هذه القصيده كتبها الشاعر ناصر القحطاني في زوجته المتوفيه قبل ان يتزوجها أي في بداية مشوار المحبه بينهما . فقد احب الشاعر زوجته منذ ان كانت صغيره وانتظرها لسنوات حتى تكبر.
<FONT color="#FF0704">................................... الطفلـــــــــه ...................................</FONT>
يمه اذنبت ونزحت من العشيره
وان تمنوا توبتي ما نيب تايب
مابي لدنيا الغنادير اي سيره
طايح من عام الاول في مصايب
يمه اللي حب له طفله صغيره
ويش يسوي لا غدى فيها طلايب
طفلة ما كانت بحبي جديره
بس كانت غير عن كل الحبايب
كنت اسميها العنود المستديره
ليت اهلها العام سموها عجايب
كنت اجيها مثل الامطار الغزيره
كنت اضيع بجوها مثل الهبايب
واطلب الله هي متى تصبح كبيره
تفهم شلون المكان يصير ذايب
إن تغنّـت صارت الطرقه قصيره
وان تغلّـت صارت جروحي عطايب
وان بكت ناش الفضاء طهر الستيره
وان شكت راح الحكي مثل الذهايب
وان توارت مثل الاسرار الخطيره
صار لوني مثل الايام العصايب
ديرة ماهي بها ماهيب ديره
لو ثراها عشب واعلاها سحايب
عرّفتـني الليل ونجوم الظهيره
بللتـني بأغنيات ورحت طايب
كل عرق في خفوقي تستـثيره
خايف تصبح مراجيحه نصايب
صنتها مثل البحر لأبعد جزيره
ما تركت علومها لأهل الركايب
قالت ان جاء الراس شايب فيه خيره
قلت يابنت الحلال الراس شايب
قالت إلا الحب وش هو وش مصيره؟
قلت انا استاهل وانا كل السبايب
ما جزاء اللي حب له طفله صغيره
غير قبر وضحكها فوقه نصايب
هذه القصيده كتبها الشاعر ناصر القحطاني في زوجته المتوفيه قبل ان يتزوجها أي في بداية مشوار المحبه...
<FONT color="#FF0704">................................... الطفلـــــــــه ...................................</FONT>
يمه اذنبت ونزحت من العشيره
وان تمنوا توبتي ما نيب تايب
مابي لدنيا الغنادير اي سيره
طايح من عام الاول في مصايب
يمه اللي حب له طفله صغيره
ويش يسوي لا غدى فيها طلايب
طفلة ما كانت بحبي جديره
بس كانت غير عن كل الحبايب
كنت اسميها العنود المستديره
ليت اهلها العام سموها عجايب
كنت اجيها مثل الامطار الغزيره
كنت اضيع بجوها مثل الهبايب
واطلب الله هي متى تصبح كبيره
تفهم شلون المكان يصير ذايب
إن تغنّـت صارت الطرقه قصيره
وان تغلّـت صارت جروحي عطايب
وان بكت ناش الفضاء طهر الستيره
وان شكت راح الحكي مثل الذهايب
وان توارت مثل الاسرار الخطيره
صار لوني مثل الايام العصايب
ديرة ماهي بها ماهيب ديره
لو ثراها عشب واعلاها سحايب
عرّفتـني الليل ونجوم الظهيره
بللتـني بأغنيات ورحت طايب
كل عرق في خفوقي تستـثيره
خايف تصبح مراجيحه نصايب
صنتها مثل البحر لأبعد جزيره
ما تركت علومها لأهل الركايب
قالت ان جاء الراس شايب فيه خيره
قلت يابنت الحلال الراس شايب
قالت إلا الحب وش هو وش مصيره؟
قلت انا استاهل وانا كل السبايب
ما جزاء اللي حب له طفله صغيره
غير قبر وضحكها فوقه نصايب