقيه يعني احس بنبض بس وحراره اقول لو اتاثر اكثر يمكن اتحمس استمر بس احس مافي فايده او انا اتوهم لاحول ولاقوة الا بالله

أختي بنت سيد الرجال ..أبدأي بالدعاء والاستغفار .. احيانا نحتاج أن ننظف قلوبنا وأنفسنا من ذنوبنا لأنها هي إللي تثبطنا عن كل ما فيه نفع لنا .. اصدقكِ القول بدأت بقرأءة القرآن والدعاء والاستغفار والذكر وأذكار الصباح والمساء ومن بعدها بدأت أحس أقدر أرقي نفسي .. بالنسبه للماء والزيت أنا أرقيها بالرقيه سباعيه النفث للشيخ عبد الله الخليفه وهي تقرأي سورة الفاتحه وبعدين تنفثي سبع مرات ثم تقرأي آيه الكرسي وتنفثي سبع مرات ثم آخر آيتين من سوره البقره وتنفثي سبع مرات وبعدين سورة الاخلاص وتنفثي سبع مرات ثم سورة الفلق وتنفثي سبع مرات وسورة الناس وتنفثي سبع مرات ..مررررررره سهله والحمد لله بدأت أحس بحراره داخليه وهي تعني أن الحارق بدأ يحترق .. بالنسبه لرقيه ورده الاشراف هذا ردي لوحده معنا في القروب ..
هي بس أدعيه وسور من القرآن تقرأيها وتحافظي عليها مع المحافظه على وردك اليومي من الاذكار والقرأن ..وتدهني بزيت الزيتون في الاماكن إللى محدده في الرقيه وإذا دهنت كل جسمك كان أفضل ويكون قبل النوم ..والاغتسال بعد إستحمامكِ العادي تأخذي كميه من الماء المقري تكفيك تغتسلي فيه يعني بس تسكبيه وتوزعيه على جسمك ..وشرب الماء المقري ..والزيت والماء يكون مقري فيه زي ما هو مذكور في الرقيه ..أنصحك تنسخي الرقيه عندكِ في الوورد وتحتفظي به وإبدأ بالتدريج يعني أحفظي الادعيه والاذكار المذكوره فيه وكرريها يومين أو ثلاث بعدين إقرأي سور القرآن ورتبي وقتك عشان ما يجي وقت طاريء وتتركيه يعني إذا قدرتي تقرأي سورتين بعد صلاه الفجر أنا أقرأ أحيانا يس والواقعه وبعد الظهر الانبياء وبعد المغرب يوسف واحيانا أغير أوقاتها عشان ما أمّل والزيت والماء سهل خليه شيء روتين في حياتك زي لما تستحمي ترطبي جسمك خلي ترطيبكِ له بزيت الزيتون تسهل معاكِ ومهم جددددددددددا الاستمرار ..وأهم من هذا كله النيه إي شيء تبي تسويه تخلي نيتك الشفاء والتحصين والهدايه والاجر ورضا ربكِ ...وأنصحكِ بقوة بسلاح المؤمن الدعاء خاااااااااصه في السجود وقبل هذا كله استعيني بالله واعتصمي به دائما تبي تبدأ بشيء قولي اللهم بك استعين فأعني اللهم بكِ اعتصمت فأعصمني ..وثقي بربك ثقه تااااااااامه و تجاهلي أي وسواس يجيكِ ...هذي نصيحتي لكِ ...ونسأل الله أن يعجل لنا ولكِ الشفاء ويكتب لنا فيه رضاه وطاعته ويثبتنا على دينه وسنه رسوله صلى الله عليه وسلم حتى نلقاه ...آآآمين
هي بس أدعيه وسور من القرآن تقرأيها وتحافظي عليها مع المحافظه على وردك اليومي من الاذكار والقرأن ..وتدهني بزيت الزيتون في الاماكن إللى محدده في الرقيه وإذا دهنت كل جسمك كان أفضل ويكون قبل النوم ..والاغتسال بعد إستحمامكِ العادي تأخذي كميه من الماء المقري تكفيك تغتسلي فيه يعني بس تسكبيه وتوزعيه على جسمك ..وشرب الماء المقري ..والزيت والماء يكون مقري فيه زي ما هو مذكور في الرقيه ..أنصحك تنسخي الرقيه عندكِ في الوورد وتحتفظي به وإبدأ بالتدريج يعني أحفظي الادعيه والاذكار المذكوره فيه وكرريها يومين أو ثلاث بعدين إقرأي سور القرآن ورتبي وقتك عشان ما يجي وقت طاريء وتتركيه يعني إذا قدرتي تقرأي سورتين بعد صلاه الفجر أنا أقرأ أحيانا يس والواقعه وبعد الظهر الانبياء وبعد المغرب يوسف واحيانا أغير أوقاتها عشان ما أمّل والزيت والماء سهل خليه شيء روتين في حياتك زي لما تستحمي ترطبي جسمك خلي ترطيبكِ له بزيت الزيتون تسهل معاكِ ومهم جددددددددددا الاستمرار ..وأهم من هذا كله النيه إي شيء تبي تسويه تخلي نيتك الشفاء والتحصين والهدايه والاجر ورضا ربكِ ...وأنصحكِ بقوة بسلاح المؤمن الدعاء خاااااااااصه في السجود وقبل هذا كله استعيني بالله واعتصمي به دائما تبي تبدأ بشيء قولي اللهم بك استعين فأعني اللهم بكِ اعتصمت فأعصمني ..وثقي بربك ثقه تااااااااامه و تجاهلي أي وسواس يجيكِ ...هذي نصيحتي لكِ ...ونسأل الله أن يعجل لنا ولكِ الشفاء ويكتب لنا فيه رضاه وطاعته ويثبتنا على دينه وسنه رسوله صلى الله عليه وسلم حتى نلقاه ...آآآمين
الصفحة الأخيرة